الفائزة بالذهبية الأولى "لست مجنونة" للمبدعة عائده محمد نادر

**عائده محمد نادر** · 19-09-2017, 16:58

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

رائعة
ذكرتني بأفلام زبيدة ثروت و لبنى عبد العزيز
كانت اللغة رائعة و هي سيدة المشهد
إلي جانب حسن إدارتك و حضورك الجميل

أظن اللغة تحتاج مراجعة عائدة الجميلة

عودة جميلة .. أباركها لك و لي !

محبتي و احترامي

ومن أكثر منك حرصا على النصوص ربيع
ومن الذي يعطي النص رؤية نمضي على خطاها سواك
أحبك جدا لأنك متفان وغيور على الأدب
ومنك تعلمت العطاء
منك تعلمت أن أكون أو لاأكون لأنك الربيع الذي يدهش حين الحضور
محبتي التي تعرفها جيدا
الغاردينيا لعينيك يالغلا

**عائده محمد نادر** · 19-09-2017, 17:10

المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الادب مشاهدة المشاركة

نص جميل ورائع كيف لا وقلمك الراقي لا يعلا عليه
اخدنا كل سطر لنعيش معه حرفا حرفا بين حيرة وشك
ولا مجال نتخل النهاية لكن القفلة ابداع لن يتمكن منه الا كاتب ذكي
سرني ان اقرأ لك
فامتعينا دوما ولاتبخلي علنا بحرفك
ودي

وسرني أنك كنت هنا
لكني حزينة لأنك غير موجودة بيننا الآن وأنت شعلة نشاط
ليتك تعودين عاشقة الأدب
ليتنا نعود كما كنا سابقا وأكثر

محبتي وشتائل وردي يالغلا كله

**عائده محمد نادر** · 21-09-2017, 18:41

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

عائدة
عائدة
كم أحبك خااصة في جنونك !
ما رأيك أن نتحالف ونؤلّف حزبا
سترين أننا لن نحتاج إلى شعر أشقر أو إلى وشاح للرأس ..
نحتاج السلاح فقط هاهاهاها
سلاح الفكر والكلمات طبعا كي لا يسيء أحد فهمي ...
لا أدري لم لا يكتمل مشهد الحبّ !
ولم يتأخر الزوج كي يستفيق أو يعلم أن عليه أن يكون ليوناردو ديكابريو أحيانا
ههه
لقد تبدّلت الأدوار هنا في النهاية
لكنني أحببت أنه فهم بالنهاية ولو متأخرا
رائعة
تخيلتني أمام فيلم من الزمن الجميل
بطلته امرأة كل محور حياتها أسرتها وزوجها ... والحب
أتمنى أن تكون هي فقط ... لا ما يلفت نظره ...
وإن ما نفع ...بيتي موجود هههههه
محبتي أيتها الجميلة

وتدرين أني أحبك أيضا
بين الحب والحب رسول بسمه
وبيننا رسول مازال ينتظر هطول رؤاك كي تكتمل الصورة غاليتي
بدونك الصفحات بارده وتنقصها أشياء منك فأنت كما المطر تهطلين على غفلة لتحضري الفرح
وسيعود الفرح ربما
لأننا نحمل بين أضلعنا محبة صادقة وقلم حر وموهبة لاتتنازل ولاترتضي الا أن تكون وتبقى
تعالي لنصبح مجنونتين ولاأبقى المجنونة الوحيدة هنا هاهاها
مازلت أحبك ووجودك يعني الكثير
باقات الغاردينيا لك يالنسمه

**عائده محمد نادر** · 23-09-2017, 19:05

المشاركة الأصلية بواسطة مجدي السماك مشاهدة المشاركة

تحياتي
احدى الروائع التي جذبتني بقوة الكلمات.
فكرة جميلة ورائعة..يخوض في عمق العلاقات الانسانية.
اتمنى دوام الابداع

وأتمنى أن تعود لنا
كنا أسرة تتبادل الرؤى ومتفقين أن النصوص لابد أن تدخل بؤرة أعيننا جميعا
نحتاج كل زميلة وزميل منكم فبكم تحلو القصة وتزدهر
تحياتي والف باقة ورد لعينيك

**عائده محمد نادر** · 23-09-2017, 19:10

المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة

أستاذة عائدة
أسعد الله صباحك
أجمل مافي القصة؛كان هو لمس الأحاسيس الكامنة
...قالوا ..لو سجنوا النساء في جزيرة-وسجنوا الرجال الرجال في جزيرة
لقضوا عمرهم في صناعة الزوارق
السؤال
لماذا بعدما يصلون لبعضهم .. يختلفون..يتشاجرون..يتعاندون؛ألا وهم الأزواج
كثيراً مايكون الزواج خاضع لقناعة حقيقة وأهداف طيبة ليتم الزواج
ولكن
نضع تحت لكن هذه ألف خط أحمر
لكن لماذا يبخل كل من الزوج والزوجة بالإعتراف بانه مازال معجب بالأخر
وبشكله وبأناقته وبعطره وبتفكيره وبأمور حساسة غاية في الروعة
تجد كل إنسان يصطنع الصبر ويصطنع الغباء امام مواقف من شانها تعمل مشكلة أمام الناس
لكن يحاول بكل مايعرف من مهارة وجلد أن يمضي هذا الأمر بخير
ولكن
لماذا لايستعمل تلك المقومات من الخلق الحسن والصبر والجلد والتغاضي مع الشريك..أي الزوج او الزوجة
..تبقى الزوجة العمر الطويل مع الزوج وهي تصبر..وتصمت..وتجامل..وتهب السعادة
وفي آخر المطاف قد تلملم بعض ملابس ليس لها قيمة وتترك الملابس الثمينة ..وترحل
أو عند الرحيل..وبعد تحطم الأمل وقرار بأن السعادة مستحيلة
وتلاشت الضحكة وإنتحرت الفرحة
يأتي الزوج ليمسك يدها في حنان -لم تعد تحسه كالسابق ويرجوها عدم الخروج
فترفض-ويصر-ويتجادلا..وهنا يقول لها لقد تغيرتي
وكأنه طحنها بخنجر ذو حدين
وتصرخ
تقول أنا تغيرت..تقول كنت أجمل وأرق
تقول :كنت لاترتاح إلا في كنفي ..ولا يعجبك طعام إلا.. ماأطهيه ولم تسمع أعذب من صوتي
أيها الغبي
لما لم تقل هذا ..ولو مرة واحدة في حياتك (قبل إحتراق المشاعر وقبل جفاف العواطف)
لماذا جرعتني مرير القول وأخفيت حلوه و-و-و-و-
نعم يكون الرجل معجب بالشعر -بالصوت-بالأناقة
أو بالحكمة -بالخلق -بالتحفظ..ويبخل أن يقول لها همسة صدق فيها إحياء الروح
ويمضي العمر وهي سعيدة برجولته وإهتمامه ببيته وأبناؤه وحسن رعايته لوالديه
وتبخل أن تتفوه بذلك
وكلاهما يفعل ذلك بغباء..وقد قال في نفسه
(لكي لايدخل في نفسه -نفسها -ألغرور
والحصيلة
أنهدام البيت وقتل سعادة كل من هم تحت سقف بيت الحب الملكوم
أستاذة عائدة لقد تناولتي موضوع حساس ..وواسع جداً جداً جداً
ولكن
دائما يكتشفون الروعة بعد هبوط الكارثة
ولا حل
تحية طيبة
وبارك الله فيك وفي قلمك وفي إبنتك الجميلة
ولك محبتي وتقديري
سعاده

وبك سعاد وأكثر
كم بي شوق للقاءاتنا وذاك الحديث الشيق الذي كنا نتبادله أثناء المواضيع
حتى عطورنا كانت تشاركنا نقاشاتنا وتبادلنا الحديث
ولم تغب عنا شكوى بعض مايؤلمنا وندري أن مانقوله سيبقى بيننا
مشتاقة لك والكثير من الصديقات اللواتي ماعدت أرى لهن وجود
عسى عودتي تعيد الغياب سعاد
وعودتك أيضا
كوني بخير غاليتي
محبتي التي تعرفين وغابات من الغاردينيا وعطر أستي لودر

**عائده محمد نادر** · 25-09-2017, 19:21

المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة

أختي عائدة صباح الخير

اليوم بقيت في قسم القصة وفي نيتي قراءة عدد كبير من أعمال الأخوة والأخوات
وتوجت قراءتي بقصتك الجميلة والتي تشابهت تفاصليها مع قفص لا مرئي للأخت بسمة
حتى الأخت منية كتبت شيئاً عن العلاقة الزوجية وكذلك الأخ ادريس
وهذا التخاطر الجمعي انما يدلل على الهم المشترك بين الأدباء إضافة للهم الوطني
تعودت أن أقرأ وأتعلم من نصوصك دائماً وهكذا فعلت اليوم
فشكراً لك أختي الغالية
يشرفني أن أتابعك وأعيش بين سطورك مطمئناً
كوني بخير

ليتك توجت الاعجاب بأن خففت من غلو يجيء بنتائج عكسيه
أي غمامة تلعو فوق هاماتنا
وأي وجع
قلبي يتألم وربي لهذا الضياع الذي كان وبقى
أهلا وسهلا بك وأنت أديب ترى رؤيتك على النص
عسى أن تكون بخير

**البتول العاذرية** · 25-09-2017, 21:52

أستاذتنا القديرة عائدة محمد نادر
نص محلق بحق
قال الكثير نيابة عن الكثير
وصف فأجاد
وإن كان مبضع جراح نكأ الكثير من الجراح التي تعتلج في حنايا الكثيرات دون القدرة حتى على صرخة وجع فقط ابتلاع الألم والتعايش معه

كم سرنا التواجد هنا اللغة الفاخرة المرحة والجادة في آن الوصف الممتع

السرد السلس المترابط الإسقاط الرمزي للحبكة كم أصاب الهدف في دقة

كل شيء هنا جميل وهو بالفعل جميل بكل إشراقة حضور لقلمك الماسي السكب

دمت مشرقة كما أنت

**عائده محمد نادر** · 03-10-2017, 11:58

المشاركة الأصلية بواسطة أم عفاف مشاهدة المشاركة

صباح الخيرات أختي العزيزة عائدة
قصّة مختلفة ،فيها روح تتوق للمرح والتّجديد وقد نجحت أختي العزيزة في تلوينها
اجتهدت على لغتها هذه المرّة فكانت لافتة وقريبة جدّا إلى القارئ
ببعض التدقيق يمكن تجاوز الأمر على نحو :والأضواء الخافتة تصب على وجهه غموضا آسرا.
الحققية أنّني قرأتها بإعجاب شديد
النّهاية أبعد من زوجة تبحث عن شكل تلج به إلى قلب زوجها
ارتبطت بخوف الزوج على نفسه من فألها بارتداء الأسود
زادت الطّين بلّة وأجدها عاجزة تائهة
كان يجب أن تكون هي فقط ،
وهذا ما أجدك تقولين في هذه القصّة
مع كل ما يطلب من الزوجة من اجتهاد في القرب من الزّوج لابدّ أن تحافظ على ملامحها التي جعلته يختارها دون غيرها
االشكل له تأثيره لكنه لن يعني الكثير أمام المضمون
شكرا على روحك الجميلة
كوني بخير

أم عفاف
غيبة حقيقية لك وبالرغم من أني أحب أن أعرف اسمك ولكن لايهم
تأخذين النصوص برؤيتك أنت ودائما تتفردين بطريقة وأخرى
لاأدري إن كنت ستقرأين ردي على مداخلتك أم أن غيابك دائمي
المهم أني أود الاعتذار عن التأخير
وأنك لابد وأن تعودي لأن كل قراءة لأي نص كتابة جدية له
خوف الزوجات لن ينتهي عزيزتي مادام ( بعبع ) الزوجة الثانيه الثالثه وووو موجود
محبتي وغابات ورد

**عائده محمد نادر** · 06-10-2017, 19:27

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

تجيدين القص، ولغة الحكي الساحرة، والجذابة
شكرا لك على لذة القراءة
محبتي وتقديري، أيتها الغالية

هلا بلختام وغلا
مكانك فارغ وليتك اليوم هنا
أفتقد الكثيرين حقيقة ولو كتبت اسماء الذين ( على بالي ) الآن سأكون مجحفة بحق الآخرين
لكني فعلا أفقتدكم
شكرا لمداخلتك واعجابك بالنص
تحياتي وغابة ورد

**عائده محمد نادر** · 08-10-2017, 14:04

المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة

بل هو المجنون..
ذلك الرجل الشرقي الذي يتجاهل مواطنَ الجمال الآسر في زوجته،حليلته
ويرسم لها ملامحَ خاصة وتفاصيلَ على قياس نظره وأبعاد أحلامه..
يتأنق،يهاتف،ويجامل ليعطي انطباعاً جميلاً عن شخصيته
وهي قابعة،مركونة هناك؛آخر من يعلم وأول من يُقدّم..
لو يعلمون..
أن المرأة تختزن الكثير من الجمال،الرقة ، الأنوثة الصارخة التي تحتاج لمن يكتشفها
ويستثمرها،وكلمةُ المرور سهلة جداً:كلمة طيبة وابتسامة رقيقة وهمسة دافئة..
أختي الراقية نادرة:
جسّدت الصراعَ الداخلي الذي تعيشه المرأة مع رجل مغرور وقد عاد قبيل فوات الأوان..
وكثرٌ هم من يعودون بعد فوات الأوان..
ولايدرون..
تقديري وزهرات محبة معطرة لروحك ومن القلب غاليتي..

ناعمة وشرسة بحضورك
أعطيت مابداخل المرأة من نور ونار وبكل هدوء وشفافية مشتعله
الرجل الشرقي يبقى شرقيا حتى لو عاش الف سنة خارج الوطن فهي طبيعتنا
كان لابد من هزة تجعل الورد ينثر العطر وبالرغم من تأخر لكنه عاد
شكرا لوجودك هاهنا وأكثر فقد كنت مزهرة غاليتي
محبتي وباقات الورد

**عائده محمد نادر** · 09-10-2017, 14:23

المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة

الأديبة الراااائعة-الغالية عائدة
أجدت في تصويرك كثيراً-ما مثلت الزوجة وقد كتمت الوحدة
أنفاسها وغصت الأحلام الراقصة ، بكأس الواقع المر بإهمال الزوج لها
هي تنشد الأحلام الراقصة كانت تتخيلها، وهو امتلك من كان يراها حلماً
قبل أن تكون حليلته--حاولت بكل الوسائل أن تجذبه، قفز لفكري المثل المشير إلى أنّ
من يلهث يتعب وقد يقف في نصف الطريق!
كانت حبيبته البعيدة، أصبحت زوجته وراعية بيته ، لم يعد متلهفاً ، ويتسلى مع أصدقائه لكنها
تريده الحبيب السابق، وتحاول اجتذابه والشرقي يعتقد أنه لو عبّر عن حبه بعد الزواج يفتقد لهفتها
عليه! نظرة خاطئة بالطبع
هذا ما يحدث، حتى أن المرأة تظنه زهد فيها ، ربما يحدث أحيانا ككل شيء يطاله الإنسان ثم يزهد فيه
لكن ليست هذه كل الحقيقة ، لأنه لو أهملته هي لحاول جاهداً أن يتقرب لها ليحصل حبها الســــــــــــابق
الواقع أن الحياة الزوجية تختلف عما قبل الزواج، فتفتر اللهفة لكن الأواصر والترابط يكون أقوى في الحقيقة
أصبحت حياة واقعية .
المرأة تختلف نفسيتها ، تحبه أن يعبّر فهي تعبّر له بكل الوسائل عن حبّها ، هناك من يتقنون الدور، وهناك من
يظنون الرومانسية انتهت ، ولا حاجة للتعبير لكن الجمود والروتين ممل وهذا ما قالته قصتك الجميلة.
سلم القلم الجميل وكم سعدت بالتعرف على رويدة ، حفظها الله لك وحفظك لها ولأسرتك
محبتي وودي ----ولك شتائل الورد ولرويدة الجميلة- حبيبة أمها -سعدت بالتعرف عليها.

كأني تلقيت هدية الآن
كم جميل روح المحبة بيننا وهذا الترابط الذي يجعلنا نشعر بالحميمية وكأننا أسرة واحده
ماالذي تغير اليوم حتى أصبحنا كل بعالم يغرد بعيدا
تتعبني هذه الحالة وأشعرني أدور بحلقة مفرغة كدوامة لن أخرج منها
أتمنى حقيقة أن أجد فسحة لذاك الذي كان لأننا مازلنا نبحث عن أنفسنا في رحلة شاقه
كوني بخير غاليتي لأني لست بخير
وصل سلامك لرودي وهي اليوم في المرحلة النهائية وهذه السنة الأخيرة وبعدها التخرج تصوري غاليه
رودي أصبحت فتاة كبيره هاهاها وهذا مايشعرني بالرضى
محبتي وغابات الورد لك

**عائده محمد نادر** · 10-10-2017, 13:22

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم مشاهدة المشاركة

الصديقة عائدة

سرد ممتع من قلم لا يعرف إلا الإبداع ،

المرأة بحاجة إلى ثورة من أجل التغيير

وقد تكون هذه الثورة نوع من أنواع الجنون ،

القفلة متميزة بخفة الظل

مع تقديري

فاطمة الرائعه
تأخرت كثيرا عليكم
أدري بذنبي الكبير الذي جاء عن غير قصد
كم سأكون سعيدة لو عدت
اليوم
غدا
لايهم المهم أن تكوني هنا غاليتي
محبتي وشتائل ورد لعينيك

**عائده محمد نادر** · 10-10-2017, 15:52

المشاركة الأصلية بواسطة فطيمة عزوني مشاهدة المشاركة

أختي عائدة السلام والرحمة
ضحكت عندما وصلت لنهاية القصة ...تخيلت الزوج الأنيق وقد صدم من هول ما رأي ....باقة ورد.

هلا وغلا بالغالية قطيمة
سعيدة أن النص جعلك تضحكين
قصدنا من الكتابة هو اسعاد القاريء وفتح باب المتخيل أمامه السوداء هاهاها
نص مجنون ككاتبته وخيالها وبطلته المفتونة بالفن وروح التقمص
وهي تشكرك جدا
والزوج كانت صدمته أكبر وهو يراها الأرملة
محبتي والورد يسبقها

الفائزة بالذهبية الأولى "لست مجنونة" للمبدعة عائده محمد نادر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث