اليوم السابع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مرام اياتي
    رد
    القديرة عائده ...


    سعيده لتواجدي بين طيات قصتك هذه
    .... اضحكتني فعلا النهايه
    ....موضوع راائع ومميز كعادتك
    ....


    ....تقبلي مروري المتواضع
    حبي و مودتي...
    مرام
    التعديل الأخير تم بواسطة مرام اياتي; الساعة 10-11-2011, 19:06.

    اترك تعليق:


  • أمل ابراهيم
    رد
    زميلتي وغاليتي عيودهمساء الخير
    وكل عام وأنتي بالف خير
    والله تمنيت أن اراك عندما تلقيت الخبر قرات القصه
    وانا ارى وجهك فيها فكيف يكون ردك يالله لو كان أمامك
    تعرفين والله يستاهل لكماتك الرائعه
    وردة جورية لروحك غاليتي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
    بتخيل لو حكاية الزوجة السابعة دي بصحيح كونتي عملتي ايه هه؟
    لكن لا أعتقد أنه من يختار أديبة بهذا الجمال الروحي, والأدبي .. يستطيع أن ينظر إلى غيرها .. وخاصة أنها عودتنا على كتابات لها من عصارة الحرب وحب الوطن ما يثري أعمالها بخيال خصب , هناك الكثير من الاعمال التي تشهد بذلك .
    أحسستك هذه المرة في تحدٍ مع الكتابة , إما لإثبات مرمى جديد , أو مواصلة ما كان منذ البداية ..
    سرعة الحدث كان أكبر من النصوص السابقة .. نعم واللغة اختلفت بعض الشئ , إلا أنها لم تفقد بريقها, لكن أحسست فيها بالعجلة , ولا أدري السبب !!
    فكرة استخدام الرقم "7" وتوظيفه من خلال نص قصصي , لا يكون بالسهولة التي يمكن أن نرصدها , لكن هنا جاء التوظيف مشدود لبعضه ومتصل بمتن واحد ..
    جميلة الفكرة وأعجبتني كثيرا .. وخاصة هذه النهاية اللذيذة .. والتي صدمت القارئ على عكس المتوقع من زواج نتج عن حب .. فكانت مؤلمة .. وتخيلت البطلة ورد فعلها وكيف ستتواصل مع النحاكم من خلال القضية .
    تحياتي لك عائدة وأهلا وسهلا بك من جديد بهذه العودة التي طالت بعض الوقت..
    وعيدكم سعيد وللعراق القريب من القلب مليون تحية ..

    محمد ابراهيم سلطان
    ولدي الحبيب الذي لم أنجبه
    تصور لو أن زوجي تزوج ( علي ) ما كنت سأفعل؟
    سأطلب الطلاق صديقي
    وهذا ما فعلته!!
    لأني لن أرتضي, أن أكون رقما في أوراق أيام ( السيد زوج!!)
    مازلت أصر على أن لك عين ( ناقد) وسأبقى مصرة لأني أعرف قدراتك
    اليوم السابع
    أليس جميلا هذا العنوان محمد
    قل لي الحقيقة
    وهل لا يرتبط هذا بذاك!؟
    شكرا كبيرة لأنك معي بكل هذا الوضوح وفعلا عدلت النص
    سأبقى أتعلم منكم أين كنت
    كل عطر الفل لروحك محمد لكني أفتقد جهودك
    أين همتك العالية عزيزي
    هيا عد لنا فنحن بحاجة لكل قلم
    وهل حين أعود أنا تختفي أنت؟
    مودتي لك من بغداد الجريحة

    اترك تعليق:


  • ثائر الحيالي
    رد
    الأستاذة الفاضلة عائدة محمد نادر

    نص محكم ..وسرد رائق شيق لامسّ الطبيعة البشرية لتكون قمة الحبكة في خاتمة النص ..
    سلمت ِ ..وسلم مدادك ِ
    محبة واحترام

    اترك تعليق:


  • روان عبد الكريم
    رد
    الحبيبة الاستاذة عائدة

    انا للمفارقة ابنة السابعة فى السابع والعشرون من السبيعنات , والابنة رقم سبعة من سلسلة من الاطفال المتوفين عدا واحدة
    اضحكتنى قصتك واقلقتنى من موضوع الزوجة السابعة

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    عندما أقرأ لك أجدني مستعجلة لأصل للخاتمة
    لا أدري ربما سلاسة سردك أو ربما لي طبيعة كمثلك أستعجل الأمور لأرى خواتيمها
    قد نتعجل فنحرم من لذة الإنتظار والإنتصار فما نراه من زوايانا الضيقة قد يكون عند الكبار أفق واسع يتنبؤن من خلاله العواقب
    القاصة المبدعة عائدة سرني مصافحة حروفك ولمثلك فلتعقد نواصي الكلمات الترحيبية ولا تكفي

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    مش ممكن ..كلو سبعة سبعة ..حتى يوم الخلاص والعتق من ( الشبيه ..المتنافر ) برضو الترتيب 7 ...
    لا مؤاخذة بقة و
    بصراحة دا في مصر نسمية ( حالة نحس )مزمنة تحتاج عمل أحجية ...
    وأنا متأكد أنك لو أشتريتِ (كرشة) حتلاقي فيها 7 عظمات هاهاهاها ....
    .... كعهدنا بك أستاذتنا عائدة

    أديبة متمكنة تخطف عين ولُب القاري برشاقة المعنى وحرفية السرد وجماليات الصور .............................دمت بخير سيدتي وعام سعيد

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم الحمصي
    رد
    أديبتنا البهية ،،

    بين السابع و السابع أيام و خطوات ،،
    معانات و أفراح كتبت بمداد القدر
    الذي لم نختره صيرورة لذواتنا لكنه كذلك ،،،

    نص في تكوينه اللغوي يأسر بالبقاء طويلا ،،،

    محبتي
    و تقديري ،،

    الحمصـــــــي

    اترك تعليق:


  • ريمه الخاني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    اليوم السابع!!



    تذكرني أمي دائما, أني ابنة ( السابع من كل شيء)
    متعجلة,حتى
    في لحظة ولادتي!
    وأني أخرجت رأسي للحياة, معاندة كل القوانين, أتحداها, في شهري السابع, من الحمل
    في اليوم السابع, من الأسبوع
    الساعة السابعة.. صباحا
    في الشهر السابع, من السنة!
    عقدة
    لا زمتني
    أخذت مني الكثير, من بهجة حياتي
    وتفاقمت أكثر, حين أدرجت, السابعة على صفي
    من بين العشرة الأوائل.
    في الصف السابع, تحديدا
    وجل المحيطين بي, يتوقعون نجاحاتي الساحقة, في انطلاقاتي
    عدت للبيت مزمجرة, أسألها:
    - لم تركتني أنفلت منك, قبل أن أنضج؟ لم تركتني والأهواء تركبني؟ ألم يكن لك أن تتأني, بولادتي!! أن تتنشقي الهواء, وتزفرينه, كي أبقى محتجزة, هناك, حتى اليوم, الثامن.. مثلا؟!!
    تنوء بحزنها عني قليلا, كأن الذكريات تأخذها مني, وتنفلت من فمها آهة, تسحقني.
    لأركع بين يديها, بعد ذاك أقبلها, أستميحهاعذرا, أني تهورت
    فتعود لقولتها:
    - أنت ابنة ( السبعة ) وهذا قدرك, أن تكوني كذلك!
    صرت أخاف الرقم, سبعة
    أحسه, كلعنة تطاردني!
    تطيح بأحلامي الوردية
    رقم, أدري من اخترعه, ولست أعي, كيف؟
    ربما كي يرعبني فقط, ويسلب مني سكينتي
    وربما صنعتها أقداري المخطوطة, على جبهتي, كتبها الله كشاهدة, على لوح, جبيني.
    حقيقة
    لا أدري
    طارت بي الرهبات منفلتة, حتى أني صرت أذيع الأحداث بعد ذاك اليوم, متجاوزة هذا الرقم, أبغي محوه من مفكرتي, كي أجتاز عتبة اخفاقاتي, وتعجلي.
    وأخبيء علامة ( + a) في الأسبوع الأخير من الشهر, وكما اعتدت, لأعلن النتيجة في اليوم التالي, من الأسبوع القادم, لأهلي
    فتبتسم أمي, ابتسامة؛ مازالت ترجفني رهبة, وكأنها تعرف سري!!
    ألوذ بعدها, بأحضانها أتدثر, أنشد الدفء, وأنا أرتجف خيفة, أتوسلها أن تقيني, من نفسي!
    حتى جاء يوم زفافي, على حبيبي الذي اخترته, دون كل الشبان
    شاب ميسور, وذكي
    بل وسيم أيضا, فيه ومضة الشباب, وحيوية ربيعه
    أجبرت أهلي على القبول به
    حين أطحت لهم بورقة زواجي منه, من فوق سور الدار, بعد أن رفضوه.
    خاصة, أمي.
    وتعذبني أمزجته, المتقلبة, وثوراته, التي ما اعتدت عليها,, فمرة
    سلس كخرير المياه, وأخرى, صاخب معربد, وتالية, ضعيف يتوسلني أن ألتمس, العذر له, لأنه مازال غر, وأنه, سيتعلم الدرس.
    لكنه لم يفتأ يمارس لعبة الغضب الأبدي, على كل الأوضاع, ويحتج يلومني, حتى ونحن في أشد اللحظات, حميمية, يختلق الأعذار والمسببات.
    وصرت, أنكئ جروحي وآثارها, التي حفرت بملامحي, أخاديد لن تمحى, متمعنة بتعذيب, ذاتي
    لم أعد أطيق الحياة, معه
    استنفذت, كل طاقاتي
    وضاقت بي السبل
    وهو لاه عني, بكل احتفالاته, ويتشدق أحيانا, أنه تزوج بفتاة طاوعته, عشقا
    فتركت أهلها, من أجله!
    وكثيرا ما كان ينساني
    كوجود, آدمي
    يستذكر نصره, فقط
    ويتجاهلني
    ففاضـت أوجاعي, وطفح كيلي
    طلبت الإنفكاك منه, لأني, ما عاد بي صبر أتصبر فيه, على نزواته, وأهوائها المتباينة, ونحن نواجه أكبر أزماتنا, وأحلكها.
    كانت أروقة المحكمة محتشدة, بأنواع وأجناس من البشر, تتوافد عليها, والهم طاغ على كل الوجوه, تتفرد بها سمة الحيث والإضطهاد, دون أسماء.
    تتشابه الوجوه المتعبة, حد القهر من القهر.
    أدرجت صحيفة أوراقي وأرقامها, حسب طلب القاضي, أمام موظفة النفوس, بطلب عن صورة القيد, كي ينظر القضاء, بقضيتنا
    تبسمت الموظفة, برقة صفراوية!!
    حين تصفحت, وريقاتنا
    ورمت لي الرد كلطمة, تلقيتها على وجهي!
    وأسماء الكثيرات, معي
    في صحائفنا, معا
    لأكتشف!
    أني, لست الوحيدة بقيد, صفحته

    وأني, الزوجة السابعة!!
    اجدت أديبتنا في تصوير تلك الحالة الواقعية
    وفقت بالسرد
    أدعو لك بالتوفيق دوما وشكرا لإشراكي في القراءة لأديبة احبها واقدرها
    سلامي للاخت الغالية ذكرى

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    سيدتي المبدعة عائدة محمد نادر

    من الواضح أن البطلة مصابة بداء التسرع والغضب الشديد

    وكذلك التشاؤم وسوء الحظ أيضا مع الرقم 7

    بالرغم من أنه رقم قد حظي بالكثير من المميزات والأسرار


    كأنك تريدين تحقيق المثل العامي عندنا الذي يقول

    (المنحوس منحوس ولو علقوا عى راسه فانوس ) هههههاا


    مازال قلمك المرصع بالياقوت ونفيس الاحجار

    يمطرنا بكل جديد وفريد

    ورائع

    أدام الله قلمك ونبض قلبك وسلمت لنا


    تحياتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
    أستاذتي القديرة :عائده
    اليوم السابع للوهلة الأولى من العنوان ظننت أنه صحيفة اليوم السابع المصرية
    لكن وجدت البطلة ابنة السبعة أشهر التي لم تنضج اختياراتها وأخطأت حتى في اختيار زوجها وتسرعت
    في القبول بل لم تدقق إن كان متزوجا قبلها أم لا !!!
    واسمحي لي أن أوضح لك ان الرقم سبعة هذا قد حير العلماء
    فعدد كلمات الشهادتين في الاسلام سبعة
    عدد آيات القرآن الكريم سبعة
    عدد السموات سبعة
    عدد الأرضين سبعة
    الطواف حول الكعبة سبعة
    السعي بين الصفا والمروة سبعة
    قال تعالى
    قال تعالى :
    ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ٌ ثم جعلناه نطفةً في قرارِ
    مكينِ ٌ ثم خلقنا النطفة علقةً فخلقنا العلقة مضغةً فخلقنا المضغة عظاماً
    فكسونا العظام لحماً ثم أنشأنه خلقاً اخر فتبارك الله أحسن الخالقين )12 – 14 (المؤمنون)
    زميلتي القديرة الغالية
    نجلاء نصير
    الله عليك حبيبة قلبي
    والله أعرف
    أقسم بالله أعرف, أن الجبال سبع
    والأراضي سبع
    والبحور,
    والسموات,
    وأيام الأسبوع
    وأبواب الجنة, وأبواب النار وووووووووووو
    لكن
    ما بيدي حيلة, خرج النص من يدي
    هي واليوم السابع, ولعنتها
    هل أنا مسؤولة, عنها هاهاهاها
    أمزح معك غاليتي
    لكنه فعلا خرج من يدي, هكذا
    هذه رؤية لشيء, ما
    لوضع ما
    فهل سألام عليها, أبد الدهر
    نحن نكتب الرؤى, والقراء لهم حق التأويل, بأي طريقة يرتأونها
    ومامن راد لرؤيتهم, مطلقا
    وفعلا سيدتي, التعجل
    التعجل
    التعجل
    هو أكثر الأحداث التي تصيبنا, بمقتلا
    أشكرك على رؤيتك
    أشكرك على مداخلتك
    كنت رقيقة, وراقية
    ودي ومحبتي لك نجلاء

    رياح الخوف


    رياح الخوف الريح تعصف بقوة، تضرب كل ما أمامها، تقتلع بطريقها أشجارا يافعة، لم تضرب جذورها الناعمة بعمق في الأرض، فتطير معها أعشاش العصافير الصغيرة، والحمائم تحوم حول المكان تبحث عن صغارها، وتهدل بهديل مفعم بالوجع والحزن، كأنها تبكيها، وربما تطمئنها أنها مازالت قريبة منها.. لتحميها. أوجع قلبي منظر الأفراخ الصغيرة وأنا أتخيلها

    اترك تعليق:


  • أحمد العبيدي
    رد
    سرد رشيق يستل حيويته من واقعية حتمية الأوفاق الرقمية في التأثير القدري للأشياء
    سرني التواجد هنا
    أحمد

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    جميلة القصة عائدة
    و كل هذه الصدف الغريبة التي جاء بها الرقم سبعة ..
    وجدتك مختلفة قليلا هنا ..
    لم أعثر على تلك القوّة في الكتابة و ذلك الريتم السريع الذي ألفته في قصصك..
    لا حظت كثرة استعمالك للفاصلة في غير محلّها.. مثلا هنا :
    وكثيرا, ما كان ينساني, كوجود, آدمي,يستذكر, نصره, فقط
    و بعض الزيادات مثل لفظة على التحمّل ..هنا :
    وضاقت بي السبل, على التحمل
    وهو لاه عني

    سعيدة بالقراءة لك كما دائما .
    محبّتي عزيزتي.


    آسيا
    آسيا
    آسيا
    ( متعديها شويه زميلتي الغالية ) هاهاها
    أمزح معك صدقيني
    الحقيقة أني أعدل, ويأتي أحيانا تعديلي في الوقت غير المناسب ( خاصة مع انقطاع التيار الكهربائي ) فأعدل أو أصحح كلمة) ثم أحفظ وحين أعود مرة أخرى لكلمة أو حرف يحدث هذا الخلل
    صرت أنسخ النص وآخذه, أعدل ثم أنسخ, لأعود من التعديل, وهكذا
    مشلكة الكهرباء في العراق, مصيبة آسيا
    وبكل الأحوال كنت محقة فعلا لأني حين عدت للنص وجدت سطر ( طلع لفوق والثاني ) نزل لتحت
    أشكرك آسيا على كل مارأيت هنا
    كوني دائما بهذا الحرص علي, ولا تخافي أن أزعل لأني لا أزعل
    بل تسعدني هذه الملاحظات
    ودي ومحبتي لك سيدتي

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد
    الأديبة الرائعة عائدة
    مساك عبق الياسمين
    لا أعلم لماذا البطلة تتشائم من رقم سبعة على الرغم من إنه رقم تفاؤلي
    وشارة النصر
    وذكر كثيرا هذا الرقم منذ الأزل على أنه رمز للتفاؤل والخير ليتك أوضحت سبب تشاؤم البطلة من هذا الرقم
    ومن آهات أمها
    وكيفلالهذا الزوج الحبيب أن يؤدي به الحال لهذه النتيجة السباعية فجأة رغم إنها خاتمة مدهشة
    وجدت في قصتك أسلوب عرض رشيق يشد قارئه بجمال الإسلوب والحبكة القصصية
    ومن ثم عرض الأحداث بديع
    وقضية هامة تطرقت لها في حق الأختيار ولكن كأنني أحسست كون البطلة أصرت على هذا الأختيار وصلت
    لهذه النتيجة التي عليها أن تتحملها
    هي الحياة قد تصيب إختياراتنا وقد تصدمنا بها أنه الحظ الذي يلعب دوره في النهاية
    وجدت قصة أحببتها في كل طروحاتها غاليتي
    دمت في هذا الألق الذي لايمل أبدا وبأنتظار كل جديد لك
    وعيدك مبارك أعاده الله عليك بالخير والبركات .

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
    أضحك الله سنك، لست مشكلة أن تكوني أبنت السبعة لكن إن اتبع الأمر كابوس بهذا النوع فهي مشكلة .
    راقت لي قصتك حقا استمتعت بها كثرا

    الزميلة الغالية
    وسام دبليز
    أدام الله عليك ضحكة ( الأسنان جميعها ) هاهاهاهاها
    والله لم أكتبها للمزاح, لكن يبدو أنها كذلك
    فرحت أنها وصلت لقلوبكم
    فعلا المشكلة ليست ( بالسبعة )
    فهذه مسألة نتفق عليها جميعا
    أشكرك على مداخلتك
    ومداخلتك كانت ممتعة
    ودي ومحبتي لك

    اترك تعليق:

يعمل...
X