هو وطفلة والسيجارة الأخيرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد عيسى
    أديب وكاتب
    • 30-05-2008
    • 1359

    #16
    جميل أن يكون القص هادف ..

    أحييك أختي ريما ، أسلوبك يتطور باستمرار وقلمك يتجدد في كل قصة

    خالص مودتي ونتمنى أن نقرأ لك المزيد والمزيد
    ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
    [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
      ريما ريماوي الالية
      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
      أكره الفقر
      أكرهه كثيرا, لأنه يترك في النفوس ذاك القهر
      مرة, انقطعت بي السبل وأنا في سورية الحبيبة, ولم يصلني أي ( تحويل ) وكان العيد على الأبواب.
      اسودت الدنيا بعيني وأنا أرى, أولادي بدون ملابس جديدة, خاصة رويده وكانت وقتها لم تزل في العاشرة من عمرها, ذهبت وبعت(اسوارتين ) وكنت خجلة جدا, وكأني أستجدي!!
      نص فيه لوعة وقهر
      ودس ومحبتي لك سيدتي


      الأستاذة عائدة المبدعة الرائعة,


      الإنسانة الشفيفة الصامدة المخلصة,

      ومن منا يحب الفقر وضيق ذات اليد,

      هو صعب جدا, ولكن القدرة على التكيف,

      والقناعة والصبر ذلك ما هو مطلوب منا.

      غمرتينا بلطفك وتعاونك الخلاّق,
      يسعدك ربي ويحفظك,

      ويحفظ رويدة وكل أولادك وأهلك.

      كل عام وانتم بخير سيدتي الرائعة.

      مشكورة غاليتي على كل شيء.

      مودتي وتقديري.


      تحياااتي.
      التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 05-11-2011, 09:51.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
        كانت النهايه جميلة اخت ريما

        ولكن اوقعت قلوبنا
        من الان فصاعدا ساقرأ لك من الاسفل الى الاعلى كما الاخ المبدع سالم
        فلم تبق في القلب زاوية للحزن
        ولي بين الضلوع دم ولحم ,,,,,, هما الوادي الذي قبر الشبابا
        دعونا نبتسم فقد صدأ القلب

        بالود والكلمات نتواصل
        أهلا بك ومرحبا الأستاذ الفاضل الكاتب الشاعر جودت الانصاري..
        صدقني أنا مثلك, وقد تعبت فعلا من القصص الحزينة,
        صرنا بحاجة للضحك.. ورفع معنوياتنا من من عمق مآسينا,
        وأنا بطبيعتي حنونة ورومانسية ..
        وكنت أقرأ القصة من آخرها إذا كانت النهاية موت
        البطل أو البطلة أحاول تجنب قراءتها لانه يكفينا حزن...
        الله يفرجها على الجميع ويجنبهم الاسى والكآبة ..
        والفقر الطامّة الكبرى.

        شكرا لك وعلى مرورك وتفاعلك الجميل.

        مودتي وتقديري.

        تحياااتي.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
          جميلة ريما جدا لكن العنوان طويل جدا
          حاولي اختزاله
          تحياتي وشتلات الياسمين
          اهلا وسهلا بك غاليتي العزيزة نجلاء
          سررت وبوجودك وردك وإعجابك
          تم تعديل العنوان عزيزتي.
          يسلموا على الوجود الرائع.

          مودتي وتقديري.

          تحياااتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
            قصة حزينة و مؤلمة فعلا !

            تصوِّر ظلم الأنظمة المستبدة ذات الاتجاه الواحد الأوحد الوحيد :لا رأي إلا رأي "الزعيم !" و من خرج عن طوعه، أو طوقه، عوقب بالفقر إن لم يعاقب بالقبر!
            أسلوبك جميل لكن الصياغة تخللتها أخطاء في التعبير أفسدت "الحياكة" أو "النسج"!
            ريما الكريمة: أنت قاصَّة متميزة لو أنك تعتنين أكثر بالصياغة فهي نصف القص!
            تحيتي و تقديري و تشجيعي الدائم !
            الأستاذ حسين ليشوري أستاذنا المبجل الجليل,,

            كم أسعدني حضورك وإشادتك,

            وبدعمكم بإن الله سأتقدّم .. فأنا تلميذة نجيبة.

            أهلا وسهلا بك أستاذي الكريم الفاضل.

            ابق قريبا منا فنحن نحتاجك.

            مودتي وتقديري.

            تحياااتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • أماني أمينة
              عضو الملتقى
              • 22-08-2011
              • 19

              #21
              استاذتي الفاضلة ريما
              كم يسعدني أن أقرأ لك كل جديد
              وكم اسعد بكل نهاية ترسمينها بقلمك
              فما احوجنا لكل كتابة تدفع الأمل فينا من جديد
              دام حرفك متألقا وقلمك هادفا
              لك أرق التحايا واطيبها

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #22
                مساء الخير ريما الغالية :
                ليلة عيد ..
                رأيت فيها نصّاً جميلاً ،للأديبة الرّاقية، القريبة من القلب ريما :
                وكان يحمل نفسَاً إنسانيّاً ، لامس القلب ، بمسحة حزنٍ شفّافةٍ ..
                سلمتْ غاليتي :هذه الرّوح الهانئة ..وذاك القلم الذي يزداد ألقاً ، وإشعاعاً ..في كلّ نصّ أكثر ..
                كلّ عامٍ وأنت بألف خيرٍ ...وحيّااااااااااك .

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
                  الفاضلة ريما ريماوي ؛ تحيتي وتقديري
                  تقديم المعنى بأسلوب تقريري مباشر؛ جعل الوظيفة التوجيهية للنص القصصيي تكشف مظاهر الحرمان المادي للأشخاص في تصلبه وقسوته . هذه القصة الجميلة بأسلوبها وتواتر مشاهدها تميط اللثام عن وضعية الأجير في المجتمع الطبقي ؛ وضعية لايحسد عليها .
                  قدمت القصة شخصية البطل المحروم في تمظهرات سلوكية إيجابية : علاقة حميمة مع المرأة ؛ وحنان ورعاية تربوية نبيلة للطفلة ؛ جلبت له كل الخير في النهاية . مجمل ذلك يبين اختلال المعادلة بين حقوق الأجير الصالح و مطالبه وظلم الدولة ؛ أو المشغلين . هذا الطلاء الظاهري لايخفي جزءا كبيرا من عدمية البطل الذي يحرق نفسه مرتين : عندما يشعر أنه خاوي الوفاض ؛ وصفر اليدين إلا من بضعة قروش . وفي نفس الآن يشعل سيجارته الأخيرة ويسحب منها نفسا عميقا .
                  دامت لك المسرات
                  أهلا بك ومرحبا الأديب المبجل البكري المصطفى
                  شرّفني حضورك الألق وأسعدني ردك ونقدك التفاعلي
                  الجميل, سررت بك كثيرا الله يسعدك ويحفظك ويوفقك.
                  دم بخير أستاذي, لك كل الو والإحترام والتقدير.

                  تحياااااتي.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #24
                    أميز ما فى العمل هنا هو تحطيم الزمن
                    و العبور عليه
                    ليبدو المشهد و كأنه مشهد واحد
                    برغم تعدد المشاهد
                    وصولا إلى نهاية قد تبدو بسيطة و تلقائية
                    و لكنها صنعت إشراقة ، و لو كانت فى الوهم
                    من الصعب على أناس يربون أولادهم على مثل هذه القيم
                    أن يكون خير هؤلاء المساكين بيدهم و عن طريقهم
                    و إن كان واقع الحال يقول بذلك

                    جميلة أستاذة ريما
                    بل كانت ربما الأجمل بين أعمالك القصصية القصيرة

                    تقبلي خالص احترامي
                    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-11-2011, 13:23.
                    sigpic

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
                      لا أصعب على قلب الأب من طلب يطلبه الطفل بشوق دون أن يلبيه لا لقصير إنما لحاجة وفقر
                      المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
                      وكيف إن وصل هذا الفقر حد إمساك اليد عن شراء ما هو مغذي لطفل
                      كانت نهاية جميلة
                      إنشالله القصة الجاي بتكون اللعبة معها
                      نعم هكذا هو الامر حضرة الكاتبة المبدعة وسام
                      وما اقسى الطفر وعدم قدرة الاب على تحقيق ما يرغب به اطفاله,
                      للأسف اللعبة لم تأتي وبقيت حسرة في قلب الاب
                      الذي أغدق على طفلته الأخرى الصغيرة,
                      ولكن هذه الذكرى بقيت عالقة وجارحة.

                      شكرا لك على الحضور الجميل.

                      مودتي وتقديري.

                      تحياتي.
                      التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 08-11-2011, 07:02.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • عبير هلال
                        أميرة الرومانسية
                        • 23-06-2007
                        • 6758

                        #26
                        أشرقت إبتسامته
                        مرحبا بالنّور الساطع الجديد في بلده الحبيب.
                        وبكل حبّ أبويّ عانقها فرحا .. وفي ذهنه
                        انطبعت.. صورة تلك الدمية التي
                        أحبّتها..
                        !!

                        /

                        قصة رائعة غاليتي ريما

                        أحببتها

                        ولكن لم يعجبني عنوانها

                        العنوان يجب أن يكون ملفتاً للنظر

                        يحوي لب النص


                        طبعاً هذه وجهة نظري الشخصية

                        وليس الموضوع اجباري

                        استمتعت جداً بقراءة قصتك

                        بانتظار جديدك

                        محبتي للغالية والمتألقة
                        sigpic

                        تعليق

                        • الطيب سيد أحمد الشنهوري
                          أديب وكاتب
                          • 08-07-2011
                          • 78

                          #27
                          أشرقت ابتسامته
                          مرحبا بالنّور الساطع الجديد في بلده الحبيب.
                          وبكل حبّ أبويّ عانقها فرحا .. وفي ذهنه
                          انطبعت.. صورة تلك الدمية التي
                          أحبّتها..
                          !!


                          استمتعنا بالقراءة لك

                          وافر تحياتي وخالص تقديري
                          حتى وإن ضاعت خطانا .. وافترقنا
                          سنظل نذكر أننا ... في الحب يومًا .. قد غرقنا
                          وأن الله ما شاء اقترابًا ... فابتعـــدنا

                          تعليق

                          • سالم وريوش الحميد
                            مستشار أدبي
                            • 01-07-2011
                            • 1173

                            #28
                            الأستاذة ريما ..
                            الفقر ، والمرض ، والجهل ..متلازمات ثلاث ، أدواء طالما عانينا منها، ونحن نغفوا على بحور من الخيرات ، العراق يمتلك أكبر أحتياطي نفطي في العالم ولكن لازال الكثير من ابناءه بلا مأوى
                            يسكنون بيوت من الصفيح ، ليس فيها أدنى متطلبات العيش ، قد لانعيش التفرقة العنصرية بشكل معلن لكنها تبقى هواجس ، تبقى ركام لمخلفات من تعاليم ارستقراطية قاصرة ، تكرس التمايز الطبقي والأثني والقومي ، لتصبح أسلحة فعالة في قتل بعضنا البعض .
                            كنت قد قرأت هذا المقطع من النص وذكرتني بحادث طريف

                            ((كان يستمر بالهطول عليهم من شروخ السقف..
                            وكانا يضعان على سرير ريم أكياس (نايلون)
                            حتى لا يبلّلها الماء, في غرفتهم المشتركة الوحيدة
                            من بيتهم الضيّق.))
                            كان يوم تقديم مشروع امتحان( رسم صناعي) وقد حدد لي ثلاث ألوان رئيسية يتم مضاعفة تدرجاتها اللونية الى 96 لون بالأسود 96 لون بالأبيض يعني عمل 600 تدرج لوني بمساحة
                            سم مربع للون الواحد بالألوان المائية ، تصوري دقة العمل.. أكملت العمل بعد عشرة أيام .. هما ثقيلا وانزاح من صدري ، تركت جهدي على الأرض ، عند الصباح شعرت بأني أسبح في بركة من الماء
                            وقد أمتزجت الألوان مع بعضها البعض، بفعل سيول الأمطار التي أجتاحت بيتنا...حينها لعنت الفقر
                            ، رغم إن صفحته أنطوت من حياتي لكن لازالت آثاره باقية
                            أستاذه ريما .. هاأنت تثيرين نوازع كثيرة ،قصة جميلة وتلقائية
                            بحاجة إلى دخول أعمق في الذات البشرية
                            العنوان فيه تجني على النص ،فهو أعمق بكثير من العنوان
                            رؤيتك الأنسانية ،دليل على عمق ونقاء، شكرا لك ياريما
                            على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                            جون كنيدي

                            الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
                              جميل أن يكون القص هادف ..

                              أحييك أختي ريما ، أسلوبك يتطور باستمرار وقلمك يتجدد في كل قصة

                              خالص مودتي ونتمنى أن نقرأ لك المزيد والمزيد
                              نعم أستاذ أحمد عيسى أؤمن بما ينادي له الأستاذ الكبير حسين ليشوري
                              بوجوب توافر الهاءات الثلاثة عندما نكتب القصص
                              "هادئة, هادية, وهادفة" وأرجو أن أكون قد وفقت في رسالتي هذه.

                              أسعدني إعجابك بقصتي, ورأيك الجميل عن تطور أسلوبي وتحسّنه
                              والحمد لله, أهلا وسهلا بك , الله يسعدك ويحفظك.

                              مودتي وتقديري.

                              تحياااتي.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • ريما ريماوي
                                عضو الملتقى
                                • 07-05-2011
                                • 8501

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة أماني أمينة مشاهدة المشاركة
                                استاذتي الفاضلة ريما
                                المشاركة الأصلية بواسطة أماني أمينة مشاهدة المشاركة
                                كم يسعدني أن أقرأ لك كل جديد
                                وكم اسعد بكل نهاية ترسمينها بقلمك
                                فما احوجنا لكل كتابة تدفع الأمل فينا من جديد
                                دام حرفك متألقا وقلمك هادفا
                                لك أرق التحايا واطيبها
                                حبيبتي امينة, كم يسعدني حضورك الألق
                                وإيمانك الدائم بي, وأشكرك على اهتمامك بي
                                ونصحك.. أقدّر هذا كثيرا.

                                الله يسعدك ويحفظك ويوفقك,

                                وتبقي لي صديقتي للأبد.

                                محبتي, واعتزازي وتقديري.

                                تحياااتي.
                                التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 08-11-2011, 11:52.


                                أنين ناي
                                يبث الحنين لأصله
                                غصن مورّق صغير.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X