هناك نقطة جوهرية يجب الالتفات إليها هنا:
حتى الذين لا يميزون بين اليهود والصهاينة، عليهم أن يتعاملوا مع اللقاء بحسب نتائجه. هل تخدم مشروع مقاومة العدو الصهيوني الأمريكي أم لا؟؟
إن كل لقاء مع يهود يرفضون دولة الكيان الغاصب هو في مصلحتنا.
واللقاء هنا لا يعني الولاء ولا المحبة، بل التركيز على القواسم المشتركة.
وأنا هنا أدين كل لقاء يختزن موالاة الصهاينة والاستسلام لمشاريعهم.
ومن يقرأ كتب إسرائيل شاحاك يتأكد من وجود يهود هم أقرب إلى خدمة مشروعنا من بعض المسلمين العملاء.
تحياتي القلبية
حتى الذين لا يميزون بين اليهود والصهاينة، عليهم أن يتعاملوا مع اللقاء بحسب نتائجه. هل تخدم مشروع مقاومة العدو الصهيوني الأمريكي أم لا؟؟
إن كل لقاء مع يهود يرفضون دولة الكيان الغاصب هو في مصلحتنا.
واللقاء هنا لا يعني الولاء ولا المحبة، بل التركيز على القواسم المشتركة.
وأنا هنا أدين كل لقاء يختزن موالاة الصهاينة والاستسلام لمشاريعهم.
ومن يقرأ كتب إسرائيل شاحاك يتأكد من وجود يهود هم أقرب إلى خدمة مشروعنا من بعض المسلمين العملاء.
تحياتي القلبية
تعليق