تويت
استدعيت لمقر الحزب ،
على وجه السرعة ،
لحضور مؤتمر بدولة عربية فورا .
بعد نفكير.. رفضت الدعوة ،
رغم أنى من شهور أموت شوقا إليها !
على وجه السرعة ،
لحضور مؤتمر بدولة عربية فورا .
بعد نفكير.. رفضت الدعوة ،
رغم أنى من شهور أموت شوقا إليها !
-
sigpic -
البستاني في حقل آخر!
وصوت جده يطارده : الأرض
طاهرة ، هكذا خلقت ياولدى ،
مافى أشر من البنى آدم !
قال : فلم يموت الزرع .. لم
تنهار البلدة ؟
صرخ الجد : لابد أن نجاسة طالتها !sigpicتعليق
-
يغيرون عليك منى أولاد الـ........................ !
و أدرك أن معنى هذا خطير ،
و أن على الرحيل ،
دون أسف على ما كان !sigpicتعليق
-
أقسم وهو بمزاجية فريدة ، أن يناله
و بيد بلدياته !
وهناك فى البعيد كانوا يحملون
صورته الكريهة ، و يبحثون فى
المواخير ، و بؤر الفساد !!sigpicتعليق
-
: و سبعين و ثمانين يا بن الخصى !
قذف بها فى وجه النطع
و خلفه ، و هو يردد :
و ربما أنهيتها بنفسى كى لا أرى وجوهكم الكريهة !!sigpicتعليق
-
فى موتته الأولى ،
لم يمت وحده .. أخذ معه مدينة !!
وفى موتته الثانية ،
مات وحده ، تاركا المدينة لأجل عينيها هى !!!sigpicتعليق
-
هاله خراب حل بمدينته ، حين عودته إليها !
اختنق ببكاء مر ، و ارتحلت ذواكره فى مفرداتها ،
صرخ .. طارت حدآت و غربان .. وتمدد الصدى !
أشعل نفسه بعود ثقاب ؛
ليعيد للمدينة الحياة !!sigpicتعليق
-
حين لثمت كفها تهللت ،
وحلقت فى فضاء الغرفة ،
بينما أردد بصخب قديم :"
أقسمت ألا أكون إلا بك ".
و رحت أطارد أشباحا كانت ..
تلتصق بالنافذة !!sigpicتعليق
-
حين أقبلت الأم صارخة ،
و دنت من بركة الدم
حارت .. أيهما ولدها..
أيهما تحتضن ..
فألقت بجسدها عليهما !!sigpicتعليق
-
لم يأخذ حذره من التواء الطريق ،
طارت السيارة ،
حلقت ،
تدحرجت حتى الجانب الآخر لشريط القطار
فوجىء الناس بمغادرته السيارة
ليكون فريسة لسيارة أخري !!
sigpicتعليق
-
عابرة
كانت هناك
تداعب الندى
وتتلاعب بصدري
لإسقاطك
ولم تدر أنى أسكنتك
الدم و الجلد
ونفثة الهواء !!sigpicتعليق
-
مجنونها أنا وهل أخجل منى
- أولاد القحبة – وهى فى كون ودم ،
ولها وحدها ينحنى رأس النخيل ..
خافضا جناح الكبرياء !!
فاعبروا على جثتى إليها !sigpicتعليق
-
كانت بيده مفاتيح المدينة ،
وبحوزته كل أسرارها - المعلنة و غير المعلنة -
وحين وشوا به .. زجرته ،
و غاضبته ،
و ارتضت أن يكون بديلا عنه صبى أرعن !
وهنا لم يستطع صبرا ، وقرر أن يدور على بيوتها
ويحكى حقيقة ما كان !!!sigpicتعليق
-
قالت لرفيقتها : قررت ألعب بالحكايات "
دهشت : تلعبين بالحكاايات .. كيف .؟! أول مرة أسمع عن هذا اللعب ".
قهقهت ، و همست : يابلهاء هذه لعبة قديمة .. نفرق بين الشاطر حسن و ست الحسن .. و أتزوجه مثلا .. أو .. أتسلى به بعض الوقت ، ثم ألقى به لصندوق القمامة ، و ابحث عن حكاية أخرى ، و بطل آخر ".
فغرت فاهها : " ياللعب .. ألم يكفك شبان المدينة و هم أكثر من الهم على القلب حتى تذهبين للحكايات ؟!".
بذكاء عجيب هتفت : أريد إثارة .. إثارة .. و ساجدها ، حتى لو أخرجت كل يوم واحدا بطريقة الجلا جلا ".
فتقيأت رفيقتها حتى تخلصت من مصرانها !!sigpicتعليق
-
أتى كلبه على آخر صيد ؛
فكان عليه نصب فخ لصيد جديد.
هذه المرة كان ضخما ، وكثير النباح ،
استدرجه ، ثم أحكم قبضته عليه ،
وعاد به إلى بيته !
بعد قليل كان معلقا كشاة !!sigpicتعليق
تعليق