القصة الذهبية الثالثة "ديجافو" للمبدع أحمد عيسى لشهر ديسمبر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد عيسى
    أديب وكاتب
    • 30-05-2008
    • 1359

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    زميلي القدير أحمد عيسى :
    تزداد نصوصك إبهاراً ..في كلّ مرّة أكثر
    صار القلم طوع يديك ..
    تتنقّل به عبر بياض الصفحة
    بدرايةٍ، ومرونةٍ، وخبرةٍ ملموسةٍ، يزداد اتساع مداها وجوهرها ..
    والأجمل.. هذا التوغّل في الحالات النفسيّة ..في الصراعات التي تنهكها ..
    تسعدني القراءة لك
    ويدهشني قلمك أخي أحمد ..
    حيّااااااااااكَ ..
    الزميلة الرائعة : ايمان الدرع

    شهادة ، وأي شهادة ، من أديبة قديرة بحجمك
    أسعدتني هذه الاشادة ، فشكراً لك لأنك دائماً متواجدة ، ودائماً رائعة


    أتمنى أن تروق لك نصوصي دوماً
    وأن أتمكن من كتابة الأجمل كل مرة

    مودتي كلها
    ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
    [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

    تعليق

    • محمد سليم
      سـ(كاتب)ـاخر
      • 19-05-2007
      • 2775

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة

      الأخ والأستاذ والصديق الغالي : محمد سليم

      أردتَ الرد مكتوباً ، وليس على الغرفة الصوتية فقط .. j فسوف أسمح لنفسي بتجاوز بعض الردود مؤقتاً
      أشكرك أيها الرائع على هذه القراءة الراقية ، التي باعتقادي كانت أكثر من اقترب من القصة وجوهرها ، وربما أنت من كشفت السر وليس أنا ، حين حللت القصة وخرجت بأجمل ما فيها في الندوة بالأمس وعبر هذا التحليل الراقي
      بالنسبة لقصة (ده شافوه ) بصراحة جديدة خالص علي ، ربما هي تحليلك ولا أدري هل لها أصولاً ما سواء في اللغة أو في جذور الكلمة ، أو استنتاج أو اكتشاف تتفرد وحدك به j
      " يجيد لغة السرد المتداخل والمتشابك يجيد لغة الضباب .. والذي جعل من النص حالة غريبة كحالة بطل النصّ" تماهى البطل مع نصّه وتداخلا ..مع ملاحظة مقاطع يظهر فيها الراوي.............ومع أول وهلة سطر ينتابنا الشعور أننا أمام نص مكتوب بلغة ( جديدة )ماتعة مشوقة... وكأنه سيناريو أدبي لفيلم سينمائي يبحث عن كاميرا فنان وفنان آخر يُخرج لنا هذا العمل الأدبي الرائق "
      تعددية السرد هنا كانت منضبطة ، لأن ( الراوي العليم ) استطاع أن يظهر الرؤية من الأعلى / فيستطيع الكاتب تمرير كل الأشياء والأحداث ، وطرح الأسئلة واجاباتها ، ولعل في هذا رد على جزئية أشار لها الأستاذ محمد عزت بالأمس
      وفي هذا احكام للترابط المونتاجي بين أنماط القصة ، خاصة التزاوج بين المونولوج الداخلي والمشاهد الممنتجة المروية عبر ذلك الراوي العليم بشخوص القصة ، فالراوي هنا على اطلاع واسع بالبطل الرئيس ( أيمن ) وهو يفهم في نفسيته جيداً ـ، ويعرف دوافعه ويفهم مبرراته الى حد ما ، وهو أساساً يحاول الدفع به بعيداً عن ذلك الضباب وتلك الحالة الضبابية ، فيحاول أن يفك الطلاسم للمسرود له ، المتلقي
      إذ ان هذه المحورية ، الزمانية و المكانية ، توزعت بين شطري السرد : الأول للراوي الذي يسرد القصة عالماً بأحوال أيمن ، والثاني للمونولوج الداخلي توغلاً في نفس أيمن ، واظهار ما يدور في رأسه في هذه اللحظة بالذات ، ثم وصولاً الى قفلة العمل بالمزاوجة بين أبعاد ثلاثة :
      بعد الحدث الديناميكي ، والحركة التي تصخب في المشهد .. ( سارة واقترابها وهي تحمل المحقن ، لكي تعطيه ابرة المهدئ )
      ثم بعد الحوار الذي جاء مقطعاً كسيناريو على دفعات ( كفى .... يا .... أيمن ... )
      وأخيراً ، بعد المونولوج الداخلي للبطل ، وقد بدأ يتذكر ، فمر المشهد أمام عينيه كالطيف ، أو الذكرى الخاطفة ، حتى أنه كان أسرع في المرور من الحركة والسرعة التي تنطق بها سارة عبارتها الأخيرة في المشهد : كفى يا أيمن .
      أما اجابة السؤال ، فهي تكملة للفقرة التي سبقت القفلة ، لأنها جاءت بنفس الأسلوب الذي سيطر على القصة طوال فقراتها ، فالسارد هنا ، يجيب السؤال الذي سبق وأن طرحه بنفسه ، وأعتقد أن هذا من حقه .
      ((كان نهارا..الفرح والحزن متلازمان يجرانه جرا لذات الشارع ......))
      ليس مكان جريمته وحسب ، وهو مكان حبه وانتشائه ، لهذا يتأنق كل يوم وكأنه في يوم عرسه ليلقاها ، وقد أحسنت أنت حين قلت بالغرفة الصوتية أمس ، أنه ربما قابلها مئات المرات سابقاً ، وربما كان ذلك حقيقة أو مجازاً ، فهنا تختلط الحقيقة بالحلم ، حتى يغدو الفصل بينهما شبه مستحيل ..
      كانت هذه النقطة بالذات هي السر الأكبر في القصة ، والذي استطعت أنت بذكاء أن تتنبه له منذ البداية .

      ((.......نعم هي فرصته الذهبية .. ستقترب منه ، حتى تصبح بمحاذاته تماماً ، ثم تسقط حقيبتها أرضاً ، ولسوف تظهر صورتها مع (أيمن) ........))..
      الذي يحل الاشكالية هنا هو اللعب على وتر الأزمنة ، واستخدام الأدوات اللازمة لذلك ، لهذا فان البعض عاب علي استخدام التسويف : ســ ، لكن برأيي هذا هو ما ضبط الايقاع ، بين ما حدث فعلاً ، وما يحدث الآن وما سوف يحدث لاحقاً ..
      تلك الأزمنة الثلاثة ، هي التي تجعل القصة متوائمة مع الحالة النفسية للبطل ، فما حدث سابقاً هو ما سيحدث لاحقاً ، لأنها أحداث مكررة بات يعرف نهايتها في عقله الباطن ، فهو يحفظ ملامح حبيبته ، ويحفظ تفاصيل الشارع ، ويحفظ محتويات حقيبتها البنية ، ولكن البطل يدخل هنا في حالة أخرى من الاستنتاج ، ولحظات الصفاء العقلي ، والوهم الذي يعيشه وحده ، حالة التوهم هنا تجعله يقوم بتصرفات لا منطقية ، فيفتح شمسيته في يوم مشمس ، لم يسألني أحدكم لماذا ؟ هل لأن اللقاء الأول بها في ذات الشارع كان في يومٍ ماطر ، وكان هو يفتح شمسيته ، أم لأن الحالة المرضية تجعله يتخيل أشياء لم تحدث فعلاً ، أم هو فعلاً كان في لحظة صفاء ذهني جعلته يعرف أن الدنيا ستمطر ، هل القطرات التي مسحها عن المظلة كانت حقيقية أم كانت في ذهنه هو فقط , تعمدت أن أطرح هذه الأسئلة لكني لم أسع لاجابتها لأن اجابتها ستفقد القارئ اللذة .
      " لأن القارئ سيجد لبس يجب معالجته من الكاتب؟ ..إذ كيف كان على السرير يري ويشاهد بالمشفى وهو مصاب بظهره..والمنطقي ينام على بطنه هاهاهاها)..إلا لو قلنا أن بطلنا بمصاب بداء ديجاافو هاهاهاهاها من بداية القص حتى نهايته .......المهم "
      هنا نأتي الى الأمر الذي أردت تحديداً توضيحه لك
      أولاً أنا لم أذكر أنه ليس مصابٌ في صدره ، بل قلت : لا يشعر بألم الاصابة ، فتساءل بينه وبين نفسه : ربما هي طعنة من الخلف ، والاستدلال بالطعنة من الخلف لها دلالاتها بالنسبة لرجل جريح يعتقد أن حبيبته خانته ..
      ذات الأسئلة تتكرر ، هنا ، فهل هو لم يشعر بالألم نتيجة ما يمر به ، أو نتيجة لطعم الطعنة الأولى الذي لا زال عالقاً في نفسه ، أم لأن الطعنة كانت فعلاً من الخلف ، وهو غير منطقي لأنه لو كانت الطعنة من الخلف سيتبعها أيضاً ألم من الخلف ..
      اذاً فالتفسير الأكثر منطقية ، يأتي بعد اجابة سؤال أكثر أهمية :
      هل كانت هناك طعنة أصلاً ؟
      محاولاته المراهقة هذه لاستدرار عطف البطلة ، هل كانت محاولات جادة في التحرش باللصوص في الشارع ، أم محاولة حقيقة منه لايذاء نفسه بنفسه ، أو توهم الاصابة والارتماء أمام بوابات المستشفى ليحظى برعايتها أمام أعين الممرضات اللاتي حفظن أيمن وحالته المرضية ..
      " أتمنى على أستاذنا ربيع عقب الباب, أستاذتنا عائدة نادر وكل الأستاذة المهتمين بالقصة القصيرة والأدب عموما ..أن يعد لنا أمسية بالمركز الصوتي لمناقشة هذى القصة ..ومن المؤكد أننا سنستفيد أكثر وسيكون النقاش أرحب...... "
      وقد كان .. شكراً لكل من حضر هذه الأمسية الرائعة ، وأنت خصوصاً أيها الرائع فقد كنت متحمساً للقصة أكثر مني ، فشكراً لك رغم أنها لا تفيك حقك ..
      افتقدنا الرائع ربيع ولعل المانع كان خيراً ..

      شكراً لك على هذه (المداعبة ) لنصي المتواضع
      واذا كانت مداعباتك هكذا
      فليتك تداعب كل نصوصي القديمة والجديدة j
      مودتي التي لا تنتهي
      شكرا جزيلا ..الأديب والأخ الفاضل / احمد عيسى ...و
      بعد تحيتي .
      .

      قلتُ للحضور الكريم بالغرفة الصوتية أثناء الندوة ما معناه ؛
      # كاتب النصّ أي نص كان..لا يجب أن يشرح / يفسر النصّ بنفسه لأن تفسيره له سيقع في باب ( التبرير والدفاع عن النصّ ) وهذا ما قد لا يتقبله بعض القراء!؟ ..خاصة لو كان القص يحمل ألغازا أرادها الكاتب للجذب وشد الإنتباة ..لأن الكاتب بدفاعه عن نصّه فهو عندئذ يشرح / يبرر الصورة ( الذهنية ) المطبوعة في خياله وهو يكتب النص !..وليس بالضرورة أن تصل نفس الصورة إلى القارئ كون القارئ يقرأ ( كلمات ومفردات وجُمل مطبوعة على الأسطر) ويكونها صورا بخياله هو ...أذن توجد صورتان أو تصوّران في عقلين مختلفين ..والعقلان يتنافسان في فهِم وتخيّل الصورة ( صراع جميل بين القارئ والكاتب على الصفحات والأسطر والمفردات)......ومن الطريف هنا أن أقول :
      لو أمتلك الكاتب قدرةً على نقل الصورة المتخيّلة وترجمها الى لغة مقروءة..وفهمها القارئ كما كانت بذهن كاتبها لم وجدنا للأدب متعة ولا تشوّق بل سنجد جمالية أشبه بجمالية فن النحت التصويري ..
      الأدب أو أظن أنه ( قراءة لصور مرمّزه ..أو كما تقول أنت صور ضبابية تحمل معاني شتي مرتبطة بسياق منظّم ليس بالضرورة أن يصل لكافة القراء بمختلف شرائحهم ونوعياتهم ).......معذرة لا أعرف هل وصلت فكرة ما أريد أم لغتي لا تسعفني ؟...على فكرة ؟...
      يُقال أن البشر ثلاثة أنواع ..الأول تخيلات عقله تسبق لسانه وقلمه فيتلعثم بحديثه وهو يظهر الصورة من عقله ...والثاني يكوّن صور ذهنية بذات السرعة التى يكتب بها ..والثالث يكتب بصور جمالية أفضل بكثير مما هو مطبوعا بذهنه وأظن أنى من النوع الرابع هاهاهاهاها ..................

      هل تعلم أنى فكرت أن أكتب قصتك بطريقة السيناريو...و
      أكتب مثلا ؛ مشهد واحد ( البطل بالشارع يفعل كذا وكذا ...نهاري) ثم مشهد ثان ( البطل بالمنزل..ليلي ) وثالث بالشارع ( ليلي ..وقت الخناقة ) والرابع ( بالمشفي ...) ..
      ثم أقول للقارئ سؤالي التالي :

      لو شاطر قل لي الترتيب لصحيح والأصح للمشاهد هاهاهاهاهاهاه ( ولك جائزة )
      ولربما كنت سأضع له اختيارات ويستعين بصديق
      1- كل ما رأى البطل كان بالمشفي وهو على السرير بلحظة ( صدق ..أو لحظة وعي)
      2- كل المشاهد رآها البطل على سرير بيته
      الخ من خيارات ...................
      وأخيرا ....أشكرك أعطيتني أكثر ما أستحق من تكريم ...
      ولا يسعني إلا أن أشكر أستاذنا ربيع .................
      شكرا لكما
      ---------------------
      # على فكرة ما قال أستاذنا ربيع أعلاه صحيح تماما
      ويمكن تصنيف القراء إلى ؛
      1- قارئ إسكلوب وهو القارئ النمطي الذي يضع نفسه في قوالب مُسبقة من لون واحد ..والذي يريد اللحم ( هُبر= قطع كبيرة ودسمة) ولا يهتم بالمشهيات ولا بالمقبلات..عاوز الخلاصة من الآخر ( الخُلاصة مُشْ القناصة )هاهاها .....
      2 –قارئ بيتزا يريد الاستمتاع بالطعام ويهضمه جيدا وليستفيد من كافة عناصر الغذاء .....
      ولذا نجد قارئ الهُبر الإسكلوب دوما مصاب بالنقرص هاهاهاهاها ..وقارئ البيتزا دوما بشوش الوجه .....
      ................................
      وبوجهة نظر مضادة أقول أيضا :

      قارئ البيتزا قارئ طياري ..تاك واي ..أخطف وأجري ....
      وقارئ الإسكلوب يأكل بشوكة وسكين ......
      هاهاهاها ..
      يعنى ممكن أقول الكلام وضده في حنك واحد هاهاها
      وبس خلاص .
      ------------------------
      الإسكلوب هو : لحم شرائح بالبيض والتوابل ثم يغمس في ( مطحون البسماط ..أو الدقيق ) ويقلى أو يسوّى على صفيح ساخن ...............................
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 19-12-2011, 21:37.
      بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

      تعليق

      • فاطمة يوسف عبد الرحيم
        أديب وكاتب
        • 03-02-2011
        • 413

        #48
        الأديب أحمد عيسى
        تحية وتقدير
        استمتعت بقراءة القصة لو أنها تحتاج إلى أكثر من قراءة لأنها تدخلك في غياهب الذات البشرية ، وهذه الحالة تحدث مع الكثير ربما لأنهم يتمنون أن يكونوا أبطال هذه المواقف ، لكن هذا الموقف يشبه الحادثة التي وقعت مع الخليفة العادل عمر بن الخطاب الذي كان يخطب وإذ به ينادي " ياسارية الجبل، ياسارية الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم".بينما كان سارية في بلاد فارس ووصله صوت عمر يبلغه عن عدوه في الجبل وكتب النصر لسارية يمكن أن نقول أنها نوع من الإلهام وأن علي بن أبي طالب فسر الظاهرة قبل اوسكار وايلد
        اهنئك على فوزك بالمسابقة لأنك كاتب قدير وافتخر بكاتب من وطني

        تعليق

        • أحمد عيسى
          أديب وكاتب
          • 30-05-2008
          • 1359

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
          هل تعلم صديقي ؟
          كثيرا ما يحدث هذا الأمر معي .. احيانا مثلا أمر من مكان معين .. وأرى أشياء بسيطة.. كما حدث ذلك ذات مرة كنت أسير مع أحد أصدقائي .. وفجأة شممت رائحة عطر ما .. الغريب أنه لم يكن هناك أي عطر ولا أي رائحة .. سألت صديقي فأقسم أنه لم يشم أي شئ وسخر مني.. وفي هذه الأثناء تراقصت أمام ناظري بعض الصور كأنني رأيتها من قبل .. فحكيت له فلم يصدقني .. لكنه فيالنهاية صدقني حينما تحقق له التنبؤات التي توقعتها تحدث بعض لحظات ..
          بعض الفلاسفة أرجعوا هذا الأمر لأسطورة تقول أننا حلقنا من قبل ثم متنا لكن ظلت الأرواح تستدعي ما عاشته سلفا..
          نص هااااام للغاية ويثير قضية بلا شك تحتاج لإعادة دراسة..
          الله عليك يا صديقي فنااااان والله.. أحييك
          الأخ الحبيب الرائع : محمد سلطان

          أشكرك أيها الرائع لهذا المرور الثري الذي أسعدني

          وهذه الظاهرة أستاذي تحدث بالفعل ، ربما معي ومعك ومع كل قارئ لهذا الموضوع

          ورغم أنها ليست موضوعنا الأساس في هذه القصة

          الا أنها تستحق أيضاً الدراسة كظاهرة

          بانتظار نص جديد تمتعنا به صديقي الغالي

          الى لقاء
          ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
          [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

          تعليق

          • أحمد على
            السهم المصري
            • 07-10-2011
            • 2980

            #50
            كأنه حلم بداخله حلم آخر والاثنان تشابكا مع الواقع والمستقبل
            قصة رائعة

            الضبابية (التوتر) تحث على التفكر وتعطي الإنسان الدافع للإستمرار في الحياة .

            شكرا لك أستاذ أحمد عيسى

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #51
              وكان شوقي لهذه الرائعة كبيرا
              قلت لأعود لها
              قرأتها مرة أخرى شوقا لها
              أسميت أيمن بغير اسمه بيني وبين نفسي
              ولا تسألني عن اسمه الجديد لأنه سري هاهاهاها
              الزميل القدير
              أحمد عيسى
              ديجافو نص رائع جدا
              سيبقى عالقا في الذاكرة لأنه نص حقيقي
              ودي ومحبتي لك

              الممسوس

              الممسوس! أي ريح صرصر عصفت اليوم الشمس مبتورة الخيوط، وشبح القادم ينسل خفية يغطي وجهه غروب أصهب. لم أكد أعرفه لولا وشم أنزله على كفه في ليلة دهماء غاب عنها القمر، أريق فيها الكثير من دمه وحبر صبه فوق الجرح، يدمغ يده فيه ويئن مبتلعا وجعه. لم تك ملامحه تشبه ذاك الشاب الجسور الذي ملأ حيطان الشارع برسومه، وأنا صبي ألاحقه مثل ظله/
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • عبير هلال
                أميرة الرومانسية
                • 23-06-2007
                • 6758

                #52
                ألف ..ألف ..ألف مبروك

                أديبنا القدير

                أحمد عيسى الذهبية

                أيها المذهل

                لك قلم مميز يسعدني دوماً

                القراءة له ..

                والذي أبهجني أكثر هو كوني

                أول من تهنئك بهذا الفوز

                لك مني أرق تحياتي وورودي
                sigpic

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #53
                  ألف مبروك الأستاذ أحمد عيسى ..

                  على نجاحك بالوصول إلى المركز الثالث,

                  وهذا دليل نجمك الساطع في عالم القص.

                  تحياااتي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • سعاد ميلي
                    أديبة وشاعرة
                    • 20-11-2008
                    • 1391

                    #54

                    جميل أ أحمد أبدعت حقا.
                    ... و أتساءل أين كنت من هذه القصة الراقية.. لم أنتبه لها إلا الآن ! ترى هل هو تقصير مني ؟ أم مسؤوليات أخرى تعيقني عن الرؤية ^_^
                    عفوا منك يا صديقي المبدع أحمد..
                    مودتي التي لا تحصى
                    مدونة الريح ..
                    أوكساليديا

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #55
                      ديجافو
                      نص يستحق الأولى
                      والثانية
                      والثالثة وبجدارة
                      نص أعطيته من روحك الكثير فجاء كما عشنا معه
                      حقيقة هناك نصوص تستحق أكثر مما تنال ونصك هذا يستحق أكثر ولست أجاملك زميل احمد وأنت تعرفني
                      أنا شخصيا من أشد المعجبات بهذا ال ديجافو
                      ودي ومحبتي لك وسنة تقدم لك لأنك تستحق
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • دينا نبيل
                        أديبة وناقدة
                        • 03-07-2011
                        • 732

                        #56
                        أ / أحمد عيسى ..

                        أبارك لك هذا التميز الرائع والتتويج الذي تستحقه بجدارة .. " ديجافو " هي أجمل ما كتبت سيدي في رأيي المتواضع وكانت تستحق الجائزة الأولى .. لكن يكفيك أنك قد أضفت بصمة للقصة القصيرة ! .. وهذا ما شهد به الكبار هنا

                        أتمنى لك كل توفيق أ / أحمد ..

                        تحياتي لك ولفلسطين الأبية

                        تعليق

                        • صالح صلاح سلمي
                          أديب وكاتب
                          • 12-03-2011
                          • 563

                          #57
                          مبروك لنا جميعا تميزك
                          تحياتي القلبية
                          شكرا لك

                          تعليق

                          • عبير هلال
                            أميرة الرومانسية
                            • 23-06-2007
                            • 6758

                            #58
                            أتنازل لك أديبنا القدير

                            أحمد عيسى عن الذهبية

                            فأنت والجميع

                            أفضل مني

                            ما أنا إلا عاشقة للكتابة

                            يكفيني أنني أحظى بتشجيعاتكم

                            الجميلة والتي تدفعني قدماً للأمام

                            لست أطمح بأية ذهبية ..سعادتي هي

                            بوجودي بينكم..


                            أتمنى من قلبي أن يتم اعطاءك الذهبية

                            الأولى ..

                            وليتم تتويج قصة أخرى غير "حناني "

                            للذهبية ..

                            بانتظار رائعة جديدة لك

                            تبهرني كالمسافر

                            بصراحة تفاجأت حين فازت حنان

                            بالمرتبة الأولى واعتبره شرف لي

                            أن يتم تشجيعي من قبل ثلة المبدعين..

                            مودتي

                            بالفعل أتمنى أن يتم تحقيق أمنيتي هذه..

                            كل عام وأنتَ بخير

                            كل عام والجميع بخير

                            لا أنسى أن أشكر القدير ربيع الذي

                            لولاهُ لما دبت الحياة بقسم القصص

                            وأنتعشت أقلامنا لتحاول جهدها

                            أن تقدم الأفضل..

                            همسة أخيرة: شاهدي ربي أنني قد قررت التنازل

                            عن الذهبية الأولى للقدير أحمد عيسى

                            دون أن أقرأ ما كتبته القديرة عائدة ..

                            هو أديب رائع وراقي وله قلم أتنبأ له

                            بمستقبل باهر ليس فقط بفلسطين

                            بل بالعالم العربي ..

                            أمنياتي للجميل أحمد عيسى بالتوفيق

                            والمزيد من الإبداع ..
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #59
                              ديجافو كان آخر ما أنجبت فترة زمنية من التجريب
                              و البحث عن جديد من خلال نصوص قرأناها هنا
                              و تمتعنا بها
                              ما بين ارتقاء و ارتقاء
                              حتى كانت ديجافو ، تلك الدهشة التي أتت .. ليس بسابق انذار
                              و لكن كانت كل المحاولات السابقة تقول أن نصا جميلا في سبيله
                              للولادة .. و أظننا لن نقف عندها كثيرا ، لأن القادم سوف يكون أحلى و أدهش !

                              ألف ألف مبروك لذهبية تستحقها ، من قرائك و محبيك و محبي القص الجميل
                              و سنة ندية وخضراء عليك و على الجميع !

                              محبتي
                              التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-01-2012, 09:30.
                              sigpic

                              تعليق

                              • جمال سبع
                                أديب وكاتب
                                • 07-01-2011
                                • 1152

                                #60
                                الأستاذ أحمد عيسى ..
                                قصة ديجافو من النوع الذي قفز عن فلسفة المعتاد ، تمكنت من خلالها من رسم إيطار مذهب خاص بك و لوحدك ، أنا أقول تستحق أكثر من تتويج لأنها رصدت حالة من الدهشة و من الخيال ، هنا أرفع صوتي " ألف مبروك أستاذي المبدع "
                                ننتظرك في شهر جانفي و كل عام و أنت بألف خير.
                                عندما يسألني همسي عن الكلمات
                                أعود بين السطور للظهور

                                تعليق

                                يعمل...
                                X