أشُكّ في أنّ هذا البوْح الدرامِي عن الغِياب..
يخصّكِ وحْدَك بل إنّني أجِد لِنبضات روحي وكياني
حظ وفير مِنْه والذي أطْربني أنّ كلّ هذا الوشْي
اللغَوِيّ العذْب مُصاغ عِنْدَكِ بِحروف تفوح بِشذى
الزّهور والتي مِن سلاسَتِها تُنَقِّط رحيقاً
سلْسَبيلاً وعسَلاً أشْقَر.. مِمّا يجْعَلُنا نلوك بِكُلِّ
الحُبّ مرارة وطعْم هذا الغِياب بِهذه الجَماليّة.
شُكْراً لمياء اسْعَمْتَعت معَكِ بالدِّفْء
الحميم وحضْوَة هذا الغِياب
يخصّكِ وحْدَك بل إنّني أجِد لِنبضات روحي وكياني
حظ وفير مِنْه والذي أطْربني أنّ كلّ هذا الوشْي
اللغَوِيّ العذْب مُصاغ عِنْدَكِ بِحروف تفوح بِشذى
الزّهور والتي مِن سلاسَتِها تُنَقِّط رحيقاً
سلْسَبيلاً وعسَلاً أشْقَر.. مِمّا يجْعَلُنا نلوك بِكُلِّ
الحُبّ مرارة وطعْم هذا الغِياب بِهذه الجَماليّة.
شُكْراً لمياء اسْعَمْتَعت معَكِ بالدِّفْء
الحميم وحضْوَة هذا الغِياب
تعليق