
التفــــــــاتــــــات يومية / مهـــا
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
تضليــــل
تضليل
عِندما كنتُ صغيرة ..ألصَقَت والدتي نُجومـــــــاً في سقف غرفتي
و رَسَمَت قمراً فوق سَريري..
لم تـُهيئني لــِهذا اليَوم الذي اكتَشفت أن الكَون ليس ملكي.
**
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركةأتابع بصمت و إعجاب ..
مودّتي ..
اعتز كثيرا بحضورك استاذة آسيا ..
شكرا للقمر المار من هنا
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركةقلم جميل واحساس عذب القراءة
في الحقيقة فكر واحساس ولّدا دفق من الكلمات العطرة
تليق بالنثر لتأخذ حظها من الردود
ولها أن تتوج بجمالها القسم الأدبي
تستحق العودة لها
سرتني القراءة الأولى
مودتي
قراءتك لمسة من ظل بل فيزا من نور عطرت التفاتاتي
شكرا لك استاذة ..للحديث بقية
كوني بالقرب دوما وأبدا
اترك تعليق:
-
-
قلم جميل واحساس عذب القراءة
في الحقيقة فكر واحساس ولّدا دفق من الكلمات العطرة
تليق بالنثر لتأخذ حظها من الردود
ولها أن تتوج بجمالها القسم الأدبي
تستحق العودة لها
سرتني القراءة الأولى
مودتي
اترك تعليق:
-
-
تيـــــــــه
تيه
ذاتَ يَوم ..وجَد نفسهُ حائراً بينَ أمرين ..
هناك ..في وَسط الشارع وَجد قـــَدميه .
**
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سامي جميل مشاهدة المشاركةالأستاذة الكريمة / مها راجح
تحية طيبة
حدث معي الآن وأنا أجتمع بأصدقائي الحميمين ونحن نجلس في فسحة المنزل حول طاولة نتحدث ... ولا زالت قصة تلك النملة عالقة في ذاكرتي إذ هبط فجأة صرصوراً أحمراً فوق الطاولة ... نظرت ... ولم تطل تلك النظرة ... وقصة النملة تسرد أمام عيني وسؤال محير أأمد يدي للصرصور أم ماذا ...!!! إلا وقد أنتهت تلك التساؤلات سريعاً و ذاك الحديث السريع بلمح البصر بالحدث المأساوي المريع.
بكل التأكيد سيدتي ... نعم إنتهت القصة سريعاً تحت حذاء أحد الأصدقاء.
وها أنا أكتب حالاً من جوالي على عجلة من قلب الحدث.
وبكل علامات الاستغراب والتعجب ينظر إلي الأصدقاء وأنا لا أنهج فارغاً من الضحك إلا وأعود وأضج المجلس به. لم يعلل أحداً سبباً لضحكي سوى أنني قد فزعت من ظهور الصرصور المنكوب. كنت سأوثق الحدث بالصور، ولكن الصور مريعة.
وجدت فيها دعابة .....
لعلها تشرع بإبتسامة كما أشرعت تلك النملة الابتسام لي طيلة اليوم.
مرة أخرى أشكرك.
تقبلي خالص التحية.
سعدت بمرورك التفاتاتي والتفاتتك المتفردة لقصة النملة وتفاحتي
شكرا لاحساسك الكبير استاذنا الشاعر المتالق ..
تحيتي وامتناني
اترك تعليق:
-
-
الأستاذة الكريمة / مها راجح
تحية طيبة
حدث معي الآن وأنا أجتمع بأصدقائي الحميمين ونحن نجلس في فسحة المنزل حول طاولة نتحدث ... ولا زالت قصة تلك النملة عالقة في ذاكرتي إذ هبط فجأة صرصوراً أحمراً فوق الطاولة ... نظرت ... ولم تطل تلك النظرة ... وقصة النملة تسرد أمام عيني وسؤال محير أأمد يدي للصرصور أم ماذا ...!!! إلا وقد أنتهت تلك التساؤلات سريعاً و ذاك الحديث السريع بلمح البصر بالحدث المأساوي المريع.
بكل التأكيد سيدتي ... نعم إنتهت القصة سريعاً تحت حذاء أحد الأصدقاء.
وها أنا أكتب حالاً من جوالي على عجلة من قلب الحدث.
وبكل علامات الاستغراب والتعجب ينظر إلي الأصدقاء وأنا لا أنهج فارغاً من الضحك إلا وأعود وأضج المجلس به. لم يعلل أحداً سبباً لضحكي سوى أنني قد فزعت من ظهور الصرصور المنكوب. كنت سأوثق الحدث بالصور، ولكن الصور مريعة.
وجدت فيها دعابة .....
لعلها تشرع بإبتسامة كما أشرعت تلك النملة الابتسام لي طيلة اليوم.
مرة أخرى أشكرك.
