منظورك للأفكار هى توليد الفكرة و هنا التسويق لا يتدخل فى تحديد أفكار الناس و لكن التسويق يتعامل مع الأفكار كمنتجات يجب تسويقها للأفراد حتى
يتم الإنتفاع بها و الأفكار هنا شأنها شأن السلعة و الخدمة حيث يتعامل التسويق مع السلعة و هى الخبز و يتعامل مع السلعة الأخرى و هى الخمر ..
أخي الكريم أحمد
أيها الإقتصادي الامع كل ما قلته يخص السلعة و المنتوج المادي و أعود لأقول أن الفكرالإنساني ليس مادة ولا سلعة تسوق لمن يدفع أكثر و لا يدخل في الربح و الخسارة و أنا أتحدث عن فكر الإنسان و المنطق الذي يتبناه و الذي يخضع لبيئة لتربية لتعليم لمحيط و الدليل أن الإنسان مهما كانت شهائده يبقى يسيرفي حياته وفق منهج التربية الذي تلقاه في صغره و نشأ عليه
و تقول أن التسويق لا يتدخل في تحديد الأفكار و من جهة أخرى تقول لكن التسويق يتعامل مع الأفكار كمنتجات يجب تسويقها هناك تضارب في هذه المقولة ممكن أن أبيع فكرة كرسي تخيلته و رسمته على الورق و هذا لا يسمى فكر إنساني
و أقول أن مصطلح كلمة إستهلاك فيها هلاك بمعنى أي سلعة مادية مآلها الفناء لكن الفكر لا يموت يمكن أن يعيش آلاف السنين و لا يفنى و هنا يكمن الفرق التسويق لسلعة مادية منظومة متجددة لأنها تحمل فيها فناءها لأنها نتاج فكر إستهلاكي تدوم صلاحيته مدة معينة و تنتهي
أما الفكر الإنساني هو مادة غير مادية و غير قابلة للتسويق و إن سوقت مثل الإسلام فوبيا مثلا فهي سرعان ما تفنى لأن هناك فكر آخر مضاد يقاوم وجودها ليرسخ حقيقة واحدة لا تتغير و لا تستبدل فهي غير قابلة للفناء عندما اقول أنا مسلمة ديني الإسلام و نبي محمد عليه السلام هذه حقيقة
لا يمكن أن أغيرها لأني إعتنقت هذا الدين عن قناعة و لم أشتره من السوبر ماركت عن طريق الإشهار و التسويق
تسويق السلع هو الذي رسخ تسويق الأفكار ليجعل من المجتمعات دواجن تربى في المزارع ليكون لها نفس اللون نفس الطعم و نفس الريحة لتسمن و تصير جاهزة للذبح و هذا يقع للمجتمعات التي تسوق فيها الأفكار لتدجن و بعدين تحتلها القوى الغنية و تذبحها لتستولي على مقدراتها المالية و البشرية لتصبح المجتمعات الصغيرة مزارع دواجن عفوا مزارع افكار مدجنة هههه
هذا هو التسويق الذي يُنظر له ليكون الربح هو السيد و لا تهم الطريقة المتوخات في تنفيده و لا نتائجة الفعلية على الفكر الإنساني ما يهم هو الربح الآني و الرصيد البنكي
شكرا أخي أحمد على المجهود الرائع و الدرس المفيد فكل منا له طريقته في الإستفادة
و استعمال المعلومة
كل التحية أيها المدير المالي للخيمة العربية
يتم الإنتفاع بها و الأفكار هنا شأنها شأن السلعة و الخدمة حيث يتعامل التسويق مع السلعة و هى الخبز و يتعامل مع السلعة الأخرى و هى الخمر ..
أخي الكريم أحمد
أيها الإقتصادي الامع كل ما قلته يخص السلعة و المنتوج المادي و أعود لأقول أن الفكرالإنساني ليس مادة ولا سلعة تسوق لمن يدفع أكثر و لا يدخل في الربح و الخسارة و أنا أتحدث عن فكر الإنسان و المنطق الذي يتبناه و الذي يخضع لبيئة لتربية لتعليم لمحيط و الدليل أن الإنسان مهما كانت شهائده يبقى يسيرفي حياته وفق منهج التربية الذي تلقاه في صغره و نشأ عليه
و تقول أن التسويق لا يتدخل في تحديد الأفكار و من جهة أخرى تقول لكن التسويق يتعامل مع الأفكار كمنتجات يجب تسويقها هناك تضارب في هذه المقولة ممكن أن أبيع فكرة كرسي تخيلته و رسمته على الورق و هذا لا يسمى فكر إنساني
و أقول أن مصطلح كلمة إستهلاك فيها هلاك بمعنى أي سلعة مادية مآلها الفناء لكن الفكر لا يموت يمكن أن يعيش آلاف السنين و لا يفنى و هنا يكمن الفرق التسويق لسلعة مادية منظومة متجددة لأنها تحمل فيها فناءها لأنها نتاج فكر إستهلاكي تدوم صلاحيته مدة معينة و تنتهي
أما الفكر الإنساني هو مادة غير مادية و غير قابلة للتسويق و إن سوقت مثل الإسلام فوبيا مثلا فهي سرعان ما تفنى لأن هناك فكر آخر مضاد يقاوم وجودها ليرسخ حقيقة واحدة لا تتغير و لا تستبدل فهي غير قابلة للفناء عندما اقول أنا مسلمة ديني الإسلام و نبي محمد عليه السلام هذه حقيقة
لا يمكن أن أغيرها لأني إعتنقت هذا الدين عن قناعة و لم أشتره من السوبر ماركت عن طريق الإشهار و التسويق
تسويق السلع هو الذي رسخ تسويق الأفكار ليجعل من المجتمعات دواجن تربى في المزارع ليكون لها نفس اللون نفس الطعم و نفس الريحة لتسمن و تصير جاهزة للذبح و هذا يقع للمجتمعات التي تسوق فيها الأفكار لتدجن و بعدين تحتلها القوى الغنية و تذبحها لتستولي على مقدراتها المالية و البشرية لتصبح المجتمعات الصغيرة مزارع دواجن عفوا مزارع افكار مدجنة هههه
هذا هو التسويق الذي يُنظر له ليكون الربح هو السيد و لا تهم الطريقة المتوخات في تنفيده و لا نتائجة الفعلية على الفكر الإنساني ما يهم هو الربح الآني و الرصيد البنكي
شكرا أخي أحمد على المجهود الرائع و الدرس المفيد فكل منا له طريقته في الإستفادة
و استعمال المعلومة
كل التحية أيها المدير المالي للخيمة العربية
اترك تعليق: