الخلافة الضرار:هل "الخلافة...الأمريكية" هي نظام الحكم البديل القادم في و.ع
تقليص
X
-
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
-
-
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
-
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أخي الكريم على موضوعك الرائع
في الحقيقة هي ليست خلافة أمريكية باسم الاسلام
بل هو رضوخ أمريكي لإرادة الشعوب العربية الثائرة
وهذا ما أراه من وجهة نظري فامريكا كل ما يهمها هو مصالحها فقط
وهي مستعدة للتحالف مع أي تيار ومساندته لتحقيق مصالحها
هم يرويدن
والله فعال لما يريد .
وشكرا لك
تعليق
-
-
شكرا على طرح السؤال أستاذ ليشوري وان كان السؤال لم يعد يحتاج الى رد بعد أن أصبحت المطارحات الغرامية ما بين الاسلاميين وأمريكا علنية مكشوفة واضحة وأفضل رد هو هذا :
كشفت وثائق صادرة عن السفارة الأميركية في تونس، ضمن تسريبات «ويكيليكس» الأخيرة عن علاقة جيدة جداً تربط بقايا حزب النهضة الإسلامي التونسي في عهد الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي بالبعثة الدبلوماسية الأميركية. زيارات متبادلة بين الطرفين،
وتشديد من قادة النهضة على تمثيلهم الإسلام المعتدل، وهو، برأيهم، الحل للديموقراطية في المنطقة، وتونس تحديداً .لكن تبدو المفارقة كبيرة بين ما يعلنه النّهضويّون حول سياسات الولايات المتّحدة و بين ما تكشفه هذه الوثائق من علاقة وطيدة تجمعهم بها. ذلك أنّ الكثير من مناصري حزب النّهضة يكتبون في منتديات إلكترونية عدّة أنّ السلطة، في أيام حكم الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، كانت تلاحقهم وتضطهدهم بناءً على طلب أميركي . فالولايات المتحدة لا تريدهم أن يصلوا إلى السلطة، رغم أنّهم يمثلون «الإسلام المعتدل الذي سيحقق العدل والمساواة والديموقراطية». لكنّ مجموعة من برقيات السفارة الأميركية في العاصمة التونسية تشير إلى أنّ العلاقة بين الحزب والسفارة كانت متقدمة.
كذلك يبدو من الوثائق الاهتمام الأميركي الدائم بما يفعله الإسلاميون ونشاطهم السياسي، فموظفوها لا يوفرون أيّاً من زوارهم السؤال عن الناشطين الإسلاميين على الساحة السياسية، وقوتهم الفعلية على الأرض وحقيقة مشاريعهم.
ففي وثيقة تعود إلى 23 ماي تتناول الوضع في البلاد بعد الانتخابات المحلية بداية الشهر نفسه، يؤكد أحد أعضاء حزب التجديد (الشيوعي سابقاً) أنّ حزب النهضة الإسلامية لا يزال فاعلاً على هامش المعارضة القائمة ويستهدف الشباب الذين يترددون إلى المساجد. ويقول السفير الأميركي في تونس، وليم هادسون، الذي كتب البرقية، إنّ المعارضة العلمانية أدركت أهمية ذلك، واتصلت بالإسلاميين ومن ضمنهم فلول حزب النهضة في البلاد. وقد اعترف رئيس الحزب التقدمي الديموقراطي، نجيب الشابي، للسفير بأنّه التقى أعضاء من النهضة خارج تونس، أخيراً. وأسرّ زعيم حزب التجديد آنذاك محمد حرمل، بأنّه لا يستبعد اتخاذ بعض الترتيبات مع الإسلاميين لتعزيز نشاطات حزبه. لكن انتهازية الشابي وحرمل، دفعتهما إلى تحذير السفارة من التعامل مع الإسلاميين، أياً كانوا، «في العراق أو أيّ مكان آخر»، وانتقدوا «المكاسب السياسية التي ينالها الشيعة في العراق». ولم يقتصر التحذير من الإسلاميين على هؤلاء، بل وصل الى الجمعية التونسية للنساء الديموقراطيات خلال اجتماع في يوم 9 فيفري 2006 مع أحد الموظفين في السفارة. إذ قالت إلهام بلحاج وحفيظة شقير من الجمعية، إنّ القبول بحكومة إسلامية يعني «استبدال ديكتاتورية بأخرى». ورأتا أنّ الوضع مشابه مع من يطلقون على أنفسهم لقب «مسلمين معتدلين».
وفي وثيقة أخرى، تعود ليوم 29 نوفمبر 2005 ، بعنوان «انقسام ثنائي للإسلام في تونس»، يتحدث السفير وليم هادسون عن وضع الإسلام في تونس، ويعرض تزايد التديّن في البلاد وتاريخ العلاقات بين السلطة والحركات الإسلامية. ويبدو من هذه الوثيقة، أنّ العلاقة بين السفارة وأعضاء حزب النهضة الإسلامي المنحلّ جيدة، اذ تستعين بهم السفارة للمعلومات. ففي هذه الوثيقة المذكورة، يقول السفير إنّ أحد أعضاء الحزب السابقين اشتكى لأحد الموظفين السياسيين في السفارة من أنّ المجموعات السياسية الإسلامية لا تهتمّ سوى بالنشاطات السياسية والتحالفات. وأضاف عضو النهضة أنّ الله والدين غير مهمّين لهؤلاء، أي أنّهم ليسوا أفضل من القيادة السياسية الحالية في البلاد.
ويبرز الاهتمام الأميركي بموضوع الإسلام في تونس أيضاً في وثيقة تعود ليوم 22 مارس 2006 التي تنقل وقائع طاولة نقاش عقدت يوم 8 مارس، مع بعض ناشطي المجتمع المدني، فيعود الحديث دائماً إلى وضع الإسلاميين وقوّتهم.
ويبدو من بعض الوثائق أنّ شخصاً كزياد الدولالتي، وهو اليوم عضو المجلس التأسيسي للنهضة، كان صديقاً للسفارة، وعلى جدول الزوار الدائمين. زائر يسعى ما في وسعه للترويج لحزبه ولشخصه على أنّه يمثل الإسلام المعتدل.
وعلى غرار الدولالتي، يحاول أعضاء الحزب السابقين الترويج لأنفسهم على أنّهم يمثلون الإسلام المعتدل الذي تبحث عنه الولايات المتحدة في المنطقة. ففي وثيقة تعود لـ18 أوت 2006 تتناول ردود الفعل التونسية على حرب جويلية 2006 في لبنان، يلتقي المستشار السياسي في السفارة مع زياد الدولاتلي، والناشط في المجتمع المدني صلاح الدين الجورشي، الذي قال إنّه ترك النهضة لخلافات معهم. قال الاثنان للمستشار إنّ الحرب في لبنان ودور الولايات المتحدة في مساندة اسرائيل قوّيا حزب الله ومجموعات متطرفة أخرى، كما عززا التوجه لدى الشباب التونسي إلى التماهي أكثر مع أفكار مجموعات جهادية مثل «القاعدة» عوض مجموعات «غير عنفية ومعتدلة من النهضة». ويضيف السفير إنّ الاثنين يطلقان على نفسيهما وصف «مسلمين معتدلين».
في الخامس عشر من آب 2006 عقد لقاء بين الإسلاميين التونسيين المعتدلين والمستشارين السياسي والاقتصادي والضابط السياسي في السفارة. وفي برقية في 21 أوت يرسل نائب رئيس البعثة في تونس ديفيد بالارد تفاصيل ما دار في اللقاء، الذي أعدّه بناءًا على طلب التونسيين، رضوان مصمودي، وهو أميركي من أصل تونسي يرأس مركز دراسة الإسلام والديموقراطية في واشنطن. شارك في الاجتماع سعيدة عكرمي، الأمينة العامة للرابطة الدولية لدعم السجناء السياسيين، صلاح الدين الجورشي، صحافي وناشط في المجتمع المدني وعضو سابق في حزب النهضة، وزياد الدولاتلي وهو من مؤسسي الحزب، وقضى 15 عاماً في السجن. وتوضح البرقية أنّ الإسلاميين المعتدلين، كما تسمهيم مع بعض التحفظات، إذ ترفق هذه العبارة بمزدوجين كأنّها تلقي المسؤولية بالتسمية على آخرين، أرادوا مقابلة ممثلين عن السفارة «لإعادة فتح حوار في «القضايا المشتركة». ونكتشف أنّ العلاقة بين الطرفين و«الحوار» بينهما يعودان إلى الثمانينيات وتوقف «الحوار» بعد الحملة الحكومية على الحزب وحلّه وزجّ قادته في السجن. وتضمّن هذا الحوار القديم لقاءَات مع أعضاء من الكونغرس زاروا تونس».
المحاورون الإسلاميون رأوا أنّ تونس مثال للإصلاح الديموقراطي في الشرق الأوسط. وقال الدولاتلي إنّ «كون تسعين في المئة من التونسيين علمانيين يشجع على عملية تطوير ديموقراطية حقيقية». محاوروه الأميركيون لم تقنعهم هذه الفكرة، وعبّروا عن ذلك في البرقية، وخصوصاً أنّها تأتي من «إسلامي». وسخروا من ادعائه أنّ حزب النهضة حصل قبل حلّه على ستين في المئة من أصوات المقترعين (انتخابات 1989)، فيما لم تتعدّ النسبة الحقيقية، وفق بالارد، الذي كتب البرقية، الثلاثين في المئة في أفضل الحالات.
التونسيون حاولوا إقناع موظفي السفارة بأنّ التعاطي معهم يصبّ في مصلحة واشنطن كي تعيد الثقة والصدقية لنفسها في الشرق الأوسط، وهي تحتاح الى نموذج ناجح عن الديموقراطية في المنطقة. الدولاتلي، الأكثر تحمساً للتعاون مع واشنطن على ما يبدو، حاول خلال الاجتماع الترويج لبلاده على أنّها الأنسب لتحقيق هذا النموذج، وليس العراق. وقال إنّ من الجيّد أن يكون هناك بديل من «البن لادنية».
وطلبت المجموعة، التواقة ربما إلى اعتراف أكبر قوى امبريالية في العالم، بضع «خدمات» من السفارة. أهم هذه الخدمات زيارة ممثل عن البعثة الدبلوماسية الأميركية لحمادي الجبالي، أحد قادة حزب النهضة، وهو «إسلامي معتدل» كما قالوا، لأنّه ممنوع من مغادرة محافظة سوسة. إلى ذلك، طلبوا إدراج أسماء بعض الإسلاميين المعتدلين على لوائح زوار السفارة والزيارات التي تنظّمها للولايات المتحدة من وقت لآخر.
يقول بالارد في البرقية إنّ السفارة سعيدة لمبادرة المجموعة إلى الاتصال بها، لكنّها لا تأمل تغييراً كبيراً في المستقبل مثلهم، ويقول إنّها (البعثة الأميركية) واعية لدوافع المجموعة إلى الاتصال بها، وخصوصاً بعد تصريح دولالتي عن الستين في المئة.
نفّذت السفارة بعض الخدمات المطلوبة، وزارت الجبالي في إقامته الجبرية، فزار أحد الموظفين السياسيين في السفارة الجبالي في 31 أوت 2006 في منزله في سوسة، لأكثر من ساعتين. ما لفت نظر الضابط أنّه على عكس كل من يلتقيهم من المجتمع المدني والمعارضة، لم يشتك الجبالي من السياسات الأميركية في لبنان، وإسرائيل والعراق. الجبالي، الذي قال إنّ راشد الغنوشي هو قائد النهضة، أكّد أنّ النهضة في تونس هو نفسه كما في أوروبا. وككل الحركات الإسلامية في حضرة الأميركي، قال الجبالي إنّ النهضة، بما هو حزب، يريد أن يدخل تدريجاً إلى السياسة التونسية، ولا يريد دولة إسلامية. وكما يفعل الجميع، انتقد الجبالي الأحزاب الإسلامية الأخرى التي تعتقد أنّها تملك «الحقيقة الإلهية، ولا تتقبل النقد». الجبالي، رداً على ملاحظة موفد السفارة أنّه يبدو علمانياً، قال إنّه يفصل ممارسته للدين عن الحياة العامة. وأضاف أنّ المسلمين المعتدلين كلّهم يفكرون مثله، ويرفضون العنف.إجابات الأميركي كانت حاضرة لتذكّره بتفجير مناصرين للحزب فنادق في الثمانينيات. ولم يصدق الموفد ما قاله الجبالي عن أنّه ممنوع من العمل، وعن التضييقات بحقه، نظراً إلى بيته المؤثث جيّداً وبذخه في استقبال الضيف.كذلك تطرق الجبالي إلى التطرف الإسلامي الحالي مقارناً بين عناصر النهضة المنفتحين والشباب التونسي المتديّن والمتطرف جداً، نتيجة القمع. وكذلك لمنع النهضة من ترويج أفكاره المعتدلة.
قد لا يكون جميع الناشطين في حزب النهضة، قبل حلّه، والذين بقوا أوفياء لنهجه بعد حظره «أصدقاء» للسفارة الأميركية في تونس، لكن مما لا شك فيه أنّ فاعلين في الحزب، وأهمّ رموزه والمتحدثين باسمه «حاوروا» الأميركيين لسنوات طويلة، طمعاً باعترافهم، ورغبة منهم ربما بتكرار تجربة العراق. فإذا قررت واشنطن قلب الطاولة على صديقها (السابق) بن علي، فالنهضاويون كانوا جاهزين، دوماً وأبداً، لمباركة ذلك وحكم البلاد، وخصوصاً أنّهم، كما كرروا، «معتدلون»، وهو «النوع الإسلامي» المفضّل للأميركيين.
أيا زهرة المجد كوني ربيعا
فإن الربيع طواه الخراب
وكوني خلودا، وكوني سلاما
وإن كان درب السلام سراب
تعليق
-
-
تحيتي الأستاذ ليشوري
أتفق معك أن ما حدث ليس سوى ركوب الموجة لتسييرها باتجاه يساير المصالح الأمريكية ، وهنا ستقوم أمريكا وحلفاؤها بتصنيف الإسلام لمعتدل وسطي ومتطرف ، والمسلمين لمسلمي الاعتدال ومسلمي الإرهاب ، وسيقع معظم الأحزاب الإسلامية في فخ نفي التهمة والسير ضمن الرؤية الأمريكية للإسلام ، إسلام بلا مخالب ولا أظافر ولا أنياب ، وستبني أمريكا سدودا عالية أمام نجاح المسلمين ليكونوا خارج المجال الخبزدولار الأمريكي ، أو التحكم بالثروات الطبيعية للمسلمين ، وما دام المسلمون نهرا يصب في بحيرة الغرب فليسموه ما شاءوا .
والأحزاب الإسلامية لها من القدرة على مط الإسلام أو تفصيله على المقاس الذي يوافق عليه الغرب للاستمرار بالحكم ، والحركة الإسلامية ما دامت ضمن الزجاجة الأمريكية فلا مانع لديها من الأكل والشرب والعبادات والتناسل ، وأما إن حاولت فط الطلسم والخروج من القمقم فالخطط البديلة موجودة ، الحصار ، والتجويع ، والمؤامرات ، واستعداء الشعوب عليهم بفرض العقوبات التي تجعل الشعب يقول : رغيف الخبز أولا ، والراتب وليحدث الطوفا من بعدي .
ما يحدث في العالم العربي هو استكمال الاعتراف بالدولة العبرية ، فالقوى السياسية الفاعلة في الدول العربية هي القوى الوطنية ، الإسلامية ، وقد بصم الوطنيون على صك اعتراف بالدولة العبرية ، وبقيت اللحى والعمائم لتكتمل الحلقة / تحيتي .نثرت حروفي بياض الورق
فذاب فؤادي وفيك احترق
فأنت الحنان وأنت الأمان
وأنت السعادة فوق الشفق
تعليق
-
-
السلام عليكم أولا أشكر الأستاذ العميد الذي يطرح الأفكار للمناقشة وهذه ميزة تحسب له وذلك لمحاولة إزالة الفكر الخبيث والنهوض بالفكر القيم والصحيح الذي يصب في مصلحة أمتنا العربية الإسلامية.
أود أن أعقب على أستاذنا ليشوري وعلى ما يبدو لي فهو فقيه ولكن الصواب خانه حينما وصف
صعود الفكر السليم للأمة وتوليه شؤون بلدانها بالخلا فة الأمريكية بالله عليك سيدي أريد أن تجيبني عن أسئلتي هذه. هل تعتقد أن أمريكا هي قالت للشعب أن يصوت على الإخوان في المغرب وتونس مصر هل تعتقد أن أمريكا تدخل إلى سريرة الإنسان العربي . أظن أن هدفك ليس فيه ما يرجح نظريتك المخيبة للأمل . واعتقادك هذا يصب في امتصاص غضب الجزائريين ربما ضد استبداد سلطتهم. وألا ما قلت هذا. وأنت أدرى مني بواجبات الفقيه تجاه شعبه.
هل كانت الأنظمة العربية السابقة وفية لتطلعات الأمة كما الحال الآن في الجزائر .لا شك أن العدل والمساواةعندك ليساإلا بخطابات تكرس تزكية استبداد بمبرر الفتنة . وكل من يفضل مصلحته الشخصية مع زمرة بطانته ويماطل في تلبية متطلبات شعبه ما هو من شعبه ولا يحب له الخير ولا بد أن يأتي عليه يوم يعض فيه النواجد. وسيحاسب في الدنيا قبل الآخرة.التعديل الأخير تم بواسطة حسان داني; الساعة 05-01-2012, 13:31.الاسم حسان داودي
الوصل والحب والسلام اكسير جمال لا ينفصم
[frame="7 98"]
في الشعر ضالتي وضآلتي
وظلي ومظللي
وراحتي وعذابي
وبه سلوى لنفسي[/frame]
تعليق
-
-
أستاذنا الحبيب وأخونا اللبيب حسين ليشوري
سلام الله عليك وعلى بلادنا الفريسة ..
مع شديد إعجابي بصدقك وإصرارك الشجاع على موصلة المواجهة لهذا المشروع الشيطاني المطروح
فاسمح لي أن أقف إلى جانبك لأقول:
{ إنه النظام العميل الصهيوأمريكي نفسه بعباءة أصولية إسلامية }
مشروع يتم التسويق له إعلاميا وسياسيا وديبلوماسيا ..
يموله :البيترودولار الخليجي العربي .. ( مكاتب طالبان في الدوحة .. والسلفية الناشطة في السعودية
والكويت واليمن , والسلفية الجديدة والإخوان في دول شمال أفريقية مصر وليبيا وتونس والمغرب .. )
ويشن حملاته :
- الإعلامية: جميع القنوات الصهيوأمريكة الناطقة بالعربية بقيادة الناتو أمثال الجزيرة
والعبرية والوصال والصفا والـ bbc .. والـمواقع الإليكترونية كالفيسبوك والغوغل واليوتيوب
- والثقافية : مجموعة موسسات جاسوسية استخبارية تعمل تحت غطاء العمل الاجتماعي المدني
وأخرى أصولية دينية تتبنى خطابا متشددا فتنويا ...
- العسكرية : الناتو وبعض فصائله الاستخبارية وزمره المرتزقة والعميلة وبعض كتائب
الجيوش والاستخبارات العربية والتركية والصهاينة
تتبنى ( الأنظمة-المشروع ) الجديدة:
1- ديبلوماسيا: مصالحة العدو الصهيوني والتخلي عن الحقوق الوطنية المشروعة والمقاومة والتحرير
من خلال تكريس ومباركة اتفاقات الاستسلام السابقة وتشجيع تبادل السفارات مع الصهاينة
( في جنوب السودان وقريبا جدا في ليبيا وتونس و .. وكذلك سحب حماس من صفوف
المقاومة مغطاة بعباءة المصالحة الوطنية .. ) كل ذلك مدعوما بفتاوي قرضاوية وسلفية مشجعة
2- اقتصاديا : فتح الأسواق الداخلية والثروات الوطنية للاستباحة من قبل الغرب الجائع والمفلس
اقتصاديا .. من خلال عقود مجزية - نفطية وعسكرية وأمنية - لشركات الغرب الصهيونية
مع تفاقم العجز والضيق الاجتماعي والاقتصادي لاقتصاديات هذه الأنظمة وانتشار البطالة والفقر
والجهل في مجتمعاتها ..
3- عسكريا : خلق لاعبين اقليميين جدد ( تركيا , قطر, الجامعة العربية )
ومحاورصراع جديدة ( تأجيج الفتنة وصراعات إقليمية فئوية وعرقية وطائفية وأثنية )
لضرب اللحمة والوحدة الوطنية وإضعاف الشعور الوطني والقومي لصالح الانتماءات
العرقية والفئوية كل هذا مدعوم بسيل من الفتاوي القرضاوية والسلفية .. لتقسيم المقسم
وتحقيق العولمة التي عجز الغرب عن ترويجها لدينا سابقا من خلال تفتيت الكيانات العربية الحالية وتقسيم المقسم ..
4- تقافيا : تبني سياسة التجهيل الممنهج وتعويم الأكاذيب ومعارف الغوغل وثقافة الفيسبوك المراقبة والموجهة
استخباريا من قبل ( الصهيو-أورو-أمريكان) والناقصة علما وثقافة وأدبا كل ذلك مدعوما بمؤسسات اجتماعية
جاسوسية وعميلة مجهزة ومتلفعة بعباءة العمل المدني والحقوق والحريات
5- كل ما سبق : يهدف أن يؤدي إلى إسقاط كل القيم والمبادئ الوطنية والقومية والفكرية والعقائدية
السائدة في مجتمعاتنا من خلال ترويج إلصاقها بالأنظمة الاستبدادية ووضعها إلى جانب مظاهر
الفساد السياسي والاجتماعي والتعسف من أجل إسقاطها مع محاولات إسقاط هذه الأنظمة ( بمختلف
الوسائل العسكرية والاستخبارية والديبلوماسية وبتمويل خليجي )
ملاحظة مهمة :
لكون العرب في معظمهم مسلمين فقد تم تبني هذا الفكر الإسلامي الأصولي المخترق صهيوأمريكيا
ولو كانوا بأكثريتهم مسيحيين مثلا لتم التعامل معهم بتبني فكرأصولي مسيحي أيضا كما يحصل في
السودان وقبرص وبعض دول أوربة الشرقية .. المهم هو بلوغ اهدافهم بابتلاع دولنا وشعوبنا
كما جاء في مخططهم القديم الجديد بروتوكولات حكماء صهيون ..
ومن الطبيعي في الخطوة اللاحقة أن يصار بعد ذلك إلى إسقاط هذه الأنظمة الإسلامية العميلة وبنفس
الأسلوب بعد أن تلصق بها جميع القيم والمبادئ الإسلامية فيتم إسقاط الإسلام مع سقوط هذه الأنظمة
والإسلام هو أهم أركان ومظاهر قوة العروبة .. فإذا نجحوا بجهلنا وتخاذلنا .. على العرب السلام
تحيتي وتقديري لك أخي حسين ليشوري
تعليق
-
-
نفهم من حديثك يا أستاذنا الفاضل أن أمريكا قد تآمرت على الشعوب فورطتها في ثورات غير متوقعة ،ثم هاهي الآن بقدرة قادر تتفق مع الإخوان وتتصافى القلوب ،لتمكنهم من الإستيلاء على الكراسي .طيب ..مالهدف الذي تسعى من وراء نواياها التي تعتبرونها دنيئة ؟؟ماذا لو أن الإنتخابات المصرية مثلا لم يحقق فيها الإخوان نجاحا متوقعا .. فلنقل نجحوا بنسبة لابأس بها لكن أحجر على قراراتهم بواسطة استشاريين عسكريين يمقتون الإسلام ؟هل ستغيرون تنبؤاتكم وتقولون أن أمريكا غيَرت رأيها ،وقطعت علاقتها مع الإسلاميين ؟؟ثم مالذي "فقس مرارتكم" إن أمريكا كونت علاقة مع الإسلاميين كما هو الحال مع ملك السعودية والبحرين والكويت ،الذين يطبقون التعاليم الإسلامية وفقا لما جاءبه القرآن والسنة النبوية الشريفة؟ مالنا لم نر منكم أحدا يقول : يا حيف عليك ياملك السعودية ...ترقص مع بوش ،وتستقبل جيوشه في بلدك ،وأنت من أنت ؟؟؟وأعتقد أن أرض الحرمين هي أطهر بقعة على الأرض . وإذا كانت لها علاقة مع "الفيس" الجزائري ،لماذا لم تمكنه من الحكم ووقفت على أهله متفرجة وهم يعذَبون ويزج بهم في السجون ؟؟فهل الإسلاميون الحقيقيون لايعرفون المثل القائل : لايلدغ المؤمن من الجحر مرتين ،حتى يكونوا معها علاقة ثانية ؟؟حزب الفيس ،بما فيه من الإخوان الصالحين قد تلاشى مع العشرينية السوداء /وسيحل محله بالتأكيد مسخ أوشبه حزب عميل لأسياده ،سيشوهون به الإسلام ، وليس من الضروري أن تلعب في ذلك أمريكا دورها البارز ،لكن هناك من سينوب عنها من الجنرالات ذوي الأيادي الطويلة ،تماما كما السلطة العسكرية بمصر .خلاصة القول : بلد كأمريكا ،يمتلك عصا سحرية تؤثر في الشعوب وتمتلك زمام إرادتهم ، شرف للإسلاميين أن يعقدوا معها علاقة ،فقد ينوبهم من السحر نصيب ،ويتحولون وهم أشباه الصخور إلى أصحاب كرامات.لست أدري "مالذي يفقس مرارتكم" إن تعاقد ذوي اللحى مع أمرد الوجه، الأسمراني أوباما؟؟ فنحن في زمن ال...ع...و..ل...م...ة يا إخوة، والتجارة مع أهل الكتاب ،من قال أنها حراااام ؟؟ آه ..تخشون على المبادئ الإسلامية من الفساد ...فساد الشباب والفتيات ...والشيوخ والعجائز..
ياسيدي ....وهل في زمن العلمانيين رأينا فيه ما يبهج الصدور وينعش الأفئدة ؟؟اسأل الحاجَة هيفاء وأختها نانسي وماذا عن الليالي الملاح.تفاءلوا بالخير ياجماعة ، فأمريكا لطيفة وظريفة ومتطورة وبيدها العصا السحرية العجيبة ، وحضرية وأنيقة .....ووو وليست كما تعتقدون ،" أبو رجل مسلوخة" الذي يرهبون به الصبيان في مصر ،وليست هي "ترقو" التي كثيرا ما خوفتني بها والدتي إن أنا عصيت لها أمرا ..في طفولتي طبعا . والحكم الإسلامي المعتدل ..لايقطع الأيادي ،ولايجلد ،ولايدقق في ....اختلاط ..
تحيتي والتقدير.التعديل الأخير تم بواسطة مباركة بشير أحمد; الساعة 05-01-2012, 16:04.
تعليق
-
-
وهكذا دواليك فاليساريين معهم العلمانيين يضربون تحت وقع الإحتضارلأنهم فشلوا في التوجيه السليم لأن أفكارهم ليست إلا قمامة أجنبية أتوا بها ليقوضوا أسس الأمة .وما زالوا وليس فيهم ذرة خجل فكلما رأوا المناسبة ليوجهوا سموم أنانيتهم لضرب مقومات الأمة لا يتوانوا لحظة . يتناسون أن كل البلاء لم يأتي إلا منهم فهم الذين يدعون النضال والتضحية والحداثة مع أنهم مستبدون في مؤسساتهم لا يحترمون الآراء . آخر ما بقي لهم هو الإدعاء بأن المرأة على وشك أن تهضم حقوقها . وهل أمريكا تهضم حقوق المرأة عندما أتخذت موقف الحياد رغما عنها .
حق المرأة عندهم هو التقليل من شرفها وعزتها عبر استخدامها في الشبهات الفاسقة حق المرأة عندهم هو ظهور جسدها كسلعة تثير شهية الذئاب من أمثالهم . حقوق المرأة عندهم هو قذف المحصنات بأنهن غير متحضرات . حقوق المرأة عندهم هو تغييبها عن الإعتناء بأبنائها وإقحامها
في الغلاسة والخلاعة . وإثارة النفوس الضالة . وهذا الفقيه الذي يناصر توجههم عبر اللاسلكي
إنما بحاجة لمراجعة وضعه .الاسم حسان داودي
الوصل والحب والسلام اكسير جمال لا ينفصم
[frame="7 98"]
في الشعر ضالتي وضآلتي
وظلي ومظللي
وراحتي وعذابي
وبه سلوى لنفسي[/frame]
تعليق
-
-
السلام عليكم ... أستاذى الفاضل ... كل ماسبق فهو كلام جيد الفكر والطرح ممتاز من الجميع وعن نفسى كرجل من العوام عايش أحداث ومتغيرات تاريخية وعالمية منذ خمسينيات القرن الماضى وحتى الآن أقول إن أعداء الأسلام والحرية إستطاعوا منذ 40 سنة خلَت أن يوقعون بلادنا فى ماسونيتهم ويدخلوننا فى التية فأصابنا الأضمحلال الفكرى والثقافى والأقتصادى والصحى والتعليمى والعسكرى....ألخ .
وببزوغ شموس الثورات أوضِح أنها قامت ضد الأعداء بالخارج وأعوانهم بالداخل وللأسف الشديد لن يتركونا نخرج من التية بسهولة لذا يحاولون الألتفاف والقبض بيد لينة على الأحزاب والتيارات التى تريدها شعوبنا والتى تتمثل فى إسلامنا الحق وهنا يأتى دور الزعماء الجدد اللذين ندعو الله أن يوفقهم ألا ينخدعوا بمعسول الكلام والمواقف الثعلبية التى سيقابلونها وستتوالى عليهم تباعا .
شكرآ لكم ولسعة صدركم
تعليق
-
-
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله الذي هدانا إلى الإسلام و جعلنا من أمة خير الأنام :
محمد بن عبد الله عليه الصلاة و السلام.
{كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللّهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ} البقرة/213 و يقول سبحانه: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} الجاثية/23.
ثم أما بعد : أشكر لأخينا الفاضل الأستاذ محمد شعبان الموجي تكرمه بإرسال الموضوع إلى الإخوة و الأخوات أعضاء ملتقانا العامر هذا فجاؤوا مشكورين معلقين و ناقدين و مبينين وجهات نظرهم إما عن دليل أو هوى، و الناس هكذا إما متبع للدليل فيستدل ثم يعتقد، و إما متبع للهوى فيعتقد ثم يستدل بما يوافق هواه خشية أن تصدمه الحقيقة المعاكسة للهوى فتختلط عليه الأمور !
و نحن العرب مشهورون بالعاطفة الجياشة المعمية عن الحقيقة حتى و إن دلنا عليها الصادق، و هذا ليس بدعا فينا، فقد جاءنا الصادق المصدوق، صلى الله عليه و سلم، بالحق و الصدق لكننا، إلا من رحم الله تعالى، لم نصدقه كلية، فقبلنا ما يتماشى مع أهوائنا و رغباتنا مع أن الله تعالى يقول: {أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً} الفرقان/43، فإن الذي يرفض ما يعرض عليه و إن كان مبررا من أجل الرفض فقط و ليس للمناقشة الموضوعية فقد اتخذا هواه إلاها يطاع و إن كانت هذه العبارة قاسية شيئا ما، لكن واجب النصح يفرض علينا قولها !
ثم إن في مناقشة هذه المواضيع السياسية الوضعية دربة على الحوار المتزن الهادف عسانا نتعلم أسس الحوار كما علمنا إياها القرآن الكريم، فقد جاءت فيه نماذج من الحوارات القيمة بين الله عزّ و جلّ نفسه و بين الملائكة و إبليس و الأنبياء و الكل خَلْقه سبحانه، و مع هذا فقد فسح لهم في الحوار و المناقشة، فكيف بنا نحن الضعفاء الجهلاء الأميون؟!
هذه كلمة بسيطة أحببت تقديمها بين يدي الردود التي سأكتبها، إن شاء الله تعالى، إجابة على كل مشاركة جاءت هنا مع شكري المسبق و المؤكد لكل الإخوة و الأخوات الذين منحوني جزءا من أوقاتهم النفيسة لقراءة مقالتي و كتابة تعليق عليها.
تحيتي و تقديري.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
-
السيد الفاضل حسين ليشوري
سؤالي المتواضع والذي أنتهى منه شيء يسمى الأعتقاد , اليست هي أمريكا خلفية المسلمين اليوم حقا ً
وما تصدرةه لحكامنا منذ عقدين وأكثر هو تأكيد لهذا الدور وهي تريد تغيير وجوه السلطه التنفيذيه عندها في بلاد العرب .
وهذا التغير القادم سيكون من أجل معركه أكبر بين المسلمين أنفسهم
لقد وضح هذا الدور وبشكل واضح السيد حسنين هيكل منذ تشكيل القوة الأولى لطالبان في أفغانستان والتي نجح دورها بتجلي
واضح وخدم كل المخططات المعهدة للمرحله القادمه اليوم ,
الدور معروف ومدروس وهناك من ينظر للحدث في أنتظار الحرب الكبيرة التي تعد لها أمريكا والصهوينيه من أجل توطيد اسرائيل الكبرى ..
والسيطرة نهائيا على كل ماهو عربي وسلطه شعب لتعم الفوضى الكبرى ..
ولكن الذي لا يتوقعه البعض هو أن الأسلاميين سيكون دورهم بهذا الشكل وتلك السيناريو أي هل كان للحكام معرفه مسبقة وبأنه آن الأوان
أم أنهم بقوا كالدمى تحركهم الأحداث المختارة وهذا هو الأرجح ..
نتابع معكم الحدث والموضوعالتعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 05-01-2012, 15:19.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركةالسلام عليكم و رحمه الله و بركاته
لقد وصلنى الرابط الآن ..، أسجل حضورى، أحتاج لبعض الوقت للتفكير،
أفصح عما بداخلك حتى نفصح عما بداخلنا، قرأت رأس الموضوع فقط،
مرهق و جعان جداً، إنتظرنى
تحياتى أخى الفاضل و أستاذنا الموقر حسين ليشورى .
أحمد أبوزيد
أهلا بك أخي الحبيب أحمد و الحمد لله على سلامتك و كان الله في عونك !
الدنيا صعبة و متعبة فعلا !
ما بداخلي تنوء بحمله الراسيات و قد حمله قلبي الضعيف،
أسأل الله العون إذ لا حول و لا قوة إلا به سبحانه وحده.
"أنا في انتظارك" على حد قول ... بيرم التونسي! فعد سريعا !
و إلى اللقاء.
تحيتي و مودتي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 64776. الأعضاء 9 والزوار 64767.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
تعليق