تقبلي خالص التحية.التعديل الأخير تم بواسطة سامي جميل; الساعة 24-01-2014, 06:18.
اترك تعليق:
-
-
بسم الله الرحمن الرحيم
*!**^**!*
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
بالأمس بَعد أن انتَهيت مِن غَدائي .. جَلستُ في حَديقة المَنزل اتنــَاول تُفاحة استَمتع معها بأشعةِ الشَمس التي تَتلصص عبرَ ثـَغرات الأشجار مِن حَولي .. رأيتُ نَملةً بنية اللون تتسلـَق قـَدمي ..أخذتْ تتدرج ساقي إلى أن وقفت على ركبَتي ..قرَّبت يَدي نَحوها فتَسلقت اصبعي ..تَساءلت حينها : (هل تَود أن تراني ..أم تَرغب بالتفاحة التي بيدي !! ) ما زالت تَحوم حول اصبعي .. أنزلتها على الأرض و وضَعتُ بقية التُفاحة يَسارها ومددت يدي يَمينها ..وانتَظرت ماذا َستختار ..يَدي أم التُفاحة !!..
اختـَــارت يدي ..سَعدتُ بها فـَكافأتها بالتُفاحة كاملة ..
عـُدت إلى المَنزل.. و في وَقتٍ لاحقٍ .. لمَحتها وقد جــَلبت أصدقائها للإستِمتاع بغنيمةِ خيــــارها .
الحياة حلوة ..أليس كذلك!!
**
يا آل الخطوة في المقال
"عُلِّمْنَا منطق الطير"
لُبَاب الخاطر خطاب يُؤْثِر جزلاً لغات الصمت
قد تنزف بين براثن اليـــأس الآمال
تُقَطَّع بِنَهَــم الــوداع الأوصال
يغور الحزن ملطخاً بالصمت أفق الأنظار
وقد يَقْهَرُ الظلام
وجسور لغات العالم قد لا تمنح البوح جواز عبور
أجنحة التحسس
بأضلع خواص ذات حواس
مرفأ النوء لزورق تتقاذفه الأنواء
ترسم أسطورة حروف للغة الأطراف
تتلمس ملاذ عين الأنام
ما طالت ترجمة الإحساس
وهج العطــاء يبرق بوحاً من عمق الصمت
تعكسه مرآة روح ذات ... لذوات
*!**^**!*
الأديبة الأستاذة القديرة / مهــا راجــح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبت سيدتي وطابت جميع أوقاتك بكل خير وبركات
أجريت مقابلة فورية مع تلك النملة
فقد حَظِيَت على جائزة ثمينة
ومُنِحْتِ شهادة فخرية في فنون لغات الاتصال
أرجو أن يطيب لك سيدتي خلاصة اللقاء
كل الشكر لهذا الابداع ،،،
تقبلي خالص التحية وعميق التقدير،،،التعديل الأخير تم بواسطة سامي جميل; الساعة 23-01-2014, 14:01.
اترك تعليق:
-
-
صباح الخير
صبَاحي اليَوم جــَاء بسهُولة ..مِن دون جَدول أعمال..
شُعاعُ شَمس جَميل ..بــَريق ندى عُشب أخضر في الأنحاء ..
نَسيمٌ يعبر الأوراق و يَتركها تتمَايل بَصمتٍ مُنسجم ..كان هُناك خبزاً و قــَهوة و قِطع جُبن و مربى على الطاولة ..
انتَهيت مِن قراءة كِتاب ..ظهَرت بعض الأفكار في ذِهني مِثل طــُيور تنتَفض ..غَنيت قليلاً ..بَكيتُ أقل ..
وَعَدني صَباحي أن يــَكون يــَومي رائعاً ..َو لن يُطالبني بِشَيء ..
صَباحي كانَ البِداية .
*
**
اترك تعليق:
-
-
انتشاء
حـِين أمَـــزق رسَائِــــلي القَـديمة ..أشعــــــرُ بِـــمَرارةٍ ســــَاحِرة .
**
اترك تعليق:
-
-
فنجان شاي
بالأمس زُرت مَسقط رأسي .. مُجرد زيارة مُفاجِئة ..
أتـَطلعُ إليـها الآن مُختــَلفة بَعد سَنواتٍ من الغـــُربة ..
أعودُ إليهــا لا أعرفــــها ..حَتى أهلها لَم أعُد أعرفهم ..اشكــالَهم غريبة ..
لكن آثاري مَحفورة بَينهم ..
ومَــع ذلِك آمُــــل التأَقلُم والتــــَعايش مَعهُم وَلو بِفنــــجانٍ مِن الشـاي .
**
اترك تعليق:
-
-
اعلان (ومضة)
اعلان (ومضة)
ضَـاعَت ذِكريــــَاتي ..فأعلَـــــنوا مَـماتــــــِي.
**
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 338746. الأعضاء 5 والزوار 338741.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, اليوم الساعة 03:23.
اترك تعليق: