مقهى الأدباء والمبدعين العرب

**ريما منير عبد الله** · 19-12-2010, 00:28

إذا كنت تشعر بالتعب او البرد عند ذهابك لاداء صلاة الجماعة وخصوصا صلاة الفجر أو صلاة الجمعة

فانظر إلى العجب وانظر الى الصبر والاحتساب وطلب الاجر من الرب سبحانه وتعالى.
صلاة الجمعة تحت تساقط الثلوج في كازخستان

المسلمون الكازاخيون يحرصون على حضور صلاة الجمعة على الرغم من الثلوج المتساقطة، وذلك في المسجد الرئيسي بالعاصمة السابقة
(ألما آتا)
بالله شوف الطفل في أول صوره عجب

كيف الوضع الرهن أين نحن غفرانك ربي

شايف الناس

ونعم والسجود والله

اللهم أكتب لنا الخير وخذ بأيدينا لرضاك

**ريما منير عبد الله** · 23-12-2010, 14:13

فائدة
أراد أحد المتفوقين أكاديميا من الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى. وقد نجح في أول مقابلة شخصية له, حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة واتخاذ آخر قرار. وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكا...ديميا بشكل كامل منذ أن كان في الثانوية العامة وحتى التخرج من الجامعة ولم يخفق أبدا ! سال المدير هذا الشاب المتفوق : “هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك؟” أجاب الشاب “أبدا” فسأله المدير “هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟” فأجاب الشاب : “أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف دراستي”. فسأله المدير:” وأين عملت أمك؟” فأجاب الشاب: ” أمي كانت تغسل الثياب للناس” حينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين. فسأله المدير :”هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟” أجاب الشاب : ” أبدا, أمي كانت دائما تريدني أن أذاكر وأقرأ المزيد من الكتب, بالإضافة إلى أنها تغسل أسرع مني بكثير على أية حال !” فقال له المدير:” لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا صباحا” حينها شعر الشاب أن فرصته لنيل الوظيفة أصبحت وشيكه وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة الأم شعرت بالسعادة لهذا الخبر, لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه, ومع ذلك سلمته يديها. بدأ الشاب بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما. كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, كما أنه لاحظ فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء ! كانت هذه المرة الأولى التي يدرك فيها الشاب أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم ليتمكن هو من دفع رسوم دراسته. وأن الكدمات في يديها هي الثمن الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله. بعد انتهائه من غسل يدي والدته, قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها. تلك الليلة قضاها الشاب مع أمه في حديث طويل. وفي الصباح التالي توجه الشاب لمكتب مدير الشركة والدموع تملأ عينيه, فسأله المدير: “هل لك أن تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل؟” فأجاب الشاب: “لقد غسلت يدي والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها” فسأله المدير عن شعوره بصدق وأمانه, فأجاب الشاب: أولا: أدركت معنى العرفان بالجميل, فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن من التفوق. ثانيا: بالقيام بنفس العمل الذي كانت تقوم به, أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال. ثالثا: أدركت أهمية وقيمة العائلة.” عندها قال المدير: “هذا ما كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه, أن يكون شخصا يقدر مساعدة الآخرين والذي لا يجعل المال هدفه الوحيد من عمله… لقد تم توظيفك يا بني”مشاهدة المزيد
حكمة

ثلاث حافظ عليها تسعد..إذا ظهرت عليك نعمه فاحمد الله عليها..وإذا أبطأ عنك الرزق فاستغفر الله..وإذا أصابتك شده فأكثر من قول "لا حول و لا قوة إلا بالله" ^_^

**ريما منير عبد الله** · 01-01-2011, 07:28

المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة

هلا بالمبدعة ريما منير
خطوة جيدة في طريق تبادل الخواطر
والدردشة الثقافية
عودة حميدة إلى أيام كانت للثقافة فيها قيمة
تجيتي بعطر الزهور

كيف يفوتني عبير تواجدك
دون أن ألحظ ذلك الشذى الذي يعبرالسطور معبرا عن روحك العذبة
أيها السامق
فلتعذرني
ولتقبل مني كل الورود العطرة شاكرة لك حضورك الغالي
وكل عام وأنت الخير

**ريما منير عبد الله** · 01-01-2011, 07:34

كل قطرة مطر كانت تتساقط على روحي
كانت تحملني إليك
تبذر داخلي بذور الحب
ترّسخ في أفيائي مفهومك
فالحب نماء يا سيدي
كم عشته فيك
وكم من نبض أرسله لك كل صباح
ليقول لك
دم بخير فامتداد نبضي لا يكون إلا بك

**ريما منير عبد الله** · 01-01-2011, 08:17

المشاركة الأصلية بواسطة عزيز نجمي مشاهدة المشاركة

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
الأستاذة ريما منير عبد الله
شكرا على مقهاك هذه الخاصة بالمبدعين العرب.
ونحن في المقهى،التقطت أسماعي مشاركتك الثانية"رسالة التدريس".مهمة وهادفة.
ارتشفت جرعة قهوة وسرحت بعيدا..
استحضرت مشاكل هذه المهمة..فإذا كان الجاحظ قد قال:(إن التعليم أشرف صناعة،وأنجع شفاعة،وأفضل براعة،وربه ذو امرة مطاعة،ورعية مطواعة،يتسيطر تسيطر أمير،ويرتب ترتيب وزير،ويتحكم تحكم قدير،ويتشبه بذي ملك كبير،إلا أنه يخرف في أمد يسير،ويتسم بحمق شهير،ويتقلب بعقل صغير،ولا ينبئك مثل خبير)..هذه تمثلات تثير مشكلة.
كما أن هناك حديث شريف وجدته في كتاب(علم نفس الولد في الذات العربية)لمؤلفه علي زيعور يقول:شرار أمتي معلمو صبيانهم.
كما استحضرت قول الشاعر:
قم للمعلم وفيه التبجيلا....كاد المعلم أن يكون رسولا.
ويظهر التناقض واضحا بين هذه الرؤى.
السؤال المطروح:هل يمكن أن نجد مدرسا واحدا يقبل لابنه مزاولة التدريس؟
تحياتي
[/align][/cell][/table1][/align]

عند مراجعة المقهى من بداية انطلاقته
عدت لأقرأك على مكث
وأنظر لمداخلتك الثمينة في تقييم المعلم ومن ثم الوقوف على تساؤولك
هل يمكن أن نجد مدرسا واحد يقبل لإبنه مزاولة التدريس ؟
نعم أنا أقبل عندما أعلم أن كل عمل ابن آدم إلى فناء
عدا أحد ثلاث منها علم ينتفع به فكم رائع أن يموت المرء ويبقى ميزان حسناته في نماء مستمر
شكرا أخي الغالي وكل العذر منك أن فاتني التعقيب على مشاركتك نتيجة لكثرة مسؤولياتي
فمحسوبتك مدرسة
وكل عام وأنت بخير

**مخلص الخطيب** · 01-01-2011, 09:03

2010 / 2011

كل عام وريما الغالية
وكل روّاد هذا المقهى
بكل خير وسعادة وصحة
و...... حـــــب

**ريما منير عبد الله** · 03-01-2011, 08:55

المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة

2010 / 2011

كل عام وريما الغالية
وكل روّاد هذا المقهى
بكل خير وسعادة وصحة
و...... حـــــب

كل عام وأنت الخير
كل عام وأنت منبع الخير
كل عام وأنت ترسل إشارات الخير لكل من حولك
كما أنت دائما
و
عاطر التحايا

**ريما منير عبد الله** · 03-01-2011, 08:55

قال الغزالي رحمه الله :
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه . . وأنه .. يراك ..
أما تسمع قوله تعالى .. (( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ))

إن الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها .. لتفوز بالسباق ..
فلا تكن الخيل أفطن منك .. !
فإنما الأعمال بالخواتيم

قال أحد السلف :
( المخلص : الذي يستر طاعاته كما يستر عيوبه )

جسمي على البرد لا يقوى .. ولا على شدة الحرارة ..
فكيف يقوى على حميم .. وقودها الناس والحجارة ؟؟ ..
" الامام الشافعي " ..

ما رأيك لو تفعل أحدها غدا

الدعاء في جوف الليل

هدية بسيطة لأحد الوالدين

صلة قريب لم تره منذ أشهر

التسامح مع انسان غاضب منك

نصيحة أخوية ودية لإنسان عاص

رسم بسمة على شفة يتيم

صدقة لا تخبر بها أحد

قراءة سورة البقرة

صلاة الضحى

قال ابن تيميه
" والاستغفار أكبر الحسنات وبابه واسع .. فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو
رزقه أو تقلب قلبه .. فعليه بالتوحيد والاستغفار .. ففيهما الشفاء إذا كان بصدق وإخلاص "

قال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله - :
" أفضل الدعاء .. اللهم إني أسألك الأنس بقربك "
يتحقق لمؤمن فيها أربع ..
1. عز من غير عشيرة 2. علم من غير طلب
2. غنى من غير مال 4. انس من غير جماعه
فاحرص على هذه الدعوة لك ..

تبسم ..
فإن هناك من ..
يحبك .. يعتني بك .. يحميك .. ينصرك .. يسمعك .. يراك ..
هو الرحمن ..

الدنيا مسألة حسابية ..
خذ من اليوم عبرة .. ومن الغد خبرة ..
اطرح عليهم التعب والشقاء .. واجمع عليهم الحب والوفاء ..
" وتوكل على رب الأرض والسماء "

< b>قال أحد السلف
إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق .. ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر ..
واعلم أن الناجين قلة .. وأن زيف الدنيا زائل .. وأن كل نعمة دون الجنة فانية ..
وكل بلاء دون النار عافية ..
فقف محاسبا لنفسك قبل فوات الأوان

و يقول أخر
إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمالهم .. لم يروا ثوابا أفضل من ذكر الله تعالى ..
فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون : ماكان شيء أيسر علينا من الذكر ..
فاللهم ارزقنا ألسنة رطبة بذكرك وشكرك ..
آمين ..

قل دائما ..
اللهم اشغلني بما خلقتني له ..
ولا تشغلني بما خلقته لي ..

لما كبر خالد بن الوليد ..
أخذ المصحف .. وبكى وقال .. " شغلنا عنك الجهاد " ..
فكيف و نحن الآن .. مالذي شغلنا عنه ...
غير الدنيا وحطامها ..
فاللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصته يارب ..

تخيل ..
أنك واقف يوم القيامة وتتحاسب .. ولست ضامن .. دخول الجنة ..
وفجأة تأتيك جبال من الحسنات ..
هل تدري من أين ؟
من الاستمرار بقول .. سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم ..
ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بإرسال هذه الرسالة لكل من تعرفه !
تخيل سهولة الحصول على جبال الحسنات هذه !!

يقول الشيطان عجبا من بني آدم ..
يحبون الله ويعصوه .. ويكرهوني ولا يعصوني ..
فاسأل الله الكريم أن يجعلنا ممن نحبه ولا نعصيه ..

جعلك الرحمن ممن ينادى في الملأ .. أني أحب فلان فأحبوه

إن أسرع الدعاء إجابةً دعوة الغائب لغائب

كـــن شـــخصــاً إذا أتـــوا بــعــده يــقولــون مـــرَّ - مــن هـــنــــــــا - وهـــذا هــــــو الأثـــــــــر !!!

**ريما منير عبد الله** · 19-01-2011, 08:20

[align=center]

يؤرقنا العالم الخفي
عالم الآخر الذي يضم مكنونات قد نحاول الولوج إليها ببعض التدقيق والتمحيص , ونستدرج الفكر والحواس الخمس لنقف على ما هية هذا العالم الذي يسكن النوايا ويعتلي الغيب ويأخذنا السؤال إلى حيث الآخر فنتسائل يا ترى بماذا يفكر ؟
في بعض الأحايين عندما يسكن عروقنا الحب وينبت الياسمين على أفياء أرواحنا نذهب إلى حيث التوقعات الرائعة التي تتناسب مع ما رسمناه لتلك الشخصية أو لذلك الإنسان فتجدنا نعتلي الرقي ونسمو للجمال فنرسمهم على خير ما يمكن أن يكونوا , حتى وإن لم يكونوا .
نراهم بحسن طبعنا ونصورهم على هيئات تكاد تكون ملائكية كما نتمناهم وكما نأمل أن نراهم .
ولكن

قد نرسمهم بريشة سوداء ونطلق عليهم رائحة الصبار عندما يفارقنا حسن الظن بهم فنراهم لهم ذوائب كالشياطين ولربما لا يلامس ذلك أطراف الحقيقة ,
غريبة تلك النفس التي تحاول تشكيل الآخر من خلال مشاعرها , من خلال كمية النبض الذي تستولده قذى قد يصيب عين الحقيقة !!
فهل أنصفنا أنفسنا ؟ نعم نحن من نحتاج للإنصاف وليس من صورناه بهيئة شذرات حنظل .
فعندما نحب أنفسنا ونتمنى أن تجدل السعادة جدائل حب ورضا تلامس الروح نرى الناس بعين مجردة من الأنا .
عين منصفة تمسك ميزان العدل وتكيل بمكيال الإنصاف حتى وإن اختلفنا معهم ومع توجهاتهم .
فكم رائع أن نحب أنفسنا حتى لا ندعها ترى ولا تتصور إلا الطيب والجمال وكم رائع أن نبكي على دقيقة حقد أو كره قضاها القلب في رحاب ذلك الشعور المقيت فالقلب ملك لله ولا يجب أن يحتوي إلا الطيب ...
وصباحكم كأنفسكم
لا بد أن يكون طاهر
ريما تتمنى للجميع حب لا يفارق أفئدتكم
علكم تعتلوه

[/align]

**يسري راغب** · 19-01-2011, 09:35

نراهم بحسن طبعنا ونصورهم على هيئات تكاد تكون ملائكية كما نتمناهم وكما نأمل أن نراهم .
ولكن
ليس كل ما يلمع ذهب
ريما
اوجزت فأجدت وتجملت وأنجزت
دام العطاء زاخرا بالفكر والادب
ودمت سالمة منعمة وغانمة مكرمه

**منجية بن صالح** · 19-01-2011, 09:57

المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة

[align=center]

يؤرقنا العالم الخفي
عالم الآخر الذي يضم مكنونات قد نحاول الولوج إليها ببعض التدقيق والتمحيص , ونستدرج الفكر والحواس الخمس لنقف على ما هية هذا العالم الذي يسكن النوايا ويعتلي الغيب ويأخذنا السؤال إلى حيث الآخر فنتسائل يا ترى بماذا يفكر ؟
في بعض الأحايين عندما يسكن عروقنا الحب وينبت الياسمين على أفياء أرواحنا نذهب إلى حيث التوقعات الرائعة التي تتناسب مع ما رسمناه لتلك الشخصية أو لذلك الإنسان فتجدنا نعتلي الرقي ونسمو للجمال فنرسمهم على خير ما يمكن أن يكونوا , حتى وإن لم يكونوا .
نراهم بحسن طبعنا ونصورهم على هيئات تكاد تكون ملائكية كما نتمناهم وكما نأمل أن نراهم .
ولكن

قد نرسمهم بريشة سوداء ونطلق عليهم رائحة الصبار عندما يفارقنا حسن الظن بهم فنراهم لهم ذوائب كالشياطين ولربما لا يلامس ذلك أطراف الحقيقة ,
غريبة تلك النفس التي تحاول تشكيل الآخر من خلال مشاعرها , من خلال كمية النبض الذي تستولده قذى قد يصيب عين الحقيقة !!
فهل أنصفنا أنفسنا ؟ نعم نحن من نحتاج للإنصاف وليس من صورناه بهيئة شذرات حنظل .
فعندما نحب أنفسنا ونتمنى أن تجدل السعادة جدائل حب ورضا تلامس الروح نرى الناس بعين مجردة من الأنا .
عين منصفة تمسك ميزان العدل وتكيل بمكيال الإنصاف حتى وإن اختلفنا معهم ومع توجهاتهم .
فكم رائع أن نحب أنفسنا حتى لا ندعها ترى ولا تتصور إلا الطيب والجمال وكم رائع أن نبكي على دقيقة حقد أو كره قضاها القلب في رحاب ذلك الشعور المقيت فالقلب ملك لله ولا يجب أن يحتوي إلا الطيب ...
وصباحكم كأنفسكم
لا بد أن يكون طاهر
ريما تتمنى للجميع حب لا يفارق أفئدتكم
علكم تعتلوه

[/align]

الله عليك يا ريما كم أنت جميلة

و أقول أن النفس الجميلة المحبة للخير ترى الناس من خلالها و لا يمكن لها إلا أن تتصور الجمال و الحب في الآخر وهو خيالها الذي تسقطه على واقع يختلف كليا على تصوراتنا فعندما يكتشف العقل الحقيقة تصيبنا صدمة و حزن عميق و ألم
فيحاول الشيطان بعد الصدمة الأولى إطفاء شعلة الحب المتقدة فينا ليغرس مكانها نبتة الحقد و الكراهية
لكن العقل الواعي سرعان ما يدرك قانون اللعبة و يتعلم الدرس الذي لا بد منه وهو أن الجمال و القبح وجهان لعملة واحدة فلا يمكن للإنسان حتى يحافظ على إنسانيته إلا أن يختار الوجه المشرق و يطمس الوجه القبيح

أنت رائعة يا ريما دمتي بألف خير

**مخلص الخطيب** · 19-01-2011, 10:20

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما منير عبد الله

فعندما نحب أنفسنا ونتمنى أن تجدل السعادة جدائل حب ورضا تلامس الروح نرى الناس بعين مجردة من الأنا .
عين منصفة تمسك ميزان العدل وتكيل بمكيال الإنصاف حتى وإن اختلفنا معهم ومع توجهاتهم .
فكم رائع أن نحب أنفسنا حتى لا ندعها ترى ولا تتصور إلا الطيب والجمال وكم رائع أن نبكي على دقيقة حقد أو كره قضاها القلب في رحاب ذلك الشعور المقيت فالقلب ملك لله ولا يجب أن يحتوي إلا الطيب ...

الغالية ريما

استمري بحب نفسك لأنها نفس لا تستحق سوى الحب، ونحن سنستمر بحبك والاعجاب بك طالما أنت تحبين نفسك... سأعمل على حب نفسي دون أنانية.

كالعادة،
لك كل ودي ومحبتي

**ريما منير عبد الله** · 19-01-2011, 21:54

المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة

نراهم بحسن طبعنا ونصورهم على هيئات تكاد تكون ملائكية كما نتمناهم وكما نأمل أن نراهم .
ولكن
ليس كل ما يلمع ذهب
ريما
اوجزت فأجدت وتجملت وأنجزت
دام العطاء زاخرا بالفكر والادب
ودمت سالمة منعمة وغانمة مكرمه

شكرا أستاذي يسري
أعزك الله وبارك بك الرحمن

**ريما منير عبد الله** · 19-01-2011, 21:58

المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة

الله عليك يا ريما كم أنت جميلة

و أقول أن النفس الجميلة المحبة للخير ترى الناس من خلالها و لا يمكن لها إلا أن تتصور الجمال و الحب في الآخر وهو خيالها الذي تسقطه على واقع يختلف كليا على تصوراتنا فعندما يكتشف العقل الحقيقة تصيبنا صدمة و حزن عميق و ألم
فيحاول الشيطان بعد الصدمة الأولى إطفاء شعلة الحب المتقدة فينا ليغرس مكانها نبتة الحقد و الكراهية
لكن العقل الواعي سرعان ما يدرك قانون اللعبة و يتعلم الدرس الذي لا بد منه وهو أن الجمال و القبح وجهان لعملة واحدة فلا يمكن للإنسان حتى يحافظ على إنسانيته إلا أن يختار الوجه المشرق و يطمس الوجه القبيح

أنت رائعة يا ريما دمتي بألف خير

يكفيني أن أراني في عيونك لأكون بخير
شكرا لك رائعتي
رعاك الله

**ريما منير عبد الله** · 19-01-2011, 22:13

المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما منير عبد الله

فعندما نحب أنفسنا ونتمنى أن تجدل السعادة جدائل حب ورضا تلامس الروح نرى الناس بعين مجردة من الأنا .
عين منصفة تمسك ميزان العدل وتكيل بمكيال الإنصاف حتى وإن اختلفنا معهم ومع توجهاتهم .
فكم رائع أن نحب أنفسنا حتى لا ندعها ترى ولا تتصور إلا الطيب والجمال وكم رائع أن نبكي على دقيقة حقد أو كره قضاها القلب في رحاب ذلك الشعور المقيت فالقلب ملك لله ولا يجب أن يحتوي إلا الطيب ...

الغالية ريما

استمري بحب نفسك لأنها نفس لا تستحق سوى الحب، ونحن سنستمر بحبك والاعجاب بك طالما أنت تحبين نفسك... سأعمل على حب نفسي دون أنانية.

كالعادة،
لك كل ودي ومحبتي

سأبقى على قيد الحب أزرع بذوري في فيحاء القلوب علني أتفتح من جديد براعم تهدي العطر لمن حولي
شكرا أيها المخلص
رعاك الله

مقهى الأدباء والمبدعين العرب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث