في لحظة ميلاد الاشتهاء قد تنجو بنحت الذبول و قد تختنق من فكرتي سرير مسكون ٌ بشوك الانتظار خارج المسميات أوقظ الضوء لكن الدجى خيب ظن النسيان فاح بتكلس قصيدة ٍ عصية.
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق