لكن عندنا الرقم 7 شؤم منذ 23 سنة ونحن نعاني منه
إنّه 7 نوفمبر يوم استلام المخلوع الحكم
وصار كلّ شيء يتحوّل إلى رقم 7
حتى إني لمحت يوما وأنا في سيّارة أجرة ، مجزرة 7 نوفمبر
دكان صغير لبيع اللحم
تساءلت حينها هل هي فعلا مجزرة ذلك ال.........
كان هذا بيني وبين نفسي حتى لا يرمون بي في "دار خالتي"
" السجن".
صاحب الدكان أراد أن يجامل أو يتقرّب أو لا أدري ماذا أصابه حين فكّر في هذه التسمية؟؟؟!!!
لكنّي سمعتُ بعد أيام أنهم سحبوا منه عنوان الدكان.
القناة التلفزيّة أصبحت ، "تونس 7"
هكذا بكلّ بساطة.
لذلك اقول لك غاليتي عائدة ، ليس دائما رقم 7 مصدر سخط أو فرح لا نعرف بالضبط غير أنّ الذي تعلمته هو أن السماء لها 6أخوات
و الأرض لها 6 شقيقات
وحتى البحار ، نعرفها 7 .
القصص الخياليّة توضّف رقم 7
فهذا عمر الغول و 7 صبايا
وهذه الحيّة ذات 7 رؤوس
وهذه الأميرة و7 اقزام....
رقم 7 ، حكاية كبيرة وأحسنت أنك وضّفيه في محلّه.
كلّنا لا نعرف رقم 7 و ماذا نطلق عليه غير هذا.؟؟
جاءت القصّة هنا وجها آخر لهذا الرقم، عرفتِ كيف توضّفينه
وعرفت كيف ترسمين الحكاية بريشة فنان عميق الإحساس وتجذبين الأنظار لهذه القصّة المؤثرة.
شكرا لك عائدة ان شاء الله يسمح الوقت و أعود إلى هذا الحبك السردي الراقي.
"النص توّجته ضمن النصوص المختارة في سهرة الصالون الصوتي"
سليمــــى
إنّه 7 نوفمبر يوم استلام المخلوع الحكم
وصار كلّ شيء يتحوّل إلى رقم 7
حتى إني لمحت يوما وأنا في سيّارة أجرة ، مجزرة 7 نوفمبر
دكان صغير لبيع اللحم
تساءلت حينها هل هي فعلا مجزرة ذلك ال.........
كان هذا بيني وبين نفسي حتى لا يرمون بي في "دار خالتي"
" السجن".
صاحب الدكان أراد أن يجامل أو يتقرّب أو لا أدري ماذا أصابه حين فكّر في هذه التسمية؟؟؟!!!
لكنّي سمعتُ بعد أيام أنهم سحبوا منه عنوان الدكان.
القناة التلفزيّة أصبحت ، "تونس 7"
هكذا بكلّ بساطة.
لذلك اقول لك غاليتي عائدة ، ليس دائما رقم 7 مصدر سخط أو فرح لا نعرف بالضبط غير أنّ الذي تعلمته هو أن السماء لها 6أخوات
و الأرض لها 6 شقيقات
وحتى البحار ، نعرفها 7 .
القصص الخياليّة توضّف رقم 7
فهذا عمر الغول و 7 صبايا
وهذه الحيّة ذات 7 رؤوس
وهذه الأميرة و7 اقزام....
رقم 7 ، حكاية كبيرة وأحسنت أنك وضّفيه في محلّه.
كلّنا لا نعرف رقم 7 و ماذا نطلق عليه غير هذا.؟؟
جاءت القصّة هنا وجها آخر لهذا الرقم، عرفتِ كيف توضّفينه
وعرفت كيف ترسمين الحكاية بريشة فنان عميق الإحساس وتجذبين الأنظار لهذه القصّة المؤثرة.
شكرا لك عائدة ان شاء الله يسمح الوقت و أعود إلى هذا الحبك السردي الراقي.
"النص توّجته ضمن النصوص المختارة في سهرة الصالون الصوتي"

اترك تعليق: