اليوم السابع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مرام اياتي مشاهدة المشاركة
    القديرة عائده ...


    سعيده لتواجدي بين طيات قصتك هذه
    .... اضحكتني فعلا النهايه
    ....موضوع راائع ومميز كعادتك
    ....


    ....تقبلي مروري المتواضع
    حبي و مودتي...
    مرام
    الزميلة القديرة
    مرام آياتي
    والله أعتذر منكم جميعا على تأخر ردي على مداخلاتكم
    أحتاج لمعجم جديد يفي حقكم من الإعتذار
    أنا استحق المحكمة والحكم علي بالأشغال الشاقة غير المؤبدة
    تحياتي ومحبتي

    اترك تعليق:


  • زهار محمد
    رد
    كعادتك يا عائدة من رقي الى رقي ومن سمو الى سمو

    بارك الله فيك وأمدك بكل أسباب النجاح في الحياة

    وجعل لك في كل خطوة طريقا للسعادة

    أخوك الحنون

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة
    زميلتي وغاليتي عيودهمساء الخير
    وكل عام وأنتي بالف خير
    والله تمنيت أن اراك عندما تلقيت الخبر قرات القصه
    وانا ارى وجهك فيها فكيف يكون ردك يالله لو كان أمامك
    تعرفين والله يستاهل لكماتك الرائعه
    وردة جورية لروحك غاليتي

    أمل ابراهيم
    الغالية
    صديقتي وعارفة همي
    فرحانه قوي علشان فضحتيني يختي هاهاها
    سعيدة بك هنا لأننا لم نلتق منذ زمن
    وكأنك أمامي الآن
    اللكمات لن تكفي أمل
    فهناك ( الجفاجير والسكينات ) هاهاها
    وعليهم
    تشكراتي الكبيرا ياجميلة الجميلات
    ومعذرة منك ومن جميع الزملاء والزميلات .. سجع
    محبتي التي تعرفينها أمولتي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ثائر الحيالي مشاهدة المشاركة
    الأستاذة الفاضلة عائدة محمد نادر

    نص محكم ..وسرد رائق شيق لامسّ الطبيعة البشرية لتكون قمة الحبكة في خاتمة النص ..
    سلمت ِ ..وسلم مدادك ِ
    محبة واحترام
    الزميل القدير
    ثائر الحيالي
    بوجودكم معي أكون أقوى
    أحلق عاليا لأنكم ترفدونني بتلك القوة الخفية التي تجعلني أغرد
    وبي خجل آه لو تدري
    لأني تأخرت بالرد كثيرا عليكم
    ولا أدري أي حكم سيصدر من محكمة الزميلات والزملاء علي
    أشكرك على مداخلتك الرقيقة
    تحياتي واعتذاري

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة روان عبد الكريم مشاهدة المشاركة
    الحبيبة الاستاذة عائدة

    انا للمفارقة ابنة السابعة فى السابع والعشرون من السبيعنات , والابنة رقم سبعة من سلسلة من الاطفال المتوفين عدا واحدة
    اضحكتنى قصتك واقلقتنى من موضوع الزوجة السابعة
    روان عبد الكريم الجميلة
    وها أنت منشدوتي التي كانت هنا في قصي
    فأنت ابنة السبع
    وأخت سابعة
    وأتصور أن خوفك بمحله لأنك كنت المقصودة هنا هاهاها
    أمزح معك طبعا
    وياللمصادفة
    أن تكون المواصفات مطابقة
    معذرة منك على تأخر ردي
    سوقيني للمحكمة غاليتي لعلي أكفر عن ذنبي وجريرتي
    تحياتي ومحبتي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
    عندما أقرأ لك أجدني مستعجلة لأصل للخاتمة
    لا أدري ربما سلاسة سردك أو ربما لي طبيعة كمثلك أستعجل الأمور لأرى خواتيمها
    قد نتعجل فنحرم من لذة الإنتظار والإنتصار فما نراه من زوايانا الضيقة قد يكون عند الكبار أفق واسع يتنبؤن من خلاله العواقب
    القاصة المبدعة عائدة سرني مصافحة حروفك ولمثلك فلتعقد نواصي الكلمات الترحيبية ولا تكفي

    الزميلة الرائعة
    ريما منير عبد الله
    ولمثلي يجب أن تعقد جلسة المحكمة سيدتي
    لتقصيري
    وتأخري
    وغيبتي عنكم
    جرائم ارتكبتها دون قصد مني
    فهلا سامحتموني أرجوكم
    كل الجمال بحضورك غاليتي
    تحياتي ومحبتي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
    مش ممكن ..كلو سبعة سبعة ..حتى يوم الخلاص والعتق من ( الشبيه ..المتنافر ) برضو الترتيب 7 ...
    لا مؤاخذة بقة و
    بصراحة دا في مصر نسمية ( حالة نحس )مزمنة تحتاج عمل أحجية ...
    وأنا متأكد أنك لو أشتريتِ (كرشة) حتلاقي فيها 7 عظمات هاهاهاها ....
    .... كعهدنا بك أستاذتنا عائدة

    أديبة متمكنة تخطف عين ولُب القاري برشاقة المعنى وحرفية السرد وجماليات الصور .............................دمت بخير سيدتي وعام سعيد

    الزميل الرائع
    محمد سليم
    أيها الجميل اللاذع
    أعتذر منك ياعيوني
    وكلي خجل منكم جميعا
    مقصرة أنا فحاكموني على قدر هذا الفعل
    انصبو لي مشنقة
    أو مقصلة
    وأدري بك ستفرح هاهاها
    أشكرك على تعليقك الخفيف الظل مثلك
    تحياتي ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم الحمصي مشاهدة المشاركة
    أديبتنا البهية ،،

    بين السابع و السابع أيام و خطوات ،،
    معانات و أفراح كتبت بمداد القدر
    الذي لم نختره صيرورة لذواتنا لكنه كذلك ،،،

    نص في تكوينه اللغوي يأسر بالبقاء طويلا ،،،

    محبتي
    و تقديري ،،

    الحمصـــــــي

    الزميل القدير
    عبد الرحيم الحمصي
    أيها البهي القدير
    عذري عن تقصيري لا يقترب حتى من فداحة فعلي
    غيبتي الطويلة فعلت أفاعيلها بي
    غاب الكثيرين وأبحث عنهم
    وردود من زميلات وزملاء لم أكتب ردا ولا شكرا عليها
    مقصرة أنا وأستحق ك الملامة
    فهلا عذرتني أرجوك
    أشكرك من كل قلبي لو فعلت
    وحقيقة يجب أن أعد العدة
    كن بخير
    تحياتي ومحبتي لك


    نحن والنصوص القصصية/ وحديث اليوم
    مساء النصوص القصصية عليكم أحبتي فكرت ألف مرة قبل أن أبدأ معكم رحلة أعيشها مع نصوصي القصصية قلت في نفسي من سيستفيد من تجربة ربما تكون مجنونة، وربما تكون هذيانات محمومة نتيجة الصراعات والأحداث التي عشتها في حياتي، وكانت الكفة الراجحة بسؤال طرحته على نفسي: - ماالذي سأخسره لو شاركت كل من أعرفهم هنا من زميلات وزملاء، وماالذي سيستفيد

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
    اجدت أديبتنا في تصوير تلك الحالة الواقعية
    وفقت بالسرد
    أدعو لك بالتوفيق دوما وشكرا لإشراكي في القراءة لأديبة احبها واقدرها
    سلامي للاخت الغالية ذكرى
    الزميلة القديرة
    ريمه الخاني
    أنت التي أجدت سيدتي وأنت تتابعين النصوص مجملها
    لك الأسبقية سيدتي
    فليس سهلا أن تكتبي للأطفال والكبار معا وتوصلين المعنى أيضا
    شكرا كبيرة لك ريمه زميلتي على مساندتك ومتابعتك
    حقيقة أشكرك لأنك فعلا تبذلين الجهود الكبيرة في سبيل إعلاء الكلمة
    ودي وتحياتي من الحبيبة المدللة بغداد

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
    سيدتي المبدعة عائدة محمد نادر


    من الواضح أن البطلة مصابة بداء التسرع والغضب الشديد

    وكذلك التشاؤم وسوء الحظ أيضا مع الرقم 7

    بالرغم من أنه رقم قد حظي بالكثير من المميزات والأسرار

    كأنك تريدين تحقيق المثل العامي عندنا الذي يقول

    (المنحوس منحوس ولو علقوا عى راسه فانوس ) هههههاا

    مازال قلمك المرصع بالياقوت ونفيس الاحجار

    يمطرنا بكل جديد وفريد
    ورائع

    أدام الله قلمك ونبض قلبك وسلمت لنا


    تحياتي وتقديري
    الزميل القدير
    السهم المصري
    كلنا أصابنا هذا الداء زميلي
    نتصرف على عجالة ونحرق الدنيا حولنا لأننا لم نعد نصبر
    ربما لأننا صبرنا أكثر من اللازم
    ويحضرني المثل البدوي ( أربعين سنة ) وقال أأأخ تعجلت!
    أما ( المناحيس هاهاهاها ) فهؤلاء مشكلتهم مشكلة فتجدهم يتطيرون دائما وينشرون الطاقة السلبية حولهم
    بتصوري أننا بأيدينا نخلق النحس أو على الأقل نساعد في خلقه.. ما رأيك سهم؟
    أشكرك لأنك قاريء نهم وهذه صفة تحسب لك ودليل وعي وشغف للكلمة
    شكرا على الياقوت والنفيس أيها النفيس
    ودي ومحبتي لك

    الممسوس

    الممسوس! أي ريح صرصر عصفت اليوم الشمس مبتورة الخيوط، وشبح القادم ينسل خفية يغطي وجهه غروب أصهب. لم أكد أعرفه لولا وشم أنزله على كفه في ليلة دهماء غاب عنها القمر، أريق فيها الكثير من دمه وحبر صبه فوق الجرح، يدمغ يده فيه ويئن مبتلعا وجعه. لم تك ملامحه تشبه ذاك الشاب الجسور الذي ملأ حيطان الشارع برسومه، وأنا صبي ألاحقه مثل ظله/

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    اليوم السابع!!
    يذكرني بالتشاؤم العقدي أو الجهلي ببعض الأرقام كالرقم 13 عند الغرب، والرقم 39 في أفغانستان
    كانت النهاية صادمة حد الدهشة: لأكتشف!
    أني, لست الوحيدة بقيد, صفحته
    وأني, الزوجة السابعة!!
    استطعت أن تجرجرينا حتى النهاية القاسية بحكمة وبراعة
    يعجبني جدا أسلوبك السهل الممتنع
    أتوسلها أن تقيني, من نفسي! تصوير جميل معبر
    أطحت لهم بورقة زواجي منه, من فوق سور الدار, بعد أن رفضوه. تلك هي مصيبة المصائب على الفتيات الصغيرات.. وهذا ما أثبتته النهاية
    أنكئ الصواب أنكأ والله أعلم
    الإنفكاك همزة وصل انفكاك

    رائع زميلتي القديرة عائدة

    دمت بود
    تحياتي
    a

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد العبيدي مشاهدة المشاركة
    سرد رشيق يستل حيويته من واقعية حتمية الأوفاق الرقمية في التأثير القدري للأشياء
    سرني التواجد هنا
    أحمد

    الزميل القدير
    أحمد العبيدي
    وأنا أيضا زميلي العزيز سرني وجودك هنا ورأيك بالنص
    يسعدني كثيرا هذا التواجد والتلاقي دوما لأننا نكسر حواجز الزمن والجغرافية حين نلتقي
    أحببت تعرفيك ( التأثير القدري ) كانت فعلا رؤية بعيدة وأعطت النص بعدا
    أحيانا أحمد ( بضع كلمات ) تعطي معان جديدة
    شكرا لك
    ودي ومحبتي العبيدي

    عصيان

    عصيان جن جنوني لم أقل لكم إِني لست مجنونة.. صحيح!!؟ بالتأكيد كلا.. لأني لم أكن كذلك مطلقا صحوت اليوم ووجدت نفسي هكذا..!! حانقة متمردة ومجنونة!! وفي داخلي ثورة يَضطرم أُوَارها.. أحسست بكراهية لكل القيود التي قيدت نفسي فيها، بمحض إرادتي، وحياتي الرتيبة المملة التي تشبه ناعورة.. تدور .. وتدور.. وتدور ولا شيء غير ذلك. زواجي آآآه..

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
    الأديبة الرائعة عائدة
    مساك عبق الياسمين
    لا أعلم لماذا البطلة تتشائم من رقم سبعة على الرغم من إنه رقم تفاؤلي
    وشارة النصر
    وذكر كثيرا هذا الرقم منذ الأزل على أنه رمز للتفاؤل والخير ليتك أوضحت سبب تشاؤم البطلة من هذا الرقم
    ومن آهات أمها
    وكيفلالهذا الزوج الحبيب أن يؤدي به الحال لهذه النتيجة السباعية فجأة رغم إنها خاتمة مدهشة
    وجدت في قصتك أسلوب عرض رشيق يشد قارئه بجمال الإسلوب والحبكة القصصية
    ومن ثم عرض الأحداث بديع
    وقضية هامة تطرقت لها في حق الأختيار ولكن كأنني أحسست كون البطلة أصرت على هذا الأختيار وصلت
    لهذه النتيجة التي عليها أن تتحملها
    هي الحياة قد تصيب إختياراتنا وقد تصدمنا بها أنه الحظ الذي يلعب دوره في النهاية
    وجدت قصة أحببتها في كل طروحاتها غاليتي
    دمت في هذا الألق الذي لايمل أبدا وبأنتظار كل جديد لك
    وعيدك مبارك أعاده الله عليك بالخير والبركات .
    الزميلة القديرة
    رشا السيد أحمد
    أشكرك كثيرا على رؤيتك وتمعنك بنصي هذا
    الحقيقة أن النصوص أحيانا تفرض نفسها علينا فلا نستطيع معها إلا أن نلبي
    وقد لا نحتاج للكثير من المبررات الواضحة فهناك ما بين السطور التي يضعها الكاتب نصب عينيه ويأتي عليها بكل حرفية لينصب الشرك للقاريء ويتركه يخمن ليخرج برؤيته الخاصة وليس بالضرورة أن تقترب من رؤيتي طبعا لأن القراءات تختلف .
    أحببت أنك أعجبت بالنص ووجدت فيه الدهشة والترقب لكني سأقول لك شيئا
    ليس بالضرورة أن يكون الرقم 7 تفاؤليا للجميع فهناك الأحداث الشاذة التي تقلب الموازين رأسا على عقب
    شكرا على مداخلتك التي فتحت قريحتي
    كوني بخير سيدتي
    ودي ومحبتي لك أيتها الرقيقة


    عصيان

    عصيان جن جنوني لم أقل لكم إِني لست مجنونة.. صحيح!!؟ بالتأكيد كلا.. لأني لم أكن كذلك مطلقا صحوت اليوم ووجدت نفسي هكذا..!! حانقة متمردة ومجنونة!! وفي داخلي ثورة يَضطرم أُوَارها.. أحسست بكراهية لكل القيود التي قيدت نفسي فيها، بمحض إرادتي، وحياتي الرتيبة المملة التي تشبه ناعورة.. تدور .. وتدور.. وتدور ولا شيء غير ذلك. زواجي آآآه..

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    صورة جميلة بل رائعة تتمثل بدءًً من عناد الوليدة (ذات السبع) وانتهاءً بالصدمة المفاجئة أنها الزوجة السابعة بطريقتك الرائعة في السرد وتقريب اللقطات بسخاء حرف مميز لتكون الصورة أكثر واقعية بل مشهد حقيقي نراه ونتلمسه..
    أحيانا كثيرة تصورات الأهل تكون وفق مصلحتنا بل هو ما مؤكد نتيجة حرصهم وخوفهم علينا ولكن هو العناد الذي يلازمنا أو الإحساس بالتمرد على واقع الخوف الأسري اتجاه أبنائهم ولكن يبقى الخط المرسوم لنا من قبل ذوينا هو الأفضل لحكمتهم وخبرتهم في الحياة ..فكان لابد لبطلتك ان تقع في المحظور أو الخطأ الذي كانت هي الثمن المدفوع وأطلت ...
    أستاذتي الغالية كم أنت رائعة
    ولا أمل من كل نص وقص هو لك ..
    مودتي الكبيرة متوجة بشتائل الغاردينيا
    وكل سنة وأنت بالف خير وصحة وعافية (أيامج سعيدة وعيدج مبارك يارب)

    شيماء عبد الله غاليتي
    اشتقت لك كثيرا سيدتي
    وسأحكي لك خبرا ( فطسني من الضحك )
    امرأة تشتكي على زوجها حين اكتشفت أنها الزوجة ( 24 ) هاهاهاها
    تصوري شيمو( 24 زوجه .. واو )
    فما بالك ببطلة النص هنا
    مفارقات الحياة كثيرة زميلتي وفيها ما يجعلنا فاغري الأفواه مدهوشين لشدة غرابة الحدث
    وهذا اللغط الكبير الذي جرى حول النص وحول مدى صحة أن تتفائل البطلة أو تتشائم من رقم أي رقم دون محاولة الدخول لسبر أغوار نفسية البطلة أو التعمق بين السطور لعلها شكت لنا دون أن ننتبه أنها تتعرض للكثير خاصة وأنها تعبت من غضبات الزوج وانفلات أعصابه وقسوته وربما منها ( العنف وآثاره التي ظلت تنكؤها )
    المهم سعدت حين وصلت لمداخلتك وكأني التقيتك الآن
    كوني بخير شيماء ولا تفارقيني لأن العمر رحلة أقصر مما تتصورين
    ودي ومحبتي وأنت قاب قوسين أو أدنى
    هل أزهرت الجوريات عندك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ومضيت ، أو مضت بك الكهرباء
    قبل أن تسمعي تغريد ( مالكة حبرشيد ) بلحنك هذا ( اليوم السابع )
    و غردت القارئة ، بصوتها العذب و لغتها السليمة ، المقنعة ، لتبدو
    قصتك في روعة مضاعفة ، و يتجاوب معها الحضور .. إلا أنت !!

    شكرا لتواجدك معنا عائدة بالأمس ؛ رغم تعبك و ألمك
    و على استجابتك لربيع الذي يحب قصك ، و لغتك ، و طيبتك !

    ليتك أعددت لنا برنامجا ليوم الجمعة القادمة ، لنحلق مع المجنونة المدهشة ( القصة القصيرة )
    و نسعد قبل أن يأتي الظلام ؛ فسوف يكون كثيفا و مميتا !

    تقديري و احترامي
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 10-12-2011, 12:09.

    اترك تعليق:

يعمل...
X