ا
الأستاذ أحمد عيسى
لقد ظهر في نصك خلط بين ظواهر باراسيكولجية متعددة الديجافو والتخاطر والجيمس فو والاستقراء
الأولى وهي صور وأحداث تعتقد انك شاهدتها في فترة معينة من حياتك ، تاتيك في لحظة غير محسوبة وقد قال عنها الباحث
الإنجليزي فريدريك دبليو : بأنّ العقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ يسجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي لذا يتوهّم الشخص أنّه مرّ بالتجربة التي شاهدها توا
وقد تكون حالات مرضية ( جزء من حالات الفصام ، أوحالات الصرع )
...فمعظم البشرقد مروا بها خصوصاً خلال السن ما بين 15 إلى 25 سنة ,ولكن كل مراحل العمر يمكن أن تكون عرضة لهذه الحالة
، وهناك حالة أخرى تسمى (جيمس فو) وتحدث بشكل معكوس للديفاجو وهو ان يعيش الإنسان حالة الغربة فيما هو يكون في مكان ألفه كأن يكون بيته أومقر عمله ولكنه يشعر بغربته عن المكان
وهناك ظاهرة تعني معرفة المستقبل أو التنبؤ وهي ظاهرة غير ظاهرة الديجافو فهذه الظاهرة تعني القدرة على رؤية أحداث مستقبلية ، وهذه الظاهرة قد تأتي صدفة أو تكون متلازمة للشخص ، وبعضها خاضع للتفسير العلمي ،والمنطقي
وهو أيضا غير الاستقراء والذي يكون قراءة أفكار الغير أو التأثير على تلك الفكارعن طريق
مؤثرات كهرو مغناطيسية
ومن الناحية العلمية لا يمر المريض بكل هذه الظواهر في وقت واحد لأن لكل ظاهرة مسببات خاصة بها
وتناولك لكلمة الديجافو كعنوان يبقى غير مكتمل لأنك جعلت البطل يمر
بكل هذ ه الأدوار
ظهور اسم أوسكار وايلد قادني إلى البحث في المتصفح عن هذا الكاتب المبدع ، وعن مؤلفاته فظهرت له مسرحية باسم ديجافو وكان الكاتب قد أبدع في تناول هذه الظاهرة في الكثير من مؤلفاته
أستاذ احمد عيسى المحترم
إن أدبك متميز فهو يجمع بين الفكرة والصورة النقية الواضحة والوصف الأدبي الذي لم يثقل القارئ بتنافر الألفاظ وتغليب الفكرة على المفردة
أي إن سهولة استخدام الكلمة أعطى النص عذوبة وتمكن ، وقدرة على التحليق بخيال خصب وأضاف دعامات قوية للنص
القصة جميلة جدا وفيها تجريب وتغريب
لأديبنا الغالي نصوصا محكمة البناء رصينة التركيب وهي إضافات جديدة أبدع نوع جديد من القص سيكون له حضور متميز
شكرا أيها الأستاذ المبدع
وارجوا أن لا أكون أثقلت عليك بملاحظاتي تلك
الأستاذ أحمد عيسى
لقد ظهر في نصك خلط بين ظواهر باراسيكولجية متعددة الديجافو والتخاطر والجيمس فو والاستقراء
الأولى وهي صور وأحداث تعتقد انك شاهدتها في فترة معينة من حياتك ، تاتيك في لحظة غير محسوبة وقد قال عنها الباحث
الإنجليزي فريدريك دبليو : بأنّ العقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ يسجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي لذا يتوهّم الشخص أنّه مرّ بالتجربة التي شاهدها توا
وقد تكون حالات مرضية ( جزء من حالات الفصام ، أوحالات الصرع )
...فمعظم البشرقد مروا بها خصوصاً خلال السن ما بين 15 إلى 25 سنة ,ولكن كل مراحل العمر يمكن أن تكون عرضة لهذه الحالة
، وهناك حالة أخرى تسمى (جيمس فو) وتحدث بشكل معكوس للديفاجو وهو ان يعيش الإنسان حالة الغربة فيما هو يكون في مكان ألفه كأن يكون بيته أومقر عمله ولكنه يشعر بغربته عن المكان
وهناك ظاهرة تعني معرفة المستقبل أو التنبؤ وهي ظاهرة غير ظاهرة الديجافو فهذه الظاهرة تعني القدرة على رؤية أحداث مستقبلية ، وهذه الظاهرة قد تأتي صدفة أو تكون متلازمة للشخص ، وبعضها خاضع للتفسير العلمي ،والمنطقي
وهو أيضا غير الاستقراء والذي يكون قراءة أفكار الغير أو التأثير على تلك الفكارعن طريق
مؤثرات كهرو مغناطيسية
ومن الناحية العلمية لا يمر المريض بكل هذه الظواهر في وقت واحد لأن لكل ظاهرة مسببات خاصة بها
وتناولك لكلمة الديجافو كعنوان يبقى غير مكتمل لأنك جعلت البطل يمر
بكل هذ ه الأدوار
ظهور اسم أوسكار وايلد قادني إلى البحث في المتصفح عن هذا الكاتب المبدع ، وعن مؤلفاته فظهرت له مسرحية باسم ديجافو وكان الكاتب قد أبدع في تناول هذه الظاهرة في الكثير من مؤلفاته
أستاذ احمد عيسى المحترم
إن أدبك متميز فهو يجمع بين الفكرة والصورة النقية الواضحة والوصف الأدبي الذي لم يثقل القارئ بتنافر الألفاظ وتغليب الفكرة على المفردة
أي إن سهولة استخدام الكلمة أعطى النص عذوبة وتمكن ، وقدرة على التحليق بخيال خصب وأضاف دعامات قوية للنص
القصة جميلة جدا وفيها تجريب وتغريب
لأديبنا الغالي نصوصا محكمة البناء رصينة التركيب وهي إضافات جديدة أبدع نوع جديد من القص سيكون له حضور متميز
شكرا أيها الأستاذ المبدع
وارجوا أن لا أكون أثقلت عليك بملاحظاتي تلك
تعليق