خواطر الاعتذار ... والأخطاء غير المقصودة ( يوجد ندم )

**جلال داود** · 22-04-2019, 10:46

المشاركة الأصلية بواسطة سوسن مطر مشاهدة المشاركة

..

قالَ لي :
تجرَّعي
مُرَّ الغيــــــــاب
طعمَ العذاب
فأنا من بعدكِ صِرتُ تائه
وأنتِ كمعجبٍ بحاله
لا تسألينَ عنّي ولا تُشفقين
قولي بأنني قد أموت
وأنَّ عليكِ أنْ تعودي روحي قبلَ الاحتضار
قولي بأنّي إن أُعاني
بإمكانكِ يا دوائي
ألا تتركي لي الانتظار.
خاليَ القلب ينبغي اليومَ أن أكون..
يدايَ تفلتُ من يديكِ
لا آسفُ اليومَ عليكِ ...

قلتُ له:
ما غاب قلبي مع غيابي
ما دُمتَ فيه.
إنْ انتهيتَ من عِتابي
أبقيهِ لي !
واجعلهُ سكناً يحتويك
والحبُّ نبضٌ يُناديك
هي أحلامٌ بين يديك
أخذتْني منكَ لأشتريك ..

..

تحياتي استاذة سوسن

**جلال داود** · 30-04-2019, 19:42

نواصل يا رفيقات الحرف ورفقاءه

**جلال داود** · 07-06-2019, 12:18

عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ

**جلال داود** · 07-08-2019, 19:16

قال ابو قصى الشافعي حفظه الله:

***
جلالٌ تمهلْ
بقلب ٍ تنكلْ
ففاض هياما ً
لإفك ٍ مؤولْ
وغنى بليل ٍ
لليلى تبتلْ
بهمس ٍ تقي ٍ
بزيف ٍ تعطلْ
وهنْ وهنْ
لسهد ٍ وهبنْ
لصد ٍ بذلنْ
و وصل ٍ منعنْ
مُنعْنا مُنعْنا
و ذلا ً شربنا
بثغر ٍ وُعدنا
وزيفا ً ثملنا
نقاسي أمان ٍ
و نتلو أغانٍ
لهن لهنْ
بهنْ فُتنا
بهجر ٍ تمادى
غزلن عنادا
وزِدنْ وزدنا
وعُدْنْ وعدنا
وبعداً لبسن
فكنْ وكنا
بهنْ لهنْ
لهنْ بهنْ
فهذا قتيل ٌ
و هذا مُعنا
لوصلٍ تمنى
فقام و غنى
بلطف ٍ تثنى
وجنَّ وحنا
وحنا وجنَّ
واقبلْ و أدبرْ
ضجيجا تدثر ْ
بدمع ٍ تعطر ْ
بشوق ٍ تخمر
وقلب ٍ تفطر
برمش ٍ كحيل ٍ
و ذنب ٍ تطهر
وبتنا عبيدا
لهن لهنْ
فرفقا و رفقا
سنهلك عشقا
بزيف ٍ سنشقى
بويل ٍ سنبقى
بليت و علا
ووصل ٍ تولى
فقام و صلى
و تاب و ضلا
ببدر ٍ تجلى
ربيعاً تحلى
خراباً أحلا
بقلبي تسلى
تظل ُ خريفا
وبؤسك هلا
فكلا و كلا
وكلا وكلا
وبعدن لهنْ
وبعدن لهنْ

**جلال داود** · 03-09-2019, 17:41

سامحيني صغيرتي
فالحب لا أقوى عليه
فليس درباً من دروبي
ويوماً لم أسعى اليه
للحبِ أشياء غريبة
قد نصادف منها يوماً
قد تلاقي النفس لوماً
لكني دوماً
لن أقول بأنني يوماً أحب
فالحب ليس طريقتي
فسامحيني صغيرتي
اليوم أعرف أنكِ
تبغين شيئاً لايجول بخاطري
فلتغفري
ذنباً لقلبٍ يحتضر
ولنختصر كل الطرق
ولتمنحيني دمعةً
إن قالوا ..
ماتت كل الدموع بمقلتي
وسامحيني صغيرتي

( عبده صالح )

**أميمة محمد** · 03-09-2019, 20:08

ثمة اعتذارات ندين بها لنا! لم نقدمها قط.
ذلك أننا نلتمس الأعذار لأنفسنا لوقوعها في الخطأ ولا نلومها من الأساس
نقف لجانبها نرثي الجانب البائس ونرمي أحمالنا على الحظ
ثمة اعتذارات لم نقدمها للآخرين لاحتمالات منها أنهم قد لا يقبلونها أو لا يقدّرون أنها خرجت من القلب
ثمة اعتذارات تلكأت في الوصول لأصحابها لأنه من الصعب أن نعترف أننا كنا مخطئين أو متهورين في بعض الأحيان
ثمة احتياجات خاصة لأرواحنا العاجزة عن السير بسلامة مع الآخرين
لنتكئ دائما على عكاز السماح المنتظر من الآخرين طمعا في كرم ربما لم نقدمه
ثمة انتظارات ينتظرها الجميع أن يأتي الاعتذار على قارب المحبة ، قد لا يأتي قبل أن يهاجر الجميع شواطئهم إلى الصحراء حيث لا شاطئ للانتظار.

**جلال داود** · 05-09-2019, 09:31

المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة

ثمة اعتذارات ندين بها لنا! لم نقدمها قط.
ذلك أننا نلتمس الأعذار لأنفسنا لوقوعها في الخطأ ولا نلومها من الأساس
نقف لجانبها نرثي الجانب البائس ونرمي أحمالنا على الحظ
ثمة اعتذارات لم نقدمها للآخرين لاحتمالات منها أنهم قد لا يقبلونها أو لا يقدّرون أنها خرجت من القلب
ثمة اعتذارات تلكأت في الوصول لأصحابها لأنه من الصعب أن نعترف أننا كنا مخطئين أو متهورين في بعض الأحيان
ثمة احتياجات خاصة لأرواحنا العاجزة عن السير بسلامة مع الآخرين
لنتكئ دائما على عكاز السماح المنتظر من الآخرين طمعا في كرم ربما لم نقدمه
ثمة انتظارات ينتظرها الجميع أن يأتي الاعتذار على قارب المحبة ، قد لا يأتي قبل أن يهاجر الجميع شواطئهم إلى الصحراء حيث لا شاطئ للانتظار.

استاذة أميمة
سلام وتحية
لا فض فوك
اسعدتني إطلالتك هنا

**رشا الشمري** · 18-09-2019, 18:22

بعد غياب يدوم سنيناً أعود باحثة عن نص في هذا الملتقى الذي جمع حرفينا ذات حب .. أعود لِتتعثر خطواتي بلعنة الذكريات .. أعود لأقرأ كل ماكان .. أو بعض ماكان ... كيف لي أن أقدم أعتذاري بعد أن رحلت بعيدا في الجانب الأخر من الحياة ؟؟ أسمح لي أن أنبش قبرك في صدري لأعتذر لرفاتك أن تبقى .. بعض الأعتذار لن ينفعنا بعد أن رحلوا .. بعد أن غابوا في مثواهم الأخير يحملون منا جرحا قديم .. ماحال جرحك ياسفير أحلامي ؟؟ وكيف لي الأن أن أقدم أعتذاري ؟؟ كيف لي أن أخبرك أنه لم يكن قصدي .. رحلت وانت تحمل مني جرحا .. تبا للحياة كم هي قاسية .. لم يتبقى منك أيها الحبيب الراحل الا حروف في هذا الملتقى .. هنا أنا أقيد عليها شموع حزني وأنثر عليها ماء عيوني .. ها انا ذا لا أخشى ان يراني أحد وأنا أبكيك علنا بعد أن بكيتك سرا في وجودك ... هو الموت يجردنا من ثياب الخوف ماعدت اخاف ليكن القصاص واحد في جريمة حب ماكتب الله لها بقاء ..
(سفير الخالدي ) رحمك الله أترجى طيفك الباقي هنا أن تسامحني فحسب لعل الله يسمح لروحك بهذه الليلة الطواف هنا لعلك تلمح دموعي وتغفر لي سوء تصرفي .. أما انا فقد غفرت لك رحيلك دون أن تودعني حتى .............

تحية وأحترام لصاحب الموضوع
شكرا من القلب لهذه المساحة ..

**حسين ليشوري** · 18-09-2019, 20:44

المشاركة الأصلية بواسطة رشا الشمري مشاهدة المشاركة

بعد غياب يدوم سنيناً أعود باحثة عن نص في هذا الملتقى الذي جمع حرفينا ذات حب .. أعود لِتتعثر خطواتي بلعنة الذكريات .. أعود لأقرأ كل ماكان .. أو بعض ماكان ... كيف لي أن أقدم أعتذاري بعد أن رحلت بعيدا في الجانب الأخر من الحياة ؟؟ أسمح لي أن أنبش قبرك في صدري لأعتذر لرفاتك أن تبقى .. بعض الأعتذار لن ينفعنا بعد أن رحلوا .. بعد أن غابوا في مثواهم الأخير يحملون منا جرحا قديم .. ماحال جرحك ياسفير أحلامي ؟؟ وكيف لي الأن أن أقدم أعتذاري ؟؟ كيف لي أن أخبرك أنه لم يكن قصدي .. رحلت وانت تحمل مني جرحا .. تبا للحياة كم هي قاسية .. لم يتبقى منك أيها الحبيب الراحل الا حروف في هذا الملتقى .. هنا أنا أقيد عليها شموع حزني وأنثر عليها ماء عيوني .. ها انا ذا لا أخشى ان يراني أحد وأنا أبكيك علنا بعد أن بكيتك سرا في وجودك ... هو الموت يجردنا من ثياب الخوف ماعدت اخاف ليكن القصاص واحد في جريمة حب ماكتب الله لها بقاء ..
(سفير الخالدي ) رحمك الله أترجى طيفك الباقي هنا أن تسامحني فحسب لعل الله يسمح لروحك بهذه الليلة الطواف هنا لعلك تلمح دموعي وتغفر لي سوء تصرفي .. أما انا فقد غفرت لك رحيلك دون أن تودعني حتى .............

تحية وأحترام لصاحب الموضوع
شكرا من القلب لهذه المساحة ..

مرحبا بك برشا، طولت الغيبة، لم نقرأ لك منذ: 10-01-2017، كيف حالك؟ وعساك بخير.
أفجعني خبر وفاة أخينا "سفير الخالدي"، لم يخبرنا أحد ولا حتى أحمد الخالدي، كنت أظن أنهما من عائلة واحدة أم تراني مخطئا؟
وأين أختنا أسيل الشمري التي حسبتها من عائلتك هي كذلك، فقد غابت هي الأخرى مع من غابوا عنا؟
رحم الله أخانا الأستاذ الأديب سفير الخالدي فقد كان صاحب ذوق أدبي راق وغفر له وعفا عنه وأسكنه فسيح جنانه، اللهم آمين يا رب العالمين.
لا تبتعدي كثيرا أخيتي رشا.
تحياتي إليك وتقديري لك.

**رشا الشمري** · 19-09-2019, 06:27

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

مرحبا بك برشا، طولت الغيبة، لم نقرأ لك منذ: 10-01-2017، كيف حالك؟ وعساك بخير.
أفجعني خبر وفاة أخينا "سفير الخالدي"، لم يخبرنا أحد ولا حتى أحمد الخالدي، كنت أظن أنهما من عائلة واحدة أم تراني مخطئا؟
وأين أختنا أسيل الشمري التي حسبتها من عائلتك هي كذلك، فقد غابت هي الأخرى مع من غابوا عنا؟
رحم الله أخانا الأستاذ الأديب سفير الخالدي فقد كان صاحب ذوق أدبي راق وغفر له وعفا عنه وأسكنه فسيح جنانه، اللهم آمين يا رب العالمين.
لا تبتعدي كثيرا أخيتي رشا.
تحياتي إليك وتقديري لك.

الأستاذ والمربي والمعلم الفاضل الفيلسوف العظيم حسين ليشوري كم أنا بشوق لحضرتكم
طوال الأعوام الماضية لم أنسى تواجدي بينكم لكن كان من الصعب العودة لمكان ضَمّ حرف رفيقا لي بالحرف والذكرى ..
ولكني عدت بصدفة البحث كي أتشرف بردكم الذي أفرحني بحجم مابيّ من ألم الذكريات ...
سبحان الله للأحياء لقاء فعلا ..
كم بحثت عن أسمكم في الفيسبوك لكن لم أجد لكم عنوان لعلي أخطأت البحث..
أتذكر تلك الأسماء الخالدة في ذاكرتي الأخت أسيل الشمري الصديقة التي تعرفت عليها هنا أيضا ولا أعلم أين أخذتها الحياة .. أما الاخ أحمد الخالدي فهو من عشيرة بني خالد ولكنه ليس من أقرباء السفير (رحمه الله )
أجل كان موته مفاجئ لنا جميعا ألمته الحياة فاختاره الموت ..
مضى على وفاته مايقارب الأربع سنوات .. تمر بنا السنين تاركه لنا الأثر والذكرى .. الحمد لله على كل حال
كان أجمل شيء في هذا الصباح مرور أسمكم وحرفكم أستاذنا المحترم
تحياتي وفائق شُكري ..

**حسين ليشوري** · 19-09-2019, 06:45

المشاركة الأصلية بواسطة رشا الشمري مشاهدة المشاركة

الأستاذ والمربي والمعلم الفاضل الفيلسوف العظيم حسين ليشوري كم أنا بشوق لحضرتكم
طوال الأعوام الماضية لم أنس تواجدي بينكم لكن كان من الصعب العودة إلى مكان ضَمّ حرف رفيقا لي بالحرف والذكرى ..
ولكني عدت بصدفة البحث كي أتشرف بردكم الذي أفرحني بحجم ما بيّ من ألم الذكريات ...
سبحان الله للأحياء لقاء فعلا ..
كم بحثت عن اسمكم في الفيسبوك لكن لم أجد لكم عنوانا لعلي أخطأت البحث..
أتذكر تلك الأسماء الخالدة في ذاكرتي الأخت أسيل الشمري الصديقة التي تعرفت عليها هنا أيضا ولا أعلم أين أخذتها الحياة .. أما الاخ أحمد الخالدي فهو من عشيرة بني خالد ولكنه ليس من أقرباء السفير (رحمه الله)
أجل كان موته مفاجئا لنا جميعا ألمته الحياة فاختاره الموت .. مضى على وفاته ما يقارب الأربع سنوات .. تمر بنا السنين تاركة لنا الأثر والذكرى .. الحمد لله على كل حال.
كان أجمل شيء في هذا الصباح مرور أسمكم وحرفكم أستاذنا المحترم
تحياتي وفائق شُكري .. [/size]

مرحبا بك رشا وأنا سعيد إذ أدخلت بعض السرور إلى قلبك الحزين، لا أراك الله حزنا أبدا، اللهم آمين يا رب العالمين.
آلمني فعلا خبر وفاة أخينا الأديب الأريب سفير الخالدي، رحمه الله، وهذا أحد عيوب المنتديات الأدبية لا نعرف كيف نطمئن على بعضنا وقد لاحظت غيابه وكان، رحمه الله، قارئا جيدا لكتاباتي المتواضعة.
أشكر لك تقديرك الكبير لشخصي الصغير، بارك الله فيك وجعلني عند ظنك الجميل بي؛ أما عن "الفيسبوك" فلست من أهله.
تحياتي إليك رشا وابقي معنا نطمئن عليك.

**جلال داود** · 19-09-2019, 20:32

المشاركة الأصلية بواسطة رشا الشمري مشاهدة المشاركة

بعد غياب يدوم سنيناً أعود باحثة عن نص في هذا الملتقى الذي جمع حرفينا ذات حب .. أعود لِتتعثر خطواتي بلعنة الذكريات .. أعود لأقرأ كل ماكان .. أو بعض ماكان ... كيف لي أن أقدم أعتذاري بعد أن رحلت بعيدا في الجانب الأخر من الحياة ؟؟ أسمح لي أن أنبش قبرك في صدري لأعتذر لرفاتك أن تبقى .. بعض الأعتذار لن ينفعنا بعد أن رحلوا .. بعد أن غابوا في مثواهم الأخير يحملون منا جرحا قديم .. ماحال جرحك ياسفير أحلامي ؟؟ وكيف لي الأن أن أقدم أعتذاري ؟؟ كيف لي أن أخبرك أنه لم يكن قصدي .. رحلت وانت تحمل مني جرحا .. تبا للحياة كم هي قاسية .. لم يتبقى منك أيها الحبيب الراحل الا حروف في هذا الملتقى .. هنا أنا أقيد عليها شموع حزني وأنثر عليها ماء عيوني .. ها انا ذا لا أخشى ان يراني أحد وأنا أبكيك علنا بعد أن بكيتك سرا في وجودك ... هو الموت يجردنا من ثياب الخوف ماعدت اخاف ليكن القصاص واحد في جريمة حب ماكتب الله لها بقاء ..
(سفير الخالدي ) رحمك الله أترجى طيفك الباقي هنا أن تسامحني فحسب لعل الله يسمح لروحك بهذه الليلة الطواف هنا لعلك تلمح دموعي وتغفر لي سوء تصرفي .. أما انا فقد غفرت لك رحيلك دون أن تودعني حتى .............

تحية وأحترام لصاحب الموضوع
شكرا من القلب لهذه المساحة ..

استاذة رشا
تتوقف الكلمات امام هذا الدفق النابع من قلب يحمل بين طياته مثل هذا الالق وهذه الحروف التي تبحر عباب الروح في تؤدة وصدق ونقاء
لله درك
ورحم الله سفير الخالدي

**جلال داود** · 19-09-2019, 20:36

الاستاذة رشا
عفوا، فقد بهرتني حروفك فلم اقم بواجب الترحيب بك بعد غيابك الذي طال
فمرحبا بك

**جلال داود** · 26-10-2019, 09:35

أعتذر
لأني كتبت بها واحرقتها.. ورسمت الطبيعة عليها.. وبدون ألوان تركتها.. وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليها.. وفي لحظة فرحي وراحتي أهملتها.. وعندما عزمت الاعتكاف عن الكتابة مزقتها وودعتها إلى الأبد..

**جلال داود** · 28-11-2019, 10:46

نسيت نكهتي على فواجع ٍ رشيقة
جاذبتْ أطراف البياض وأطرقتْ
تحثُّ ألسنة الخطى إليك ِ..
غربة ٌ أن تنبثق الأحلام
من صفوة اليأس
أن تحتاج حبرًا بقدر ما تحتاج
الدموع لقبور..
أن تنتهك ورقة ً بقلبٍ لزج
يثمر سدى..
عتمة ٌ تتأبط الطريق
تبذر خرافات نحيفة
تعصر صلاتك و لغتك
لقيظ ٍ مبذر
ليتك تزفر عني يا ليل .

*

قصى الشافعي

خواطر الاعتذار ... والأخطاء غير المقصودة ( يوجد ندم )

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث