ضيف ورأي وضيفنا ا(لأستاذ حسين ليشوري)

**خديجة بن عادل** · 12-02-2012, 17:16

نستأنف على بركة الله حوارنا و سأعود، إن شاء الله تعالى، إلى أسئلة أختنا خديجة بن عادل، دوجة، "الصعبة" و "المحرجة" !

اه أخي حسين أنا أم الأخت ريما ههه
أنا أسئلتي سهلة جدا وبسيطة
أولا مبروك المزيود الجديد ابراهيم ، وين الطمينة ؟
وثانيا ان كنت محارب فعلا ، هل تعرف طبق صحراوي اسمه الزفيطي ؟؟
هذا طبق فعلا لا يقدره الا محاربو الصحراء من أساس كله فلفل وطماطم ان كنت تعرفه وأكلته فأنت محارب
وان لا فأنت محارب الشخشوخة عفوا الشيخوخة ( )
أنا أنتظر من أيام الرد لأنني وجدت لك حزمة أخرى
تحيتي واحترامي .

**م.سليمان** · 12-02-2012, 18:18

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

نستأنف على بركة الله حوارنا و سأعود، إن شاء الله تعالى، إلى أسئلة أختنا خديجة بن عادل، دوجة، "الصعبة" و "المحرجة" !

اه أخي حسين أنا أم الأخت ريما ههه
أنا أسئلتي سهلة جدا وبسيطة
أولا مبروك المزيود الجديد ابراهيم ، وين الطمينة ؟
وثانيا ان كنت محارب فعلا ، هل تعرف طبق صحراوي اسمه الزفيطي ؟؟
هذا طبق فعلا لا يقدره الا محاربو الصحراء من أساس كله فلفل وطماطم ان كنت تعرفه وأكلته فأنت محارب
وان لا فأنت محارب الشخشوخة عفوا الشيخوخة ( )
أنا أنتظر من أيام الرد لأنني وجدت لك حزمة أخرى
تحيتي واحترامي .

***
أما أنا فقد تناولت من الزفيطي ـ لاكتشافه ـ ما أن خرجت عيناي من محجريهما، وما أن سال العرق من جبيني أنهارا وأنهارا، وأؤكد أن لا أحد باستطاعته أكله إلا إذا كان من محاربي الصحراء حقا.
وبالعودة إلى رد أخي الحبيب الأستاذ حسين أعلاه والذي أثار فيَ ذكريات شباب لا تنسى حينما لمح إلى أغنية أم كلثوم : هجرتك والتي يذكرني مقطع جميل فيها بحصة ثقافية تلفزية كان يعدها الصحقي العيد بن .ع. نسيت عنوانها وكانت تذاع قبيل نشرة الثامنة في نهايات الثمانينيات أو بدايات التسعينيات إن لم أخطئ وكان لحنها المميز هو هذا :

http://www.youtube.com/watch?v=ws3T1NQCp60

***

**خديجة بن عادل** · 12-02-2012, 18:42

المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة

***
أما أنا فقد تناولت من الزفيطي ـ لاكتشافه ـ ما أن خرجت عيناي من محجريهما، وما أن سال العرق من جبيني أنهارا وأنهارا، وأؤكد أن لا أحد باستطاعته أكله إلا إذا كان من محاربي الصحراء حقا.

***

هل تعرف سر مقدرة أكل هذا الطبق وخاصة بمناطق ولاية المسيلة وبوسعادة والجلفة
لأن المرأة وهي في فترة الوحم الكثيرات من الصحراء تأكل الفلفل سبحان الله بكميات كبيرة جدا
لدرجة أن المولود يأتي مورد وأحمر كالطماطم وأول ما يبدأ الطفل في 5 شهور وستة شهور يتعلم الأكل
تقوم الأم بعمله له : بفص ثوم وحبة طماطم وتدربة تدريجيا لغاية ان تتعود معدته على مفعول الفلفل
وهكذا عندما يقفل السنتين تجد الطفل يأكل الزفيطي مع أسرته بنفس المهراس !!
يعني تعلم أكله من الصغر وله أحد أمرين أن يتذوقه الإنسان فيحبه ويأكله واما لا يقدر عنه فيرفضه طيلة حياته
هذا ببساطة سره هذا الطبق الحار ومثلما قلت ابن عمي سليمان ما ان يأكله المرء يبدأ يتصبب عرق وتحكمه " الشهاڤة " ويحس بشعره يقف ورأسه ينمل وأذانه توزوز ...أما لأمثالي فأأكله بمتعة أمممممممم أمس فقط
صنعت" صاروخ " لأنه في منطقتنا نسميه هكذا .

**ريما منير عبد الله** · 12-02-2012, 19:15

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

نستأنف على بركة الله حوارنا و سأعود، إن شاء الله تعالى، إلى أسئلة أختنا خديجة بن عادل، دوجة، "الصعبة" و "المحرجة" !

اه أخي حسين أنا أم الأخت ريما ههه
أنا أسئلتي سهلة جدا وبسيطة
.

بالتأكيد أستاذة خديجة أسئلتك الصعبة حتى أنني فكرت بحل اللغز الذي تفضلت به وأنا التي كنت أظن نفسي على قدر من الذكاء وجدتني أحبو على مقاعد سؤالك عاجزة عن الرد

تحياتي لك ولشخصك المحبوب والذي أسعدني اكتشافه من خلال هذا التواجد الجميل

**ريما منير عبد الله** · 12-02-2012, 19:21

المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة

***
أما أنا فقد تناولت من الزفيطي ـ لاكتشافه ـ ما أن خرجت عيناي من محجريهما، وما أن سال العرق من جبيني أنهارا وأنهارا، وأؤكد أن لا أحد باستطاعته أكله إلا إذا كان من محاربي الصحراء حقا.
وبالعودة إلى رد أخي الحبيب الأستاذ حسين أعلاه والذي أثار فيَ ذكريات شباب لا تنسى حينما لمح إلى أغنية أم كلثوم : هجرتك والتي يذكرني مقطع جميل فيها بحصة ثقافية تلفزية كان يعدها الصحقي العيد بن .ع. نسيت عنوانها وكانت تذاع قبيل نشرة الثامنة في نهايات الثمانينيات أو بدايات التسعينيات إن لم أخطئ وكان لحنها المميز هو هذا :
http://www.youtube.com/watch?v=ws3T1NQCp60
***

مقطع رائع من أجمل ما شدت أم كلثوم
شكرا على ذوقك الراقي الذي يعبر عنك
وشكرا على تواصلك الكريم

**خديجة بن عادل** · 12-02-2012, 19:37

المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة

بالتأكيد أستاذة خديجة أسئلتك الصعبة حتى أنني فكرت بحل اللغز الذي تفضلت به وأنا التي كنت أظن نفسي على قدر من الذكاء وجدتني أحبو على مقاعد سؤالك عاجزة عن الرد

تحياتي لك ولشخصك المحبوب والذي أسعدني اكتشافه من خلال هذا التواجد الجميل

مساء النور أختي : ريما
لي الشرف أن أشاركك هنا سؤال الأخ الطيب الكريم
طويلب العلم الأستاذ : حسين ليشوري
أما عن اللغز هو سهل جدا لا أحد يحل شفرته الا هو على ما أظن
لأنه يخصه هو لا غير !
تحيتي الأخوية عزيزتي .

http://www.florajet.com/produits/zoom/2773.jpg

**حسين ليشوري** · 13-02-2012, 09:59

المشاركة الأصلية كتبت من طرف ريما منير عبد الله:" ربيع الكلمات ما زال يمطر عطرا فوق السطور، و ما زلنا نشاركك أستاذنا [...] حسين ليشوري جميل الشعور، ننتقل معك تارة إلى مكارم الأخلاق تحث عليها من خلال رسالتك الحياتية و الفكرية و الدينيه، و تارة عطاء و حبا و أصالة و تشجيعا، و نسائم الإبداع تماشي خطواتك، و كنا و ما زلنا مستمرين
في تقديم طاقات الورد و غزل الثناء بخيوط الشمس لتواكب اطلالتك من خلال هذا اللقاء الذي شرفتنا به.
تحياتي و كل التقدير."اهـ

أهلا بالأميرة ريما و سهلا !
أشكر لك هذا الكلام الجميل النابع من قلبك النبيل، و أسأل الله أن يجعلني أهلا له حقيقة و ليس ادعاءً !
نعم، أخيتي، سنحاول مواصلة الحوار حسب ما سيتكرم به الإخوة و الأخوات الزملاء الأفاضل إن وجدوا في حديثي ما يستحق الإثارة أو المناقشة أو الرد أو التصحيح أو النقد !
فبالحوار تتلاقح الأفكار و المهم أن يكون حوارنا خادما لقضية ما تستحق الخدمة فعلا !
و لك تحيتي و تقديري و شكري على الإطراء الذي جاء في تصوير "سوريالي" أذهلني كما أشكرك على باقات الورد الرائعة !

**حسين ليشوري** · 13-02-2012, 10:45

المشاركة الأصلية كتبت من طرف خديجة بن عادل:"نستأنف على بركة الله حوارنا و سأعود، إن شاء الله تعالى، إلى أسئلة أختنا خديجة بن عادل، دوجة، "الصعبة" و "المحرجة" !" اهـ من قول حسين.
اه أخي حسين أنا أم الأخت ريما ههه
أنا أسئلتي سهلة جدا وبسيطة
أولا مبروك المزيود الجديد ابراهيم ، وين الطمينة ؟
و ثانيا ان كنت محارب فعلا، هل تعرف طبق صحراوي اسمه "الزفيطي" ؟
هذا طبق فعلا لا يقدره الا محاربو الصحراء من أساس كله فلفل و طماطم ان كنت تعرفه و أكلته فأنت محارب و ان لا فأنت محارب الشخشوخة عفوا الشيخوخة ( ).
أنا أنتظر من أيام الرد لأنني وجدت لك حزمة أخرى
تحيتي و احترامي. اهـ مشاركة خديجة.
أهلا بدوجة و بحزمتها "المخيفة" و أنا محارب الشيخوخة الضعيف، و سهلا و مرحبا !
تأكد عندي أنك صاحبة نكتة و طرفة و أنت خفيفة الروح حقيقة و هذا دليل على سلامة قلبك.
لا يا دوجة لا أنت و لا ريما المقصود بـ "الصعبة" و المحرجة" إنما هما وصفان للأسئلة و لم يرد ذكر "ريما" في تلك الجملة !
أشكر لك تهنئتك بالمولود الجديد، إبراهيم، حفيدي من ابني الأكبر، أما عن "الطمينة" فأنا أرسل إليك صينية كبيرة منها لكنها افتارضية، يعني وهمية كعالم "النت" الوهمي، و هذه هي و بالصحة و العافية:

أنا لم أدع أنني محارب البتة فمن أين جاءتك هذه الفكرة ؟ أنا إنسان بسيط أعيش في "الظل" (!) أخاف من خيالي بالمعنيين الفصيح و الدارج، أي ظلي في المعنى الثاني، و لذا فما أراني قادرا على تذوق "الزفيطي"، و الذي لم أسمع به إلا من عندك إلا برأس الإبرة فقط، أشكر لك ما تثقفينني به من معرفة شعبية جزائرية أجهل منها الكثير الكثير و ... الكثيرَ too!
أسئلتك في الحفظ و الصون و أنا أستجمع شجاعتي و أشحن إرادتي للرد عنها و عن الحزمة القادمة إن شاء الله تعالى، لكن رفقا بـ "الشيخ" أرجوك !
لست أدري، يا دوجة، كيف أشكر لك حضورك المتميز بحيويته و ظَرَفه و طرافته.
تحيتي و تقديري و تشجيعي على "الإحراج" لكن بدون إخراج من "الظل"(!).

**حسين ليشوري** · 13-02-2012, 11:18

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

مساء النور أختي : ريما
لي الشرف أن أشاركك هنا سؤال الأخ الطيب الكريم طويلب العلم الأستاذ : حسين ليشوري
أما عن اللغز هو سهل جدا لا أحد يحل شفرته إلا هو على ما أظن لأنه يخصه هو لا غير!
تحيتي الأخوية عزيزتي .

ترحيب مكرر إلى صاحبة اللغز المحير (!) دوجة !
لست أدري لماذا شعرت يومها أنني المقصود باللغز لكنني كتمت ظني و قلت أجيب بالطريقة التي تليق و كما شرطتْ أختنا دوجة بوضع "إيقونة"() فقط، و اليوم أكدتْ لي مَنِ المقصود لكنها لم تقل ما هو المقصود ؟ و لذا فحيرتي مستمرة و شيخوختي مستقرة !
تحيتي و ... "طُمينتي" !

**حسين ليشوري** · 13-02-2012, 11:58

المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة

(...)و بالعودة إلى رد أخي الحبيب الأستاذ حسين أعلاه و الذي أثار فيَ ذكريات شباب لا تنسى حينما لمح إلى أغنية أم كلثوم "هجرتك" و التي يذكرني مقطع جميل فيها بحصة ثقافية تلفزية كان يعدها الصحفي العيد بن .ع. نسيت عنوانها و كانت تذاع قبيل نشرة الثامنة في نهايات الثمانينيات أو بدايات التسعينيات إن لم أخطئ و كان لحنها المميز (...)

أهلا بأخي الأستاذ سليمان ميهوبي و مرحبا !
لقد أعدتني إلى سنين بعيدة و الحصة التي ذكرتها و التي كان ينشطها الأستاذ العيد بن عروس أليست هي حصة "رصد و مايا" ؟ لا، هذه الحصة كانت تنشطها السيدة ليلى !
لست أدري لماذا كلما قرأت لقبك أتذكر الشاعر الموهوب عز الدين ميهوبي، رئيس إتحاد الكتاب الجزائريين السابق و رئيس خلية الإعلام المترشح "السي عبد القادر" عام 2004 و مدير الإذاعة الوطنية فيما بعد و غيرها من المناصب السياسية و الأدبية في الجزائر و العربية ! كان أخونا عز الدين يكتب خواطر شعرية جميلة جدا و رائعة و راقية في جريدة "الشعب بين 92/90 " تحت عنوان "ملصقات"، هي كاللمحات الخاطفة بلغة شعرية بسيطة لكنها تحمل معاني جميلة في أسلوب ساحر أخاذ و ليتني أجدها مجموعة في ديوان خاص أو مع شعر عز الدين ميهوبي أو أجد من يذكرنا ببعضها هنا (!)؛ و من الطُّرَف التي أذكرها عن هذه المُلَح أن حدث أن غاب أخونا عز الدين مرة فخلفه صحافي آخر، هو أحمد فريد الأ. فكتب هذا الأخير "مُلحة"، أو "ملصقة"، مكان ملصقة الشاعر صاحب الزاوية فجاءت مُلْصقة أخينا أحمد فريد لا ذوق لها و لا طعم فيها بخلاف ما كان يكتبه أخونا الأستاذ ميهوبي لاختلاف الشخصيتين المتمايزين تماما، و صدق القائل: "كل كلام برز إلا و عليه حلية القلب الذي منه برز"، فشخصية أخينا عز الدين شخصية متميزة و إذا رأيتَه عرفت أنه شاعر لما فيه من سيما الشاعر الرقيق الذكي الألمعي!
هذه ذكريات أخرى من الذكريات الجميلة التي عشتها لما كنت أكتب ركن "قيم اجتماعية" في صفحة المجتمع في جريدة "الشعب" الوطنية العريقة !

أشكر لك أخي سليمان هذا الحضور المتميز بروحه الطيبة و الحمد لله على سلامتك من "الزفيطي" لأن اسمه يدل على مكنونه.
تحيتي و مودتي.

**الهويمل أبو فهد** · 13-02-2012, 19:58

يساورني شعور بأنك ستبدأ كتابة ترجمتك الذاتية بعد الانتهاء من هذا الحوار: فما مدى صدق هذا الشعور؟

تعليق بسيط على حبك سوريا: لست وحدك من تيمته سوريا بحبها. فالصحابة الكرام، رضي الله عنهم وأرضاهم، اتخذوها مقرا مذ شاء الله تعالى لهم أن يسكنوها فكانت نعم الأرض والأهل.

دعواتي لك بالصحة والعافية

**خديجة بن عادل** · 13-02-2012, 20:25

مساء النور أستاذنا الطيب الكريم ؛ حسين ليشوري
أشكرك على الطمينة فعلا ( أمممم ) تشهي ولم أقل انك ذكرت الأخت ريما بل
كانت أسئلتها من حيث الكم ماشاء الله عليها وضعتهم دفعة واحدة لدرجة يصاب الإنسان بالدوار وهو يقرأ فمابالك بالضيف !!
أما نحن فعلا سعداء بحوارك وعلى أقل من مهلك لسنا مستعجلين والمكان بك "مزهزه" منور على الدوام
أنا من مواليد الربيع يعني لهذا تجدني ( ) رغم عقابيل الحياة .
أما عن المقصود من اللغز أنني التقطت اشارات النجوم 8 بكل سرور وسعدت بما تحويه كل نجمة على حدى !
والزفيطي يبدو عنه أنه طبق "للحرائر" وليس "للأحرار" الذين لا يقدرون "الحار" ههه

تفضل فنجان قهوة سكر زيادة ..

http://2.bp.blogspot.com/-jA-QnEUta04/Tzl-EZiOMPI/AAAAAAAABvY/KAm2REh6UKA/s1600/dyn009original434366gif586903ae3f5dfff3ab84afaa00defc41bbefe.gif

**ريما منير عبد الله** · 13-02-2012, 21:58

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

المشاركة الأصلية كتبت من طرف ريما منير عبد الله:" ربيع الكلمات ما زال يمطر عطرا فوق السطور، و ما زلنا نشاركك أستاذنا [...] حسين ليشوري جميل الشعور، ننتقل معك تارة إلى مكارم الأخلاق تحث عليها من خلال رسالتك الحياتية و الفكرية و الدينيه، و تارة عطاء و حبا و أصالة و تشجيعا، و نسائم الإبداع تماشي خطواتك، و كنا و ما زلنا مستمرين

في تقديم طاقات الورد و غزل الثناء بخيوط الشمس لتواكب اطلالتك من خلال هذا اللقاء الذي شرفتنا به.
تحياتي و كل التقدير."اهـ

أهلا بالأميرة ريما و سهلا !
أشكر لك هذا الكلام الجميل النابع من قلبك النبيل، و أسأل الله أن يجعلني أهلا له حقيقة و ليس ادعاءً !
نعم، أخيتي، سنحاول مواصلة الحوار حسب ما سيتكرم به الإخوة و الأخوات الزملاء الأفاضل إن وجدوا في حديثي ما يستحق الإثارة أو المناقشة أو الرد أو التصحيح أو النقد !
فبالحوار تتلاقح الأفكار و المهم أن يكون حوارنا خادما لقضية ما تستحق الخدمة فعلا !
و لك تحيتي و تقديري و شكري على الإطراء الذي جاء في تصوير "سوريالي" أذهلني كما أشكرك على باقات الورد الرائعة !

متعة اللقاء بك أستاذنا ما زالت تبهرني
فشكرا لك بعمق البحار
وأكثر

**ريما منير عبد الله** · 13-02-2012, 22:00

المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة

يساورني شعور بأنك ستبدأ كتابة ترجمتك الذاتية بعد الانتهاء من هذا الحوار: فما مدى صدق هذا الشعور؟

تعليق بسيط على حبك سوريا: لست وحدك من تيمته سوريا بحبها. فالصحابة الكرام، رضي الله عنهم وأرضاهم، اتخذوها مقرا مذ شاء الله تعالى لهم أن يسكنوها فكانت نعم الأرض والأهل.

دعواتي لك بالصحة والعافية

أهلا بك أستاذ الهويمل أبو فهد
وبشرك الله بالخير بحب سوريا من الصحابة
فهذا ما يجعلنا نستبشر خيرا دائما
تحياتي

**م.سليمان** · 14-02-2012, 05:04

***
السلام عليكم أخي الحبيب أ. ح. ليشوري
جاء في مداخلتك رقم 39، قولك : و أنا لا أقرأ الأدب الرخيص مطلقا
وسأصدقك القول حين أقول لك أني طيلة ما مر من حياتي لم أكمل قراءة رواية من الأدب الجزائري المكتوب بالعربية أو الفرنسية سيان (وأستثني من ذلك روايات العمالقة : محمد ذيب، فرعون، معمري وكاتب ياسمين) بل لا أكاد أقرأ الصفحات الأولى من الكتاب حتى أشعر بالغثيان !
انظر إن شئت على سبيل المثال : "ذاكرة الماء" لواسيني أو "التطليق" لبوجدرة!
ما لا أزال أحتفظ به وأعتز بقراءته حقا هو : مجموعة قصصية واحدة عنوانها "دخان من قلبي" للمرحوم سي الطاهر وطار!
واسمح لي هنا، بإلقاء التحية الحسنة للفاضلتين : أأ. ريما منير وخديجة.
***

ضيف ورأي وضيفنا ا(لأستاذ حسين ليشوري)

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث