تمدد الوجع بأوصالي
فوقفت بنافذة العشق
أتأمل خيوط فجر الوصل
تفلق عتمة الوجع
وتُقبل تعانق خد الأشواق
وتلثم أوراق العمر المتعطشة للرواء
فيغرد البلبل النائم على غصن الريد
يهتف
يلبي
نداء الخيط الأبيض
يصيح وااااشوقااااه
كم غاب الفرح عن روح ذلك المسكين؟
كم تطاير من ريش جناحه الرقيق؟
حتى أتى الغيث
وشآبيب المطر
بللت عروق قلبه المنفطر شوقاً وحنيناً
يا الله كم يشتاق لجناتٍ الخلد
حيث الوعد الصادق
والنسيم العليل
والأرائك!!
فوقفت بنافذة العشق
أتأمل خيوط فجر الوصل
تفلق عتمة الوجع
وتُقبل تعانق خد الأشواق
وتلثم أوراق العمر المتعطشة للرواء
فيغرد البلبل النائم على غصن الريد
يهتف
يلبي
نداء الخيط الأبيض
يصيح وااااشوقااااه
كم غاب الفرح عن روح ذلك المسكين؟
كم تطاير من ريش جناحه الرقيق؟
حتى أتى الغيث
وشآبيب المطر
بللت عروق قلبه المنفطر شوقاً وحنيناً
يا الله كم يشتاق لجناتٍ الخلد
حيث الوعد الصادق
والنسيم العليل
والأرائك!!
تعليق