المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب
مشاهدة المشاركة
ثقة كبيرة أعتزّ بها، تلك التي منحتها لنصّ، استمدّ الضياء من نور قلمك..
ليس بمستغربٍ عن أديب بحجم إنسانيّتك،وخبرتك، أن يظلّ الحارس الأمين، الوفيّ لزملائه الأدباء في بيتنا الكبير هنا.
أشكرك..آملة أن أقدّم دائماً ما يليق بقاماتكم العالية من نصوصٍ.
حيّاااااااااااااكم جميعاً.
امتناني، احترامي، تقديري.
تعليق