إلى غيابك مع التحية

**لمياء كمال** · 24-05-2015, 02:28

المشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة

لقد شاهدتك .. كانت أقدامك .. تبعث ألأثر , بشوق ...حتى باب المصعد . الشاعر عندما بعث الروح بين سطور الشعر
فأنه يخترق حجب ألأعجاب ....أحنسنتم بخاطره ملفته ..تقبلوا تحياتي

لم نخترق سوى ورق كريم
استقبل تنهيدة حائرة بين القصة والخاطرة
كانت الآه فيها صادقة وعلى رسلها بثت وحدتها

وردة ممتنة وأسطر الأبجدية تحييك أخي الكريم

**لمياء كمال** · 24-05-2015, 02:31

[QUOTE=سليمى السرايري;1131733]

جميل.............................................. .......... سوف أعود
اتركيني قليلا أستوعب هذه الجماليّة المتفرّدة.

تقديري

[/QUOTE]

تناسق الألوان والوجه المكتمل جمالا وأنوثة
دليل قلبي على تميزك وروعتك

منتظرة وفي قلبي امتنان لحديثك
شكرا لك سيدتي

**لمياء كمال** · 24-05-2015, 02:35

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

.
.

اسلوب رخيص لإيصال فكرة مستهلكة
ربما وفي بعض جوانبها أدت الحبكة القصصية ولكن بالعموم لم تقدم شيئا للقارئ
اللهم إلا من بعض الإيحاءات الجنسية والتي كان يمكن مداراتها بكلمات أكثر تحضرا ..

أهلا بك أستاذة لمياء
وأتمنى أن أقرأ لك الأفضل

شكرا لترحيبك " المتعالي الفظ "
ولو دققت في كلماتك أكثر أو صدق نصفها , الأحرى بي أن أدفن نفسي حية
ولا أدري كيف جمعت كل هذه التهم وفي أسطر قليلة ميتة

أتمنى أن تراجعي كلامك وأنتظر إعتذارا منك !!!!

**لمياء كمال** · 24-05-2015, 02:41

المشاركة الأصلية بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة

ذكراك بالأمس لا تنفك تحضنني ...تجعيدة العين كالزنار تهصرني
تديرني كيف شاءت لا تغادرني ...والآه ثغر بنار الوجد يرشفني

كبرياء على مستوى البصر
والعين تضحك شمالها
تتنهد قرب مبسم ثغر , قال الشعر وأطرب

أطربت فنجاني ونهاري ووحدتي

**لمياء كمال** · 24-05-2015, 02:45

المشاركة الأصلية بواسطة جمال نصير مشاهدة المشاركة

سرد رائع فى أغوار الحس والمشاعر... عشت معك كل نبضات حروفك ولمست بابداعك حرارة الكلمات وما بين الاسطر ... رائعة انت

هل سمعت المسك ينبض!
هل قرأت القهوة وهي ترقص !

مرورك كان أجمل وأصدق هوى
شكرا وبكامل النكهة العطرية

**لمياء كمال** · 24-05-2015, 02:59

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري;1131[SIZE=4

761][/SIZE]

بصراحة، وليس لك عندي غيرها، لقد ترردت شيئا ما قبل كتابة هذا التعليق بعد إعادة قراءة نصك المثير هذا، لا تعجبني أمثال هذه النصوص ولا أتذوقها مع أن ذوقي ليس مقياسا ولا إعجابي كذلك، والأذواق لا تناقش فلكل ثقافته ومقاصده في الحياة أو في الكتابة.
بحثت عما أضافه نصك إلى الأدب العربي أو إلى اللغة العربية فلم أجد شيئا ألبتة، نص يشبه آلاف النصوص المنشورة في الشبكة العنكبية الكونية [ش.ع.ك] تحت عنوان "البوح" الفاضح الذي هتك حجاب الحياء الأنثوي المحبوب والمطلوب وقد صار له كتابه ومتذوقوه.
لعلي لم أفهم قصدك وهذا عيب فيَّ أنا أعترف به جهارا نهارا لأنني وكما كتبته في موضوعي المتواضع: فيه شي غلط في الكتابة الأدبية أو ... فيَّ! أرى أن للكاتب الحقيقي رسالةً أدبيةً يؤديها إلى المتلقين، القراء، فإن خلت كتابته من رسالة نبيلة وإن صغرت صارت كتابته عبثا وأنه سيندم عليها يوما ما ولات ساعة مندم، الكتابة الأدبية رسالة تؤدى وليست لعبا أو لهوا أو عبثا لتزجية الوقت.
هذا، وقد تخللت نصَّك هفواتٌ زادت من نفوري منه ولولا وجوب تلبية دعوتك لَمَا قرأت نصك ولَمَا علقت عليه بما سيغضبك حتما لكنني لا ألتفت إلى غضب الناس إن قلت ما أراه صوابا ولست، على أية حال، مقياسا في التصويب أو التخطئة.
ثم أما بعد، قرأت بعض مشاركاتك في مواضيع مختلفة ولاحظت أنك تملكين قدرات تعبيرية لا بأس بها مقارنة بكثير ممن يكتب هنا ليتك توظفينها فيما هو أنفع لك وللقراء شكلا ومضمونا وأمتع.
وفقك الله إلى الخير في حياتك الشخصية وفي كتابتك الأدبية كذلك، وإن الكتاب ليقرأ من عنوانه أو من ... غلافه، وقد قيل "خذ رأي من يبكيك ولا تأخذ رأي من يضحكك؛ فمن أضحكك فهو يضحك منك فما أكثر هؤلاء الضاحكين من الناس" نسأل السلامة والعافية من كل ما يشين أو يهين، اللهم آمين يا رب العالمين.
و ينظر للتوسع في فهم عقلية المعلق:
في النّقد الأدبيّ: صادات النّقد الخمس (بل السّبع).
في النّقد الأدبيّ : النّاقد ذَوَّاقة
و السلام ختام.

يا إلهي كم ثرثار أنت !

**لمياء كمال** · 24-05-2015, 03:13

وكم غاضب !

حتى الواو لم تسلم من قلمك الأحمر الذباح !
لا شك أنك تعاني من عقدة تماس طفولية ,كان بطلها يتخفى بوشاح قرمزي مهدب
وأظن والعلم عند الله أنها زوجة أب قاسية أو ربما عصا جدة مسيطرة
أو غفلة أب عقص أحلامك بقلم حمرة تسلل بين طيات محرمة الحرير

سأعود لتفاصيلك المملة وبعد أن أصحو من الضجيج الذي طاف و يطوف برأسي

**جلال داود** · 24-05-2015, 07:54

تحياتي أستاذة لمياء كمال
بورتريه بديع في نص لا يخلو من جماليات
وقفتُ هنا طويلا :

***

أي جوع فتك بي اليوم؟
وتلك اللوحة المعلقة! تغدر بكل شاردة لا تأت بك

***
هذه الجملة تختزل معنى الغياب
أرجو إتحافنا بمثل هذه النصوص وشاركي أهل الخاطرة خواطرهم
دمتم

**هدير الجميلي** · 24-05-2015, 12:18

متمكنة استاذة لمياء
عجبتني القصة وأحزنني ان عامل المصعد من كان قربك ههههه

تحيتي

**ناظم الصرخي** · 24-05-2015, 21:25

· الأستاذة لمياء
· مشاعر دافقة وثراء لغوي لاينضب ..
أثرت الشجون بهذا السبك الذي أنهال شلالا من المشاعر الشفيفة اغتسلت أرواحنا بمياهه العذبة...
هطلت فأرويت
لاغادرت نفحات الإبداع يراعك..
مودتي مع أرق تحاياي

**آمال محمد** · 25-05-2015, 01:48

.
.

حذفنا الغسيل الذي لا يليق بالمكان ولا بالحوار الأدبي

وأهلا بك لمياء

ألاقي معاك ربعية " سلف

**آمال محمد** · 25-05-2015, 01:51

.
.

أدعوك لقراءة " أنطوليجا المسامير في الكشف عن التزوير"
سيهمني رأيك كونك قاصة لها وزنها ونظرتها الخاصة

**سحر جبر** · 25-05-2015, 06:09

جميلة..الوصف والصور رائعة،
شعرت وكأنك تقولين إلى احتلال غيابك لكيانى
مع خالص ودى وتحياتى

**لمياء كمال** · 26-05-2015, 02:07

المشاركة الأصلية بواسطة محمود قباجة مشاهدة المشاركة

سردية راقية مفعمة بالمشاعر
تنثر عبيرها ليعلق فنجان قهوة الصاح
فنرشفها وتنتشي الأبدان
قفلة موفقة راقت لنا

احترامي

الراقي محمود قباجة
شكرا على قراءتك وعلى لطفك وعلى حضورك الذي نثر الورد
ومضى كزكاة عابد

محبتي

**لمياء كمال** · 26-05-2015, 02:10

المشاركة الأصلية بواسطة محمد القاضي مشاهدة المشاركة

لم يشأ التغريد خارج السرب
ذاك العصفور،
في ذاك الجو
على كف غيمة ينوح !
شيء من الشوق
في رحلة مراكب الحب والهيام
هي عاشقة حتى الثمالة
..............
جميل ذاك البوح !

ليس بأجمل مما نثرت هنا على على سفح الترقب والمودة
ونظرات العاشقة تدعو السماء تباركك

محبتي

إلى غيابك مع التحية

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث