المبدعة عائدة دخلت وبي نهم للحروف وها انا اقف امام نصك التهمه بسرعة اسابق الحروف لاصل الى النهاية واتمنى ان تطول
رائعة ومبدعة ابدا

العزيز أشرف الفار
أهلا وسهلا هاهنا ولو متأخرة
معذرة على غيابي الطويل وعودتي وأنت غائب
حقيقة الوضع مربك هاهنا فالنص أخذ على عاتقه نوعية معينة من الناس موجودين مؤكد بيننا وقد لانراهم كثيرا لكننا لانستطيع تغييبهم
صعبة جدا الكتابة عن مثل تلك الفئات لأن ( الديب/ه ) سيخرج عن حياته مطلقا ويدخل عالما لايعرف عنه الكثير لكنه يحاول أن يخرج برؤية ولو قريبة
أتمنى أن أكون اتقربت
شكرا على مداخلتك
تحياتي وشتائل ورد

هاهاها
ضحكت على التغريده
أهكذا على طريقة الغجر
ومن هؤلاء الغجر.. أتقصدني أم ماذا؟!
إذا لم يعجبك السرد وطريقته يمكنك أن تكتب هذا وبكل رحابة صدر أتقبل
لأني أملك قلبا واسعا وأتقبل النقد لو جاء نقدا وليس تجريحا والإناء بما فيه ينضح عزيزي
بكل الأحوال المداخلة مضت عليها سنين
كل الهلا بك والورد

وأين منك الآن القاعدون
ليتك اليوم هنا لتري لأين وصلنا وإلى أي مرحلة من الفتور والتراخي
تمر النصوص دون أن تتحرك النفوس لقراءتها حتى تشعر بالغربة ولو كان بيدها لهربت صدقيني
آه ياوسام أعيش غربة رهيبه
لم أتعب مطلقا لكني أشعر باللوحدة هنا
صعب أن تصفقي بيد واحدة حتى لو كنت متمرسة
وصعب أكثر أن تجذفي والتيار جاف وباهت ولايتحرك لمساعدتك
محبتي والورد لك

قرأت القصة وأعجبت بها كتابة ، أفكارا وسردا كما أن النهاية جاءت مواتية للقصة .
عين ، وأنف ، وصوت ؟ . أقف شئ ما عند هذا العنوان الذي اختارته أستاذتي لهذا النص القصصي الذي يحكي عدة حكايات من الواقع المعاش وما أكثرها مواقف .
عين ، نعم عين تراقب كل كبيرة وصغيرة باسم الحب والغيرة ، تحاسب المراءة لما فتحت الباب ؟ ، ولما طلت من النافذة دون استحياء؟ .
عين تحب أن تبقى هذه الإنسانة الشريفة حبيسة الجدران ولا طلة على الحياة . يجب أن تدبل كما دبل هو وجعل حياته البئيسة سجائر ينفتها دخانها داخل البيت ، غير عابئ بالأضرار الناجمة عن هذه السموم المنفوثه ...
أنف ، نعم أنف يشتم كل رائحة ومن أبعد الحدود . أنف تشترك معه أنوف أخرى تجعل من الحبة قبة وتحاسب هذه المراءة التي منحت حياتها للآخر من أجل الإسعاد على حسابها وحساب راحتها . أنف يحشر في كل مناسبة او بدون .
صوت ، نعم صوت الرجل داخل البيت الآمر النهي الذي يسمع للمحرضين حوله . صوت دفعها لاتخاد قرار المغادرة الفوري حيت الأنس والكلام الجميل ...
هكذا مرت أستاذتي عائدة المحترمة ،
أنا غير متفق مع من وصف بطلة القصة بالغجرية .
كوني بخير أستاذتي وأشكرك على إحيائك لهذه القصة الرائعة .

السلام عليكم .

هلا وغلا أبو حفصة
اخترت هذا العنوان لأننا محاطون بكل الأشياء التي تحتاج الحواس
واخترت البطلة ضمن هذا النسق لأن حياتها صعبة ومريعة
ربما أكون وفقت بالسرد لأني حين نشرت هذه المجموعة نالت استحسان جميع النقاد الحقيقيين لأنها تحوي على نصوص تمس الحياة وبعضها يجد االحل وهذا أمر محبب
قد يدفع البعض لفعل أشياء محرمة للكثير من الأسباب ليس أقلها الفقر ولا أكثرها الاستغلال سواء من الأهل أو الأقارب أو حتى الأزواج ونحن اليوم نسمع عن حالات حقيقة مريعة وتقشعر لها الأبدان
المهم أن النص نال اعجابك وهذا مانسعى له من خلال النشر
أما عن وصف البطلة بالغجرية فكل إناء بما فيه ينضح عزيزي وكل يرى الناس بعيونه كما يقولون فالحرامي يرى الناس جميعا مشبوهين وسراق وهكذا
محبتي وباقة ورد لك