اليوم السابع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سليمى السرايري
    رد
    لكن عندنا الرقم 7 شؤم منذ 23 سنة ونحن نعاني منه
    إنّه 7 نوفمبر يوم استلام المخلوع الحكم
    وصار كلّ شيء يتحوّل إلى رقم 7
    حتى إني لمحت يوما وأنا في سيّارة أجرة ، مجزرة 7 نوفمبر
    دكان صغير لبيع اللحم
    تساءلت حينها هل هي فعلا مجزرة ذلك ال.........
    كان هذا بيني وبين نفسي حتى لا يرمون بي في "دار خالتي"
    " السجن".
    صاحب الدكان أراد أن يجامل أو يتقرّب أو لا أدري ماذا أصابه حين فكّر في هذه التسمية؟؟؟!!!
    لكنّي سمعتُ بعد أيام أنهم سحبوا منه عنوان الدكان.

    القناة التلفزيّة أصبحت ، "تونس 7"
    هكذا بكلّ بساطة.

    لذلك اقول لك غاليتي عائدة ، ليس دائما رقم 7 مصدر سخط أو فرح لا نعرف بالضبط غير أنّ الذي تعلمته هو أن السماء لها 6أخوات
    و الأرض لها 6 شقيقات
    وحتى البحار ، نعرفها 7 .

    القصص الخياليّة توضّف رقم 7
    فهذا عمر الغول و 7 صبايا
    وهذه الحيّة ذات 7 رؤوس
    وهذه الأميرة و7 اقزام....

    رقم 7 ، حكاية كبيرة وأحسنت أنك وضّفيه في محلّه.
    كلّنا لا نعرف رقم 7 و ماذا نطلق عليه غير هذا.؟؟

    جاءت القصّة هنا وجها آخر لهذا الرقم، عرفتِ كيف توضّفينه
    وعرفت كيف ترسمين الحكاية بريشة فنان عميق الإحساس وتجذبين الأنظار لهذه القصّة المؤثرة.

    شكرا لك عائدة ان شاء الله يسمح الوقت و أعود إلى هذا الحبك السردي الراقي.

    "النص توّجته ضمن النصوص المختارة في سهرة الصالون الصوتي"
    اختيارات أدبيّة و فنّيّة 07-11-2011 لا جدوى للباب و النافذة شكري بوترعة لم تزل عائشة ترتق بالزغاريد جرح الهواء و ترعي قطيع الندى في الحديقة و تجمع دمها المعتق على الضفتين ولم يزل الفرس الذي شق زفافها للغريب صريعا.. على باب عزلتها هناك .. شرقا .. كانت الغرانيق تثبت للماء هويتها .. و الرعاة يطرقون باب الخرائط.. و


    سليمــــى

    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 11-11-2011, 16:21.

    اترك تعليق:




  • العزيزة عائده....

    قراءتي الاولى لهذه القصة الممتعة كانت كما تقول الكلمات دون

    النظر لما خلفها من معنى لكني في القراءة الثانية ..اعطيتك الحق

    في حسب هذا الوسيم لاننا جميعا عصينا الاهل والخلان من اجله

    حتى وان هو تخلى عن حبنا نحن سنتمسك به ونحبه اكثر..

    ان العراق يستحق منّا كل هذا الحب والتضحية..

    دمت بخير ودام قلمك المبدع

    اخوك ابو المعالي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
    قصة ممتعة أضحكتني في الأخير


    وهي في ذات الوقت اراها استراحة جميلة لقلمك من محبرة الدم الذي يغوص فيه غالبا
    ثمة أسئلة تقافزت إلي من السطور وتحتاج في نظري إلى جواب وإراحتي منها بردك المقنع
    1 ـ لم توضحي سبب ضيق البطلة من صغرها من " سبعة" .. ألا ترين أنه كان جديرا بك أن تذكري سببا يجعلها تتخوف منه وتخشى أن يتكرر معها كلما حل السبع من الأسبوع أو الشهر أو العام..
    2ـ أشرت إلى ذكريات مؤلمة للأم رافقت ميلاد ابنتها ولم تفصحي عنها ولو من باب التلميح فقط.. ألا ترين هذه فجوة في القصة تحتاج إلى إغلاق..
    وعدا هذا، فقصتك سيدتي جميلة ممتعة وسلسة ونهاية غير متوقعة وتبعث على الضحك رغم ألم بطلتنا.. وأسجل إعجابي بتصويرك الجميل لحالة هذا الزوج الموج..
    أصدقك القول عزيزتي أن حيزك هو الوحيد الذي أسمح لنفسي بإدلاء بكل ملاحظاتي بكل عفوية وصدق ليقيني التام أن قلبك أوسع وإبداعك أكبر من أن تنال منه ملاحظة قد تكون صحيحة أو مخطئة..
    وما رأيك اختي لو تغيري رقم سبعة برقم أربعة ( إشارة إلى الأربع زوجات ) أو رقم ستة ( إشارة إلى الست وستين داهية) ..
    أكتب إليك وأنا أضحك فهنيئا لي بك صديقة وأخت عزيزة وأديبة رائعة

    وعيدك مبارك سعيد
    وهل تقصدين تزوجت أربع, ومازلت أرقص هاهاهاها

    سمية البوغافرية
    هنيئا لي بك أنت سيدتي
    احببت أن أقول لك أني هنا
    وشعرت بدوار شديد غدا او أن نلتقي أنا وإياك على النص
    كي أبادلكم الرؤية حوله
    أتصور بأنها ستكون مستفيضة
    فحضري نفسك غاليتي
    ولا تغيبي بأي عذر
    حتى لو تقرأي مداخلتي فقد
    ثم تذهبين بحفظ الله
    ودي ومحبتي لك أيتها الأديبة الحقيقة التي أبصم لها دوما بالعشرة, أصابعي
    السلطاني كله كله والعطر

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    الغالية عائدة :
    لك بصمة رائعة ...
    أكاد أميزها حتى بدون أن تذيّلي النصّ بتوقيعك .
    فيها السلاسة ، والفكرة الجميلة .
    فيها الألم المرادف لومضة بسمةٍ خجولٍ، تأتي بطعم الدمع.
    والقهر الإنسانيّ الذي يتأتّى، من لحظةٍ نخطئ فيها الخيار
    ونلبس من أحببناه ثوباً منسوجاً من أحلامنا ، فإذا بنا ننزف من أشواكه الواخزة ..
    سلمتْ يداك أديبتنا المتميّزة ..
    ودمتِ بتألّق، وبثباتٍ ..في كل نصّ أكثر ... وأكثر ..
    هل قلت لك للمرة السّابعة هذا الصّباح : كم أنت غالية ، وقريبة ؟؟!!
    حيّاااااااااكِ ..
    وللمرة السابعة بعد الألف أقول لك
    أعرف سيدتي
    لأنك من طينتي
    وأنت ابنة الأخيار ومن سبقونا
    فكيف لا أعرف أنك تعرفين
    بل لا بد أنك تعرفين
    إيمان خير الدرع
    كم احتجت لك وبكل هذه الفترة, أتدرين
    فمرة حين,أحسست أني غريبة في وطني
    وكنتم هناك تحيطونني بالحب والألفة
    ومرة حين داهمتني همومي
    وكنتم هناك تمسون أدمعي
    واليوم احتجتك أكثر
    لأنك إيمان الدرع,, الغالية, التي تمنحني الدفء
    هكذا تصوري بكل هذه السهولة
    أفضت على الحب, ونهلت منه
    لكني لحد اللحظة لم أرتو
    وكم يسعدني أنك تميزين بصمتي
    وتعرفين بحس الأديبة عما يجول بخاطري,, واو
    ودي ومحبتي لك
    وألف بردا وسلاما على الأهل جميعا
    أهل سورية الحب

    ايوم السابع

    اليوم السابع! تذكرني أمي دائما أني ابنة السابع من كل شيء! متعجلة، حتى في لحظة ولادتي! وأني أخرجت رأسي للحياة معاندة كل القوانين الفيسيولوجية، أتحداها في شهري السابع من جوف رحم أمي. في اليوم السابع من الأسبوع الساعة السابعة.. صباحا في الشهر السابع، من السنة! عقدة لا زمتني أخذت مني الكثير من بهجة حياتي، خاصة أن هناك سبع

    اترك تعليق:




  • المبدعة كاتبتنا العزيزة عائدة

    لماذا يشكل رقم سبعة عقدة لديك وان العراقيين 90/ منهم

    قبل ثورة تموز 1958 كانت مواليدهم في الشهر السابع لتسهّل على

    الدولة عملية التحاقهم بالخدمة العسكرية.

    وان مطربتهم اعتقد اسمها هيفاء غنتْ ( سبع ايام من عمري حلالي)

    لقد اضحكتني نهايتها اذ كيف استطاع هذا الوسيم ان يخبيء كل هذه

    البلاوي عن هذه المثقفة والذكية وحتى لم تكلف نفسها بالسؤال عنه

    اذ من عادة العراقيين ان يسألوا عن اصله وفصله وشغله ولسابع جد

    لكن كما يقولون الحب اعمى.

    كانت لقطة جميلة وتوظيف لطيف لرقم سبعة وانتقالة من ادب

    الحرب والنضال الى ادب الحب وهمومة.

    دمت بالف خير وحماك الله ورعاك وعيد اضحى سعيد

    اخوك ابو المعالي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
    اليوم السابع ،، جريدة مصرية معروفة
    اليوم السابع ،، ليس ابتلاء أبدا ، وليست لعنة ، فالأقدار لا تسير هكذا يا عائدة
    الأقدار تختار لنا طريقنا ، ونساهم نحن في هذه االاختيارات بطريقة تفكيرنا وقراراتنا التي تغير كثيراً من حياتنا
    فنحن من نختار التفوق ، والمركز الأول ليس محجوزاً لأحد أبدا
    انما هو شاغر ، ومتاح لكل مجتهد
    الأديبة الراقية والصديقة المتألقة : عائدة محمد نادر

    أسلوبك يشدني ، وطريقة عرضك تبهرني كل مرة ، قدرتك على تصوير الحدث ، والتصوير ، تجعلني وكأني مشاهد في سينما من الدرجة الأولى
    أشاهد فيلماً عبقرياً حف بكل الأساليب التقنية المبهرة
    فأخرج شاعراً بالنشوة ، هاتفاً : أي عبقري هذا من صنع فيلماً بهذا الاتقان

    أحييك أديبتنا الراقية ، رغم أنني لست من كارهي الرقم سبعة

    مودتي
    أحمد عيسى
    الزميل الرائع
    وأنت الكاتب الذي له بصمة, فينا
    فربما, تأخذنا أقدارنا, ونسير معها, منتشين
    وبطلتنا هنا, سارت متماشية مع قدرها, وساهمت فعلا, هذا ما يقوله النص
    لست أنا طبعا هاهاهاها
    رؤية جميلة من كاتب يمتلك من الشفافية, الكثير
    أحببت رؤيتك
    ولاحظت أن الجميع, أو ( أغلب ) الذكرى تعود لجريدة مصرية, وهذا بحد ذاته إنجاز لكل مصري
    فقد تركت هذه الجريدة أثر, فينا أجمعين
    وفي العراق كان هناك مفكر وتاريخي ( القيسي ) وغاب اللحظة عن ذهني اسمه الأول
    ها
    تذكرته
    ( زهير القيسي ) له برنامج عنوانه ( اليوم السابع) أو شيء من هذا, كل جمعة كما أذكر
    الجمعة هو اليوم السابع, من كل اسبوع, أليس كذلك؟!
    لم تلومونني, زميلاتي وزملائي
    هذه رؤية, أخرى
    مختلفة نعم
    وإن يكن
    ما الضرر
    ربما أختلف برؤاي النصية, فأكتب
    فهل من ضير, هناك
    أحس وكأني أذنبت!!
    هل أتعبتك زميل أحمد
    عذرا إن فعلت
    لأني لا أحب أن أوجعكم, أو أثير حفيظتكم
    أحببت مداخلتك أحمد عيسى, لأنك تراني بكل هذه الروعة
    أشكرك لأنك تفتح قريحتي دوما
    ودي ومحبتي لك
    وعطر السلطاني سبق ردي

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    لكن اليوم اليوم الثامن من ذي الحجة 1432 هـ = 10 (2+3+4+1)!
    فلعل في هذين الرقمين 8 و 10 ما يخفف عنك "لعنة" الرقم 7 !
    مع أن هذا الرقم جميل و سحري : 7 سماوات، 7 أرضين، 7 قارات،
    لكن جهنمة (نعوذ بالله منها !) لها 7 أبواب كذلك !!!
    القراءة لك أستاذة عائدة متعة لأنك تكتبين بذكاء و ... دهاء !
    و أنا الآن أتساءل عن قصدك من الرقم 7 و لماذا كان محور قصتك الطريفة هذه ؟ و هذا ما سيجعلني أبحث في "تاريخك" (تاريخ العراق) لعلي أهتدي إلى السر الكامن وراء الـ ...7 !
    قصة في حاجة إلى قراءة ثانية منا و ... منك !
    تحيتي و تقديري و إعجابي !

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    بتخيل لو حكاية الزوجة السابعة دي بصحيح كونتي عملتي ايه هه؟
    لكن لا أعتقد أنه من يختار أديبة بهذا الجمال الروحي, والأدبي .. يستطيع أن ينظر إلى غيرها .. وخاصة أنها عودتنا على كتابات لها من عصارة الحرب وحب الوطن ما يثري أعمالها بخيال خصب , هناك الكثير من الاعمال التي تشهد بذلك .
    أحسستك هذه المرة في تحدٍ مع الكتابة , إما لإثبات مرمى جديد , أو مواصلة ما كان منذ البداية ..
    سرعة الحدث كان أكبر من النصوص السابقة .. نعم واللغة اختلفت بعض الشئ , إلا أنها لم تفقد بريقها, لكن أحسست فيها بالعجلة , ولا أدري السبب !!
    فكرة استخدام الرقم "7" وتوظيفه من خلال نص قصصي , لا يكون بالسهولة التي يمكن أن نرصدها , لكن هنا جاء التوظيف مشدود لبعضه ومتصل بمتن واحد ..
    جميلة الفكرة وأعجبتني كثيرا .. وخاصة هذه النهاية اللذيذة .. والتي صدمت القارئ على عكس المتوقع من زواج نتج عن حب .. فكانت مؤلمة .. وتخيلت البطلة ورد فعلها وكيف ستتواصل مع النحاكم من خلال القضية .
    تحياتي لك عائدة وأهلا وسهلا بك من جديد بهذه العودة التي طالت بعض الوقت..
    وعيدكم سعيد وللعراق القريب من القلب مليون تحية ..
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سلطان; الساعة 04-11-2011, 18:54.

    اترك تعليق:


  • د.نجلاء نصير
    رد
    أستاذتي القديرة :عائده
    اليوم السابع للوهلة الأولى من العنوان ظننت أنه صحيفة اليوم السابع المصرية
    لكن وجدت البطلة ابنة السبعة أشهر التي لم تنضج اختياراتها وأخطأت حتى في اختيار زوجها وتسرعت
    في القبول بل لم تدقق إن كان متزوجا قبلها أم لا !!!
    واسمحي لي أن أوضح لك ان الرقم سبعة هذا قد حير العلماء
    فعدد كلمات الشهادتين في الاسلام سبعة
    عدد آيات القرآن الكريم سبعة
    عدد السموات سبعة
    عدد الأرضين سبعة
    الطواف حول الكعبة سبعة
    السعي بين الصفا والمروة سبعة
    قال تعالى
    قال تعالى :
    ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ٌ ثم جعلناه نطفةً في قرارِ
    مكينِ ٌ ثم خلقنا النطفة علقةً فخلقنا العلقة مضغةً فخلقنا المضغة عظاماً
    فكسونا العظام لحماً ثم أنشأنه خلقاً اخر فتبارك الله أحسن الخالقين )12 – 14 (المؤمنون)

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    صباح الخير يا أخت عائدة
    وجمعة مباركة إن شاء الله
    تبسمت
    وضحكت
    وتدبرت
    ولكنها لن تكون القصة الأخيرة ولا القصة السابعة
    رضاء الأهل على الزواج هو طريق نجاحه

    اسماعيل الناطور هنا
    يامرحبا يامرحبا
    الزميل القدير
    اسماعيل الناطور
    والله أسعدتني زيارتك لنصي
    أسعدك الله وأنار دربك آمين
    وأقول الحقيقة, لم أتوقع أبدا أن أدخل وأجدك, فأصابني بعض التعجب!
    وحين قرأت مداخلتك, تأكدت أكثر
    قد تكتب لنا الأقدار أحداثأ, لا نتصور أنها ستحدث, فتزلزل كياناتنا
    وتأخذنا الموجات الهادرة بعيدا, فنتعجل وبأكبر القرارات المصيرية التي من شأنها أن تقلب حياتنا رأسا على عقب, ليأكلنا الندم بعدها, لكن
    أينفع الندم؟!!
    أشكرك كثيرا زميل اسماعيل
    تحياتي وألف باقة جوري سلطاني لك
    كن بخير سيدي الكريم لأكون

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    جميلة القصة عائدة
    و كل هذه الصدف الغريبة التي جاء بها الرقم سبعة ..
    وجدتك مختلفة قليلا هنا ..
    لم أعثر على تلك القوّة في الكتابة و ذلك الريتم السريع الذي ألفته في قصصك..
    لا حظت كثرة استعمالك للفاصلة في غير محلّها.. مثلا هنا :
    وكثيرا, ما كان ينساني, كوجود, آدمي,يستذكر, نصره, فقط
    و بعض الزيادات مثل لفظة على التحمّل ..هنا :
    وضاقت بي السبل, على التحمل
    وهو لاه عني

    سعيدة بالقراءة لك كما دائما .
    محبّتي عزيزتي.



    اترك تعليق:


  • وسام دبليز
    رد
    أضحك الله سنك، لست مشكلة أن تكوني أبنت السبعة لكن إن اتبع الأمر كابوس بهذا النوع فهي مشكلة .
    راقت لي قصتك حقا استمتعت بها كثرا

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    الاستاذه القديره..عائده محمد نادر
    لا املك الا ان اقول,اعجاب ودهشه
    وما بقي انت تعلميه
    شكرا لك
    التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 04-11-2011, 13:02.

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
    يا سيدتي الغاليه

    الرقم سبعه رقم التفاؤل لدى العراقيين
    وقد ذكر هو ومضاعفاته في القرآن الكريم فالسماوات سبعه وايام الاسبوع سبعه والسبع المثاني
    والحسين (ع) ولد في الشهر السابع ,,,و احيانا نفسيا تشعرين ان الرقم سبعه اكبر من الثمانيه وخصوصا حين تدعو لك الوالده بسبعة من البنين
    وها ها ها ابو سبعه وسبعين وهو لا يملك سوى اربع واربعين رجلا المسكين
    اما الجزء الثاني من الموضوع فقد آلمني بحق
    وما دمنا نحن من اختار فعلينا اذن تحمل التبعات بشجاعه
    سيدتي,,,, ليس الجمال بمئزر,,,,, فاعلم وان رديت بردا
    كقروي: اتعامل مع هذه الامور بضربة سيف ولا التفت الى الوراء
    اما كمتعلم,,, فاقول,,, اجمل الايام التي لم نعشها بعد اتدرين لماذا؟
    لان شمسا اجمل ستشرق غدا,,,
    وعلى الود نتواصل ,,,,
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...E4%C8%CA%D3%E3




    الزميل القدير
    جودت الانصاري
    ما أجمل الأيام, إلا تلك التي لم تأت بعد
    وقدر بطلتي أنها تطاح بآمالها عند الرقم سبعة
    فهل نلمها لو خافت منه
    خاصة أنها, تعجلت الخروج للحياة
    وهذا الإختيار المدمر, لأنها تعجلت قرار الزواج
    لتكتشف وهم الخديعة الكبرى!
    فعلا الرقم سبعة, رقم كبير
    فالسموات سبع
    والبحور
    والقارات
    ووو
    لكن النص جاء هكذا, مغايرا
    مداخلتك كانت واعية, وليست قروية
    وحتى لو كنت قروي فعلا, فهذه ميزة تحسب لك زميلي
    أشكرك كثيرا لأنك هنا معي
    ودي ومحبتي من بغداد الحبيبة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صباح الخير و السعادة عائدة

    كم فرحت و أنا أقرأ العنوان من بعيد ، و عليه توقيع عائدة
    فقد كنت أرتقب عملا لك ، و طال هذا الترقب و الانتظار كثيرا كثيرا
    و ها أنت و الحمد لله ، و بثوب جديد إطلاقا
    تعودين إلى القلم و القص الجميل ، و بأسلوب مختلف تماما ، من حيث تركيب الجملة ، و اختيار المفردة .
    و كأني بك تعيدين تقييم الرحلة ، و ترسمين منعطفا لطريق ابداعك القصصي
    حتى أنك كنت تستخدمين الفاظا ، رغم أنها لتعطي المعني ، و هي فى غير مكانها
    مثل كلمة ( تنوء ) التي وضعت بمعني تنأى أى تبتعد أو تبعد
    و ليس للدلالة على الثقل كما نراها فى اللغة ،
    و التمرد على استقرار الجملة ، و كأنك تطالبينها أكثر مما تحتمل ، فتعطي دهشة ما بعد تأخير و تقديم !

    الرقم سابعة له مرجعية فى التراث البعيد ، مرجعية حضارية فى بابل و آشور ، و مصر القديمة ، و أيضا فى التراث العربي
    الأكثر حداثة ، بل فى التراث العالمي ، و الأدلة كثيرة !

    جميلة قصتك عائدة
    رغم هدوء اللغة الماكر
    فشكرا على ما أمتعت و أفضت
    و على دهشة صنعتها هنا !

    محبتي و احترامي
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 04-11-2011, 10:11.

    اترك تعليق:

يعمل...
X