سوريا-وثورة الجماهير

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دعد قنوع مشاهدة المشاركة


    أخي اسماعيل: الكلام عن سورية وثورتها المزعومة وما أفرزت من (مصطلحات خارج الحدود) وأهمها "الجيش الحر" و"هيئة الثورة السورية"ووووغيرها مما تعج به منابر المحطات المأجورة وأقبية الإعلام المؤجرة للماسون.
    المهم، بالواقع أن مجموعات الجيش الحر هم عصابات إسلامية والحق أن الإسلام منهم براء كما قلت، ولكن هذا لا يلغي انتماؤهم الديني للسلفيين والوهابيين ومذاهب إسلامية متطرفة أخرى بينما تجدهم بالممارسة صهاينة أولاد أفاعي.
    كما أنه يا أستاذ اسماعيل لم يعد خافيا أن الماسونية تستخدم العصابات الإسلامية للقضاء على الإسلام كدين والعروبة كحضارةولك في بؤر التوتر في العالم مايكفي من الأدلة.
    وبربط وثيق بين سرقة آثار بغداد منذ ثماني سنوات وحرق المجمع العلمي في مصر تجد ظاهرة تؤكد دور المجموعات والتنظيمات الإسلامية كأداة منفذة بيد الصهيونية العالمية، ما الهدف منها؟
    تحية وطن
    المهم، بالواقع أن مجموعات الجيش الحر هم عصابات إسلامية والحق أن الإسلام منهم براء كما قلت، ولكن هذا لا يلغي انتماؤهم الديني للسلفيين والوهابيين ومذاهب إسلامية متطرفة أخرى بينما تجدهم بالممارسة صهاينة أولاد أفاعي.

    ولن أزيد أخت دعد ....عدونا من جاء بمجرمي الغرب من يهود وزرعهم في أرض كلها عرب
    المسلم السلفي الحق هو أنقى من الثوب الأبيض
    وهؤلاء ليس لهم من الاسلام بشيئ
    هم قطيع من الغباء
    من يصلي ويصوم لا يقتل بريئ ولا يستحل دم مسلم
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 27-12-2011, 16:39.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سوزي واكيم مشاهدة المشاركة

    الأخ الكريم اسماعيل الناطور

    من بعد التحيًَـة والشُّكر لجهودك التي أقـدَّرها جزيلاً - وتأكيداً على رأيـك - وبالطبع لست أنا ولا غـيري من المعنيين في دعم المشروع الوطني ووحدة السَّيادة العربية ( لنا مصلحة في صب الزيت على النار ... ) !!، ولكن ألا تعتقد معي بأن هؤلاء ( المسلحيين السُّذَّج ) تحت أي مسمى لو شئت !؟... هم أدوات رخيصة لدى الماسونيـة العالمية التي تسعى إلى تسيُّد العالــم بأكملـه، وهذا بالطبع ما تطمح إليـه سياسة الولايات المتحدة الأمريكية الإرهابية، والذي يخدم بآن أغراض إسرائيـل التوسعية في رسم خريطة شرق أوسط جديد !؟؟؟

    أرجو أن يتسع صدرك لمداخلتي التي لا أريد فيها إلاَّ كلّ الخير لسوريا والوطن والشعب العربي الكريم



    الأخت سوزي
    والأخ فايز
    أثق أنكما وكل شريف لا يريد صب زيتا حيث يريد لنا الغرب أن نحترق
    ولكن الغرب إعتمد فلسفة فرق تسد ولذلك ألفت النظر فقط لعدم الوقوع في مصيدة المؤامرة
    على سبيل المثال
    فريدم هاوس تدفع مالا لأحد من الناصريين مثلا ...
    فيقوم بعمل ما طلبوا منه ...
    وعند إكتمال العمل أو فشله لا يجب أن نشتم الناصريين
    حتى لا يتحول بأسنا للبريئ
    لأن الحقيقة أن هذا الذي يدعي الناصرية هو عميل بأجر ...
    وعلى ذلك يمكن القياس على كل المسميات من اسلامية ومسيحية
    هناك فرق بين التصدي لفرد والتصدي لمبدأ
    فالسلفيين الحق هم دعاة خير ولا يمكن أن يكونوا من رواد بيوت السياسية الأمريكية
    لذلك كان موضوعنا ...اسلام تفصيل حسب مقاس الناتو
    فهل من قتل القذافي بهذه الطريقة قد قرأ إسلامه
    وهل من أعدم صدام بهذه الطريقة قد قرأ إسلامه
    الإسلام دين عدل وقضاء والأسير ومهما كان مجرما له حق الانسانية
    ما نراه في الشوارع العربية ليس له علاقة بالإسلام ولا أي دين
    وخاصة عندما نبحث عن الجذور
    فنجد المال والتهريب ومجلس الأمن والمحاكم الدولية وفلاسفة الدم والحروب والثورات الملونة
    من الخطأ مثلا أن نتصدى للجزيرة وقطر وكأنهم الرأس
    هنا المصيدة ...هم أدوات ويجب أن نقدم الرأس للقارئ
    أرجو أن أكون قد شرحت ما أريد ولو بطريقة الإشارة

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
    هكذا هو الأمر:

    في 15 من الشهر الجاري، نشر "مركز ستراتفور للاستخبارات الدولية" الأميركي تقريرا عن "خطة استخبارية أميركية" لإطاحة النظام السوري ، تتضمن من بين ما تتضمنه عمليات الاغتيال والتخريب والتفجير. وأهمية التقرير لا تأتي فقط من كون رئيس المركز هو جورج فريدمان ، بل أيضا من كاتب التقرير نفسه ، سكوت ستيوارت، وهو ضابط الاستخبارات الديبلوماسية السابق في وزارة الخارجية الأميركية .
    قبل ذلك ، وبعده، توالت التقارير الغربية ، الإعلامية منها والاستخبارية، عن تسلل مسلحي وإرهابيي "القاعدة" إلى سوريا من تركيا ولبنان والعراق ؛ وصولا إلى التأكيد على أن ما يسمى "الجيش السوري الحر" ليس في واقع الحال أكثر من "واجهة" للمنظمات التكفيرية ، وعلى أن "الأخوان المسلمين" ، أصحاب التاريخ الفذ في نشر السيارات المفخخة خلال الثمانينيات في أرجاء الشوارع السورية، اتخذوا قرارا بالعمل من خلف تلك"الواجهة" بدلا من تشكيل تنظيمهم الخاص بهم ... لئلا يعيدوا إلى الأذهان صورتهم القبيحة التي خزنها السوريون في ذاكراتهم منذ ثلاثين عاما! وليست مصادفة أن فاروق طيفور، أحد أبطال تلك الحقبة، هو اليوم الرئيس الفعلي لـ"المجلس الوطني السوري" ، الذي يدير رئيسه الشكلي برهان غليون بإصبعه الوسطى كما تدار دمية في مسرح العرائس، وهو من يشرف على أنشطة " الجيش" المذكور وعملياته الإجرامية ، سواء في استهداف الشخصيات العلمية والأكاديمية واختطاف المهندسين الأجانب ، أو في استهداف المنشآت الاستراتيجية كنسف خطوط الغاز والجسور والسكك الحديدية!
    وليس من من نافل القول ، في هذا السياق، التذكير بتصريح أيمن الظواهري الأخير الذي أعلن فيه انضمام "القاعدة" إلى الجهود المبذولة لإطاحة النظام السوري. كما أنه ليس مصادفة تلك التقارير التي نشرت في الأيام الأخيرة ، حتى على ألسنة أقرب الناس إلى واشنطن، عن الكيفية التي تدير بها وكالة المخابرات المركزية الأميركية منظمات وفصائل"القاعدة" و " الأخوان المسلمين" في ليبيا ، وكيف تمولهم قطر، وكيف يرسَلون إلى سوريا !
    أوليس من حقنا ، بعد هذا كله ، أن نستدرج من ذاكراتنا جريمة"الأزبكية" في شارع بغداد منذ 30 عاما، وأن نضع في خلفية تأملنا ما قاله "مركز ستراتفور"، حين نتأمل فيما جرى اليوم في البرامكة وكفر سوسة الذي لم يوفر حتى .. أيتام "دارالأمان" الذين تناثر لحمهم على جدران المبرّة كما تناثر لحم الأبرياء في "شارع بغداد" قبل ثلاثين عاما بالضبط!؟
    تحية طيبة للجميع

    لا يجوز إهمال دور الأدوات وإغفال دورهم الفاعل والمؤثر على سيرالأحداث
    ففي سوريا رفعت شعارات طائفية ورددت هتافات مذهبية لم نعهدها من قبل
    كما رفعت أعلام أمريكية واسرائيلية وتركية في بعض المدن
    إضافة إلى إطلاق إشاعات في درعا بأن هناك قناصة ايرانيين كان لها دوراً قوياً في تأجيج الأوضاع
    حرق وتخريب مؤسسات الدولة وقتل أصحاب الكفاءات والعقول والخبرات العلمية
    تفجير أنابيب النفط والغاز والمرافق العامة كالجسور والمدارس
    استغلال الجوامع للدعوة إلى الجهاد وإلاساءة للإسلام
    لا شك أيها السادة أن الرؤوس الكبيرة المخططة لما يسمى الربيع العربي
    قد أنجزت بمساعدة تلك الأدوات المحلية جزءاً من مخططاتها لتتغلغل القوى الإسلامية المتحالفة معها لاعتلاء المناصب التي تتيح لها التحكم بقدرات الدول وإخضاع الشعوب
    كما جرى في تونس وليبيا وما يجري الآن في مصر .
    وقد أشار الأخ اسماعيل مشكوراً للعديد من الرموز والاشارت التي رفعت خلال بعض التظاهرات ولا سيما رموز الماسونيين والأناركيين ، لذلك الجهل بتلك الرموز يسهم في تمرير الكثير من الخطط التي تستهدفنا كعرب ، والأسوء أن تجد البعض من ينكر ذلك ويعتبر أن ذلك من نسج الخيال .
    التعديل الأخير تم بواسطة فايزشناني; الساعة 27-12-2011, 15:44.

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    هكذا هو الأمر:

    في 15 من الشهر الجاري، نشر "مركز ستراتفور للاستخبارات الدولية" الأميركي تقريرا عن "خطة استخبارية أميركية" لإطاحة النظام السوري ، تتضمن من بين ما تتضمنه عمليات الاغتيال والتخريب والتفجير. وأهمية التقرير لا تأتي فقط من كون رئيس المركز هو جورج فريدمان ، بل أيضا من كاتب التقرير نفسه ، سكوت ستيوارت، وهو ضابط الاستخبارات الديبلوماسية السابق في وزارة الخارجية الأميركية .
    قبل ذلك ، وبعده، توالت التقارير الغربية ، الإعلامية منها والاستخبارية، عن تسلل مسلحي وإرهابيي "القاعدة" إلى سوريا من تركيا ولبنان والعراق ؛ وصولا إلى التأكيد على أن ما يسمى "الجيش السوري الحر" ليس في واقع الحال أكثر من "واجهة" للمنظمات التكفيرية ، وعلى أن "الأخوان المسلمين" ، أصحاب التاريخ الفذ في نشر السيارات المفخخة خلال الثمانينيات في أرجاء الشوارع السورية، اتخذوا قرارا بالعمل من خلف تلك"الواجهة" بدلا من تشكيل تنظيمهم الخاص بهم ... لئلا يعيدوا إلى الأذهان صورتهم القبيحة التي خزنها السوريون في ذاكراتهم منذ ثلاثين عاما! وليست مصادفة أن فاروق طيفور، أحد أبطال تلك الحقبة، هو اليوم الرئيس الفعلي لـ"المجلس الوطني السوري" ، الذي يدير رئيسه الشكلي برهان غليون بإصبعه الوسطى كما تدار دمية في مسرح العرائس، وهو من يشرف على أنشطة " الجيش" المذكور وعملياته الإجرامية ، سواء في استهداف الشخصيات العلمية والأكاديمية واختطاف المهندسين الأجانب ، أو في استهداف المنشآت الاستراتيجية كنسف خطوط الغاز والجسور والسكك الحديدية!
    وليس من من نافل القول ، في هذا السياق، التذكير بتصريح أيمن الظواهري الأخير الذي أعلن فيه انضمام "القاعدة" إلى الجهود المبذولة لإطاحة النظام السوري. كما أنه ليس مصادفة تلك التقارير التي نشرت في الأيام الأخيرة ، حتى على ألسنة أقرب الناس إلى واشنطن، عن الكيفية التي تدير بها وكالة المخابرات المركزية الأميركية منظمات وفصائل"القاعدة" و " الأخوان المسلمين" في ليبيا ، وكيف تمولهم قطر، وكيف يرسَلون إلى سوريا !
    أوليس من حقنا ، بعد هذا كله ، أن نستدرج من ذاكراتنا جريمة"الأزبكية" في شارع بغداد منذ 30 عاما، وأن نضع في خلفية تأملنا ما قاله "مركز ستراتفور"، حين نتأمل فيما جرى اليوم في البرامكة وكفر سوسة الذي لم يوفر حتى .. أيتام "دارالأمان" الذين تناثر لحمهم على جدران المبرّة كما تناثر لحم الأبرياء في "شارع بغداد" قبل ثلاثين عاما بالضبط!؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    الأخوات والأخوة
    هناك فرق لا بد من تبيانه بين الإسلام ( كلام الله الثابت المطلق ) وبين اللإسلاميين ( بشر خطائين )
    هذا من حيث المبدأ العام ..
    وهنا لا بد أيضا من فهم تعليق الأخ اسماعيل الناطور على أنه يوجه النظر إلى من يقود ويخطط ويحدد
    الأهداف ويباشرالهجوم ضد بلادنا وشعبنا وهو القائد الحقيقي المسؤول عن كل كوارثنا منذ قرون
    وهو القوى الصهيونية المجرمة العاملة في الخفاء والجهر .. وتصنع الكثير من الهيئات والمنظمات
    والحكومات وتحركها في محاولتها لتسيّد العالم .. فلا ننظر للأدوات ونتلهى عن العدو الأساسي ..

    تحياتي للجميع

    اترك تعليق:


  • دعد قنوع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    يخطئ من يصب زيتا على نار أشعلها الغرب ..فالإسلام بريئ ...فلا وهابية ولا سلفية ولا إخوانية ولا شيعية ولا صوفية ولا حتى علوية أو درزية ....هي حرب الماسون والفوضى ...وإن تقنع الغرب الماسوني بالصليب تارة وبالديمقراطية تارة وبالاسلام تارة
    المسلم الحق لا يعرف القتل والغدر والبطش والتهريب والحرق ....المسلم الحق لا يعرف قتل البريئ
    لذلك أرجو من أختنا سوزي أن لا تقع في مصيدة صب زيتا على نار أشعلها الغرب بوضع تعريف لرجال القتل هو بعيد عنهم
    عدونا الماسوني القادم من الغرب أو الشرق وليس أحد آخر
    أخي اسماعيل: الكلام عن سورية وثورتها المزعومة وما أفرزت من (مصطلحات خارج الحدود) وأهمها "الجيش الحر" و"هيئة الثورة السورية"ووووغيرها مما تعج به منابر المحطات المأجورة وأقبية الإعلام المؤجرة للماسون.
    المهم، بالواقع أن مجموعات الجيش الحر هم عصابات إسلامية والحق أن الإسلام منهم براء كما قلت، ولكن هذا لا يلغي انتماؤهم الديني للسلفيين والوهابيين ومذاهب إسلامية متطرفة أخرى بينما تجدهم بالممارسة صهاينة أولاد أفاعي.
    كما أنه يا أستاذ اسماعيل لم يعد خافيا أن الماسونية تستخدم العصابات الإسلامية للقضاء على الإسلام كدين والعروبة كحضارةولك في بؤر التوتر في العالم مايكفي من الأدلة.
    وبربط وثيق بين سرقة آثار بغداد منذ ثماني سنوات وحرق المجمع العلمي في مصر تجد ظاهرة تؤكد دور المجموعات والتنظيمات الإسلامية كأداة منفذة بيد الصهيونية العالمية، ما الهدف منها؟
    تحية وطن

    اترك تعليق:


  • سوزي واكيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    يخطئ من يصب زيتا على نار أشعلها الغرب ..فالإسلام بريئ ...فلا وهابية ولا سلفية ولا إخوانية ولا شيعية ولا صوفية ولا حتى علوية أو درزية ....هي حرب الماسون والفوضى ...وإن تقنع الغرب الماسوني بالصليب تارة وبالديمقراطية تارة وبالاسلام تارة
    المسلم الحق لا يعرف القتل والغدر والبطش والتهريب والحرق ....المسلم الحق لا يعرف قتل البريئ
    لذلك أرجو من أختنا سوزي أن لا تقع في مصيدة صب زيتا على نار أشعلها الغرب بوضع تعريف لرجال القتل هو بعيد عنهم
    عدونا الماسوني القادم من الغرب أو الشرق وليس أحد آخر

    الأخ الكريم اسماعيل الناطور

    من بعد التحيًَـة والشُّكر لجهودك التي أقـدَّرها جزيلاً - وتأكيداً على رأيـك - وبالطبع لست أنا ولا غـيري من المعنيين في دعم المشروع الوطني ووحدة السَّيادة العربية ( لنا مصلحة في صب الزيت على النار ... ) !!، ولكن ألا تعتقد معي بأن هؤلاء ( المسلحيين السُّذَّج ) تحت أي مسمى لو شئت !؟... هم أدوات رخيصة لدى الماسونيـة العالمية التي تسعى إلى تسيُّد العالــم بأكملـه، وهذا بالطبع ما تطمح إليـه سياسة الولايات المتحدة الأمريكية الإرهابية، والذي يخدم بآن أغراض إسرائيـل التوسعية في رسم خريطة شرق أوسط جديد !؟؟؟

    أرجو أن يتسع صدرك لمداخلتي التي لا أريد فيها إلاَّ كلّ الخير لسوريا والوطن والشعب العربي الكريم


    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    يخطئ من يصب زيتا على نار أشعلها الغرب ..فالإسلام بريئ ...فلا وهابية ولا سلفية ولا إخوانية ولا شيعية ولا صوفية ولا حتى علوية أو درزية ....هي حرب الماسون والفوضى ...وإن تقنع الغرب الماسوني بالصليب تارة وبالديمقراطية تارة وبالاسلام تارة
    المسلم الحق لا يعرف القتل والغدر والبطش والتهريب والحرق ....المسلم الحق لا يعرف قتل البريئ
    لذلك أرجو من أختنا سوزي أن لا تقع في مصيدة صب زيتا على نار أشعلها الغرب بوضع تعريف لرجال القتل هو بعيد عنهم
    عدونا الماسوني القادم من الغرب أو الشرق وليس أحد آخر

    اترك تعليق:


  • سوزي واكيم
    رد

    ثورة الإرهاب وتقطيع الجثث ...
    وحقائق دامغة عن ما يسمى بـ ( الجيش الحر ) ....


    فلأن كانت الثورة تخبيء أسلحتها عن أعين الصحافيين في كل الربوع الشامية، إلا أنها في إدلب تتفاخر بأنها ثورة مسلحة ولا رغبة لديها في أن تكون سلمية. هي منطقة يحلم بتحويلها إلى قاعدة لهم من يسمون أنفسهم " جيش سورية الحر "، وهي نفس المنطقة التي ترابط فيها أعداد كبيرة من المسلحين الذين لا يعترفون بوجودٍ فاعل " للجيش السوري الحر " ولا يعترفون بوجوده اصلاً !



    إدلـب المرقـطـــــــــــــــــــــة :



    بداية الثورة حي على السلاح في جبل الزاوية :

    مجموعات مسلحة تابعة للتيار الوهابي المتحالفة مع أنصار الأخوان المسلمين بقتل جميع أفراد المفرزة الأمنية في تلك المنطقة.



    تنافس على الطريقة الأفغانية فمتى ستندلع حروب أمراء السلاح ؟

    يتفق الجميع على أن هناك تنافساً حاداً على النفوذ بين تنظيمات الوهابيين وبين مسلحي الأخوان ( الجيش الحر ) مع أن الطرفين يحملون الأفكار المتطرفة نفسها، فاخوان سورية ليسوا حقاً اتباع لحسن البنا بل إن أغلبهم متأثرون بفكر القاعدة .



    هكذا تحول قتلى كتيبة " مصعب بن عمير" إلى اطفال ونساء في نشرات الجزيرة !

    بعد ورود الأنباء عن المجزرة التي نفذتها القوات الخاصة السورية بمقاتلي الأخوان ( الجيش الحر ) نشرت وكالات الأنباء ونقلت قناة الجزيرة بيانا نسبته الى أهالي جبل الزاوية جاء فيه أنهم ( الأهالي ) يناشدون " أحرار العالم " الالتفات إلى مجزرة نفذها الجيش السوري بحق الأطفال والنساء والشيوخ لكن القائمة التي نشرتها مواقع " الثورة " للقتلى جاءت خالية من أسماء أي طفل أو إمرأة



    سلاح إسرائيلي في يد مقاتل سلفي مفارقة لا يمكن أن تحصل الا بوساطة تركية.

    يشير بعض السكان إلى شخص يطلق على نفسه أسماء عدة من بينها " حمزة " و" حازم " و " عبد الرحمن عبود " و صفته " الثورية " هي " القائد العام لكتيبة مصعب ابن عمير " في الجيش الحر. ويروون عن ذاك الشاب ( اثنين وعشرين عاماً ) أنه هو من تسبب في مقتل نحو مئة وخمسين من مسلحيه قبل أيام في كمين نصبته لهم القوات الخاصة في الجيش السوري بين قريتي كفرعويد و كنصفرة.

    اترك تعليق:


  • مازن أبوفاشا
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    الأخ على
    قد أتفق معك في كل ما ذكرت ولكن بزاوية منعكسة ..
    أقصد أن من يقود قطر الفرنسيون وغيرهم وليس العكس
    هناك حلقة مالية ماسونية تدير هذا العالم والعرب منها كومبارس وليس قادة

    ليس إلى هذه الدرجة أستاذ إسماعيل ، لقد سمح الغرب لأمير قطر أن يكون له قدر كبير من الحرية في رسم "أستراتيجة" قطر العظمى ، فهو يملك حرية تحديد نوع اللباس المناسب له داخل قطر ، ويملك كذلك أن يختار الوقت المناسب في لبس عقاله أو تركه ، وليس مجبرا أبدا على حضور دروس اللغة العربية أو دروس غيرها في الرشاقة والرياضة في نادي "سان جيرمان"

    طبعا مع محبتي وتقديري للأخ علي قوادري ولست هنا أرد على مقال الديار ولكن يبدو أن الخليج مغرم بكلمة "شبه" المستخدمة جغرافيا في وصف منطقته ب"شبه الجزيرة" فصار الخليج يقبل أو يحب كلمة "شبه دولة" ، ولذلك فإن "شبه شبه الدولة" في منطقة قطر عليها أن تفكر في كيفية مواجهة "شبه الكارثة" في حال تم تعطيل محطة تحلية مياه البحر فيها ورسم "شبه أستراتيجية" لزيادة عدد السكان بالوسائل الطبيعية كي يتجاوزا عدد القوات الغربية فيها على أن تكون المحطة التالية هي تجاوز عدد العاملين الأجانب فيها

    قد يبدو ذلك إعذارا أو تفهما للمساكين في قطر أو تقبلا لموازين القوى ، ولكن الضعيف الذي يصر على ضعفه بل ويسعى نحو ضعفه أكثر يستحق الرثاء والشفقة أكثر مما يستحق إقامة وزن له والتصدي له

    تحياتي للجميع

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأخ على
    قد أتفق معك في كل ما ذكرت ولكن بزاوية منعكسة ..
    أقصد أن من يقود قطر الفرنسيون وغيرهم وليس العكس
    هناك حلقة مالية ماسونية تدير هذا العالم والعرب منها كومبارس وليس قادة
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 16-12-2011, 18:10.

    اترك تعليق:


  • علي قوادري
    رد
    خفايا العلاقة بين قطر و شخصيات السياسية الفرنسية

    تحتل فرنسا درجة متقدمة في استراتيجية مشيخة قطر الصغيرة للحصول على اعتراف دولي بوجودها وكيانها، ولا شك أن المال القطري الآتي من مخزون الغاز الهائل الذي يقبع عليه فقط 170 ألف نسمة، هو تعداد القطريين، يلعب الدور الأكبر في شراء ذمم السياسيين الفرنسيين وبالتالي في شراء السياسة الفرنسية بخطوطها العريضة.


    يقول رجل أعمال فرنسي يعمل في الدوحة "إن القطريين يشترون باستمرار عقود تأمين على الحياة وهم بالنسبة لعددهم الضئيل أكثر شعب على وجه الأرض يفتح حسابات في شركات تأمين على الحياة في أكثر من مكان في وقت واحد، ويضيف المصرفي الفرنسي على ذمة مجلة "لوبوان الفرنسية" "إنهم أقوياء كثيراً وهم يؤمنون أن كل شيء في هذا الكون قابل للشراء". ينتهي كلام المصرفي.


    هذا الكلام يطبقه القطريون حرفياً في فرنسا على الأصعدة كافة، من السياسيين الكبار إلى الصفقات الاقتصادية وشراء العقارات الفخمة في باريس وفي المناطق الفرنسية الأخرى إلى الدخول في مجال الاستثمار الرياضي حيث اشترت قطر نادي "باريس سان جرمان" العريق وهذه الصفقة للحقيقة كانت النقطة التي فاض بها الكأس الفرنسي الشعبي على الأقل حالياً. حيث لا يمر يوم دون أن تجد انتقاداً في الإعلام آو في الأحاديث العامة في المقاهي، حول بيع هذا النادي لبلد أجنبي. وكانت قناة الجزيرة الرياضية قد اشترت جزءاً كبيراً من حقوق البث التلفزيوني لبطولة فرنسا لكرة القدم للأعوام 2012- 2015.


    ولا يخفي الفرنسيون الذي يترددون إلى إمارة قطر هذه الأيام وبعضهم يعد من الأصدقاء، منذ زمن طويل القلق الدائم لدى أعضاء العائلة الحاكمة في المشيخة الصغيرة على استمرارية المشيخة ولذلك هم يقومون بكل ما يستطيعون لتشريع وجودهم الدولي عبر الإعلام والاقتصاد، وأخيراً عبر بوابة الرياضة التي وجد فيها آل ثاني طريقاً سهلاً ودعائياً لتشريع وجود هذه الدولة وكيانها وديمومتها. ومن أجل هذا الهدف تبحث قطر عن حلفاء باستمرار، وهي تقوم بدور المستشار الشريك والوسيط في كل شي ولأي كان، للولايات المتحدة، "إسرائيل"، المملكة العربية السعودية، إيران، فرنسا، سوريا، ولبنان.


    لقد تمكنت هذه المشيخة من امتلاك سلاح قوي في السياسة وهي قناة "الجزيرة" التي تغطي أنحاء العالم بشبكة كبيرة جداً من المراسلين، والتي تعتبر حالياً وسيلة الإعلام الأكثر تأثيراً ونفوذاً في العالم العربي، وحسب ما أوردته بعض وثائق ويكيليكس فإن "دور قطر ينبع في كثير من الأحيان من مصلحة الأمير الشخصية وأهوائه لا أكثر وقد نقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية بعض هذه الوثائق بتاريخ 5 كانون أول/ ديسمبر (2010).


    في الحالة الفرنسية المهمة لدولة قطر تعتمد المشيخة على احتياط العملة الذي تملكه المشيخة ويقدر بسبعمائة مليار دولار هو رصيد القطريين في الخارج إضافة إلى موجودات البنوك القطرية ولا شك أن القطريين يعرفون فرنسا جيداً ( مؤسساتها، شخصياتها السياسية، شركاتها، نقاط قوتها ونقاط ضعفها ) وهم يأتون بكثافة في العطل الصيفية إلى فرنسا، و"قررت قطر شراء فرنسا بكل ما للكلمة من معنى" يقول الباحث في معهد "ايفريي" ديديه بيون.


    بهذا المعنى تنقل الصحف الفرنسية يومياً أخباراً عن قيام قطر برشوة الطبقة السياسية الفرنسية، الشركات، الضرائب، المدارس الكبرى، الرياضيين، ولا يخفى هنا أن قراراً صدر في بداية عهد الرئيس ساركوزي قضى بإعفاء قطر والمواطنين القطريين من الضرائب عند الشراء والاستثمار في أي مجال من مجالات الاقتصاد الفرنسي المسموح به.


    وفي حساب السياسيين الفرنسيين الذين يترددون دائماً إلى الدوحة يمكن تعداد لائحة طويلة لا تحصى نكتفي منها بالأسماء التالية المعتادة على الإقامة في قطر ومنها رئيس الوزراء السابق دومينيك دوفيلبان، عمدة مدينة باريس الصهيوني المثلي برتران دي لانويه، وزير الخارجية السابق فيليب دوست بلازي، وزيرة العدل السابقة رشيدة داتي، الوزيرة السابقة فضيلة عمارة، وزير الداخلية الحالي كلود غيان، جان لويس دوبريه، جيرارد لاشير،هوبير فيدرين، فريديريك ميتران، هيرفيه موران، جان بيار شوفينمان، دومينيك بوديس، جاك لانغ. واللائحة تطول وتطول....

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    [FONT="Arial Black"][COLOR="Black"][SIZE="5"][B]
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
    شكرا لكما أخوي
    مازن أبو فاشا و اسماعيل الناطور

    لنقترب أكثر ونرى من هي قطر وحمديها :







    كشف نائب أردني أن وزير الخارجية القطري حمد بن جاسم اقترح على الحكومة الأردنية اللجوء إلى الموانئ "الإسرائيلية" بدلا
    من الموانئ السورية. وقال النائب الذي طلب عدم ذكر اسمه، إن اقتراح الوزير القطري جاء في سياق الاتصالات التي أجرتها الحكومة الأردنية مع اللجنة الوزارية العربية التي تمسك بالملف السوري بهدف استثناء الأردن من تطبيق العقوبات التي أقرتها الجامعة العربية على سوريا.

    وقال النائب في حديثه "للحقيقة" فوجئت الحكومة الأردنية بأن الوزير القطري كان جهّز دراسة اقتصادية ومالية بالأرقام " لإثبات أن الاستيراد والتصدير الأردني من وإلى أوروبا ، عبر مينائي "حيفا وتل أبيب"، أقل كلفة بكثير من الاعتماد على الموانئ السورية أو ميناء بيروت"! وكشف النائب أن سجالا حادا جرى بين خليل الحاج توفيق ، رئيس قطاع الموارد الغذائية في غرفة التجارة الأردنية، ومسؤولين أردنيين "على علاقة قوية بقطر و من مشجعي التطبيع مع إسرائيل" حاولوا الترويج للاقتراح القطري في أوساط الفعاليات الاقتصادية الأردنية. وبحسب النائب ، فإن خليل الحاج توفيق " رفض باسم القطاع الذي يمثله هذا الاقتراح القطري جملة وتفصيلا"!


    المصدر الديار
    _________________

    هكذا تتضح يوما بعد يوم خيوط اللعبة الخطرة التي تلعبها قطر ومن يقف خلفها في استهداف سورية كقوة إقليمية ممانعة
    في مقابل تطبيع وانفتاح أكبر على الكيان الصهيوني من البوابة القطرية.

    أخي منذر معلومتك واردة ...والخوف من الشعب الأردني لا زال متواجدا , فهي خطة واردة ولكن ميعادها سيكون بعد نشوب الحرب الأهلية في سوريا
    ويكون تنفيذها أمر واقع إمام الشعوب ...ولا حول ولا قوة إلا بالله

    رسالة من الناطور للمركز الصوتي

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    شكرا لكما أخوي
    مازن أبو فاشا و اسماعيل الناطور

    لنقترب أكثر ونرى من هي قطر وحمديها :







    كشف نائب أردني أن وزير الخارجية القطري حمد بن جاسم اقترح على الحكومة الأردنية اللجوء إلى الموانئ "الإسرائيلية" بدلا
    من الموانئ السورية. وقال النائب الذي طلب عدم ذكر اسمه، إن اقتراح الوزير القطري جاء في سياق الاتصالات التي أجرتها الحكومة الأردنية مع اللجنة الوزارية العربية التي تمسك بالملف السوري بهدف استثناء الأردن من تطبيق العقوبات التي أقرتها الجامعة العربية على سوريا.

    وقال النائب في حديثه "للحقيقة" فوجئت الحكومة الأردنية بأن الوزير القطري كان جهّز دراسة اقتصادية ومالية بالأرقام " لإثبات أن الاستيراد والتصدير الأردني من وإلى أوروبا ، عبر مينائي "حيفا وتل أبيب"، أقل كلفة بكثير من الاعتماد على الموانئ السورية أو ميناء بيروت"! وكشف النائب أن سجالا حادا جرى بين خليل الحاج توفيق ، رئيس قطاع الموارد الغذائية في غرفة التجارة الأردنية، ومسؤولين أردنيين "على علاقة قوية بقطر و من مشجعي التطبيع مع إسرائيل" حاولوا الترويج للاقتراح القطري في أوساط الفعاليات الاقتصادية الأردنية. وبحسب النائب ، فإن خليل الحاج توفيق " رفض باسم القطاع الذي يمثله هذا الاقتراح القطري جملة وتفصيلا"!


    المصدر الديار
    _________________

    هكذا تتضح يوما بعد يوم خيوط اللعبة الخطرة التي تلعبها قطر ومن يقف خلفها في استهداف سورية كقوة إقليمية ممانعة
    في مقابل تطبيع وانفتاح أكبر على الكيان الصهيوني من البوابة القطرية.

    اترك تعليق:

يعمل...
X