إلى غيابك مع التحية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لمياء كمال
    أديب وكاتب
    • 26-10-2012
    • 270

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    الاستاذة لمياء
    وجدت رسالة على الخاص ففتحتها لأجد نفسى هنا .....
    وددت لو تكون مشاركاتك التسعة عشر على نفس القدر وبنفس الأسلوب ....
    نحن اذن أمام شاعرة لايشق لها غبار ....
    من الذى أرسل لى الرابط ؟؟؟تراه الموجى باشا ؟؟؟
    فلأشكره إذن ...
    سلامو عليكو ....وعليكو السلام ورحمة الله وبركاته ...

    سلامو عليكو يا هندسة
    مالك مستعجل وكأن رياح الهبوب
    تسفق قرعتك
    حبة حبة علينا يا باشا

    وشكرا على المديح الطيار
    وعلى النسيم الي لطشني بوردتين

    وعليك رحمته وزمبلاكته

    تعليق

    • لمياء كمال
      أديب وكاتب
      • 26-10-2012
      • 270

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
      نص صارخ ..
      لايثير الفكر ..
      وإنما يثير ضجيج الأحلام..

      شكراً لك .
      ضجيج الأحلام ضجيج الأحلام

      أحسنت الوصف هو ضجيج فعلا وفي النية قلب يتلو سكراته
      وتحولاته

      شكرا لأحلامك ومحبتي واحترامي

      تعليق

      • لمياء كمال
        أديب وكاتب
        • 26-10-2012
        • 270

        #48
        المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري
        المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري
        أشكر لك يا لمياء ردك الجميل المؤدب هذا والذي قبله كذلك.
        وكل ما أتمناه لك هو النجاح في حياتك كلها عموما والأدبية منها خصوصا فقد يأتي يوم نراك فيه أديبة متألقة قد راجعتْ نفسها وتجنبتْ أخطاءها وصححتْ مسارها في الحياة العامة والأدبية فالكيس من اعتبر بأخطائه والأكيس منه من اعتبر بأخطاء غيره، أعاننا الله تعالى على أنفسها الأمارة بالسوء، اللهم آمين يا رب العالمين.
        بالتوفيق إن شاء الله تعالى ودومي بخير وهذه هديتي إليك:



        هدية كريمة من نفس كريمة ولا أحلى !
        وقصتي مع المصاص طويلة طويلة تعود إلى
        أيام الجديلة وحبل الهيلا بوقا

        وسندويش الزيت والزعتر و الذي كان يأبى إلا يقبل قميصي وبالفم الزياتي المزدوج
        والذي يؤدي إلى
        صفعة الوالدة الحربوءة الله يسامحها , كان عليها صفعة تجيب عشا إمبارح,

        بس واضح أن حضرتك إنسان متحضر وذو نفس جبارة , تأبى أن تؤذي غيرها ولو بجرة دبانة
        وعليه فقد دخلت قلبي ونلت إحترامي و
        هو ثمين لو تعلم ولا يحوزه إلا المعلم الفوقاني ,

        جزاك الله خيرا وأمدك بالصحة والسلوى
        وعلى فكرة
        سلوى هنا مش سلوى بنت الجيران الي في بالك , بل هي حبة مستكة لونها على بمبي وطعمها عسلاتي على جيلاتي,

        ولا تحرمني من بديع لغتك وعميق نصيحتك
        وعلي ولأجلك ولأجلك فقط سأمشي جنب الحيط وأبطل ثرثرة
        ياا طيب يا سكرة

        وتشكرات الله ورحماته وجناته

        تعليق

        • لمياء كمال
          أديب وكاتب
          • 26-10-2012
          • 270

          #49
          الثرثرة طلعت لذيذة وبتجيب نتيجة
          وعلى فكرة أنا تعمدت ترك بعض الأخطاء الصغننة
          ولحتى لا أحرم "
          الشغوف الأحمر الذباح " من ممارسة هوايته والعطوف على عباراتي
          والنيل من هفواتي





          تعليق

          • لمياء كمال
            أديب وكاتب
            • 26-10-2012
            • 270

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
            تحياتي أستاذة لمياء كمال
            بورتريه بديع في نص لا يخلو من جماليات
            وقفتُ هنا طويلا :

            ***
            أي جوع فتك بي اليوم؟
            وتلك اللوحة المعلقة! تغدر بكل شاردة لا تأت بك

            ***
            هذه الجملة تختزل معنى الغياب
            أرجو إتحافنا بمثل هذه النصوص وشاركي أهل الخاطرة خواطرهم
            دمتم

            أهلا بأهل الخاطر وجمال أهل الخاطر
            هتوف الشكر تحيط وتحي كرمك وحضورك البراق

            وطبعا سأكون هناك وبكامل اللهفة

            محبتي واحترامي

            تعليق

            • لمياء كمال
              أديب وكاتب
              • 26-10-2012
              • 270

              #51
              المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
              متمكنة استاذة لمياء
              عجبتني القصة وأحزنني ان عامل المصعد من كان قربك ههههه

              تحيتي



              نعمل ايه لمولانا الحظ.. تبا لي ولحظي
              الذي أفاق على شخير العامل وتقاطيعه الهيفاء المسمسة

              شكرا لهدير واسمك على فكرة غريب ومثير

              تعليق

              • لمياء كمال
                أديب وكاتب
                • 26-10-2012
                • 270

                #52
                المشاركة الأصلية بواسطة ناظم الصرخي مشاهدة المشاركة
                · الأستاذة لمياء
                · مشاعر دافقة وثراء لغوي لاينضب ..
                أثرت الشجون بهذا السبك الذي أنهال شلالا من المشاعر الشفيفة اغتسلت أرواحنا بمياهه العذبة...
                هطلت فأرويت
                لاغادرت نفحات الإبداع يراعك..
                مودتي مع أرق تحاياي

                جزاك المولى بقلم شغوف لا يمل وأثابك على زهرات التشجيع التي
                طابت وتفتحت على يومي الكئيب الممل

                من القلب شكرا ولنفحاتك امتنان لمياء واحترامها

                تعليق

                • لمياء كمال
                  أديب وكاتب
                  • 26-10-2012
                  • 270

                  #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

                  إنتظري حبيبتي .. إنتظري !

                  ..شوية أروح ألم كومة إعتذارات من على حبل الغسيل وراجعة ..

                  اليوم يوم الغسيل إذن !
                  وبقول لروحي مالها الست معصبة وداخله في ترابيس التنفيس والقذف
                  ماشي أنسة
                  سولار^ أقصد آمال
                  علشان الغسيل بس مسامحك
                  ^^

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #54

                    ساعة الحائط صامتة وعقربها الصغير يقفز في مكانه
                    أناء الزهور ينفث الغبار وكأنه يسمع صوت نبض قلبي وهو يهز المكان البارد
                    الجدران باهتة اليوم وقد خلت من جرأة شفتيه ,
                    ما لمحته بعين تشكيليّة أوّلا، في هذا النص الذي أثار البعض و شنّج آخر وعشقه آخر و آخر،
                    هي لوحة فنّية متوهجة بألوانها الصارخة التي تذكرني بألوان الفنانة "الانجليزية جوزين وول"...

                    .
                    في اللوحة نجد العمق، الجنون، الجرأة، الجمال.
                    شيء ما يشدّنا .....ربما هو الفضول؟
                    .
                    وليس هذا فقط، لو تعمقنا أكثر في بعض الجمل للمسنا حزنا يراقص جميع تفاصيل النص في تموجاته وجولاته وأنّاته وحتى في جرأته التي في الحقيقة لا أراها نافرة لأني سبق وقلت اني أمام لوحة تشكيليّة ذات ألوان عديدة وللرسام أن يترك ريشته تتنقّل بخفّة ورشاقة وحريّة، وللمتلقّي أن يقرأ تلك اللوحة من عدّة اتّجاهات مختلفة لنقف في الآخر على أنّ : الاختلاف لا يفسد المودة التي تربطنا ببعضنا
                    ولنكن أكثر لطفا وليونة سوى كان ذلك في التعليقات أو الردود......


                    الجدران باهتة اليوم وقد خلت من جرأة شفتيه
                    هنا اللوحة تدلّ عن فقدان العاطفة،،، عن صمت يرتفع على الحيطان معلنا تمرّده ،،،
                    عن قبلة ظلّت عالقة،،
                    ر بما لم تكن سوى قبلة الوداع أو تعبير مجازي عن شوق وصل ذروته وهجران ألّم بالعاشقة....
                    !!!

                    لذلك رأينا كم هي باهتة تلك الجدران،
                    لا فرح ولا بصيص ضوء....
                    هي خالية تماما من الحب....
                    من العاطفة....


                    وما أن نطقت تلك الشين حتى تبعثرت حواسي آآآآآه من وحدتي , تعد علي أنفاسي
                    هكذا عرفنا أن البداية ليست إلاّ تأوّهات...
                    .
                    أنين ظلّ رابضا في زوايا ساكنة، يمدّ لسانه على امتداد تلك الوحدة الضيّقة بلا جرعة "أوكسجين"
                    فهي وحدة قاتلة تعدّ عليها أنفاسها...
                    "
                    وتلك النبضة الآتية من تحت الفستان تمزقني"
                    إشارة ذكيّة إلى الأنوثة،
                    ما الذي يكمن تحت الفستان؟؟

                    جسد متعطشا للحب مثلا؟؟
                    أو ربما قلب تتسارع نبضاته كلّما اتّشحت المسافات بوجع الانتظار؟؟
                    وتخضّبت بحناء الشوق؟

                    فضاء داخلي طافح بالغياب والفقد والسند؟؟

                    ذكريات عادت بقوّة وعناد، أبت إلاّ أن تزيد من عبثيّة مشاهد الشجن واللقطات تمرّ بسرعة كشريط ملوّن لقطات،تركت صرخة مكتومة في الذات الشاعرة....
                    أخذت رشفة من الفنجان الذهبي ولم ترحمني ذاكرتي
                    عادت بي إلى مشهد أصابعه وهي تقبض على طرف السيجارة
                    ينفثها في وجهي وغمازته تضحك,

                    تساؤلات صارخة إذن، عن شخص طالت غيبته فعمّ المكان دخان كثيف عبرت من خلاله إلى ذلك الأفق...
                    هناك عند البحر ، عند تفاصيل ونقاط وفواصل دقيقة تزيد من جفاف حلقها ..
                    وتلك المطارق تدقّ عظامها كلّما دبّ الحنين إلى لوحة كانت:
                    زاهية بألوانها،
                    شفافة بعواطفها،
                    رومانسيّة بعشقها....

                    .
                    في كلّ مراحل التحسّر والأنين، يظلّ المكان أكثر برودة من زفير الصمت و سخريّة الفراغ....

                    .
                    لمياء كمال
                    اعذري تطفّلي على هذا النصّ بمروري المتواضع.


                    تحيــــاتي.

                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • لمياء كمال
                      أديب وكاتب
                      • 26-10-2012
                      • 270

                      #55




                      سليمى السرايري



                      ياالرائعة
                      وحدك مدينة ولم أتصور أن تجودي على نصي البسيط بهذا الكرم
                      فشكرا لوقتك الذي منحتني وشكرا
                      لأنك أنت



                      وشكرا للمكان لأجلك


                      سأعود إلى قراءتك وتقبلي مني باقات العرفان




                      تعليق

                      • الفرحان بوعزة
                        أديب وكاتب
                        • 01-10-2010
                        • 409

                        #56
                        قرأت هنا أدبا متميزا بل راقيا ،استحوذ على الكلمة الأدبية النقية التي أكسبت النص غنى الدلالة وعمق الفكرة وبعد الرؤية ..
                        لوحات أدبية زاخرة بالتعبير الحر والتلقائي ، لا يقف أمام زفرات الحس والشعور أي مانع ، عاطفة تتأرجح بين الدفء والاشتعال ،
                        بين الانضباط والتشظي ، بين محاولة تنظيم الأحاسيس والخواطر وفوضى ظروف عملت على تشتيت الذهن والذاكرة ..
                        إنه الإبداع الذي يعمل على إحياء النفوس لما يتضمن من إنسانية رقيقة وشفافة ، إنسانية قد نخالها قد تبعثرت ،
                        وعاطفة نظنها قد تلاشت ..وعلاقة تكاد أن تكون ميتة في الماضي وحية في الحاضر ..وذاكرة تستيقظ كلما امتلأ مخزونها
                        فتتأرجح بين الاشتعال والاحتراق ..
                        إبداع جميل لصيق بما هو نفسي وذاتي وإنساني ..وما قيمة الأدب إن لم يكن إنسانيا ؟
                        تقديري واحترامي ..المبدعة المتألقة لمياء ..

                        تعليق

                        • لمياء كمال
                          أديب وكاتب
                          • 26-10-2012
                          • 270

                          #57
                          الأستاذة الشاعرة سليمى
                          ونعم أستاذة وشاعرة فمن يدخل أعماق النفس وبهذه الحرفية الملفتة, هو أستاذ
                          يستسقي وجع الإنسان وظرفه وأحلامه
                          وهو قبل هذا انسان يقرأ شخصية الذي أمامه ويعرف كيف يكسب قلبه

                          احترامي العميق سيدتي
                          وقراءتك ستكون دليلي في كتاباتي القادمة
                          ولك مني الشكر والعرفان




                          تعليق

                          • زياد بنجر
                            مستشار أدبي
                            شاعر
                            • 07-04-2008
                            • 3671

                            #58
                            الأديبة القاصّة المبدعة
                            " لمياء كمال "
                            أسرتنا بروعة التّصوير و بدقّة الوصف و التعبير
                            في أجواء مفعمة بالرقّة و مشاعر اللهفة و الحنين
                            و ختمت بابتسامة طريف خفيفة
                            أبدعت و أمتعت
                            اك خالص الودّ و التّقدير و ننتظر جديدك دوماً
                            لا إلهَ إلاَّ الله

                            تعليق

                            • فوزي سليم بيترو
                              مستشار أدبي
                              • 03-06-2009
                              • 10949

                              #59
                              في العادة أقوم بتصفّح الردود قبل الدخول إلى النص وخصوصا عندما يكون التفاعل غزيرا .
                              أعتبر مروري على الردود كتناول المزة مع المشروب ، أستمتع وأتذوق وأمارس هواية الكبار في
                              في فتح الشهية بما لذّ وطاب من أطباق " الأباريتيف " قبل أن أغوص وألهط من طبق المائدة الرئيسي .
                              ويا زين ما فعلت . فعلا ازداد جوعي وتلهفي للأكل .
                              دخلت على النص بعد أن شمّرت عن ساعديّ :
                              الوجبة شهية ، نعم أكلت مثلها على طبالي الفقراء وفي بوفيهات الأثرياء . لكن والحق يُقال أن مذاق
                              هذا الطبق ممتع ، ربما أن هناك ملوحة ملحوظة لكنها مقبولة ، راقت لي التوابل والبهارات التي تفنّن الطباخ في وضعها .
                              النص لوحة تشكيلية صارخة متوهجة ألوانها كما تفضّلت الأخت سليمى السرايري في تحليلها للنص .


                              تحياتي لك أخت لمياء
                              فوزي بيترو

                              تعليق

                              • فاطيمة أحمد
                                أديبة وكاتبة
                                • 28-02-2013
                                • 2281

                                #60
                                في البداية لم أظن أن هذا النص سيحقق هذه الدهشة، وظننت إنه نص عابر قلما يُلتفت إليه
                                خاصة أني كثيرًا ما رأيت نصوصًا تستحق لفتات لم تحظ منها بنصيب

                                من ناحية واقعية فإن نص يتحلى بالجرأة في الطرح ورغبة في إثارة القارئ يبدو إنه في النهاية نال
                                التصفيق والجدل في آن معًا
                                النص فكريًا صفر مكعب لم أره يستحق كل هذا، عاطفيًا فيه جرأة مستفزة حينا، منفرة، حينا، لقارئ جاد أو واع، وجرأة تبعث على البحث لقارئ وله أو نهم!
                                أو قارئ يحب الحرية!!!!! بمعناها الذي أهداه لنا الغرب!!!

                                لديك الموهبة يا لمياء، ورأيت النص أبتعد عن القصة أحيانًا في حوار داخلي أقرب للخاطرة
                                وأعتذر لصدقي وعدم مجاملتي .. إنما لبيت طلب الرأي!

                                شكرًا لك.


                                تعليق

                                يعمل...
                                X