لو كنّا نحترم علماءنا كما يحترم اليهود حاخاماتهم والنصارى رهبانهم ... ما كان هذا حالنا ... أصبحنا بلا هويّة ولا مرجعية ...
ولا أقول لمن يذمّ علماءنا إلا ما قال الشاعر :
قد تنكر العين ضوء الشّمس من رمد ... وينكر الفم طعم الماء من سقم
وأمّا عن الغيبة والبهتان والقدح والشتّم في حقّ أيّ إنسان إنما هو كأكل لحمه ميتاً .. ومعلوم أن لحم الميتة مسموم يقتل من ينهشه ... فكيف الحال بمن ينهش لحوم العلماء ...
وهل على الآخرين أن يستأصلوك يا أ شعبان أو يعدموك إن دافعنا عنك وقلنا لمن يغتابك أنّ لحمك مسموم ...!!!
إن كنت لا تقبل بهذا الحلّ في حقّ نفسك ... فمن الأولى أن لا تقبل به في حقّ أخيار هذه الأمة ...
ولا حول ولا قوّة إلّا بالله ...
ولا أقول لمن يذمّ علماءنا إلا ما قال الشاعر :
قد تنكر العين ضوء الشّمس من رمد ... وينكر الفم طعم الماء من سقم
وأمّا عن الغيبة والبهتان والقدح والشتّم في حقّ أيّ إنسان إنما هو كأكل لحمه ميتاً .. ومعلوم أن لحم الميتة مسموم يقتل من ينهشه ... فكيف الحال بمن ينهش لحوم العلماء ...
وهل على الآخرين أن يستأصلوك يا أ شعبان أو يعدموك إن دافعنا عنك وقلنا لمن يغتابك أنّ لحمك مسموم ...!!!
إن كنت لا تقبل بهذا الحلّ في حقّ نفسك ... فمن الأولى أن لا تقبل به في حقّ أخيار هذه الأمة ...
ولا حول ولا قوّة إلّا بالله ...
تعليق