بين فصول الذكرى أحياكِ
أرشفُ من روافد الحلم
أغازل صورتكِ بالمآقي
أميل حيث مال الهوى بي!
أعتدل حين يصحو بقلبكِ الحراكِ
حين يمُن خاطركِ بوصلٍ
وتجود روافدكِ بطيب المذاقِ
وتلك الروابي التي أنختُ عليها همومي يوماً
وسُلم وقفت مهزوماً عليه حين التلاقي
وذلك الكرسي العتيق المترهل
يحتضن حلمي
وأنثر على مخدعه أعظمي
لا أستريح من سفرٍ!
بل أنشد طيب والعناقِ
أشم بكل أرجائي نشركِ
وعطركِ
ولا أفكر حينها بالفراقِ
لا أميل على كتفيكِ من قِصرٍ
لكنه الحنُو وحسنُ همسكِ ووجع إشتياقي
ولهفة الرجل الملتاع حال الهيام
وقُبلة الجبين حين العناقِ
ألهبني الحنين إليكِ
فمتى يانور عيني أراكِ؟
أرشفُ من روافد الحلم
أغازل صورتكِ بالمآقي
أميل حيث مال الهوى بي!
أعتدل حين يصحو بقلبكِ الحراكِ
حين يمُن خاطركِ بوصلٍ
وتجود روافدكِ بطيب المذاقِ
وتلك الروابي التي أنختُ عليها همومي يوماً
وسُلم وقفت مهزوماً عليه حين التلاقي
وذلك الكرسي العتيق المترهل
يحتضن حلمي
وأنثر على مخدعه أعظمي
لا أستريح من سفرٍ!
بل أنشد طيب والعناقِ
أشم بكل أرجائي نشركِ
وعطركِ
ولا أفكر حينها بالفراقِ
لا أميل على كتفيكِ من قِصرٍ
لكنه الحنُو وحسنُ همسكِ ووجع إشتياقي
ولهفة الرجل الملتاع حال الهيام
وقُبلة الجبين حين العناقِ
ألهبني الحنين إليكِ
فمتى يانور عيني أراكِ؟
تعليق