صورة جميلة بل رائعة تتمثل بدءًً من عناد الوليدة (ذات السبع) وانتهاءً بالصدمة المفاجئة أنها الزوجة السابعة بطريقتك الرائعة في السرد وتقريب اللقطات بسخاء حرف مميز لتكون الصورة أكثر واقعية بل مشهد حقيقي نراه ونتلمسه..
أحيانا كثيرة تصورات الأهل تكون وفق مصلحتنا بل هو ما مؤكد نتيجة حرصهم وخوفهم علينا ولكن هو العناد الذي يلازمنا أو الإحساس بالتمرد على واقع الخوف الأسري اتجاه أبنائهم ولكن يبقى الخط المرسوم لنا من قبل ذوينا هو الأفضل لحكمتهم وخبرتهم في الحياة ..فكان لابد لبطلتك ان تقع في المحظور أو الخطأ الذي كانت هي الثمن المدفوع وأطلت ...
أستاذتي الغالية كم أنت رائعة
ولا أمل من كل نص وقص هو لك ..
مودتي الكبيرة متوجة بشتائل الغاردينيا
وكل سنة وأنت بالف خير وصحة وعافية (أيامج سعيدة وعيدج مبارك يارب)
اليوم السابع
تقليص
X
-
صديقتي الغالية عائدة
ضحكت كثيرا وأنا أقرأ هذا النص لأنني بكل بساطة مولود ابن سبعة
رائعة ومبدعة ...هذا عهدي بك أيتها الصديقة المحترمة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركةالاستاذه القديره..عائده محمد نادرلا املك الا ان اقول,اعجاب ودهشهوما بقي انت تعلميهشكرا لك
الزميل القدير
صالح صلاح سلمي
أشكرك كثيرا على
الإعجاب
والدهشة
والباقي الذي أعلمه هاهاهاهاها
والله أحببت مداخلتك
فهي قصيرة لكنها تقول الكثير جدا
وحتى لو لم تعجبك زميلي ولايهمك فصدري رحب
بل أحب أن تنير لي الزميلات والزملاء كل خطأ أو ركاكة أو إطالة
أشكرك مرة أخرى
كن بخير زميلي
ودي الأكيد لك
اترك تعليق:
-
-
الأديبة الرائدة والنادرة
عائدة نادر
قصة بديعة جدا في دقة تفاصيلها وروعة سردها وأسلوبها الشيق جدا وخاتمتها الرائعة.
لكتاباتك نكهة خاصة، نقية وعذبة تدعو القارئ للتأمل والتعمق سواء في النص أو في واقعه.
كل عام وأنت بألف خير.
مودتي تقديري
خالد شوملي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةصباح الخير و السعادة عائدة
كم فرحت و أنا أقرأ العنوان من بعيد ، و عليه توقيع عائدة
فقد كنت أرتقب عملا لك ، و طال هذا الترقب و الانتظار كثيرا كثيرا
و ها أنت و الحمد لله ، و بثوب جديد إطلاقا
تعودين إلى القلم و القص الجميل ، و بأسلوب مختلف تماما ، من حيث تركيب الجملة ، و اختيار المفردة .
و كأني بك تعيدين تقييم الرحلة ، و ترسمين منعطفا لطريق ابداعك القصصي
حتى أنك كنت تستخدمين الفاظا ، رغم أنها لتعطي المعني ، و هي فى غير مكانها
مثل كلمة ( تنوء ) التي وضعت بمعني تنأى أى تبتعد أو تبعد
و ليس للدلالة على الثقل كما نراها فى اللغة ،
و التمرد على استقرار الجملة ، و كأنك تطالبينها أكثر مما تحتمل ، فتعطي دهشة ما بعد تأخير و تقديم !
الرقم سابعة له مرجعية فى التراث البعيد ، مرجعية حضارية فى بابل و آشور ، و مصر القديمة ، و أيضا فى التراث العربي
الأكثر حداثة ، بل فى التراث العالمي ، و الأدلة كثيرة !
جميلة قصتك عائدة
رغم هدوء اللغة الماكر
فشكرا على ما أمتعت و أفضت
و على دهشة صنعتها هنا !
محبتي و احترامي
ربيعي
الله عليك
وأنت, توبخني هاهاهاها
تتمعن كثيرا
وصلتني الرسالة
وفعلت ما أوردته
أتدري ربيع
أجدني معك, أفهمك حد الدهشة, منك
حد اللحظة التي تخطف الأنفاس
مبدع, أنت ولاشك, بكل روحك, وتعرف كيف توجه الرسائل
وهذه
ميزة بحد ذاتها, لا يستطيع كل البشر أن يفعلونها, مثلك
فهل أقول , شكرا
لا
مؤكد, لا
لأنك صاحب الرسائل, واي رسالة أنبل من رسالتك
و
نعم
للرقم سبعة مؤشرات كثيرة, في التراث القديم, وفي حضاراتنا
بل أن ديينا ركز عليها
لكننا الآن
أمام رؤية, ربما فتنازيا
أو
مشهدية درامية ونفسية, تتحلق حول النفس البشرية, وأفعالها, وما ترتكبه من أخطاء جسيمة, أو أفعال جسام, إن صح التعبير, لتكتشف, أنها ارتكبت أفظع الجسام, بحق نفسها, أولا.................
ربيع
هل ماكرة, سيئة, أم هي إشادة؟
هنا يكمن السر!!؟
ودي ومحبتي لك أيها الغالي
والغاردينا
آه منها
تسبق كل رد إليك
اترك تعليق:
-
-
أختي الغالية عائدة
والعزيزة المتمردة عن حق
كم يشدني الشوق الى كتاباتك
رأيت هنا صديقتي التي ادمنت قراءة ما تكتب
حقا ان الرقم سبعة جالب للحظ عند الكثيرين
وهو عند الله من الارقام الجليلة
فالسموات والارضين سبعة
والايام والليالي سبعة
اعجبني سردك للاحداث وكانها مسلسل يثير الدهشة
ويبعث على الاعجاب ويدفع للمتابعة الى النهاية
بصراحة من اليوم فصاعدا ساكون الحنون
الذي افتقدك وحن اليك فلا تتركيه ضمآنا لحرفك
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركةقصتك أديبتنا عائدة تطرح بعدا اجتماعيا مهما جدا بين حق الاختيار ووصاية الأهل فمثلا في مجتمع كمجتمي تستمر هذه الوصاية حتى بعد النضوج الفعلي للمرأة مما يسلبها الكثير من حقوقها كحقها في الزواج أو حقها في اتخاذ قراراتها الخاصة لو كان الأهل ليسوا منفتحين ,لكن أرى هذه الوصاية ضرورية لسن معينة فقط حتى نعطي هذه الإنسانة حقها في الحياة .
ومن تتوفر لها خوض غمار التجربة كون أنظمة مجتمعها تسمح بذلك ليس نهاية العالم رغم قوة الصدمات في بعض الأحيان كهذه المفاجأة ( زوجة سابعة ) فالانكسارات تمنح قوة مضادة لمن يفهم الحياة بطريقة صحيحة .
تقديري لك وشكرا لهذا الصباح مع قصتك الجميلة جدا والمتعمقة بأبعادها
نجلاء الرسول
رفري نحلتنا الجميلة في فضاء ملتقى القصة, فلك حضور, ولك بصمة
الحقيقة نجلاء أن كل مجتمعاتنا العربية, تقريبا على نفس المنوال فنحن نعيش في نفس الطباع الشرقية وبوصاية أيضا, لأن مجتمعاتنا ( ذكورية )
وكم أكره هذا الوصف, لأني لا أحب الوصاية وهي تفرض علي من أحد هاهاهاها
نجلاء
سينقلب الرجال علينا, وسيسوقون حملة شعواء , ضدنا هاهاهاها
ما رأيك
هل ستشتعل الحرب
حرب البسوس مثلا.. واو
أسعدتني بحضورك زميلتي خاصة وأنت تنفحيني بهذه الروح الجميلة
ودي ومحبتي وشتائل غاردينيا
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةالأستاذة الرائعة عائدة..
نعم.. أضحكتني النهاية الزوجة السّابعة,
متى لحّق زوجها الشاب على كل هذه الزيجات؟!
سعدت معك في هذه الاستراحة الخفيفة عن باقي قصصك.
أعرف نكتة سأرويها بتحوير بسيط:
رجل في سيّارة تاكسي,
كان متطلبا, أيّها السائق أغلق النافذة
فأنا رقيق لأنّني سباعي وتجرحني النسمة,
افتح الشبّاك فأنا سباعي لا أتحّمل الحرّ,
إخفض صوت المذياع فأنا سباعي
لا أتحمّل الضجيج والصوت العالي.
أوقف السائق السيّارة غاضبا وقال:
- ما رأيك أن أحملك في بطني أنا..
لتقيم الشهرين اللذين كانا لك قبل ولادتك..
وتريّحنا؟ّ!
المهم استمتعت معك كثيرا,
يسلموا الأيادي, ويعطيك العافية.
مودّتي وتقديري.
وكل عام وانتم بألف خير بمناسبة عيد الأضحى المبارك..
تحياااتي.
ومارأيك, لو أعدنا البطلة, لقبل ولادتها, ونتركها في بطن ( الجب ) حتى تنضج
الرائعة ريما ريماوي
أفرح حين أجد البسمة على وجوهكم, تلوح من خلال مداخلاتكم
وقبل أن أنسى
أولاد السبعة لهم حواس, فيها عمق
ربما لأنهم يناضلون كي يبقوا على قيد الحياة
وربما لأن الأهل يهتمون بهم, أكثر من اللآزم, أثناء فترة الشهريين
لي إبن خالة( إبن سبعة ) له حاسة ( سمع ) غير طبيعية, يدهشنا أحيانا كثيرة حين ينبهنا لأصوات لا نستطيع سماعها إلا بعد أن تقترب!
ولي صديقة لها ( بنت ) تمتلك عينا ( صقر ) حتى أن مستوى نظرها 6/5 تخيلي!
مؤكد ليس جميعهم, لكن من خلال ما لمسته من المقربين أولاد ( السبعة... والسبعين ) هاهاهاهاها
ودي ومحبتي لك ريما
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركةقصة ممتعة أضحكتني في الأخير
وهي في ذات الوقت اراها استراحة جميلة لقلمك من محبرة الدم الذي يغوص فيه غالبا
ثمة أسئلة تقافزت إلي من السطور وتحتاج في نظري إلى جواب وإراحتي منها بردك المقنع
1 ـ لم توضحي سبب ضيق البطلة من صغرها من " سبعة" .. ألا ترين أنه كان جديرا بك أن تذكري سببا يجعلها تتخوف منه وتخشى أن يتكرر معها كلما حل السبع من الأسبوع أو الشهر أو العام..
2ـ أشرت إلى ذكريات مؤلمة للأم رافقت ميلاد ابنتها ولم تفصحي عنها ولو من باب التلميح فقط.. ألا ترين هذه فجوة في القصة تحتاج إلى إغلاق..
وعدا هذا، فقصتك سيدتي جميلة ممتعة وسلسة ونهاية غير متوقعة وتبعث على الضحك رغم ألم بطلتنا.. وأسجل إعجابي بتصويرك الجميل لحالة هذا الزوج الموج..
أصدقك القول عزيزتي أن حيزك هو الوحيد الذي أسمح لنفسي بإدلاء بكل ملاحظاتي بكل عفوية وصدق ليقيني التام أن قلبك أوسع وإبداعك أكبر من أن تنال منه ملاحظة قد تكون صحيحة أو مخطئة..
وما رأيك اختي لو تغيري رقم سبعة برقم أربعة ( إشارة إلى الأربع زوجات ) أو رقم ستة ( إشارة إلى الست وستين داهية) ..
أكتب إليك وأنا أضحك فهنيئا لي بك صديقة وأخت عزيزة وأديبة رائعة
وعيدك مبارك سعيد
سمية الرائعة
كم أسعد حين أجدك
لأني أعرف أنك لن تتركي النص بدون بصمتك
ولا أدري هل أستطيع أن أبرر
أحيانا تكون الأشياء هكذا, وأنت سيدة العارفين, النص لو فسر .. أتلف سمية
وأجدني سأعود لها وحسب رؤيتك, لكن ليس الآن
فمادمت لم أنشر ورقيا, بعد
ممكن العودة ورؤية ما أراه بشأنها, خاصة وأنك نبهتني لنقاط مهمة
أنا منذ أمس, أشعر بتوعك
هل بسبب التعب
أم العيد
أو الرقم سبعة, والنص
أم جيبي الذي ( انخرم ) بسبب المصاريف والملابس ووو
وانقطعت الكهرباء
ودي ومحبتي لك
وعدت لك من خلال ( تعديل المشاركة ) لأن صاحب المولدة يتأخر لحين تشغيل المولده, وهذا سبب آخر يتعبني
المهم
سمية الغالية
صدقيني أسعد حين أجد تعليقاتكم الثرية وأنتم تنبهوني, وتسببون, وتعترضون أحيانا
وأتابع الملاحظات وبكل جدية لأنها التي تؤشر على موطن الخلل, بل وآخذ بمعظمها, لأنها لم تأت من فراغ مطلقا, وهذا أمر مهم
أنا محظوظة بكم فعلا
والأهم
أني أسعدتك وأضحكت سنك
وأنا أالأسعد بك لأنك أديبة, ولك بصمة ومن يقرأ لك يحس بالمتعة والدهشة( ثقي بي ) ولأنك تعتبريني صديقة, فهذه من أسعد الأشياء التي جعلتني أدخل بقائمة ( السعادة ) التي خرجت منها.........
أتحفيني بك دوما سمية
كوني بخير سيدتي
أشكرك على الهدايا سمية
اترك تعليق:
-
-
الأستاذة القديرة عائدة
كأني بالنص يروم التأصيل لفكرة ذات غور بعيد،أي كأن خطأ البدايات يعبّد طريق الحياة الصادم بالمفارقات حتى النهايات، فالولادة غير المكتملة لا تحيل إلا إلى القرارات المتسرعة المتعجلة.
فهل لا يمكن المراجعة؟ وهل لا نملك الاختيار؟ أم هو القدر يهيمن على أفعالنا؟
لاشك أن أفعالنا هي كسب أيدينا، ومن اختيارنا، رغم إحاطتها بدائرة الأقدار المرنة، التي تتسع وتضيق حسب العلم الأزلي والحال البشرية.
ومن المفارقة اختيار الرقم السحري العجيب كعلامة دالة على النقص في النص والنحس الذي يلاحق البطلة، ولم يكن الإلحاح على حضوره إلا لغاية الإدهاش والإلغاز، لحمل الحيرة وبعث التردد لدى القارئ، لقد أطرّ الزمان والأقوال والأفعال والحكاية ذاتها،مما جعله يرتبط بالقصة، إذا سحب منها انحرفت الدلالة وتوقفت عن بث الحيرة، وتفارق دلالته في النص التي رشحت بالتطير دلالاته الحقيقية من كونه" رمز الاكتمال والدائرة المكتملة والإنجاز والمبادرة والتطهر، والحكمة، وهوأيضا رمز للحركة عبر الزمان والمكان وصولا إلى المطلق والكلي" (1)، كما أنه يرمز من جهة أخرى إلى النصر وغريزة البقاء بوصفه العدد الذي عن طريقه تتفرع الحياة الإنسانية وتتشكل أنماطها(2).
كان النص إبداعا راقيا، وُفِّقَت آليات وتكنيكات الكتابة المستخدمة في التصوير في التغريب وبث الحيرة والتردد لدى القارئ المتلقي، الشيء الذي أهّل النص للرقي إلى مستوى القراءة الواعية الممعنة في التأمل والغائرة بالتأويل، فتهانينا للمبدعة عائدة على هذا المنجز، ولاشك أن مسار التجريب والميران والميراس والتراكم كل هذا أهّل الكاتبة لأن ترقى بنصوصها إلى مستوى عال من البراعة الفنية والسبك الجمالي والحس النقدي الماوراء نصي.
وتحياتي التي لا تنتهي
وعيد مبارك سعيد، أنتِ وكل العائلة الكريمة.
ـــــــــــــــــــــــ
(1)- جغرافيا الوهم وتاريخ المكان، شاكر عبد الحميد، مقال، نزوى،ع2،يناير1995،ص:99.
(2)-ينظر:عناصر التراث الشعبي في رواية اللاز للطاهر وطار، عبدالمالك مرتاض، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر،1987،صص:24-31.وينظر أيضا: الرمز الشعري عند الصوفية، عاطف جودة نصر، دار الكندي بيروت، ط1، 1978،صص:392-395.
اترك تعليق:
-
-
الفاضلة والكاتبة المقتدرة عائده ، تحيتي الخالصة :
قبل كتابة هذه الأسطر تأملت عبارتك( وأني أخرجت رأسي للحياة, معاندة كل القوانين, أتحداها) فذكرتني بإحدى لافتات الشاعر أحمد مطر التي يقول في مستهلها :
في ساعة الولادة .
أمسكني الطبيب بالمقلوب .
لكنني صرخت فوق العادة
رفضت أن أجيء للحياة بالمقلوب .
فردني إلى والدتي
قال لا أتقبل العزاء ياسيدتي
هذا الفتى موهوب
مصيره في صوته مكتوب .
.......................... أحسست وأنا أقرأ هذه القصة الجميلة ؛ أن الرقم (7) أوصد الباب في وجه كل التداعيات الثقافية؛ الكامنة في الذاكرة التي توحي بأنه رقم اليمن والتفاؤل . شيء طبيعي أن يخرج هذه المرة بالمقلوب لأنه لف كل مصائر البطل بأحزمة من نار . إنه أضحى مخيفا ومرعبا كالليث الذي يحمل اسمه علامة( سبع)
أسجل ملاحظتين فقط :
الأولى أريد معرفة سبب كتابتك القصة بهذا الشكل الطباعي؛ الذي يضاهي نظام الأسطر في قصيدة الشعر الحر .
والثانية : أنبهك إلى بعض أدوات الترقيم ؛ أخص بالذكر الفواصل التي بدت متواترة أحيانا بلا سبب يدعو إليها .مثل
ولست أعي, كيف؟ .....أتحداها, في شهري السابع,... في الشهر السابع, من السنة!.... فتبتسم أمي, ابتسامة. وقسي على ذلك ...
دمت أديبة مميزة ؛ وعيد مبارك سعيد.التعديل الأخير تم بواسطة البكري المصطفى; الساعة 05-11-2011, 10:11.
اترك تعليق:
-
-
أعذريني عند قراءتي بعدكتابتي هذا أضمرت جمع الحريم في الاسم الموصول المفرد : التي .... خطأ جميل ؟ هل هناك أخطاء جميلة ؟
اترك تعليق:
-
-
الأستاذة على عجل أوإلى أجل : عايدة
بعضهم يمنحونك المعايدة في أول الحديث منهم , وبعضهم في آخره فامنحيها مني وعني لك متى راق لك
سأبدا من السابع الأخيرتلك السبع التي لم ترينهم ولن ترينهم لاأدري هل هومن خبأهم أم أنت ؟ هل هن أحلى ؟ ... ماالذي جعله يضيف إليك " سأخاطبك هنا كبطلة القصة " هل لانك دوما ترصدين أخطاءه إليك ودوما لاتشيرين إلى طرفة خطأمنك .... هل كل الأسباب مجتمعة في ثقافتنا وأعرافنا فيصير في علاقة ميكانيكية غيرإنسانية لينكح الرجل سبعا..... ؟ كيف هن سبع ولسن أربع ... كنا سنقول عشراأوعشرين لوأنا تأخرنا قليلا في الزمن حيث الحريم للرجل كالفاكهة يشتريها وينتقيها ويستهلكها على طبق واحد كل ترى الأخرى بين يدي زوجها تستولي على حقها المسلوب شرعا ...
لماذا أتيت في الشهرالسابع هل في اليوم السابع منه في الساعة السابعة من اليوم في الدقيقة السابعة من الساعة في الثانية السابعة ؟ ... لعل الثانية هي من ستجعلنا نلهث ولانلتقطها ... لاأدري هل سنذهب إلى أحمدزويل ؟
أم أننا سنختار أي سابعة وليس أي سابعة
هذاموضوع شائك حتى أنني سأظن أن قيامتي مثل ولادتك ستحال على رقم 7
منذ الآن سأتوقف عند كل سبعة مكان وكل سبعة زمان وكل سبعة حدث وأنطق الشهادة ... لاأدري هل سأمسك بشهادتي ذلك الرقم السابع غيرالمرئي في الكسرالأخير ليس في حياتنا من كسرأخير
هذا افتتاح مني إليك في قراءة لك قادمة كل عام وأنت في أنس سابع وثامن ... وليس في حياتنامن كسرأخير كل المودة للودودة عائدة
اترك تعليق:
-
-
أوه عائدة صديقتي
صباح الخير وكل عام وأنت بخير
أصبحت -منكده هذا الصباح-لمشاكلي الشخصية وعندي صداع
ولإجلال ذا اليوم قررت أن لاأكتب ولا أشارك
لكنها-قصة عائدة
-والله عائدة-وأنا صائمة لوجه الله-أقول لك -إنها أجمل ماقرأت لعائدة
فأنا أقرأ أمر مختلف
شعرت بك كعذراء صغيرة -تتمرد على يوم ولادتها
ورجعت قليلاً للذكرى- وولدي أسامة في الرابعة عشرمن عمره
ومجنون مولع بقيادة سيارة جديدة
وكان عمه -محمد مديرا لإدارة المرور-ولم يسمح له برخصة قيادة
وهههههه وجاء أسامة الى البيت يبكي كالصغار
دبة وسنه- 14-سنة ويبكي بأعلى صوته -المزعج
لماذا خلفتم اختي إلهام قبلي وصار عمرها -16-وجعلتوني انا الثاني وعمري -14-سنة
وعمي المدير للمرور-ويرفض إعطائي رخصة-حتى ابلغ عمر 16سنة ولماذا ولماذا
وكلما ضحكنا أنا ووالده --وثار وصرخ
طويل -عريض -ماشاء الله وعقله عقل طفل
أعود لعائدة وأتخيل كل قصتك وأنت بجدائل وترتدي لبس المدرسة ..وجميلة.. ومبرطمة
قصة بعيدة عن القنابل والدم والصريخ
قصة لفتاة جميلة لها احلام -لكنها نغصتها برقم ليس له أي دخل بتنغيصها
قصة ليس فيها خوف ولا ترويح ولا موقف لحبس دم
حتى الزوجة السابعة لم تحبس دمي
الرائع في الموضوع بانها مختلفة لم نتوقع لها أي مشهدولا نهاية
جميلة ياذات الرداء الأزرق
ولك وردة حمراء في يوم عرفة الرائع
والذي ندعو فيه لرحمتنا والمسلمين أجمعين
سعادة
اترك تعليق:
-
-
[frame="1 98"]
أستاذتي عائدة المحفوظة بكتاب الله , إبداع كبير تمحور حول الرقم والحظ الزواج والعلاقة الأسرية . فالرقم سبعة يتكرر كل مرة لأنه موجود في المجموعة الرقمية . إذاكان للرقم سبعة دلالة خاصة في بلاد الرافدين . فالرقم المذكور له دلالة خاصة في تونس الخضراء , والعالم كله يعرف البداية والخاتمة .هناك أرقام يتشائم منها الناس كالرقم 13" في انجلترا.
لن نعرف أسرارالأرقام إلا اذا كنا نتعامل معها بشكل يومي .
سيدتي بدون إطالة أقول لك عيدك مبارك سعيد وكل عام وأنت طيبة.
[/frame]
--- ملحوظة:: بيني وبينك ف "حفصة الغالية" رزقت بها في اليوم الثامن من الشهر الثامن قبل عشر سنوات.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 84861. الأعضاء 7 والزوار 84854.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: