تُرى / محمد فطومي (( الغرفة الصوتية / الجمعة ))

**أحمد عيسى** · 02-05-2012, 17:29

أتمنى أن يكون الأستاذ محمد فطومي حاضراً بنفسه
لكي نستفيد ونستمتع من أديب بحجمه

وأتمنى أيضاً أن يكون الأستاذ الكبير ربيع موجوداً

وأتمنى أن أتمكن أنا أيضاً من الحضور

رائعة وتستحق الاشادة مرات ومرات هذه القصة

تقديري

**محمد سليم** · 03-05-2012, 11:11

شكرا جزيلا ..أستاذنا..أخي العزيز / ربيع عقب الباب

أن أشرت لأسمي على شريط الأهداءات ...وإن شاء الله

سأكون حاضرا...

شكرا الأديب الرائع / محمد فطومي ..

قصّ ..وسرد سيرة ..مُحمل بفلسفة رائقة ..وصوفية مطلوبة ..

وووووكثير من كثير ....

ولنستمتع بأدبكم أخي الكريم الأديب محمد.....و

لكن أرجوك

لا تقل لنا : *دعك من الأسئلة . هنا لا أحد يسأل لماذا حدث أي شيء.

لأننا سنسألك , ولا بُد
سنسألك ...بعد أذنك طبعا................تحياتي

**ربيع عقب الباب** · 04-05-2012, 06:47

أحبائي
صباح / مساء جميل
أترك هنا رسالة لأخي العزيز / محمد فطومي
فربما لا أستطيع التواجد بالغرفة الليلة
و حتى لا يظن ظان
و لا يذهب ذاهب إلي أمور لا نحبها !

هاكم الرسالة

أقتنص من الوقت دقائق لأقدّم لكم اعتذاري عن عدم مقدرتي دخول الغرفةالصّوتيّة لأنّي حاليّا في الملتقى المغاربي الذي يقام في سيدي بوزيد هذهالأيّام 4-5-6 ماي و هي تظاهرة مغاربيّة أدبيّة ،و ذلك بصفتي عضوا في لجنةالتّنظيم أوّلا ،بالإضافة إلى أنّي مشارك عاديّ تقدّمت بنصّ قصصيّ ضمن مسابقة أدبيّة على هامش التّظاهرة.
كرمكم و حفاوتكم فاقت كلماتي المتواضعة.
أكرّر اعتذاري الشّديد منكم و من كافّة الإخوة.
محبّتي حتّى يجمعنا لقاء أيسر.
سهرة طيّبة و ممتعة.

أرجو أن تقبلوا أعذاري فأنا في غاية الأسف و الخجل

**محمد عزت الشريف** · 04-05-2012, 14:21

محمد فطومي
هناك باطنا يشكّل الأشياء نيابة عنّا دون أن نفطن.و هو في حدّ ذاته قصد.

[read]أوووو ... !!
فُُكْ فاهك عن عبارة واحدة
أقل لك مَن أنت ![/read]
...
هذه من سمات الأدباء الحقيقيين
***
لذا فلأُفرد الآن وقتاً لقراءة النص الذي طوَّفتُ حوله
لك ولكم التحية
***

**محمد فطومي** · 06-05-2012, 19:40

تحيّة ودّ و محبّة لك أستاذ عبد الرّحيم محمود،
بدوري معجب و متفائل بالضّوء الذي تقرأ و تعالج به النصّ الأدبيّ خاصّيّة و مفهوما و رسالة و كقطعة يُنتظر منها أن تحرّك حاسّة التلقّي و تجادل و تسلّي في آن.
من الأعماق أشكرك أستاذي.
حقيقة كما لم نتعوّد على قول الأشياء على طبيعتها،إنّي أكنّ لك احتراما مختلفا.

**محمد فطومي** · 07-05-2012, 16:34

الصّديق المبدع فارس رمضان.
العفو صديقي،فنحن نتعلّم من بعضنا البعض و لا أحد فوق التّقييم،لاحظت أنّ هناك نصوصا جديدة جيّدة في مضمونها و بنائها ،من شأنها أن تقدّم الفائدة و المتعة،و هي بالفعل تستحقّ المتابعة.
الفائدة التي أتحدّث عنها قد تحصل أيضا عندما يخرج لك من قلب العمل صوت يقول: هذا خلل فاحتنبوه.
و يطول الحديث في هذا المفصل لذا من الأفضل أن ندّخره لمناقشة عمل من أعمال الإخوة الزّملاء.
شرّفتني أخي فارس.

**محمد فطومي** · 07-05-2012, 16:37

أختي العزيزة إيمان الدّرع،مساء الخير.
الرّقابة و الضّيم أفضل بالنّّسبة للأديب ليبدع.قياسا ( و لا أدري صراحة كيف قست هذه بتلك)،أجدني أشعر بنقص في العبارات ،إذا تعلّق الأمر بصديق أو برفيقة أكنّ لها المعزّة كلّها.
نلتقي في نصّ من نصوصك الرّائعة.

**مصطفى الصالح** · 07-05-2012, 20:27

فرصة رائعة أن التقيت بك من جديد صديقي العزيز

نعم أذكر..
كنت طفلا أيام كانت شركة نيدو تعطي هدايا من تلفزيونات إلى سيارات مقابل عشرة أغطية من علب الحليب
كان جمع الأغطية هذه منتشرا كالوباء.. والكثيرون كانوا يرسمون أحلاما حليبية على سفوح مخيلاتهم
لكن الجميع فشل.. وكانت خيبة عارمة
حيدر حيدر كاتب وروائي سوري معاصر له العديد من الكتب والمجموعات القصصية والروايات والدراسات، لم يأت الكاتب بكلمته عبثا؛ بل هي إضاءة على النص ومختصر كوخزة إبرة
سقط سهوا: لم يتحدّثوا عن طول المدّة التي على الّلؤلىء> اللؤلؤ
من تُرى هذه التي تملك إجابة عن كلّ الأسئلة ؟
لماذا السؤال بالمؤنث؟
من هي المؤنث التي ستكون نابغة تجيب عن كل الاسئلة: غفران أم غيرها التي كان الطفل الذي صار رجلا يجتر ذكرياته الطفولية لها؟؟
من هي التي علمت الطفل تلك الحقيقة المرة: غفران أم الدنيا؟
نص فلسفي يحاكي أحلام الطفولة وعنادها وآمالها وأمنياتها ببراعة
براعة البراءة والقص

أخي محمد فطومي
شكرا لهذه المساحة الجميلة

ودي وتقديري

**عبير هلال** · 08-05-2012, 18:41

الأديب القدير

محمد فطومي

دخلت هنا لأرحب بعودتك ..

اسلوب بديع وتساؤلات كثيرة

طرحها البطل

ذكرتني بقصة لي كتبتها هنا
منذ فترة طرحت بها اسئلة عميقة
وتفاجات حين فازت بالهجوم المسلح علي
لان القراءة لها كانت سطحية
وحين نشرت قصة باسم مستعار
وجدت اعجاب كبير بها بنفس من هاجم قصتي السابقة
بدل التقدير الكبير لها وقد قضيت شهرا كاملا وأنا انقح بها..
تخيل حين تكتب شيئا مميزا ويدعونك للغرفة الصوتية
لتجد أنهم جهزوك لتكون خروف العيد ..

متى سيعلم الموج أنه لن يكون بدون بحر؟؟

تقبل مروري المتواضع

واعذر خربشات قلمي هنا

لك أرق تحياتي

ومرحبا بك مجددا

نور الملتقى بهالطلة البديعة

**فاطمة يوسف عبد الرحيم** · 10-05-2012, 08:43

الأستاذ فطومي
تحية وبعد
لقد وجدت التساؤل في " ترى" يحمل همّا شخصيا واجتماعيا ووطنيا وقوميا ووو
لكن لا إجابة على همومنا لأننا انحرفنا عن مسار الوعي الديني
نص فلسفي يحمل مضامين تبعث على التساؤل "ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟"
سلمت يمينك

**محمد فطومي** · 11-05-2012, 18:19

طاب مساؤك وفاء عرب
العفو..أنا من عليه أن يشكرك لأنّك قريبة،و لأنّك تضعين دائما إشراقة عذبة كلّما مررت.
أشكرك كثيرا.
كوني بخير.

**محمد فطومي** · 11-05-2012, 18:23

المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة

استاذي الكريم دخلت واحة من ابداع قنالت مني بألقها وأردت المكوث أكثر بين طيات حروفها
قصة جميلة بحق دام هذا الإبداع

د.وسام،تشرّفني و تؤنسني مصافحتك هنا.
كم أتمنّى أن لا أخيّب ظنّك يوما.
مودّتي الصّادقة.

**محمد فطومي** · 13-05-2012, 17:28

طاب يومك آسيا رحاحليّة الأديبة المبدعة فنّانة الّلغة.
أفتقد طابعك الأزرق السّماويّ الجميل.
أعتزّ بكلماتك أيّما اعتزاز.
دمت بخير و ودّ.

**محمد فطومي** · 14-05-2012, 16:27

تحيّة ودّ خالصة أستاذ محمد عزت شريف.
ممتنّ لك أخي الكريم على اهتمامك و أكبر فيك روحك الأدبيّة العالية.
عبارات الشّكر لا تكفي.
موفّق دائما.

**محمد فطومي** · 14-05-2012, 16:41

يسعدني أيضا أن نلتقي مجدّدا أخي العزيز مصطفى الصّالح.
كعادتك تثير استفهامات غاية في الدقّة و المشروعيّة،و كعادتي أسلّط تركيزا خاصّا على ما تقول.

من تُرى هذه التي تملك إجابة عن كلّ الأسئلة ؟

المقصود بالسّؤال هنا :تُرى ذاتها ، معك حقّ ..كان من الأجدى و رفعا لكل التباس أن ترد بين ظفرين.

من هي التي علمت الطفل تلك الحقيقة المرة: غفران أم الدنيا؟
الدّنيا.
و الشّاهد من النصّ :
يبدو أنّ هناك مقدارا من الفرح لا يحقّ لنا أن نبلغه و الدّنيا تعلم هذا،لذلك كشفت لي عن حقيقة تُرى

اعذرني أستاذ مصطفى لتأخّري في الردّ.
تقبّل فائق احترامي و محبّتي.

تُرى / محمد فطومي (( الغرفة الصوتية / الجمعة ))

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث