بعضُ الخيارات ..ليسَت لي ..حتى في الإفتــراضي.
**
**
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
دخلت متصفحك من مدة طويلة
ولا أعرف من أنقطع عنه أنت أم أنا وربما نحن معاً
أعود اليوم لأكرر اعجابي بما تبوحين فيه
والجمال لا يمكن أن يختفي أو يحجب
بارك الله سيدتي
مع ودي وتقديري
اترك تعليق:
-
الله استاذ سامي .. ما أجمل ان يشعر الآخرون بما نكتبه ..لا أن يقرأوا فقط ..
احترم ذائقتك الفنية ..
مرورك يزيد الألق ويعطي سطوري بعدا يلمس القلب ..
لك أطايب الكلام..
شكرا لك استاذ سامي جميل ..شكرا
اترك تعليق:
-
البحث عن كلمــــة
كنت أبحث عن كلمة ..لم أتمكن من العثور عليها في أي مكان ..
نظرت إلى القاموس ..لم تكن هناك ..ربما هربت إلى معرض كتابٍ في مدينةٍ ما ..
وربما شخص ما تركها معلقة في الهواء ..
ياه ..أمر فظيع عندما تتركنا الكلمات ..ربما أسوأ من هروبنا ..
ربما تعود مع الوقت ..ولكن بعد فوات الأوان ..
نعم الكلمات كالداهية ..لا تستمر طويلاً ..تطير في الهواء ..تفــــِر ..
تحذير:-
إذا فــــرَّت الكلَمات منك قد تعود و تُطاردك ..أو تلدغك ..
إذا أردت أن تَعـــرف أين تذهَب كلماتك ..
ألـــــق ِنَظرة على طرف لِسانك.
**
اترك تعليق:
-
صباحك حب وسعادة استاذة نجاحالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركةصباحك نرجس وعبير استاذة مها ...
أحب هذا القلم النشيط ..وهذا الفكر الطازج كعود من النعناع الأخضر ..
وأحب هذا المتصفح الذي يضج بالحياة ..ويوميات قلب شاب يعانق الحيوية والجمال .
مرور للتحية ..
وصباح بِ عطر المطر ..
تحياتي ...
وبدوري أحب انسانيتك التي تملك قلبا طيبا و روحا مضمخة بالتفاؤل والجمال
جميل ان نخلق عالما جميلا يساعدنا لزرع بذور الحب والسلام ونمد لساننا لهذا الواقع البغيض ..فنتصالح مع ذواتنا .
حضورك مرغوب وقراءتك شرف وفخر لي
شكرا للضوء المار من هنا
شكرا استاذة نجاح عيسى.
اترك تعليق:
-
صباحك نرجس وعبير استاذة مها ...المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
تشرق الشمس ..
بدت لي أنها تشرق لأول مرة ..
لا توجد غيوم ..والجو دافيء لدرجة أنني نزعت معطفي ..بدت لي وكأنها نقطة تحول و ولادة يوم جديد من الحياة ..آمل ذلك .
خطوت نحو الشرفة ..الوقت منتصف الصباح ..رحت أمارس بضع تمارين بسيطة أطرد فيها الكسل المعهود ..
خرجت بعدها أمشي.. فأنا أحب أن أشعر بالطريق تحت قدمي ..مطبات وارتفاعات .. تسلق ونزول..
أحب الشعور بالرياح وهي تلفح بشرتي فتبقيني باردة ..
أحب السيارات التي تحاذيني فأرى السائقين يلوون رؤوسهم نحوي ..وأيضا السيدات ينظرن لي بتركيز كما لو أني أذكرهم بالماضي .
أحب المرور من تحت الأشجار التي توفر الظلال للكائنات ..
أحب العبور بجانب الأنهار والجداول.. أسمع خرير المياه العذبة التي تجري بالأسفل ..
أحب النقطة التي أبدأ فيها من بيتي وأنتهي إليها .. أحب البهجة التي تمنحني إياها بلدتي حين أمارس رياضة المشي او الجري ..
أحب الجانب الإيجابي للجري ..اعتمد فيها على نفسي ..تدفعني إلى الحياة ..
أحب استعمال الأشياء التي أراها كعلامة لضبط الوقت ..
أحب التغيير في المشاهد وأنا أركض ..
أحب الإبتسامات التي ترسم الإعجاب والفرح ..
وفي نهاية اليوم ..استلقي على السرير وأفوز بليلة نوم جيدة ..
أحب الركض وما يوفره لي من هروب من الواقع .
**
أحب هذا القلم النشيط ..وهذا الفكر الطازج كعود من النعناع الأخضر ..
وأحب هذا المتصفح الذي يضج بالحياة ..ويوميات قلب شاب يعانق الحيوية والجمال .
مرور للتحية ..
وصباح بِ عطر المطر ..
تحياتي ...
التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 15-03-2014, 07:47.اترك تعليق:
-
صورة
كــــنتُ أفكر بك ..فـــــالتقَطتُ صُــــــــوَراً مَع قَـــــــــــلَمي.
**اترك تعليق:
-
متى ؟؟
يَنتظرون ..
ونحن ننتظر ..
وكلنا ينتَظر ..
نحنُ متورطون في الإنتظار ..
فقدنا كل شيء.. و نحن ما زلنا ننتظر ..
أحلامنا غَدَت أساطير غير مُجدية ..
تتأسَّف لها قلوبنا ..
ابتلعنا طعم مرارة الهزيمة ..
ننظر لبعضنا بازدراء ..
نُبــغض ذواتنا..
نرتدي عُطور رخيصة قُدِمت لنا هدايا من أياد ٍمنافقة ..
نغرق في الألم ..
نطلب المساعدة بطرق ٍخفية ..
*
*
متى؟
متى يُمسح الضباب الراسخ في عقولنا وأعيننا وقلوبنا ..متى!!!؟
**
التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 15-03-2014, 08:50.اترك تعليق:
-
يوميات5 (العصيدة )
استيقظتُ صباح يوم ٍما ..كان الجو يُلفت انتباهي بأنني في حاجة لمِلء هذا البطن بشيء ما ..
ذهبت ُإلى المطبخ على أمل أن أرى مائدة مليئة بما لذ وطاب من الطعام ..ولكن كانت فارغة إلا من مزهرية جميلة اعتادت أمي أن تضع بضع ورود حقيقية كل صباح..
حَدقت نحو الثلاجة وأنا افكر كم تعني لنا الثلاجة بالكثير وكأنها عالمٌ من المُتعة والحب والنعيم ..
فتحت بابها اتطلع للطيبات..ولكن كان من الغريب جداً أن أمي لم تعبيء الثلاجة بالأطعمة ..
كانت شبه فارغة ما عدا زجاجات المياه ..
شعرت بالاحباط وبأصوات تصدُر من معدتي ..كنت على وشك المغادرة والعودة إلى غرفتي عندما رأيت شيئا ًمغطى فوق طاولة صغيرة بالقرب من باب البيت ..
أزلتُ الغطاء ..رأيت صحناً مليئاً بالعصيدة ..وبسُرعة البرق أخذت الصحن ومضيتُ إلى غــُرفة الطعام لأضع بعضاً من الملح والفلفل الأسود عليها ..
رحت اتناولها بنهم ٍشديد..
انتهيتُ من تناول العَصيدة عندما جاءت أمي إلى الغرفة لتقول لي أنها سَتخرج لِشراء حاجــــيات الثــــَلاجة ..
حينها حَدَقتْ في وعاء العَصيدة الفارغ ..ففــغرت ْفاهها تُعبر عن اندهاش يَشوبه قلق ..قالت: يا بُني ماذا أكلت ؟
_إنها عَصيدة يا امي أعتقد أنك ِنسيتها عِند الباب .
فقالت وعيناها تتسعان :الَمفروض أن لا تأكلها يابني..
_لم يا أمي ؟
_انها فاسدة ..لهذا وضعتها بقرب الباب لآخذها معي وانا خارجة ..
بعد ظهر اليوم كان جَسدي يقذف بَقـــــــــايا العصيدة ،
وأعـــود اتضـــور جوعا ًمرةً أخرى .
**التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 14-03-2014, 15:55.اترك تعليق:
-
عقدة
أخَـــــاط السَلام .. لم تنفَـــــــــــــــــــــــك عُقدة ِالتسَامح .
**
اترك تعليق:
-
أقنعــــــــة
قِناع وراءهُ قِناع و وراءه قناع ..
أعاني كثيراً عنــــدما أراها تتساقط ..واحدة تلو الأخرى ..
أكتشفُ بعدها بإختفــــــــــــــــــــــــــاء الوَجــه.
**اترك تعليق:
-
يوميات 4 (هروب)
تشرق الشمس ..
بدت لي أنها تشرق لأول مرة ..
لا توجد غيوم ..والجو دافيء لدرجة أنني نزعت معطفي ..بدت لي وكأنها نقطة تحول و ولادة يوم جديد من الحياة ..آمل ذلك .
خطوت نحو الشرفة ..الوقت منتصف الصباح ..رحت أمارس بضع تمارين بسيطة أطرد فيها الكسل المعهود ..
خرجت بعدها أمشي.. فأنا أحب أن أشعر بالطريق تحت قدمي ..مطبات وارتفاعات .. تسلق ونزول..
أحب الشعور بالرياح وهي تلفح بشرتي فتبقيني باردة ..
أحب السيارات التي تحاذيني فأرى السائقين يلوون رؤوسهم نحوي ..وأيضا السيدات ينظرن لي بتركيز كما لو أني أذكرهم بالماضي .
أحب المرور من تحت الأشجار التي توفر الظلال للكائنات ..
أحب العبور بجانب الأنهار والجداول.. أسمع خرير المياه العذبة التي تجري بالأسفل ..
أحب النقطة التي أبدأ فيها من بيتي وأنتهي إليها .. أحب البهجة التي تمنحني إياها بلدتي حين أمارس رياضة المشي او الجري ..
أحب الجانب الإيجابي للجري ..اعتمد فيها على نفسي ..تدفعني إلى الحياة ..
أحب استعمال الأشياء التي أراها كعلامة لضبط الوقت ..
أحب التغيير في المشاهد وأنا أركض ..
أحب الإبتسامات التي ترسم الإعجاب والفرح ..
وفي نهاية اليوم ..استلقي على السرير وأفوز بليلة نوم جيدة ..
أحب الركض وما يوفره لي من هروب من الواقع .
**
اترك تعليق:
-
ثقوب
أخذ يثقب في عقولهم يَبحث عن مِياه ٍجوفية ليضع حداً لهذا الجفاف..
ومن تَحت التـــُربة وجدَ قصصاً قصيرة جداً.. لكنها مــَثقوبة .
**اترك تعليق:
اترك تعليق: