ليس ما يعرض هنا أدلة بل مجرد تهريج.
النبش في بطون الكتب القديمة واستخراج الأعاجيب يجيده الفريقان معا.
وأنا أنصح من يظنون أنهم اكتشفوا قارة جديدة.
في مواقع بعض الشيعة أبشع مما ينشر هنا.
وأنا ضد هذه الأساليب من الطرفين.
لقد قرأت فتاوى معظم علماء الشيعة المعاصرين ولا أحد منهم يقول بقتل السني.
بل تصريحاتهم تقول بعكس ذلك وتزيد حيث تعتبر نفس السني نفسا للشيعي.
أما ما يريده الجاهلون بالخلاف بين السنة والشيعة ويوردون كلاما قد يبدو عجيبا.
ذاك الكلام خصوصية مذهبية من نشأعليه هناك يبدو له طبيعيا.
أما نحن أهل السنة فلا نستسيغه. أما بخصوص التطبير فكثير من علماء الشيعة اليوم يحرمه.
من يريد من الشيعي أن يقول بما يقول السني فهو يطلب المستحيل،
لولا تلك الاختلافات لما وجد شيعة وسنة.
للأسف هناك من يعيش خارج هذا القرن، نطلب له العون عله يستيقظ من وهمه الموغل في القدم.
أما ما يورده البعض من أكاذيب وخزعبلات كمفاخذة الرضيعة وغيرها. فانحطاط ما بعده انحطاط.
لقد قرأت هذه الخزعبلات جميعا قبل اليوم وقرأت ردود الطرف الآخر عليها ووجدته بنفيها نفيا عن نفسه.
وآخر كتاب هو "لله ثم للتاريخ" وهناك ثلاث ردود عليه.
والأربعة موجودة على الإنترنت للتحميل.
وأنا لست هنا لأدافع عن أحد بل لأقول كلمة الحق.
النبش في بطون الكتب القديمة واستخراج الأعاجيب يجيده الفريقان معا.
وأنا أنصح من يظنون أنهم اكتشفوا قارة جديدة.
في مواقع بعض الشيعة أبشع مما ينشر هنا.
وأنا ضد هذه الأساليب من الطرفين.
لقد قرأت فتاوى معظم علماء الشيعة المعاصرين ولا أحد منهم يقول بقتل السني.
بل تصريحاتهم تقول بعكس ذلك وتزيد حيث تعتبر نفس السني نفسا للشيعي.
أما ما يريده الجاهلون بالخلاف بين السنة والشيعة ويوردون كلاما قد يبدو عجيبا.
ذاك الكلام خصوصية مذهبية من نشأعليه هناك يبدو له طبيعيا.
أما نحن أهل السنة فلا نستسيغه. أما بخصوص التطبير فكثير من علماء الشيعة اليوم يحرمه.
من يريد من الشيعي أن يقول بما يقول السني فهو يطلب المستحيل،
لولا تلك الاختلافات لما وجد شيعة وسنة.
للأسف هناك من يعيش خارج هذا القرن، نطلب له العون عله يستيقظ من وهمه الموغل في القدم.
أما ما يورده البعض من أكاذيب وخزعبلات كمفاخذة الرضيعة وغيرها. فانحطاط ما بعده انحطاط.
لقد قرأت هذه الخزعبلات جميعا قبل اليوم وقرأت ردود الطرف الآخر عليها ووجدته بنفيها نفيا عن نفسه.
وآخر كتاب هو "لله ثم للتاريخ" وهناك ثلاث ردود عليه.
والأربعة موجودة على الإنترنت للتحميل.
وأنا لست هنا لأدافع عن أحد بل لأقول كلمة الحق.
تعليق