تويت
المشاركة الأصلية بواسطة سعاد سعيود
و مصداقية للفعل
لأنك الصدق أينما حللت
لالالالا.. أنت بعيدة إطلاقا عن ما أسميته فشلا
مرحبا بك دائما أبدا
تحيتي و تقديري
-
حضورك أستاذة سعاد يعطي هذه الصفحة بعض جناح للتحليق
و مصداقية للفعل
لأنك الصدق أينما حللت
لالالالا.. أنت بعيدة إطلاقا عن ما أسميته فشلا
مرحبا بك دائما أبدا
تحيتي و تقديريsigpic -
أهلا أستاذة مهاالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح
القاصة الهادئة الروح و السمت
سرني حضورك و حديثك و سؤالك كثيرا
حول خيارات الكاتب
أيهما يختار الآخر
أنا لا أدري ، و لكني أدري شيئا
لو أننا وضعنا إناء فى مكان ما أو لنقل بئرا
و كل يوم أسقيناه و أعطيناه بعض ما نملك
تري بعد فترة ما نجد فى ذاك البئر ؟
سوف نجد خليطا هو بعض مما وضعنا ، و بعض ما يحمل هو فى تركيبته
فإما أعطى عفنا أو رحيقا و شذى
و لكن يعطي غير الحالتين .. أيا منهما
و بالطبع هذا تحدد من خلال ما أعطينا و ما يتحرك فى بطنه و دواخله
ربما البيئة ، و الغذاء الذى اقتاته عبر السنين هى من حدد خياراته
فأصبح ملتحما بها بحيث لا ندري من اختار الآخر
بالطبع إلى جانب المكتسب يوميا ، و هذا ليس أصيلا ، و لكن ربما يجدد القاموس اللغوى ، و يضخم هيكله ، و يثريه !!
هل أجبت على سؤالك ، أم مازلت أحوم حوله
و أدعي ما ليس تحمل الإجابة ؟!
تحيتي و تقديريsigpicتعليق
-
نعيم صديقي الأعز و الأجملالمشاركة الأصلية بواسطة نعيم الأسيوطي
كم أنا فى حاجة إليك
فى حاجة إلي هناك
رحاب روحك العامرة بالحب و النخوة و الصدق
أحتاج أن أكون معك
هل من طريقة سحرية تحملني إليك
محبتيsigpicتعليق
-
أن نتعامل معه بروح الطفل ، أن نحترم عقله ، و لا نستخف به أبداالمشاركة الأصلية بواسطة بوبكر الأوراس
و نتعامل بصدقنا نحن ، بعد أن نكون قد حددنا ما يعوزه .. ما يرضيه ، ما يسره ، ما يحزنه !!
الفكرة القريبة منه ، و من مدركاته
الجدل معها ، و الوصول بها إلى حالة رضا لنا أولا
ثم بعد ذلك نذهب فى العمل ،
مع مراعاة اللغة و المفردة المحببة لديه دون افتعالها ،
و و يراعى ألا تكون كثيرة الأحداث ، بل يكفى حدثا واحدا و البناء عليه
أن نعطيه مساحة للمشاركة ، للعب ، و الضحك ، و المتعة
أن نشعره أنه هو من يفعل و ليس نحن ،
و نعوده على إقامة نوع من الجدل مع الأشياء ، وهذه غاية ما يذهب إليه المسرح كبيرا و صغيرا ، تخليق عقلية جدلية ، تستطيع إستيعاب أصعب الأمور ، و أكثرها غموضا !!
أرجو أن أكون مع سؤالك و لم أجنح بعيدا
شكرا لك سيدي حضورك الطيبsigpicتعليق
-
لا أعلم كيف فاتتني هذه المحاورة الرائعة مع إنسان وأقول إنسان وليس شخص لأنه ليس كل شخص إنسان وأنا لمست هذا الأمر فيك
أستاذي الرائع كن بخير ولا يحزنك أقوال من لا يعرفون للأدب طريقا
غير التملق والتصيد في الماء العكر
أستاذي ربيع استمتعت بحديثك هنا ومن اللحظة سأكون بإذن الله من متابعي هذه المحاورة الرائعة والمفيدة لنا جميعا ...
مودتي ومحبتيsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركةأهلا غاليتي بحضورك العذب
ولك الحب وتسعدنا متابعتكتعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عربنحن بحاجة هنا إلى الكثير من الحروف.. كي نصنع سلالم ورد تمكننا من الصعود لمصافحة الغيم الذي.. كان وما زال يمطرنا قبل الماء.. قوارب من قصائد شراعية تصافح أوراق رياح يمنحها الربيع لونا من ضوء القمر..
نعم يكتمل قمر الكلمة بالربيع
أستاذة وفاء أهلا بك فوق سطور الوفاء والوفاقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب البابسألتحف من الفرح بغلالة وأرسم السعادة فوق جبين سطوري
فشهادتك وسام وتشريفك ضيافتي عز
وأنت لكل ما هو رائع أهل
ودائما سأسعى لأصافح حروفك أينما حلت وتستحق
وأكثر
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حنان عليأهلا وسهلا بصاحبة الذوق الرفيع
أسعدنا حضوركتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلال عبد الناصرتسعدنا متابعتك
فأهلا بك دائما
وكل حينتعليق
-
قد يجدلنا الغياب نجمة تضيء سماء الأرقالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب
وقد تسعفنا الحياة ببعض لحظات إضافية نرسم خلالها بسمة على شفاه البعض أو قد نرسم ضحكة تتلون بمزاجية الوقت
وبين نبض وآخر هناك ألف فرصة ضائعة نشعر بقيمتها عندما تفر من بين أيدينا
لربما قد قصرت في الحضور ولكن هناك غلالة بيضاء كانت تغطي سرير الأيام حتى أدمته من أثقال الآه وسقم عقارب الساعة حتى بانت ويكأنها ألف ساعة ..
ولولا أنك مدرسة أحببنا متابعتها عن قرب والاستفادة من إبحارها في عالم الحرف لما كنا معا
ولولا تفضلك بالرضى والحضور لكانت السطور حزينة
أسعدني استمرارك في العطاء
ومصافحة كل رد على حدة
وما زلت
رعاك الله
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليهشكرا لحضورك أستاذة آسياتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر
شكرا لحضورك أستاذ صادقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا محمدشكرا لك أستاذ زكريا
وما زالت النجوم في حوذتك
ونستمد منك نورها
فأهلا بك على الدوام
تعليق
تعليق