اليوم السابع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
    صديقتي الغالية عائدة
    ضحكت كثيرا وأنا أقرأ هذا النص لأنني بكل بساطة مولود ابن سبعة

    رائعة ومبدعة ...هذا عهدي بك أيتها الصديقة المحترمة


    صديقي العزيز موستافو
    والله أنا مشتاقة لك
    لم هذه الغيبة مصطفى
    هل أصبحت كسولا أم أن البرد جعلك تختفي ياابن سبعة هاهاهاها
    ربما سأكتشف أنك ابن سبعة ومن ذوات الدم البارد أيضا لأنك غير متوفر هذه الأيام
    أرجوك موستافو أين ضحكتك وردودك ومواضيعك
    ودي ومحبتي لك أيها الغالي
    سلاما لعينيك أخي

    أرجوحة


    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?91200-القصة الفائزة بالمرتبة الاولى بمسابقة صورة وق ج 2 (أرجوحة) عائدة محمد نادر

    اترك تعليق:


  • أحمد مليجي
    رد
    كنت هنا لاستمتع بقراءة قصتك الرائعة

    ابهرني اسلوبك الجميل أختي الاستاذة عائده

    تحياتي وتقديري لكِ

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
    الأديبة الرائدة والنادرة
    عائدة نادر

    قصة بديعة جدا في دقة تفاصيلها وروعة سردها وأسلوبها الشيق جدا وخاتمتها الرائعة.

    لكتاباتك نكهة خاصة، نقية وعذبة تدعو القارئ للتأمل والتعمق سواء في النص أو في واقعه.

    كل عام وأنت بألف خير.

    مودتي تقديري


    خالد شوملي

    الزميل القدير
    خالد شوملي
    لا أدري لم ابتسمت وأنا أقرأ مداخلتك
    ربما لأنك في الصورة مبتسم ( هل لذلك علاقة ما بالأمر )
    وأحببت كثيرا وصفك لكتاباتي ( نكهة خاصة ) بل وقفت عندها مبتسمة
    تخيلتك تضحك وأنت تقرأ
    نصوصي هي نصوصي ( تصور كيف فسرت لك نصوصي هاهاهاها )
    أشكرك على فسحة البسمة التي مازالت على شفتي فقد كنت بحاجة ماسة لها صدقني
    شكرا من القلب الموجوع أقولها لك
    أسعدني وجودك حقيقة
    ودي ومحبتي وعطر السلطاني لروحك الشفافة

    اترك تعليق:


  • فاكية صباحي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    تأخرت في الحضور ..ولكن لا بأس
    لن أزيد عن جمال رصفه الإخوة الأفاضل كدر
    نضيد عبر هذه الصفحات ..
    النص يحمل صورا جميلة بأسلوبك المتميز عزيزتي
    بطلتك كانت متعجلة في كل شيء..لتلوح النتيجة مفجعة
    هي الحياة بتلوناتها السبع كألوان الطيف
    ربما ستقف بطلتك على الزوج السابع من يدري..
    حتى تجد السعادة التي تنشدها

    لك من الورود بياضها
    تقبلي مني كل التقدير

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زهار محمد مشاهدة المشاركة
    أختي الغالية عائدة

    والعزيزة المتمردة عن حق


    كم يشدني الشوق الى كتاباتك

    رأيت هنا صديقتي التي ادمنت قراءة ما تكتب

    حقا ان الرقم سبعة جالب للحظ عند الكثيرين

    وهو عند الله من الارقام الجليلة

    فالسموات والارضين سبعة

    والايام والليالي سبعة

    اعجبني سردك للاحداث وكانها مسلسل يثير الدهشة


    ويبعث على الاعجاب ويدفع للمتابعة الى النهاية


    بصراحة من اليوم فصاعدا ساكون الحنون


    الذي افتقدك وحن اليك فلا تتركيه ضمآنا لحرفك
    زهار محمد
    الحنون
    الزميل والأخ
    أينك زميلي
    لم تغيب وتغيب ثم تعود قليلا لتغيب أخرى
    والله نحن بحاجة لك
    للنقاء الذي بداخلك لروحك التي تضفي علينا ذاك الوجه الملائكي
    وكم سعدت حين قرأت اسمك لو تدري صدقني فرحت من كل قلبي المتعب حد الإرهاق.
    ومن الذي يترك من زميل محمد
    أنا موجودة وأنت الغائب الحاضر بيننا
    لاتطل الغياب زميلي
    سأبقى أكتب حتى يمل مني السطر والحرف
    ودي ومحبتي لك من بغداد الحبيبة

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم علواش مشاهدة المشاركة
    الأستاذة القديرة عائدة






    كأني بالنص يروم التأصيل لفكرة ذات غور بعيد،أي كأن خطأ البدايات يعبّد طريق الحياة الصادم بالمفارقات حتى النهايات، فالولادة غير المكتملة لا تحيل إلا إلى القرارات المتسرعة المتعجلة.

    فهل لا يمكن المراجعة؟ وهل لا نملك الاختيار؟ أم هو القدر يهيمن على أفعالنا؟
    لاشك أن أفعالنا هي كسب أيدينا، ومن اختيارنا، رغم إحاطتها بدائرة الأقدار المرنة، التي تتسع وتضيق حسب العلم الأزلي والحال البشرية.
    ومن المفارقة اختيار الرقم السحري العجيب كعلامة دالة على النقص في النص والنحس الذي يلاحق البطلة، ولم يكن الإلحاح على حضوره إلا لغاية الإدهاش والإلغاز، لحمل الحيرة وبعث التردد لدى القارئ، لقد أطرّ الزمان والأقوال والأفعال والحكاية ذاتها،مما جعله يرتبط بالقصة، إذا سحب منها انحرفت الدلالة وتوقفت عن بث الحيرة، وتفارق دلالته في النص التي رشحت بالتطير دلالاته الحقيقية من كونه" رمز الاكتمال والدائرة المكتملة والإنجاز والمبادرة والتطهر، والحكمة، وهوأيضا رمز للحركة عبر الزمان والمكان وصولا إلى المطلق والكلي" (1)، كما أنه يرمز من جهة أخرى إلى النصر وغريزة البقاء بوصفه العدد الذي عن طريقه تتفرع الحياة الإنسانية وتتشكل أنماطها(2).
    كان النص إبداعا راقيا، وُفِّقَت آليات وتكنيكات الكتابة المستخدمة في التصوير في التغريب وبث الحيرة والتردد لدى القارئ المتلقي، الشيء الذي أهّل النص للرقي إلى مستوى القراءة الواعية الممعنة في التأمل والغائرة بالتأويل، فتهانينا للمبدعة عائدة على هذا المنجز، ولاشك أن مسار التجريب والميران والميراس والتراكم كل هذا أهّل الكاتبة لأن ترقى بنصوصها إلى مستوى عال من البراعة الفنية والسبك الجمالي والحس النقدي الماوراء نصي.
    وتحياتي التي لا تنتهي
    وعيد مبارك سعيد، أنتِ وكل العائلة الكريمة.






    ـــــــــــــــــــــــ




    (1)- جغرافيا الوهم وتاريخ المكان، شاكر عبد الحميد، مقال، نزوى،ع2،يناير1995،ص:99.



    (2)-ينظر:عناصر التراث الشعبي في رواية اللاز للطاهر وطار، عبدالمالك مرتاض، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر،1987،صص:24-31.وينظر أيضا: الرمز الشعري عند الصوفية، عاطف جودة نصر، دار الكندي بيروت، ط1، 1978،صص:392-395.








    الزميل القدير
    بلقاسم بن علواش
    أشكرك أولا لأنك سألت عني
    حقيقة أحسست بمشاعر جياشة علي بكم جميعا حتى أن الدمع طغى لأنكم أحطتموني بكل هذا الحب كما ونوعا.
    لا أدري كيف يجب أن يكون ردي على مداخلتك التي رأيتها ( مهنية بحتة ) مليئة بالحنكة والدراية بل تغرق فيها لو صح لي التعبير
    الكثير من الناس يصعب عليه فهم أن يكون الرقم ( سبعة مثلا ) مثار قلق ومشاكل لدى أحدهم؟
    وهل تتشابه الناس بالأحداث وأرقامها وتنطبق كل الحالات على بعضها
    هناك الشواذ على كل قاعدة
    أم أني مخطئة
    ولك مثالا
    أنا من شواذ برج الحوت مثلا
    ولا ينطبق علي كل ما ينطبق على أصحاب برج الحوت
    أتميز عنهم
    ويتميزون عني
    وأين المشكلة
    لم نمسك بالرقم كرقم دون النظر لما يحدث حوله أو فيه, أو عنده!!؟
    قد يأتي الرقم ( أي رقم ) مغايرا لكل النظريات لأن الأحداث فيه ربما متنافرة أو عشوائية أو دموية أو أي شيء غير طبيعي وهذا أمر وارد الحدوث وجدا
    ولنتجرد
    ربما نجد اليوم السابع من الأسبوع مثلا فيه دموية أكثر من باقي الأيام مع أنه يوم من أيام الخشوع والصلاة وترك العمل ووو.. يوم عطلة لكنه وكيوم آخر يكون يوما شاقا وعسيرا ومكتظا وشائكا وموجعا, وفيه دماء كثيرة تراق!

    وانقطعت الكهرباء ولن تعود إلا غدا
    تصبحون على خير
    سأعود غدا للتكلمة لأن اليو بي أس لن يصمد

    وعادت الكهرباء بعد ساعتين
    دخلت من التعديل كي لا أكثر الردود
    والسؤال الذي يجب أن نطرحه الآن
    هل للنصوص علاقة ( تكوينية أو جغرافية ) بين الأرقام والأحداث التي تجري, أو تغير مسراها, أم أنها ( محدودة بالأصل ) ولا نستطيع العبث بها, أو المساس بما أرثناه منها؟
    إذا كانت كل الأشياء ترضخ للصح والخطأ فلم الأرقام لا تصلح؟
    أسئلة بائدة وقديمة وربما تافهة لكنها تراود مخيلتي اللحظة, فمعذرة منك عليك أن تتحملني, خاصة وأنا مريضة ( هاهاهاها سأبتزكم بمرضي )
    طبعا لن أتطرق لمديحك الذي أحببته لأنه لي ككاتبة وهذا رأيك الشخصي, لكني أحببت أن أداخلك في الأجزاء الأخرى
    مداخلتك كانت مهنية وحرفية وتدل على وعي وثقافة أدبية
    أشكرك
    هل قلت لك سابقا أشكرك من كل قلبي
    ودي ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • د. محمد أحمد الأسطل
    رد
    سيدتي البابلية
    طاب يومك برائحة الشرق
    قص رائع وجميل وفيه من الدهشَ الكثير
    سرد شدني وتمنيت أن لو كان قصك الصغير قصة
    رائعة أنت وقلمك المائز
    تقديري وحناء تزهر لك أنت

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    اليوم السابع

    وقصة رائعة جديدة

    تضاف لروائع القديرة

    عايدة التي طالما واكبت

    قلمي وكانت من مشجعيه

    على الدوام..

    محبتي وورودي للغالية

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
    الفاضلة والكاتبة المقتدرة عائده ، تحيتي الخالصة :
    قبل كتابة هذه الأسطر تأملت عبارتك( وأني أخرجت رأسي للحياة, معاندة كل القوانين, أتحداها) فذكرتني بإحدى لافتات الشاعر أحمد مطر التي يقول في مستهلها :
    في ساعة الولادة .
    أمسكني الطبيب بالمقلوب .
    لكنني صرخت فوق العادة
    رفضت أن أجيء للحياة بالمقلوب .
    فردني إلى والدتي
    قال لا أتقبل العزاء ياسيدتي
    هذا الفتى موهوب
    مصيره في صوته مكتوب .
    .......................... أحسست وأنا أقرأ هذه القصة الجميلة ؛ أن الرقم (7) أوصد الباب في وجه كل التداعيات الثقافية؛ الكامنة في الذاكرة التي توحي بأنه رقم اليمن والتفاؤل . شيء طبيعي أن يخرج هذه المرة بالمقلوب لأنه لف كل مصائر البطل بأحزمة من نار . إنه أضحى مخيفا ومرعبا كالليث الذي يحمل اسمه علامة( سبع)

    أسجل ملاحظتين فقط :
    الأولى أريد معرفة سبب كتابتك القصة بهذا الشكل الطباعي؛ الذي يضاهي نظام الأسطر في قصيدة الشعر الحر .
    والثانية : أنبهك إلى بعض أدوات الترقيم ؛ أخص بالذكر الفواصل التي بدت متواترة أحيانا بلا سبب يدعو إليها .مثل
    ولست أعي, كيف؟ .....أتحداها, في شهري السابع,... في الشهر السابع, من السنة!.... فتبتسم أمي, ابتسامة. وقسي على ذلك ...
    دمت أديبة مميزة ؛ وعيد مبارك سعيد.
    الزميل القدير
    البكري مصطفى
    أشد على يديك سيدي الكريم وتوجيهاتك
    أحببت ذلك كثيرا
    لا تبخل زميلي بأي ملاحظة على أي نص ومهما كانت صغيرة فبهذا وبهذا فقط سنرتقي وسنعطي الآخرين مما عرفناه
    أشكرك على الملاحظة
    أحيانا ( كثيرة جدا ) أعدل بنصوصي
    ويأتي التعديل ( كثيرا ) على بعض ( اللخبطة ) فتنزاح فواصل وتنزل أخرى دون أن أنتبه لكني عادة ما أعدلها بعد ذلك
    وأحيانا تأتي الردود قبل التعديل والإنتباه
    لكنك حسنا فعلت بتنبيهي, أشكرك جدا
    اليوم أحببت أن أرد على أغلب نصوصي لأني لا أشعر أني بخير وصادف أني رددت عليك قبل قليل بنص آخر
    بودي أن أترك شيئا مني عندكم أمانة
    وأحس بأن تعبي قد أصبح أكبر من طاقتي
    ربما لهذا إرادة الله أن أعود لوطني
    وهل غدا هو سابع أيام الأسبوع!؟
    ودي ومحبتي لكم أيها الغالين

    اترك تعليق:


  • محمود مغربى
    رد
    المبدعة عائده
    تحية تليق بك
    توقفت هنا طويلا
    وأقدم لك التحية وشكرا لعوالمك القصصية التى تأخذنا
    الى دهشة المكان والشخوص والتفاصيل الصغيرة التى تصنع حياه
    تحياتى

    اترك تعليق:


  • سميرة بورزيق
    رد
    الحياة تبدا بسبعة
    لتنتهي بالزوجة السابعة

    اظن ان الساردة بتلقيها لتلك الصدمة ان لم تنتحر في تلك اللحظة ،سوف ،اكيد اتخيلها اقوى من كل الارقام الاخرى من صفر الى ستة و من ثمانية الى ملانهاية

    تقديري ايتها الرائعة

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد

    القديرة عائدة محمد نادر
    الأرقام لها مدلولات كبيرة
    ميزتها أنها فاعلة ولا تقبل التهميش
    سابعة ... رابعة .... أم أربعة وأربعين ههههههه
    ليست مشكلة ها
    رأيت في القفلة كوميديا سوداء تناسب النص كثيراً
    أنا لي الشرف أن أقرأ لك دائماً
    ففي كلماتك جرعات مناسبة من التحريض على الكتابة
    في الوقت الذي يجتاحنا قلق متواصل من الضوضاء
    محبتي وتقديري لك

    اترك تعليق:


  • ياسر ميمو
    رد
    السلام عليكم



    تحية عربية للفاضلة عائدة






    حقيقة النص في مجمله جميل



    و أسلوبه مرن ولغته متينة ونهايته مدهشة



    لي ملاحظتان



    1 -
    وربما صنعتها أقداري المخطوطة

    نعم الأقدار مخطوطة بمعنى أنها مصنوعة من خالقها وليست صانعة


    2 - التشاؤم أو التفاؤل من رقم معين هو نوع من التطير المنهي عنه شرعاً


    أستاذتي الفاضلة ربما هو الحضور الأول لي في متصفحك


    والرجاء أن يتكرر كثيراً


    شكراً جزيلاً لك
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 19-11-2011, 19:49.

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحمن محمد الخضر مشاهدة المشاركة
    أعذريني عند قراءتي بعدكتابتي هذا أضمرت جمع الحريم في الاسم الموصول المفرد : التي .... خطأ جميل ؟ هل هناك أخطاء جميلة ؟
    الزميل القدير
    عبد الرحمن محمد الخضر
    هاهاهاها
    لا زميلي كل الأخطاء أخطاء حتى لو بدت جميلة
    لكن
    بعض الأخطاء ( في الطبخ مثلا ) تعطيك وصفة جديدة هاهاهاها
    يعني ( مو معقول ) من الأدب للطبخ واو
    ودي ومحبتي لك نورت نصي
    أحب مداخلاتك

    اترك تعليق:


  • ناصر البحيري
    رد
    الأستاذة الجميلة عائدة ، في الحقيقة أعجبتني طريقة قصك ، وأعجبني أيضا التفاصيل الكثيرة حول الرقم 7 الذي يخص بطلة قصتك ، ورغم أنني وأخي الأصغر وأختي الوحيدة ولدنا في الشهر السابع فإنني لم أشعر بوطأة هذا أبدا إلا عندما أتعصب فيقول لي أحدهم أو أمي " أيوة ما انت ابن سبعة " فيما عدا ذلك لم ألحظ فروقات شعرت معها بكل هذا الألم من الرقم سبعة على أي حال إستمتعت كثيرا بقصتك لك كل الود

    اترك تعليق:

يعمل...
X