"المعزوطية" نزعة عربية.

**روان محمد يوسف** · 06-01-2011, 14:05

أستاذنا الرائع

حسين ليشوري

أضحك الله سنك

للأسف أنني لم أقرأ هذا الموضوع في وقته

فمن الواضح من تاريخ الموضوع أنني متأخرة كما هي عادتي

لكن بما أنه تم الاتفاق ولله الحمد على "المعزوطية"

فقد نخل موضوعكم بعض الردود

وبطبيعة الحال فإننالن نتخلص من هذا الداء حتى في موضوعكم هذا

الذي كشف عن معزوطيين ومعزوطيات كثر والله المستعان

ولله در الإمام الشافعي عليه رحمة الله حين قال

"ما حاورت أحداً إلا وتمنيت أن يظهر الحق على لسانه حتى يكون أدعى لقبوله به"

فليت هذا ديدننا -على الأقل- نحن يا من يدعي انتماءه لزمرة المثقفين

لك إكباري واحترامي أستاذنا الكريم

**حسين ليشوري** · 06-01-2011, 17:27

المشاركة الأصلية بواسطة روان محمد يوسف مشاهدة المشاركة

أستاذنا الرائع

حسين ليشوري

أضحك الله سنك
للأسف أنني لم أقرأ هذا الموضوع في وقته

فمن الواضح من تاريخ الموضوع أنني متأخرة كما هي عادتي
لكن بما أنه تم الاتفاق ولله الحمد على "المعزوطية"
فقد نخل موضوعكم بعض الردود
وبطبيعة الحال فإننا لن نتخلص من هذا الداء حتى في موضوعكم هذا
الذي كشف عن معزوطيين ومعزوطيات كثر و الله المستعان
و لله در الإمام الشافعي عليه رحمة الله حين قال
"ما حاورت أحداً إلا و تمنيت أن يظهر الحق على لسانه حتى يكون أدعى لقبوله به"
فليت هذا ديدننا -على الأقل- نحن يا من يدعي انتماءه لزمرة المثقفين
لك إكباري و احترامي أستاذنا الكريم

الأستاذة الفاضلة
روان محمد يوسف
أسعد الله أوقاتك بكل خير، ودمت بعافية.
إن من دواعي سروري أن تروق لك كتاباتي المتواضعة.
"المعزوطية" التي اتفق عليها الإخوة الأساتيذ، ظاهرة "ثقافية" (؟!)
يشب عليها الصغير و يشيب عليها الكبير في مجتمعات ترى "الحق" معها
و إن كان بحجة القوة و ليس بقوة الحجة !
وإن هذه لهي المعزوطية بـ ...جناحيها و قوائمها !
و ر حم الله الإمام ابن إدريس الشافعي.
تحيتي و تقديري و امتناني.

**حسين ليشوري** · 17-05-2011, 19:53

"الدُّونكيشية" [الدونكيخية] أو العنترية الوهمية.

"الدُّونكيشية" [الدُّونكيخية] أو العنترية الوهمية

**حسين ليشوري** · 05-01-2022, 16:41

"المعزوطية" نزعة عربية.

كان عنوان هذا المتصفح الطريف:
"أيهما تختار "المعزوطيرية" أم "الطيرومعزية"؟"
ثم بدا لي أنه ثقيل شيئا ما فغيرته اليوم فقط إلى:
"المعزوطية نزعة عربية"
بعدما اقترح أستاذنا الغائب عنا منذر أبو هواش، ذكره الله بخير حيث هو، كلمة "المعزوطية" لخفتها وموافقتها لقانون العربية في النحت، تنظر مشاركته الكريمة برقم:#38، ثم ليتماشى العنوان الجديد مع عقلية العرب، أكثرهم، الذين يؤمنون بـ "معزة ولو طارت" رغم ما يناقض ذلك، والله الهادي إلى الخير.

**فاطمة الزهراء العلوي** · 05-01-2022, 16:49

السلام عليكم
لا أخفيك ابتسامة شقت لحظة كانت متوترة
حين دفعت بي عيناي إلى العنوان
ثم يبدو لي
أن كليهما يقتات عليهما بنو يعرب
وأحيانا أنا أيضا أفعل غير / زكارة وتغنانت /
تحيتي أستاذي السي الحسين
ربما تكون لي عودة ثانية ربما .. إذا كان لدي ما أضيف طبعا

**حسين ليشوري** · 05-01-2022, 17:55

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة

السلام عليكم
لا أخفيك ابتسامة شقت لحظة كانت متوترة حين دفعت بي عيناي إلى العنوان
ثم يبدو لي أن كليهما يقتات عليهما بنو يعرب وأحيانا أنا أيضا أفعل غير / زكارة وتغنانت /
تحيتي أستاذي السي الحسين
ربما تكون لي عودة ثانية ربما .. إذا كان لدي ما أضيف طبعا

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
مرحبا بك لالة فاطمة في كل حين.
أضحك الله سنك وأدام الله عليك السرور والحبور ووقاك الشرور والثبور، اللهم آمين.
أعجبتني "زكارة وتغنانت" كثيرا فنحن نقولهما كذلك، ويبدو أن هذا الكائن العربي مجبول، لأنه مهبول، على "المعزوطية" فهو يمارسها رغما عنه لأنها غريزة فيه لا يستطيع لها مقاومة ولا حتى "مناومة" (!) أي ينيمها فيه حتى لا تبرز منه.
تذكرت هذا الموضوع اليوم وأنا أقرأ بعض التعاليق في "الكِمامة" و"هامشها"، الذي أغلقته منذ لحظات، فعنَّ لي الرجوع إليه وتغيير العنوان إلى ما هو مثبت لأن تلك "التعاليق" (!) لا تسلم من "المعزوطية" وهي من "التغنانت" فقط ولذا كان من العقل والرشد والحكمة تجاهل "المعزوطيين" لأنهم يلتهمون الطاقة (ce ne sont que des bouffeurs d'énergie ni plus ni moins) ويضيعون الوقت بلا جدوى وبلا أمل في معالجتهم حتى وإن أردنا ذلك.
مرحبا بك أختي العزيزة لالة فاطمة في كل وقت، ولا تبخلي على نفسك ببعض الضحك فنحن في حاجة إلى الابتسامة والضحك فالهُزَلاء (جمع هزيل) لا يجابهون إلا بالهزل.
تحياتي إليك وتقديري لك.

**فاطمة الزهراء العلوي** · 05-01-2022, 20:14

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
مرحبا بك لالة فاطمة في كل حين.
أضحك الله سنك وأدام الله عليك السرور والحبور ووقاك الشرور والثبور، اللهم آمين.
أعجبتني "زكارة وتغنانت" كثيرا فنحن نقولهما كذلك، ويبدو أن هذا الكائن العربي مجبول، لأنه مهبول، على "المعزوطية" فهو يمارسها رغما عنه لأنها غريزة فيه لا يستطيع لها مقاومة ولا حتى "مناومة" (!) أي ينيمها فيه حتى لا تبرز منه.
تذكرت هذا الموضوع اليوم وأنا أقرأ بعض التعاليق في "الكِمامة" و"هامشها"، الذي أغلقته منذ لحظات، فعنَّ لي الرجوع إليه وتغيير العنوان إلى ما هو مثبت لأن تلك "التعاليق" (!) لا تسلم من "المعزوطية" وهي من "التغنانت" فقط ولذا كان من العقل والرشد والحكمة تجاهل "المعزوطيين" لأنهم يلتهمون الطاقة (ce ne sont que des bouffeurs d'énergie ni plus ni moins) ويضيعون الوقت بلا جدوى وبلا أمل في معالجتهم حتى وإن أردنا ذلك.
مرحبا بك أختي العزيزة لالة فاطمة في كل وقت، ولا تبخلي على نفسك ببعض الضحك فنحن في حاجة إلى الابتسامة والضحك فالهُزَلاء (جمع هزيل) لا يجابهون إلا بالهزل.
تحياتي إليك وتقديري لك.

صحيح
يقال أستاذي السي الحسين
ابتسم ولا تيأس فإن العيون المتفائلة تستطيع أن تخترق السحب لتر وجه َ القمر
وسنبتسم ليس زكارة وتغنانت فقط بل لأن الحياة في معادلتها الصعبة قد تنقهر حين نناضل بالابتسامة
فسعادتنا نخلقها بأبسط الأشياء
وكل ما ينرفز نكبه في جرة مثقوبة كي تمتصه الرمال
يجب أن نشتغل مع من يضيف إلى معلوماتنا معلومات جديدة لا مع من يرجعنا إلى عهد الساعة الرملية
لقد أصبحنا في زمن يقارع فيه الرجل المرأة ويشد معها الضد ويحاربها كي يفوز عليها
أكثر من هذا مصيبة لا يوجد
أصبحنا في زمن بعض الرجال ما يطلق عليهم بالمغربية ""كيني ميني ماما غطيني "" kini _ mini couvre moi mama stp أو أبناء يوغورت الترجمة حرفية / ههههه /
فــ نحن أبناء الأرز والبطاطس وكسرة الشحمة والزيتون والعسل من جرة التراب : كبرنا على رائحة التراب

عاش الرجال الرجال من أبناء وطني الكبير ففيه رجال رجال بحق وحقيقة قوامون وقائمون وفحولة عربية شهمة
أما بالنسبة للمفردتين فلا عجب أن نستعملهما بنفس الطريقة فنحن واحد مهما فرقت بيننا سبل الحدود والسياسة/ ونحن دم مشترك

تقديري الجم أستاذي الفاضل
وأدام الله عليك نعمة الهدوء والرزانة

**حسين ليشوري** · 06-01-2022, 08:08

ولك، أختي العزيزة لالة فاطمة، تقديري الكبير وشكري الكثير على هذه المداخلة القيمة.
كثير من الناس كالأثقال/الأوزار الحديدية التي توضع في أقدام السجناء والمحبوسين تشدهم إلى الأرض ولا تدعهم ينطلقون إلى حريتهم أو يفرون من سجنهم، والله المستعان، والسجين الحقيقي هو من سجن نفسه بنفسه في الجهالة بنوعيها: الأمية والأخلاقية، ولا يريد التحرر ولا الانعتاق منها لا باجتهاده هو ولا بمساعدة الأحرار، وهي عقلية العبيد المتجذرة فيهم حتى وإن أُعتقوا، ولنا في التاريخ فكر وعبر.
دخلت الملتقى بنية البحث عن موضوع لي قديم بعنوان: الكلمات: لطائف تَسُرُّ أو قذائف تَضُرُّ، لأبعثه من جديد ولأضيف إليه كلمات أخرى لعله ينفع أو يدفع أو ... "يخلع"!
نعم، أختي العزيزة، يجب ألا ننشغل بالأثقال/الأوزار حتى لا تشدنا إلى الأسفل بل علينا أن ننطلق قُدُما فمن يحمل فكرا ليس كمن يحمل وزرا أو هو في نفسه وزر.
أسأل الله أن يلهمنا رشدنا وأن يسدد خطانا وأن يوفقنا إلى الخير حيث كنا وحيث كان، اللهم آمين.
تحياتي إليك لالة فاطة وتقديري لك وشكري الدائم على تفاعلك الإيجابي الدافع إلى الأمام، فدمت على التواصل البناء الذي يغني ولا يلغي.

"المعزوطية" نزعة عربية.

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث