اليوم السابع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اعيان القيسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    تصور لو أن زوجي تزوج ( علي ) ما كنت سأفعل؟
    سأطلب الطلاق صديقي

    مرة اخرى اعود اليك يا عائدة..راقية منيرة بكل شيء
    لا اعتقد لو كان الزوج اولا يبصر من هي عائدة.عندما رايتك
    من اول دقيقه..وجدت فيك امراه متميزة تستحقين لقلب الاميرة
    بدون منازع هذه حقيقه...شكلا ايضا وتعاملك الدبلوماسي الراقي
    مع الكل ما يميزك دوما مع اعتزازي بكل امراه اخرى.. لكن هذه حقيقة
    ..لا ابصره الله من يكون له مثلك ويتخذ زوجة اخرى هذا راي الشخصي
    دمتي بعز وامان وود وراحة مطلقة

    اترك تعليق:


  • اعيان القيسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    يوم النصر العظيم
    8/8/1988
    هل يعني لك هذا التاريخ شيئا!!؟

    اااه يا عائدة يا لهذه الذكرى الحبيبة على قلبي.كنت في وقتها على موعد لكي نسهر ونتناول السمك المسكوف في شارع ابي تؤاس..وقبل السادسة مساء جائني اتصال هاتفي في مكتبي انه هناك انذار وخبر سار جدا...فعلا قمنا بتجهيز السيارات للخروج لاداء الواجب...بعدها سمعت طلقات من باحة القصر الجمهوري وهكذا امر لايحدث مطلقا..رجعت على الفور من كرادة مريم متوجها الى قاعة الخلد وهناك..وجدت الزملاء الضباط جميعا يطلقون العيارات الناريه تعجبت قلت ما حصل يا جماعه قالوا لي طبعا انك كنت تنتظر في ابي نؤاس اسمع الخطاب الان........سمعت واجتاحتني فرحة عارمة جدا..على اثرها توجهنا الى ساحة الاحتفالات الكبرى...ولحظات جاء الرئيس الشهيد صدام حسين....ذكريات حبيبة وعطرة على قلبي...احييك بود عائدة مرة اخرى

    اترك تعليق:


  • اعيان القيسي
    رد
    مراحب عزيزتي عائدة
    اعلمي اذن انا ابن سبعه وابني كذلك ووالدي ايضا رحمه الله.كنت دوما استبضر خيرا بالرقم7
    ما شاء الله عائدة طرح رائع ومتميز اجتماعي جدا..دوما ابن السبعه يكون فطن وواعي جدا
    وهذا جاء عن تجربة شخصية.. تحيتي مودتي غاليتي الراقية

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحمن محمد الخضر مشاهدة المشاركة
    الأستاذة على عجل أوإلى أجل : عايدة
    بعضهم يمنحونك المعايدة في أول الحديث منهم , وبعضهم في آخره فامنحيها مني وعني لك متى راق لك
    سأبدا من السابع الأخيرتلك السبع التي لم ترينهم ولن ترينهم لاأدري هل هومن خبأهم أم أنت ؟ هل هن أحلى ؟ ... ماالذي جعله يضيف إليك " سأخاطبك هنا كبطلة القصة " هل لانك دوما ترصدين أخطاءه إليك ودوما لاتشيرين إلى طرفة خطأمنك .... هل كل الأسباب مجتمعة في ثقافتنا وأعرافنا فيصير في علاقة ميكانيكية غيرإنسانية لينكح الرجل سبعا..... ؟ كيف هن سبع ولسن أربع ... كنا سنقول عشراأوعشرين لوأنا تأخرنا قليلا في الزمن حيث الحريم للرجل كالفاكهة يشتريها وينتقيها ويستهلكها على طبق واحد كل ترى الأخرى بين يدي زوجها تستولي على حقها المسلوب شرعا ...
    لماذا أتيت في الشهرالسابع هل في اليوم السابع منه في الساعة السابعة من اليوم في الدقيقة السابعة من الساعة في الثانية السابعة ؟ ... لعل الثانية هي من ستجعلنا نلهث ولانلتقطها ... لاأدري هل سنذهب إلى أحمدزويل ؟
    أم أننا سنختار أي سابعة وليس أي سابعة
    هذاموضوع شائك حتى أنني سأظن أن قيامتي مثل ولادتك ستحال على رقم 7
    منذ الآن سأتوقف عند كل سبعة مكان وكل سبعة زمان وكل سبعة حدث وأنطق الشهادة ... لاأدري هل سأمسك بشهادتي ذلك الرقم السابع غيرالمرئي في الكسرالأخير ليس في حياتنا من كسرأخير
    هذا افتتاح مني إليك في قراءة لك قادمة كل عام وأنت في أنس سابع وثامن ... وليس في حياتنامن كسرأخير كل المودة للودودة عائدة
    الزميل القدير
    عبد الرحمن محمد الخضر
    لا أدري لك أحسك غامضا حتى في ردودوك هاهاهاها
    أحب غموضك
    هل أثر بك الرقم سبعة بهذا القدر زميلي!!؟
    كانت ستة قبلها, عرفت هذا من خلال ( صفحة القيد )
    لم يكن على الكاتبة ( أنا ) أن تسلط الضوء الكثير على أخطائها وقد فعلت ذلك أصلا حين أوضحت أنها ( متعجلة دوما ) حتى بلحظة ولادتها
    التعجل صفة غير محمودة سيدي الكريم
    وربما لي مآرب أخرى
    من يدري سواي!!
    لكم تأويل النص وبأي شكل ترونه,
    بعد أن كتبت أنا, ونشرت

    أتدري زميل عبد الرحمن
    لا أرى أن على الكاتب أن يشرح رؤيته فيفرضها على القاريء ويبقى النص فارغا من محتواه الداخلي
    سأنتظر رؤيتك الجديدة للنص
    ودي ومحبتي وباقة سلطاني عطرة لروحك

    أتمنى عليك أن تقرأ نصي ( أكره ربيع )


    أكره ربيع فاجأني ربيع حين كنت ساهمة بملامح وجهه يرمقني عميقا أحسست بالجليد يقتحم جسدي، فارتعشت مذعورة، وعيناه الثاقبتان تخترقان قفصي الصدري المحموم كتنور مسجور، وأنا أتفحص تلك القسمات الحادة، التي..... !! كم كان عمري حين أنجبته خالتي خمسة سنين؟ غضة طرية كورقة وردة لم تتفتح أوردتها بعد! أذكر أني كنت في المرحلة التمهيدية لا

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
    أوه عائدة صديقتي

    صباح الخير وكل عام وأنت بخير
    أصبحت -منكده هذا الصباح-لمشاكلي الشخصية وعندي صداع
    ولإجلال ذا اليوم قررت أن لاأكتب ولا أشارك
    لكنها-قصة عائدة
    -والله عائدة-وأنا صائمة لوجه الله-أقول لك -إنها أجمل ماقرأت لعائدة
    فأنا أقرأ أمر مختلف
    شعرت بك كعذراء صغيرة -تتمرد على يوم ولادتها
    ورجعت قليلاً للذكرى- وولدي أسامة في الرابعة عشرمن عمره
    ومجنون مولع بقيادة سيارة جديدة
    وكان عمه -محمد مديرا لإدارة المرور-ولم يسمح له برخصة قيادة
    وهههههه وجاء أسامة الى البيت يبكي كالصغار
    دبة وسنه- 14-سنة ويبكي بأعلى صوته -المزعج
    لماذا خلفتم اختي إلهام قبلي وصار عمرها -16-وجعلتوني انا الثاني وعمري -14-سنة
    وعمي المدير للمرور-ويرفض إعطائي رخصة-حتى ابلغ عمر 16سنة ولماذا ولماذا
    وكلما ضحكنا أنا ووالده --وثار وصرخ
    طويل -عريض -ماشاء الله وعقله عقل طفل
    أعود لعائدة وأتخيل كل قصتك وأنت بجدائل وترتدي لبس المدرسة ..وجميلة.. ومبرطمة
    قصة بعيدة عن القنابل والدم والصريخ
    قصة لفتاة جميلة لها احلام -لكنها نغصتها برقم ليس له أي دخل بتنغيصها
    قصة ليس فيها خوف ولا ترويح ولا موقف لحبس دم
    حتى الزوجة السابعة لم تحبس دمي
    الرائع في الموضوع بانها مختلفة لم نتوقع لها أي مشهدولا نهاية
    جميلة ياذات الرداء الأزرق
    ولك وردة حمراء في يوم عرفة الرائع
    والذي ندعو فيه لرحمتنا والمسلمين أجمعين

    سعادة

    سعاد الغالية
    سعيدة لأن النص بعث البهجة والسرور لروحك الجميلة الرقيقة
    وآه سعاد لو تعرفيني كم كنت مشاكسة )
    أنا لم أكن أدخل باب البيت, إلا من سطح الدار, أتسلق شجرة كبيرة سدرة ) ومن ثم أدخل من فجوة في الجدار وأطرق باب السطح هاهاهاها
    ويوبخونني لفعلي وأكرر
    وحين يغضب أبي مني رحمة الله عليه أصعد على الشجرة وأبقى هناك حتى المساء مثلا آكل من النبق ) وأنتظر أن تهدأ أعصاب أبي.
    أخذتيني دون وعي مني لذكريات الطفولة
    أشكرك لأنك فعلت
    ودي ومحبتي لك وقبلات لولدك وابنتك
    وباقة ورد جوري لك

    اترك تعليق:


  • رائعه رائعه
    أنه فصل شعري
    أسمح لي العودة والتمتع بأنفراد مع ماتكتبون وما تخطون من روعه زميلتنا الفاضله تقبلوا تقديري
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 14-11-2011, 21:24.

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    أختي الغالية عائدة المحترمة
    مساء الخير
    هلا وغلا بالأخت التي تستحق كل تقدير .
    على العكس فأنا أحب الرقم السابع ، وهو مقدس لدينا كما تعرفين .
    ربما أحسست في نفسك بهذه التناقضات من خلال تبرّمك بالرقم ، لكنه قطعا ليس السبب .
    كما أن الإسلام يمنع التطيّر -سيدتي - الوفية .
    أنا أرى أنك تُختبرين في الحياة لسبر مدى تحمّلك لما واجهته في حياتك - وإن كان حقيقيا - .
    كنت أتمنى أن تجمّلي قصتك الماتعة ببعض الأخيلة التي تترك دوائر استفهام عديدة .
    تحياتي وودي لك .

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
    [frame="1 98"]
    أستاذتي عائدة المحفوظة بكتاب الله , إبداع كبير تمحور حول الرقم والحظ الزواج والعلاقة الأسرية . فالرقم سبعة يتكرر كل مرة لأنه موجود في المجموعة الرقمية . إذاكان للرقم سبعة دلالة خاصة في بلاد الرافدين . فالرقم المذكور له دلالة خاصة في تونس الخضراء , والعالم كله يعرف البداية والخاتمة .هناك أرقام يتشائم منها الناس كالرقم 13" في انجلترا.
    لن نعرف أسرارالأرقام إلا اذا كنا نتعامل معها بشكل يومي .
    سيدتي بدون إطالة أقول لك عيدك مبارك سعيد وكل عام وأنت طيبة.
    [/frame]

    --- ملحوظة:: بيني وبينك ف "حفصة الغالية" رزقت بها في اليوم الثامن من الشهر الثامن قبل عشر سنوات.
    آه يا عكاشة أبو حفصة
    كم تخجلني بدماثة أخلاقك
    ونعم
    للأرقام دلالياتها التي تختلف من بلد لآخر
    فها أنتم أصحاب الخضراء تونس العز تتشاءمون من الرقم ( سبعة )
    وهناك الغرب أيضا, يتشاءم من الرقم ( 13 ) مثلا
    والأدهى, من يوم ( الجمعة ) بالتحديد
    حسب معلوماتي أنهم هزموا على أيدي العرب في ( 13 وكان يوم جمعة ) ولهذا بنوا مخاوفهم على هذا الأساس.
    ولا أريد أن أتشبه بهم بهذا مطلقا, لأني أتصور أن الأمر يتعلق بالأحداث ونهاياتها ( حول أي رقم ) سواء كان خيرا أم شرا, وهذا مؤكد حسب ما عرفناه حول عادات وتقاليد وموروثات الشعوب وأديانهم.

    ليس الرقم هو المهم إنما ما حدث فيه ومابقي من أثر حوله, هذا رأيي.
    و في أعرافنا وتقاليدنا, وحتى في أدياننا ( الحدث في ذاك اليوم, ورقمه )
    ويا أبو حفصة الغالي
    لو قرأنا تاريخ الشعوب سنعرف مؤكدا ما تعنيه الأرقام ودلالياتها, وما تركته من أثر عميق أو سطحي في موروثاتها الشعبية والتاريخية.
    وقبل أن أنسى
    لنا في تاريخ العراق رقما يكاد يكون, موحيا, نحتفل به كنصرا
    نسميه
    يوم النصر العظيم
    8/8/1988
    هل يعني لك هذا التاريخ شيئا!!؟
    أشكرك على مداخلتك القيمة جداا
    فعلا كنت ثريا بمداخلتك
    ودي ومحبتي لحفصة الحبيبة, رعاها الله, وأعادها لحضنك, آمين
    من كل قلبي أدعو لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    لكن عندنا الرقم 7 شؤم منذ 23 سنة ونحن نعاني منه

    إنّه 7 نوفمبر يوم استلام المخلوع الحكم
    وصار كلّ شيء يتحوّل إلى رقم 7
    حتى إني لمحت يوما وأنا في سيّارة أجرة ، مجزرة 7 نوفمبر
    دكان صغير لبيع اللحم
    تساءلت حينها هل هي فعلا مجزرة ذلك ال.........
    كان هذا بيني وبين نفسي حتى لا يرمون بي في "دار خالتي"
    " السجن".
    صاحب الدكان أراد أن يجامل أو يتقرّب أو لا أدري ماذا أصابه حين فكّر في هذه التسمية؟؟؟!!!
    لكنّي سمعتُ بعد أيام أنهم سحبوا منه عنوان الدكان.

    القناة التلفزيّة أصبحت ، "تونس 7"
    هكذا بكلّ بساطة.

    لذلك اقول لك غاليتي عائدة ، ليس دائما رقم 7 مصدر سخط أو فرح لا نعرف بالضبط غير أنّ الذي تعلمته هو أن السماء لها 6أخوات
    و الأرض لها 6 شقيقات
    وحتى البحار ، نعرفها 7 .

    القصص الخياليّة توضّف رقم 7
    فهذا عمر الغول و 7 صبايا
    وهذه الحيّة ذات 7 رؤوس
    وهذه الأميرة و7 اقزام....

    رقم 7 ، حكاية كبيرة وأحسنت أنك وضّفيه في محلّه.
    كلّنا لا نعرف رقم 7 و ماذا نطلق عليه غير هذا.؟؟

    جاءت القصّة هنا وجها آخر لهذا الرقم، عرفتِ كيف توضّفينه
    وعرفت كيف ترسمين الحكاية بريشة فنان عميق الإحساس وتجذبين الأنظار لهذه القصّة المؤثرة.

    شكرا لك عائدة ان شاء الله يسمح الوقت و أعود إلى هذا الحبك السردي الراقي.

    "النص توّجته ضمن النصوص المختارة في سهرة الصالون الصوتي"
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?89649




    سليمــــى
    سليمى السرايري
    أيتها الرائعة
    غاليتي
    ربما هو رقم من ضمن الأرقام
    قد
    لا يختلف عنها
    وقد
    يختلف
    لكننا نحوي في ذاكرتنا حوله الكثير
    وله دلالات كثيرة في كتبنا السماوية, لكنه ربما يجيء مرة كرقم ( غير مستحب, للبعض؟) فيقلب الموازين كلها رأسا على عقب
    لم يكن القصد من النص أن أضفي على الرقم ( 7 ) أي دلالية سوداوية, لكني أردته كما في رؤيتي.
    التعجل صفة البشر, وهل ننكر ذلك
    وهاهي الأحداث قد سارت ببطلة النص, بتعجلها, حتى أثناء ولادتها!
    الولادة شيء رباني, وتحدث غالبا دون وعد أو يوم معين
    وأبناء الولادات ( السبعية ) دائما متعجلون ( رأي عن قناعة ) وتجربة, بل وأن غالبيتهم يمتلكون ( مزاج متعكر) فينحون منحى ( العصبية والاستعجال ) في أحكامهم وتصرفاتهم.
    مؤكد هي نظرية تقبل الخطأ كما اليقين, واليقين أكثر.
    ودي ومحبتي لك
    أشكرك كثيرا لأنك أدرجت النص ضمن قراءة متفردة, وأعتذر لأني لم أنتبه لهذه المبادرة الكريمة.
    أنت كريمة, وأنا لئيمة هاهاهاهاها
    أمزح معك مؤكد وأنت تعرفين
    كل عطر السلطاني لك من بغداد المدللة

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو المعالي الجوعاني مشاهدة المشاركة

    العزيزة عائده....

    قراءتي الاولى لهذه القصة الممتعة كانت كما تقول الكلمات دون

    النظر لما خلفها من معنى لكني في القراءة الثانية ..اعطيتك الحق

    في حسب هذا الوسيم لاننا جميعا عصينا الاهل والخلان من اجله

    حتى وان هو تخلى عن حبنا نحن سنتمسك به ونحبه اكثر..

    ان العراق يستحق منّا كل هذا الحب والتضحية..

    دمت بخير ودام قلمك المبدع

    اخوك ابو المعالي
    أبو المعالي الجوعاني
    ياعزيزي
    قراءة واحدة لبعض النصوص, قد لا تكفي صدقني
    بعض النصوص تحتاج لأكثر من قراءة
    تحتاج للزوايا
    لما بين السطور
    وللمقارنة
    أشكرك لأنك أعطيتني بعضا من رؤيتك, فأضفيت على النص
    وليتني أجد بعد من يعطني
    آه ياجوعاني
    بي لوعة كبيرة
    بي وجع
    بي حرقة
    أين المفر, إذن!!؟
    أجدني أحيانا دون معين
    دون رفيق درب, لأتذكر بعدها, أن مثلي كثر, وأن الدروب ليست مزينة دوما بالورود, ربما الأشواك رفيقتي
    لكن
    سأرتضي مادمت مؤمنة أن الدرب محفوفا بالمخاطر والأنياب
    كن بخير لأكون
    ودي ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو المعالي الجوعاني مشاهدة المشاركة

    المبدعة كاتبتنا العزيزة عائدة

    لماذا يشكل رقم سبعة عقدة لديك وان العراقيين 90/ منهم

    قبل ثورة تموز 1958 كانت مواليدهم في الشهر السابع لتسهّل على

    الدولة عملية التحاقهم بالخدمة العسكرية.

    وان مطربتهم اعتقد اسمها هيفاء غنتْ ( سبع ايام من عمري حلالي)

    لقد اضحكتني نهايتها اذ كيف استطاع هذا الوسيم ان يخبيء كل هذه

    البلاوي عن هذه المثقفة والذكية وحتى لم تكلف نفسها بالسؤال عنه

    اذ من عادة العراقيين ان يسألوا عن اصله وفصله وشغله ولسابع جد

    لكن كما يقولون الحب اعمى.

    كانت لقطة جميلة وتوظيف لطيف لرقم سبعة وانتقالة من ادب

    الحرب والنضال الى ادب الحب وهمومة.

    دمت بالف خير وحماك الله ورعاك وعيد اضحى سعيد

    اخوك ابو المعالي
    الزميل القدير
    أبو المعالي الجوعاني
    الرقم سبعة لم يشكل عقدة لدي!! ولن
    هو عقدة بالنسبة لبطلة النص.. ولست أنا البطلة!!
    أنا الراوية هنا هاهاهاها
    فالرقم سبعة يعني لي الكثير, زميلي
    نعم أبو المعالي من عادة العراقيين أن يسألوا! لكن!
    من قال أن هذا النص كتب عن حالة في العراق!!؟
    أنا لم أحدد جغرافية المكان, تركته لكم
    فإن كان بالنسبة لك في العراق فهلا وغلا برؤيتك.
    ياعزيزي النص خرج مني بكل هذه الأسئلة
    خرج من كهوف ودهاليز رؤيتي لكم بهذه الرؤية, وأنتم من يقرأ ويحدد, فهذه حريتكم التي تكفلها القراءة, والقراءة كتابة ثانية وجديدة لأي نص.
    فشكرا أبو المعالي لأنك حاججتني, وهذا وحده كفيل بأن يفتح أمام ناظري نافذة أخرى
    أحبكم وأنتم تدلون بآرائكم بكل حرية معي
    حقيقة تسعدني هذه القراءات المتعددة
    وهل من يكتب للحب لا يكتب للحرب, أو العكس؟!!
    نحن نكتب لكل شيء موجود فينا
    وللحب والحرب رسائل مختلفة التعبير!!
    ودي ومحبتي وألف جورية لك من الحبيبة

    اترك تعليق:


  • أمين خيرالدين
    رد
    من أول أيامها عنيدة
    لم تقبل أن امّها ولدتها في الشهر السابع من الحمل
    ولم تقبل أنها ولدت في الساعة السابعة من اليوم السابع من الشهر السابع من السنة.
    كأنها جاءت الى الدنيا بأفكار مسبقة!!
    لماذا لا تكون هذه السبعات حلما ورديا تبعث على التفائل
    لما لا تراها مصدر إحساس للوصول إلى السعادة
    لماذا تراها كابوسا سبب لها المشاكل المترابطة بهذا الرقم المحايد
    من يومها عنيدة
    لاحقها الكابوس الوهمي بعناد يلحق عنادها
    حتى وقعت في المرتبة السابعة من قائمة زوجات محتال

    قصة ممتعة قراءة
    ممتعة بالأسلوب واللغة وتسلسل الأحداث والقفلة الجميلة
    تحيّاتي وودي

    اترك تعليق:


  • سعود القويعي
    رد
    سيدتي
    قد تكوني السابعه
    لكنك الأبقى الأجمل ... سيره ذاتيه جميله
    احترت معك في سباعياتك
    ارجو لك حياة طيبه
    التعديل الأخير تم بواسطة سعود القويعي; الساعة 11-11-2011, 20:58.

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    لكن اليوم اليوم الثامن من ذي الحجة 1432 هـ = 10 (2+3+4+1)!

    فلعل في هذين الرقمين 8 و 10 ما يخفف عنك "لعنة" الرقم 7 !
    مع أن هذا الرقم جميل و سحري : 7 سماوات، 7 أرضين، 7 قارات،
    لكن جهنمة (نعوذ بالله منها !) لها 7 أبواب كذلك !!!
    القراءة لك أستاذة عائدة متعة لأنك تكتبين بذكاء و ... دهاء !
    و أنا الآن أتساءل عن قصدك من الرقم 7 و لماذا كان محور قصتك الطريفة هذه ؟ و هذا ما سيجعلني أبحث في "تاريخك" (تاريخ العراق) لعلي أهتدي إلى السر الكامن وراء الـ ...7 !
    قصة في حاجة إلى قراءة ثانية منا و ... منك !
    تحيتي و تقديري و إعجابي !
    نعم
    الرائع ليشوري
    للجنة سبع أبواب
    ولجهنم سبعة أيضا!!
    وهل هناك خط وسط
    أرض حرام يبقى الناس بينها, معلقين ربما!!؟

    هل ( دهاء ) كلمة سيئة أم جيدة !!؟
    وهل اقتراني بالذكاء, ثم الدهاء, جيد أم سيء؟ هاهاهاها
    يسعدني أنك ستبحث
    لأني أعرف بأنك ستجد!
    زميل ليشوري
    أعجبني توظيفك الرقم ثمانية, فقد وجدتني وبلا شعور أتعقب حروفه
    وهل سيكون الحل في اليوم الثامن, من السنة الثامنة, في السنة 2018 لتتوضح لنا الرؤية.
    سعيدة بمداخلتك العميقة حسين ليشوري الأخ والصديق الصدوق
    تجعلني أحس أني فعلا محاطة بالأوفياء, الله عليك ليشوري
    شكرا بكل حروف العالم أقولها
    وعطر ورود البليدة لك ولأهلها


    اليوم السابع


    اليوم السابع! تذكرني أمي دائما أني ابنة السابع من كل شيء! متعجلة، حتى في لحظة ولادتي! وأني أخرجت رأسي للحياة معاندة كل القوانين الفيسيولوجية، أتحداها في شهري السابع من جوف رحم أمي. في اليوم السابع من الأسبوع الساعة السابعة.. صباحا في الشهر السابع، من السنة! عقدة لا زمتني أخذت مني الكثير من بهجة حياتي، خاصة أن هناك سبع

    اترك تعليق:


  • سالم وريوش الحميد
    رد
    الأستاذة عائدة

    الأستاذة عائدة

    سبع تحيات ألقي بها أليك من رجل مولود في الشهر السابع اليوم الأول منه شأنه شأن الكثير من العراقيين
    وحدت أيام ولادتهم بهذا اليوم لجهلهم أيام ولادتهم الحقيقية وكانت السنوات تؤرخ بسنة الجوع أو سنة الفيضان أو سنة التموين ،أو يوم تتويج الملك، او سنة ثورة عبدالكريم.....
    ويقال إن7 هو رقم عجيب
    7 عجائب الدنيا
    7 رؤيا لملك مصر
    7سنوات عجاف
    7بقرات
    7 المثاني
    7 سموات
    7 يظلهم ألله بظله ،
    ترمى سبع حجرات
    ويقال إن المولود في الشهر الثامن قليلة فرص نجاته في حين إن ابن السابع يعيش
    7 قارات
    7 محيطات
    7 أيام ،
    ويمر القمر بسبع مراحل ،
    ألوان الطيف الشمسي 7
    وإن الجسم البشري مكون من سبعة عناصر رئيسية ( الجين والجزيئة والذرة والكروموسوم والخلية والنسيج والأعضاء )
    7مدارات للألكترون تدور حول النواة
    7 أطوال للون المرأي
    و7 شعا عات غبر مرئية .
    .أكبر كارثة مر بها العرب هي نكسة حزيران في 7 منه عام 1967
    في 7 حزيران/
    1967 - إسرائيل تحتل كامل القدس الشرقي
    7 أيلول/

    1978 - عقد أول اجتماعات كامب ديفيد بين رئيس وزراء
    إسرائيل مناحم بيغن والرئيس المصري محمد أنور السادات
    17- نيسان 2004
    اغتيال عبد العزيز الرنتيسي قائد حركة حماس على يد الجيش الإسرائيلي.
    7/6/1981 ضرب المفاعل النووي العراقي من قبل إسرائيل
    هذه المقدمة أردت فيها أن أوضح لك فيها عجائب الرقم 7
    وهناك 7 الرقم المرتبط بنيسان .....
    أستاذتي عذرا ..
    قبل البدء بالحديث عن نصك وددت أن أستفسر عن بعض الكلمات هل جاءت وفق رؤية بلاغية
    ام بسبب تعجل ... منك
    ((
    سلس كخرير الماء تأتي كلمة سلس للرجل أو ألإبل سهلة الانقياد والماء لا يمكن أن يقاد بسهولة ويمكن أن يقال عذب أو شفاف أو رقيق وكلها أوصاف تطابق الموصوف
    ما عاد بي صبر أتصبر فيه, على نزواته, وأهوائها المتباينة يا ترى هل تعود أهوائها إلى نزواته أم إليه هو ، أليس الأجدى أن تقولي أهوائه لأنك تتكلمين عنه
    ((وأسماء الكثيرات, في صحائفنا, معا))
    قد تحتاج هذه العبارة إلى تعديل لأنه يجب أن تذكري في صفحته ، فمن غير المعقول أن تتطلع على صحائف جميع زوجاته... لتعرف أنه متزوج بهذا الكم من النساء .

    النص :يعتمد على سرد سيرة ذاتية لفتاة تتعامل مع الرقم 7 بشكل استثنائي ، تستخدم لغة الأنا في الكلام ، جاءت البدايات أشبه بالتقرير ثم بدأت بالتوغل بالمضمون لتظهر لنا عمق ما تعانيه من مفارقات حول هذا الرقم الذي صار هاجسا لها، ومؤشر لكل تداعيتها
    لغة النص : تعتمد صعوبة في تشكيل الكلمات وتطويعها ووضعها بإطار جديد يتلائم مع إمكانيتها الفنية وقدراتها العالية في صياغات الجمل التي تتفرد الأستاذة عائدة بها
    عامل الزمن : عامل الزمن هنا بطل من أبطال القصة .. فهو يتحرك مع الحدث بما فيه من تغيرات تطرأ لأدوار مختلفة من العمر ، الولادة ، فترة الدراسة ، فترة الزواج والطلاق ، وكلها تحولات جذرية لم تأت عبثا بل جاءت لتواكب الوصول للذروة يشكل تصاعدي ولتجعل من هذا الرقم نهاية لعالم كانت أسيرة له ولتنطلق لعالم الحرية بعيدا عن قيود رجل اتخذها كرقم يزيد من عدد ضحاياه
    العمل لم يطرح فكرة الرقم 7 بشكل مجرد بلا تداخل درامي ينفض عن القصة شكلها السردي بل هناك طرح لعلاقات مهمشة بين رجل وامرأة ، رجل يريد أن يثير غيرة زوجته بشكل أناني وسادي ليمعن في تعذيبها، يتركها في البيت كقطعة أثاث مهملة ، تحيط بها جدران أربعة فتنتفض لأنوثتها وإنسانيتها ، لتعلن رفضها حالة التهميش والأنصياع لقدرها كشيء محتوم ،وهي بذلك توحي بضرورة تحرر المرأة من القيود الأجتماعية والبايلوجية التي اعطتها دورا محددا في تركيبة وبنية المجتمع
    لقد أبدعت الأستاذة عائدة بهذا النص ،وبأسلوب فنان حاذق ، راحت ترسم الكلمات بدقة ومهنية واحتراف ،
    انه نص يستحق أن يرشح للجائزة الذهبية ،
    خالص المودة والتقدير
    التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 15-11-2011, 14:47.

    اترك تعليق:

يعمل...
X