ضيف ورأي مع أ.ربيع عقب الباب

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فواز أبوخالد
    أديب وكاتب
    • 14-03-2010
    • 974

    #31
    من المقعد اتابع ...
    المتعة و الحديث الشيق ...
    مع الطائر في سماء الادب
    الاستاذ ربيع ...

    شكراً يا ريما
    [align=center]

    ما إن رآني حتى هاجمني , ضربته بقدمي على فمه , عوى من شدة
    الألم , حرك ذيله وولى هاربا , بعد أن ترك نجاسته على باب سيده .
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=67924

    ..............
    [/align]

    تعليق

    • سعاد سعيود
      عضو أساسي
      • 24-03-2008
      • 1084

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب
      يكفى ما كان من أمر الأسئلة
      و يشرفني أن كنت أنت بقامتك و أستاذيتك هنا
      تتابعني .. و لكن أستاذي مللت الهباء
      مللت أن ألقي الكلام و أمضي فى سبلي
      دون أن يلتفت أحد ، كأنك فى بيداء تمر ، كأنك على محرقة الرمل
      تمضى بلا تاريخ ، بلا أى معني !!
      أشكرك أستاذي الكبير المعطاء بلا حدود
      و لكن ليس كلنا صادق المنذر .. لنا نوازع .. لنا أن نستشعر
      حبة القمح فى منقار عصفور جاع لها فأشبعته ، أو أسالت شهيته !!

      محبتي أيها الكبير
      و أشهد أنك هنا ربيع..

      سأتابع..
      فأنا تلميذة فاشلة في طرح الأسئلة..
      قد أنجح..
      لكن بتقدير سيئ جدا.

      دمت بهذه والروح وهذا النقاء
      تقديري الدائم

      شكرا ريما
      سعاد
      [SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]

      تعليق

      • مها راجح
        حرف عميق من فم الصمت
        • 22-10-2008
        • 10970

        #33
        مرحبا استاذنا الفاضل ربيعنا الجميل
        سعدت بهذا الضوء المشع من هذا المنبر الطيب

        استاذ ربيع
        يختار الكاتب اسلوبه ومفرداته وعالمه الذي يقدمه لنـــا..وهذا الإختيار في حد ذاته له دلالة نفسية عن أعماق الكاتب التي يحاول أن يخفيها عنــــــا..
        هل لهذه الصياغة منحى لنتعرف على ذاته الخاصــــة جدا؟؟

        سعدت بكم ..واتابع
        مودتي
        رحمك الله يا أمي الغالية

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #34
          ما هي أساسيات النقد وكيف يستطيع أستاذنا ربيع التمييز بين قلم خلاق وآخر ضحل ؟

          قلم يعجبك وآخر يزعجك , لمن هما؟


          سؤالك هنا خاضع لمفهوم النقد فى الملتقى ، و ما تقابل به الأعمال
          و أحب أن أقول ، أننا لسنا نقدة ، أى لا ننقد ، بل نعطي انطباعا سريعا
          للعمل عقب قراءته .
          ربما بعد قراءة ثانية أو ثالثة ، تبدو النظرة للعمل و كأنها تحمل شيئا من النقد
          فقد اتسعت النظرة ، و الالمام ببعض مفردات العمل أصبح واضحا أمامنا
          من بلاغة و لغة ، ومحسنات .. و أيضا من أسلوب تناول ، و زاوية نظر أى فلسفة تناول العمل ، ومدى نجاح الكاتب من عدمه !!
          و هناك مدارس نقدية عديدة ، اختلفت فى اولويات نقدها ، و أن اقتربت فى مفهومها للفن من قصيدة أو قصة أو رواية أو لوحة فنية !!
          ربما ابتعدت البلاغة العربية ، و عدم الالتزام بها فى كثير من الاعمال الفنية
          و هذا وارد و ربما إيجابي ، فكل عصر و له مفرداته ، و أدواته ، و لغتنا قادرة على التكيف ، من عصر إلى عصر ، و على التجدد .. و تظل مسألة الوصول للقاريء شاغل ، لا يكاد يغادر مخيلة أو نظرة أى كاتب سواء كان شاعرا أم قاصا ، و هذه تفرض عليه أن يتحدث لغة عصره ، و لا يوغل فى الإحكام حد الاغلاق ، و تبني الصور البلاغية القديمة ، و التى كانت بنت عصرها أيضا ، فاستعانت بمفردات واقعها ، وكذلك على الأديب قاصا و روائيا و شاعرا أن يكون قريبا قدر الإمكان حتى يقرأ
          بالنسبة للقصة حاولوا لها تعريفا محكما و جامعا ، لكنهم فشلوا أمام هذا النتاج الضخم ، و المتنوع حد الدهشة .. و لذا اعتمد نقاد القصة على قدرة الكاتب على احداث الدهشة ، على روح التجديد ، و قدرته على التسلل ، و اختراق ذائقة القاريء ، إلى جانب بالطبع أساسيات هامة و تقليدية تماما تدرس فى المدارس بداية من الابتدائي و حتى الجامعى من بداية ووسط و نهاية ، و هذه مفاهيم أو معايير تبدو غبية ، و غير قادرة على ملاحقة الإبداع !
          عملية التمييز بين بين قلم و قلم ، لن يختلف فى الحكم عليها اثنان ، من اللغة ، و رؤية الكاتب ، و كيفية تشكيله للجملة ، ثم تشكيله للعمل ، و قدرته على الاتيان بالجديد ، و تبلور حالة الصدق الفني الذى هو فرس الرهان فى الأمر ،
          وهو القادر على رفعة صاحبه أو السقوط به فى حال عدم تحققه !

          أقلام كثيرة جدا تعجبني هنا فى الملتقى ، و أخشى أن أعدد فأنسي أحدا
          و هى تلك الأقلام التى تراكم إنتاجها ، و تؤسس لكتابة خاصة بها ، لا يشاركها فيها أحد ، وتبدو فى كل مرة أنها تكتب قصتها ألأخيرة ، أى أنها تضع فيها عصارة ما تستطيعه و تقدر على إبداعه !
          قلم يزعجني .. هو نفسه هذا الذى يستهوني إن ضل طريقه أو استرخي قليلا ، يزعجنى حد الصراخ أو القسوة عليه ، و قد أبدو و كأننى أعتدي عليه ، و لكنها غيرتي على قلمه ، و شخصه ككاتب ، فقد أصبح كأنه اكتشافي أنا ، ابني أنا !!
          sigpic

          تعليق

          • نعيم الأسيوطي
            أديب وقاص
            • 29-11-2009
            • 115

            #35
            المبدع الراقي / ربيع عقب الباب
            أرجو استكمال حديثك الراقي .. فالذي يحلق بروحه في سماء المسرح والقصة والروايه .. قيمة ادبية نادره .. وأنا أشعر بك الآن ..
            مودتي وتقديري

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #36
              كاتبة أو كاتب تبحث عن جديده بشكل دائم وتتابعه , من هو؟

              الحياة من حولنا ملأى بالحكايا و القصص ، بعضهم يقول ، القصص على عتبات البيوت ، و البعض يقول : الحكايا بعدد ذرات التراب .. و لكن تحتاج لمن يتقن و يبدع و يدهش !!
              نعم أنا مع هذه الآراء ، و مع أن الكاتب الفذ ، هو الذى يبدع التراب ، يحلوله إلى ذهب ، و يحول الرمل إلى بللورات مضيئة تدهش الناظرين
              هذا هو الأمر ، و أيضا ليست كل القصص صالحة لأعمال فنية مدهشة ، إلا إذا وجدت هذا الكاتب القادر على الخلق ، ومن الممكن أو من قراءتنا له نقول إنك مبدع ؛ لأن كلمة مبدع لا تطلق هكذا جزافا و لأى كاتب ، لإنها أغلى من أن تطلق على أى من كان !
              هذا الكاتب القادر على إعادة تشكيل الواقع باقتدار ، و تحويله إلى أسطورة ، أو تحويل الأسطورة إلى واقع ، الذى يبحث عن الاستثنائي ، هذا الحدث الغريب ، و كم نصطدم بهذا الغريب ، فى أيامنا و تاريخنا ؛ فالأفكار محدودة و معدودة على مستوى العالم ، وقد تتكرر يوميا ، و لكن من خلال أعمال تختلف فى أحداثها ، و بنائها ، وزاوية الرؤية فيها !

              تظهر الأنا في كتابة بعض الأقلام ففي هذه الحالة هل يكون التوجيه لكاتب القصة أم للقلم ؟


              ليس شرطا حين يكتب الكاتب بضمير المتكلم أنه صاحب القصة أو الفعل ، و إن حاول النقاد الصاق هذا بذاك .. إلا أن كثيرا من الكتاب و الكاتبات يفعلون هذا ، و لذا يتوجب علينا أن نفصل بين الكاتب و الضمير هنا ، حتى و إن كان بالفعل الضمير يعنيه هو ، فالكاتب يكون فى حالة الابداع أو الكتابة مساق و تحت تأثير الحالة ، و قد يكتب ما يسىء إلى شخصه ، و هذا بالطبع غير مقبول لما للكاتب من منزلة لدي القاريء تصل إلى القدوة أو المثل !

              من قدوتك في عالم الأدب ؟
              كثيرون هم
              فى المسرح شكسبير
              و فى الرواية جبرييال جارثيا ماركيز
              وفى القصة تشيكوف و إدريس
              و فى الشعر درويش و العملاق الروسي بوشكين
              sigpic

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #37
                هل تؤمن بالقصة المسماة ومضة؟

                القصة قصة مهما كان حجمها و عدد صفحاتها أو أسطرها أو كلماتها .
                المهم عندي أن تحقق دهشتها
                ويصل درسها بالفن و لا شيء غير الفن !!


                داخل أسوار الأسرار وتحت مجهرالمتابع نلحظ تشيع بعض النقاد لبعض الأقلام دون سواها فما السر في ذلك؟

                لا أدري .. أكان سؤالك نتيجة ممارسات فى الملتقى ، أم العموم ؟!
                أوافقك ربما هناك نوع من الميل إلى فئة دون أخرى ، أو كاتب دون آخر
                فنحن شعب عاطفي ، يحب و يكره ، و ربما هذا سائد في كل بلدان العالم
                و لكن هناك الموضوعية التي يجب أن تكون ، فلا أخلف كاتبا إلا من خلال رؤية موضوعية .. ربما درجة تعاون القلم ، و تفاعله مع غيره ، وقراءته لكتابات الآخرين ، تميزه فى عطائه ، و نقاء روحه ، و إن كنت لا أستند إلى هذه أبدا ، ربما أنصرف عنه ، لو أحسست بامتعاضه مني ، و من حديثي .. لا ألومه ، و لكن فلأبتعد عنه قليلا ، و لكني أتابعه عن كثب .. فهو في أسرتي ، و لن يبتعد عني ، و عن تفكيري !!
                أقول لك شيئا غريبا و مهما
                فى القاهرة نحتفي كثيرا بناقدنا الكبير إبراهيم فتحي ، الذي عاصر كتاب الستينات و ما تلا ، و كتب عنهم ، هل تتصورين أنه و إلى يومنا ، لم يكتب عن العملاق الذي رشح لنوبل لأربع دورات ( يوسف إدريس )
                و رغم إعجابه بعبقرته ، و ربما كان السبب كامنا في ذات هذا الناقد ، و أيضا قد يجامل البعض ، و هذا أيضا ليس سمة فيه ، فهو موضوعي إلى أقصى حدود المنهجية و احترام الذات ؛ ربما سقطات بسيطة ، لكنها تترك آثارا سيئة للغاية !!


                الموهبة أم الدراسة أم الخيال مالذييسهم في تنمية قدرة الكاتب على العطاء والتميز؟

                الموهبة الأساس و الأهم في حياة الكاتب ثم تليها الدراسة و القراءة المستمرة في مختلف الفنون و الآداب ، و العلوم أيضا ، علينا أن نتعرف على بعض العلوم ، و الفلسفات ، و إلا ما استطعنا أن نتجاوب مع مفردات العصر ، أو نراها بشكل طيب ، و أقرب إلى الواقع !

                شللية ومحسوبيات وواسطات وتشعب هل ترىتلك النظم معمول بها في الملتقى وما رأيك بها ؟

                في حدود ضيقة جدا ، كأن يتشيع أحدهم لفلان أو فلانة ، لأنه أعطاه مساحة ما في موضوع له ، أو كأن أكون على صلة صداقة ومعرفة ما بفلان أو فلانة ، فأذكيها ، و أحبذ عملها أو عمله ، ضاربا عرض الحائط بالفن .. و بالمبدأ
                أقرب الأمور التى اعرضت طريقي فى العمل بمسألة القصة الذهبية ، لدي قصة أسطورة ، قمة فى الإبداع ، و أخري أقل قليلا ، و ثالثة أقل و أقل
                و لكنها فى النهاية أعمال رائعة ، و لكن بدرجات
                فجأة وجدت العمل الثالث فى المرتبة هو الأول
                و الثانى و الثالث يلي
                و أذعت هذا ، و أنا فى قمة ضجري
                فجاءني الجواب ، ومن أكثر من عضو و عضوة ، هذا لزميل متعاون ، ومتجاوب ، و كيت و كيت .. و أنت قلت أنه عمل طيب .. !!
                فضربت نعلى بحصى الطريق نزقا و تنفسيا عن مبدئيتي الملعونة !!
                و أنهيت على الفور عهد الذهبية .. اقرئي ما بين الكلمات لتصلي للب الحكاية ، و أترك التقدير لك .. الآن صاحبي أنزلني من روحه ، و قلبه ، بل من سجل حياته لأني كنت موضوعيا !!!!!

                لمن تقول كل من العبارات التالية

                شكراً : لمن وضعني أمام عيوبي

                آسف : لمن خان أمانتي

                يعطيك العافية: ظالم ظلمني

                أفتقدك: حبيبتي

                أنت رائع : قال صدقا

                حاسب نفسك: لربيع عقب الباب

                أشتاق لقلمك : لصديق غاب عني ( حدريوي مصطفى العبدي ، و دريسي مولاي عبد الرحمن )
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #38
                  تتساقط أوراق اللقاء حتى تصير شبحايطارد نبض قلوبنا
                  اكتب لنا ق ق ج بهذا المعنى

                  حط بينها
                  تحلقته
                  بدا كطائر ضخم
                  أو كوليمة لها
                  دس أصابعه فى جيوب رئتيه
                  أخرجها قبضة تهطل
                  غادر الميدان
                  بينما تلتقط حبات قلبه
                  و تردد غناءه !!


                  ما رأيك بكل ما يلي من الأقلام

                  الأستاذةرناالخطيب تبحث عن طريق بين المبدعين
                  الأستاذ غسان إخلاصي شاعرمخلص للغته
                  الأستاذمحمدالموجي عاشق الأدب ، حكيم فى إدارته
                  الأستاذزكريا محمد مجتهد عنده الكثير ليقوله
                  الأستاذ مختار عوض شاعر ظلم نفسه
                  أ ماجي نورالدين بركان لا يعرف مواقيت
                  الأستاذة بسمةالصيادي موهبة ينتظرها مستقبل عريض
                  الأستاذة آسيا رحاحلية موهبة ظلمت وتحاول لملمة ما ضاع منها
                  ريما منير عبدالله موهبة محاصرة ، فى حاجة إلى التمرد لفك الحصار

                  متى تجد نفسك مضطرا للتدخل بمقصالرقابة ؟

                  لا أدري كيف أمسك بالمقص هذا إلا فى حالة واحدة ، إذا وجدت سطرا يفسد العمل !

                  أين تجد السعادة وما معطياتها من وجهة نظرك ؟

                  حين أنتهي من عمل تعبت فيه
                  حين أشهد نجاحي رغم أنف الكثيرين
                  حين أشهد البسمة تتراقص بالرضا على هياكل أحبائي و تلاميذي
                  حين أفاجأ بعمل جيد و مبدع
                  حين أتاني صوتها ذات مساء كأنه السحر ليعلن على العالم قصة حب لم تحدث و لن تحدث

                  معطيات السعادة .. أن تحس أنك مسحور ، لست أنت قبل وقوع أو حدوث تلك
                  لست أنت بالمرة .. إنسان آخر أنت بكل المقاييس
                  الوجه ليس الوجه
                  الحركة ليست الحركة
                  العالم ليس هو .. هو الخلق أو الولادة من جديد !!


                  كيف تقّيم مستوى عطاء أقلام الملتقى؟


                  بقدر ما يشتلون من حب و تعاون
                  و ما يتمسكون من قيمة و نبل و مبدئية

                  هل يعتبرملتقى المحاولات القصصية نقيصة أو مسلبة لأي قلم ؟

                  ملتقى المحاولات القصصية للمحاولات الأولي ، حين يأتي العضو لأول مرة بقصة ، فيذهب إلى المحاولات ، أى يعرض إنتاجه على الرواد ، حتى يقرأوا ، و يقييمو ا عمله ، فإن كان ناضجا من حيث اللغة و البناء القصصي فأهلا به و مرحبا في الملتقى العام !
                  لا ليس مسلبة .. فقط لكي نزرع فيه حب التعلم ، و القدرة على الاستفادة ، و التجاوب
                  أنا يرعبني ، أن يأتي كاتب ، و ينقد عمله ، فلا هو فرق بين ما يراد منه ، و لا هو نظر إلى أعمال غيره ممن سبقه فتعلم منها و أجاد !!
                  قلم غاب عنا وما زلت تفتقده وتنادب عودته؟
                  كثيرة هى الأقلام التى تغادرنا ، ربما لانشغالات أصحابها ، أو لأشياء لا أدري عنها شيئا
                  تكمن فى الشخص نفسه ..
                  بالطبع الأسماء كثيرة و على رأسها
                  بهائي شراب أستاذنا الكبير
                  نادية البريني أستاذة الأدب
                  رشا عبادة موهبة متألقة بعيدا عن الساخر
                  دريسى مولاي عبد الرحمن الأستاذ الموسوعة و الشاب الرائع
                  حدريوي مصطفى العبدي بقصه الحميم و المدهش
                  محمد توفيق السهلي الكاتب الرائع
                  سمية البوغافرية
                  و القائمة طويلة

                  متى تجد نفسك ملتزما بمشاعر خاصةلكاتب ما ؟ هل من خلال تاريخ قلمه أو من خلال صداقته ؟ أو من خلال تواجده واجتهاده المستمر؟
                  أنت هنا تقولين ملتزما بمشاعر ، و هذه مسألة خاصة بالعاطفة
                  صدقيني مهما كان الكاتب كبيرا أو مبتديئا ، يكون له نفس السيادة عندي ، من خلال ما يطرح من أعمال ، له نفس الاحترام و التبجيل ، بل يكون الاهتمام منصبا على المجتهد أكثر ، الكبير ليس فى حاجة إلي ، و لا يعوزني ، بقدر ما يعوزني المبتدئ !!

                  كثرة الأقلام في ملتقى القصة فهل تجدالوقت الكافي لقراءة كل ما يطرح؟
                  أكذب عليك لو قلت نعم أجد الوقت
                  و لكني أحاول ، ليس من أجل إرضاء الزميل أو الصديق ، لكن حبا في الإطلاع ؛ فأنا لست موظفا لصالح أحد !!

                  كيف تعايش القصة ومجرياتها هل من خلالخبرة ناقد أو من خلال عشق كاتب ؟

                  الاثنتين معا ، فالعشق لا يكفي ، لا بد من الوعي الذى يميز بين الجاد و الهزل ، بين الطيب و القبيح ،
                  المدهش و المصنوع .. لا بد أن يلتحم الناقد و العاشق معا ، فالذائقة اكتملت ، و تستطيع أن تميز بين الغث و السمين ، النافع الدافع إلى الإجادة ، و الغيرة الفنية ، و بين الضار و الذى قد يعود بخطواتنا لسنين مضت !!
                  sigpic

                  تعليق

                  • بوبكر الأوراس
                    أديب وكاتب
                    • 03-10-2007
                    • 760

                    #39
                    السلام

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    .............................تحياتي ......جزاك الله كل خيرا ....كيف تكون القصة أو المسرحية ناجحة ويتفاعل معها الطفل..............دمت في صحة وعافية أبوبكر الجزائر شرقا

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي
                      لدي سؤال إن أمكن أستاذي ..؟
                      في أي عمل من أعمالك (سواء أكان قصة أو مسرح أو قصيدة .. ) تحدثت عن ربيع؟ يعني ما العمل الذي يحمل ملامحك أنت بشكل كبير، أو شيء خاص بك ؟
                      ألم تكتب عن مشوار حياتك الخاص؟
                      تحياتي ومحبتي
                      شظاياي فى كل عمل أكتبه
                      لم أبتعد عن نصوصي بأية حال
                      الكاتب دائما لا يبتعد بروحه عن أبطاله ،
                      ربما يتخفى خلف شخصية من الشخوص
                      و لكن الأمر فى النهاية أنه هو الروح التى تمد أبطاله بالثقة و البقاء
                      سواء كان العمل يتكلم عن حب عن كره ، عن خيانات .. عن حارة
                      كنت فى كل عمل كتبته ، ما يقع على أبطالي يقع علي
                      ربما كنت فى المسرح أكثر حضورا
                      و عليه كان مشروعي الأدبي يتبلور فى المسرح
                      و خضت فيه بكل عنفواني و إرادتي .. فكان البئر و هارون الرشيد و جعفر الذى أخذ كثيرا مني ، ثم ليالي الصبابة و الموت ، و تلك اللعبة المتبادلة بين الخيزران و محمد الهادي ..كنت الاثنين معا ، ضميرهما الحي .. دمعة الشجن ، و التوبة .. وصرخة الخيزران .. و تتالت الأعمال فكانت ( زهرة الآس )
                      و خسوف الظاهر بيبرس الأسطورة ، و غيرها من الأعمال التى أخذت ذات المنحي ، و إن اختلفت مع البداية التى كانت معاصرة ، صارخة فى وجه من يدعون السلام مع الصهاينة !!

                      ربما رواية سوق اللبن التى تتحدث عن الحارة و الحي الذى ولدت فيه ، و مازلت أقاسمه وجعي و فرحي و أحلامي ، كانت قريبة مني ، و من طفولتي
                      و تحمل بعضا مني ، و تواريخ العائلة التى اختلطت بالآخرين ، و لم تكن
                      أبدا سيرة ذاتية بأية حال .. أتمني لو كان انتهيت من جزئها الثاني ، فأفسح لنفسي مساحة أكبر و أعرض .
                      ربما أفعلها .. بلاشك سأفعلها فهناك تجربة خطيرة ، لا بد أن تكون على الورق ، نعم وعدتها يوما بذلك ، و سوف تنتظرها ، ولو حتى بعد عشرات السنين !!
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا محمد
                        الأستاذ القدير ربيع عقب الباب

                        مرحبا بكَ سيدي في هذا المتكأ البديع
                        مرحباً بكَ بصدر ِالمكان ...
                        لكن القهوة الأدبية أنت من سيتكفل بأن يديرها هنا ...
                        اعذرنا ...فلاطاقة لنا بادارتها ودلَّتكَ فريدة من نوعها
                        \\



                        أستاذي القدير ...
                        اسمه
                        أقول هذا قلم محمد زكر
                        هل من الممكن أن تعلمنا ماهي الضوابط الأساسية التي يحتاجها الكاتب القصصي ليكون ناجحاً مبدعاً ؟؟

                        كل ما فى الأمر محمد صديقي
                        أن تكون محبا لفن القصة
                        مشغولا به
                        متيما به
                        هو كل شغلك و مشتغلك
                        هذا هو الأساس
                        ثم تغذي هذه بأمهات الكتب
                        فى الفن القصصي و الروائي
                        و أشهر الأعمال
                        قديمها و حديثها
                        كلما انتقينا الغذاء
                        كانت الاستفادة أروع و أجمل
                        تغذيه الذائقة و الروح المبدعة ليس بالشىء الهين أبدا
                        ثم بعد هذا كله
                        سوف يفيض الإناء وحده
                        سوف يفيض بما يحمل
                        فكل بئر ينضح بما فيه .. أليس كذلك ؟
                        و لكن علينا إلا نذهب إلى العادي
                        و ألا نكرر ما كتب السابقون
                        فنبحث عن الاستثنائي فى محيطنا
                        نخلق شيئا خاصا بنا نحن
                        محمد زكريا
                        و فقط
                        و ليس يحمل أصوات من هون و هون
                        بحيث إذا قرأت له دون أن أري اسمه
                        أقول هذا محمد


                        دوماً أجدك بنصوصك تحلق بمفرداتٍ غريبة نوعاً ما ... وتتبع المنهج الفلسفي المبطن بأفكار ربما لايفهمها كثيرون..
                        فهل الأستاذ ربيع يكتب لفئة معينة من القرَّاء !!.. أم أنه أسلوبهُ الذي يعشقه ولايحيد عنه؟؟
                        \\
                        تقبل مروري مع انحناءة تقدير واحترام

                        \\

                        شكراً لكِ ريما لأنك تختطفين النجوم دوماً



                        هل من الممكن أن تعلمنا ماهي الضوابط الأساسية التي يحتاجها الكاتب القصصي ليكون ناجحاً مبدعاً ؟؟

                        كل ما فى الأمر محمد صديقي
                        أن تكون محبا لفن القصة
                        مشغولا به
                        متيما به
                        هو كل شغلك و مشتغلك
                        هذا هو الأساس
                        ثم تغذي هذه بأمهات الكتب
                        فى الفن القصصي و الروائي
                        و أشهر الأعمال
                        قديمها و حديثها
                        كلما انتقينا الغذاء
                        كانت الاستفادة أروع و أجمل
                        تغذيه الذائقة و الروح المبدعة ليس بالشىء الهين أبدا
                        ثم بعد هذا كله
                        سوف يفيض الإناء وحده
                        سوف يفيض بما يحمل
                        فكل بئر ينضح بما فيه .. أليس كذلك ؟
                        و لكن علينا إلا نذهب إلى العادي
                        و ألا نكرر ما كتب السابقون
                        فنبحث عن الاستثنائي فى محيطنا
                        نخلق شيئا خاصا بنا نحن
                        محمد زكريا
                        و فقط
                        و ليس يحمل أصوات من هون و هون
                        بحيث إذا قرأت له دون أن أري اسمه
                        أقول هذا محمد

                        و لي عودة مع سؤالك الثاني

                        محبتي أيها العزيز
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #42
                          دوماً أجدك بنصوصك تحلق بمفرداتٍ غريبة نوعاً ما ... وتتبع المنهج الفلسفي المبطن بأفكار ربما لايفهمها كثيرون..
                          فهل الأستاذ ربيع يكتب لفئة معينة من القرَّاء !!.. أم أنه أسلوبهُ الذي يعشقه ولايحيد عنه؟؟

                          تبقي مشروعية التواصل مع الجماهيرهاجسا
                          تبقي حلما يراود كل الأدباء فى بحثه عن المفردة
                          و تشكيل الجملة ، و اختياراته لمواضيعه ، و زاوية الرؤية فيها
                          هذا لأنه فى ذاك الحين يكون معبرا عن الأنا الجمعية
                          مؤدلجا .. و كم هي مرهقة هذه و محيرة بل و مميتة
                          و قد تؤدي إلى موت الأديب ، و توقفه نهائيا عن الكتابة
                          كان المشوار ثقيلا ، و مرعبا ، و أنا بين أنياب الأفكار
                          و ضرورة أن ينطق القلم
                          ، و يلقي بعصاه ، و خيارات شتي .. حتى انتهت تلك الحقبة
                          و التى استنزفتني كثيرا ، و أرهقتني .. حتى توقفت .. و رحت أجادل
                          أوراقي .. إلى من تتوجه .. من جمهورك .. ومن تتوجه إليهم لا يقرأون
                          أميون هم .. تلك الطبقات الفقيرة و المهمشة ، و التى لا تجد قوت يومها
                          فلتتوقف .. و تعاود الرؤية من جديد ، و التحليق على تجارب السابقين
                          و همومهم فى هذا الشأن .. !!
                          ربما الكتابة للطفل و المسرح ، و جدلية العلاقات على الخشبة ، فتحت الطريق
                          لقاموس ممتد ، و غائر ، و تطويع حاضر للغة كانت عصية إلى حد ما !!
                          أنا أزعم أنى أتوجه إلى كل الطبقات ، أنتمي إلى التراب و الوطن و الإنسان مهما كان ، و أين كان .. أبحث عن الإنساني فينا ، عن روح المقاومة و القيمة التى تتمثل فى الشرف و الكرامة و النبل !
                          لا أفتعل عملا ، و لا أبنى من فراغ ، بل أؤسس على ما كان ، و ما أنقطع يوما
                          ربما تراني فى بعض الأعمال غامضا ، و هذا يبدو فى قصيدة النثر عندي ، فربما الصورة تضللني ، كما تضلل الكثير من الشعراء ، و لكن فى القصة و المسرح و الرواية أنا ابن هذه الطبقة الوسيطة ، ابن هذا الفلاح ، سليل الشقى
                          و النصب و الحزن و الفقر الذى ينال الجميع .. لم أبتعد و لن أبتعد .ز و ما شعري إلا مساحة الحب ، مساحة البوح إليها ، أن يصل صوتي لها دائما أني مازلت أعيش !!

                          شكرا لك أستاذ محمد زكريا
                          كنت فى قلب الحدث ، وكانت أسئلتك غنية ، و تستحق التوقف معها كثيرا !!
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر
                            يقلقني دائما أخي أن أرى فراخ النسور التي تحتاج رعاية وتشجيع لكي تحلق لأول مرة - وأنا أعلم أنها ستحتاج التشجيع دائما لتحلق بعد ذلك - واقفة مشوشة ومرتبكة ..

                            إنه هذا الهاجس الذي يتملكني ..
                            أليس من حق الراعي أن يحصل على المساعدة أيضا ليتابع وينجز عمله .. ؟؟
                            ألا يستحق كلمة الشكر .. كلمة التشجيع ؟؟
                            ولكن ..
                            إذا ما أعدت النظر إلى الفراخ الذين بهم تنهض كل القضايا وتبدأ الأولويات بالانحياز لصالحهم .. فلابد أن يحصلوا على المساعدة والتشجيع ليحلقوا
                            بل لكي يبقى التحليق ممكنا ومستمرا ..
                            حتى ولو كلف هذا قلب الراعي وآصرة أبوته ..


                            كلنا نقف هنا , وننحني لك أيها الراعي .. فلا تتوقف

                            يا لغني روحك صادق
                            كم أنت جميل و إنسان .. صدقني هزني حديثك
                            اخترق كل دمي
                            و انتفضت عميقا
                            ليتنا مثلك .. فى روحك و إنسانيتك و قيمك و نبلك
                            لكن يا للأسف

                            محبتي .. أنا معك صاغرا و محبا و بمزاج عال
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت
                              [align=center]نقرأ بصمت تماما كما قالت الزميلة أعلاه...نتوه في عذوبة هذا البوح الصادق المتواضع...والعميق جدا.[/align][align=center]
                              ننتشي تحت ظلال هامتك التي لاتنكسر...سامقة في سماء من عطاء سخي ومتميز..الله عليك ياربيع.
                              سأظل هنا انتظرك بكل الشوق والمحبة..
                              جبار انت.....وكفى..
                              العربي[/align]
                              صديقي الجميل
                              شكرا على الحضور
                              على المرور بين السطور .. على حديثك المفعم دائما
                              بحميميتك الحلوة و حديثك الشهي الذى يدفعني فورا
                              إلى الأصدقاء الحميميين فى الحارة القديمة

                              قبلاتي عزيزي
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد
                                من المقعد اتابع ...

                                المتعة و الحديث الشيق ...
                                مع الطائر في سماء الادب
                                الاستاذ ربيع ...


                                شكراً يا ريما

                                ما أمر تعليقك الغريب
                                كلما اقتربت منه ضاعت الكهرباء
                                و كأن عتمتي أقوي من نورك
                                لمرات حدث ذات الفعل
                                ربما هذه المرة تكون أخيرة
                                لأقدم لك شكري و امتناني على حضورك

                                محبتي
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X