عروس الموت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجلاء عماد
    أديبة وكاتبة
    • 25-06-2010
    • 619

    وكيف إذا كان الحال كوتر مشدود ثم انثنى ،،،،
    فلا يصلح للشجن ولا للعزف ولا للخيال ؟

    تعليق

    • نجلاء عماد
      أديبة وكاتبة
      • 25-06-2010
      • 619

      ولا تزروا وازرة وزر أخرى

      تعليق

      • نجلاء عماد
        أديبة وكاتبة
        • 25-06-2010
        • 619

        من لم يهذبه القرآن ولم يجعله لينا متسامحا فهو كاذب مدع .

        تعليق

        • نجلاء عماد
          أديبة وكاتبة
          • 25-06-2010
          • 619

          ابدأوا بترميم دواخلكم الليلة

          تعليق

          • نجلاء عماد
            أديبة وكاتبة
            • 25-06-2010
            • 619

            وحاسبوا قلوبكم بعشرة أصابع

            تعليق

            • نجلاء عماد
              أديبة وكاتبة
              • 25-06-2010
              • 619

              هناك مواقف نعلمها جميعا ولا يمكننا أن نغفل عنها أو نتنصل منها ، وعلى سبيل الجبلة التي جبلنا عليها والتي تأتي دائما من آبائنا الأولين وهي ،،،
              الذعر الوحشي ،، يا إلهي كيف تلتمع عيونهم هكذا ؟ كيف يكون كل وجوههم أعين بلون الدم وبطعم الموت ؟ الخيار لا يندرج في عقول او كيان أصحاب القبور الذين لا زلنا نتلقى أوامرنا منهم ، هل تحتملون هذه الفكرة ؟

              تعليق

              • نجلاء عماد
                أديبة وكاتبة
                • 25-06-2010
                • 619

                وأشتاق شوقين، شوق النوى وشوقا لقرب الخطى من حماكا
                فأما الذي هو شوق النوى فمسرى الدموع لطول نواكا
                وأما اشتياقي لقرب الحمى فنار حياة خبت في ضياكا
                ولست على الشجو أشكو الهوى رضيت بما شئت لي في هواكا .

                تعليق

                • نجلاء عماد
                  أديبة وكاتبة
                  • 25-06-2010
                  • 619

                  العيد في قلب أمي،،،،
                  أريد أن أفرح بالعيد يا أمي

                  تعليق

                  • نجلاء عماد
                    أديبة وكاتبة
                    • 25-06-2010
                    • 619

                    بلاهة العاطفة وغباء الروح ،،،
                    أن تصدق مشاعرك وتثق في قلبك وتجعله دليلا مرشدا،
                    يصرخ بلهفة؛ هذا هو نجمي، والنجم لا يتلألأ، يفتخر قائلا : هذا هو قمري، والقمر حجر، يتعلل قائلا : هو جاء من النبع ومن بساطة الصحراء، جاء من مهرجانات وجمال البداوة، هيهات هذا الزيف،
                    ألا يدري هذا الشقي أن ليس له سوى البأس والحلم ؟

                    تعليق

                    • نجلاء عماد
                      أديبة وكاتبة
                      • 25-06-2010
                      • 619

                      ويقسم لك جهد أيمانه أن الطريق متعرج لولا خطوك عليه .

                      تعليق

                      • نجلاء عماد
                        أديبة وكاتبة
                        • 25-06-2010
                        • 619

                        جرحت فؤادي وقضيت على المهج

                        تعليق

                        • نجلاء عماد
                          أديبة وكاتبة
                          • 25-06-2010
                          • 619

                          قالت : ألا تكفين عن حمقك يا غليظة
                          قلت : أسعى بكل حزم أن أبدأ من حيث انتهى الآخرون
                          قالت : إصلاح العقول عادة وتشكيل إنسانية
                          قلت : ليس لسائل أن يسأل لماذا وصلنا لغسل أمسنا من الدنس
                          قالت : هل يدرك الليل الخطيئة
                          قلت : بلى، حين يطل السؤال من الكآبة .

                          تعليق

                          • نجلاء عماد
                            أديبة وكاتبة
                            • 25-06-2010
                            • 619

                            يقولون أتى العيد، الطريق لم يعرفنا يا أمي، العيد في قلبك وفي روحك، ألا فخذيني إليك حتى أر العيد وأفرح .

                            تعليق

                            • نجلاء عماد
                              أديبة وكاتبة
                              • 25-06-2010
                              • 619

                              والعيد يا أمي عرس في كف الطفل يأتي،
                              فإذا بلغ أشده صار مأتم يدنو ولا يعصي .

                              تعليق

                              • نجلاء عماد
                                أديبة وكاتبة
                                • 25-06-2010
                                • 619

                                عشرون عاما أنتظر أن أفرح بقدوم العيد ولكنه لم يأتي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X