هل أنتم من محبي الألغاز؟ شاركونا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زياد الشكري
    رد
    لغز سهل وطريف ..
    من له؟

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    لغز المدخن ..

    نفدت سجائر أحد المدخنين ليلاً، فاضطرته هذه العادة اللعينة إلى جمع أعقاب السجائر التي دخنها ليصنع منها سجائر جديدة، بحيث يصنع سيجارة واحدة من كل ٥ أعقاب، وقد عثر صاحبنا هذا على ٢٥ عقباً، كم سيجارة يستطيع أن يدخن في تلك الليلة؟
    التعديل الأخير تم بواسطة زياد الشكري; الساعة 28-11-2017, 18:18.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
    إذا دققتوا النظر في لغز جوفينال تجدون كلام حماد صحيحا

    فالسيد محمد عنطط في الحل وأطال
    ثم بلدح وعرقب
    وكلما دنا من الحل كع وحبس
    لم أعنطط ولم أكع، بل أمهلتك عساك تدقق و تحلل. سوف أطرح الحل حسب ما أراه فرضيات ممكنة.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    ورد في "فقه اللغة" للثعالبي:

    في كتاب الأشياء
    (تختلف أسماؤها و أوصافها باختلاف أحوالها)
    الفصل الرابع


    لا يقال للجبان كعُّ إلا إذا كان مع جبنه ضعيفا.

    في كتاب الطول والقصر
    الفصل الأول
    (في ترتيب الطول على القياس و التقريب)


    فإذا أفرط طوله وبلغ النهاية فهو شَعلْع و عَنطْنط و سَقعْطرى

    إضافة إلى باقي معاني للمفردات التي ذكرتم جميعا.

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    إذا دققتوا النظر في لغز جوفينال تجدون كلام حماد صحيحا

    فالسيد محمد عنطط في الحل وأطال
    ثم بلدح وعرقب
    وكلما دنا من الحل كع وحبس

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    جزاك الله خيراً أستاذنا الجليل/ الهويمل .. بحثت عن "كع" في نافذة البحث الخاصة بموقع الباحث العربي http://www.baheth.info فلم تفدني بشيء! وإن كنت قد عثرت على تفسير "الألكع واللُكع" وهما مسبتان معروفتان للحمقى .. شكراً لما أفدتني به ..

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
    ما المطلوب ؟
    هل نبحث عن معاني الكلمات في المعاجم، ثم ننسخ ونلصق أم ماذا؟ .. كما أنه لا وجود للكع في المعاجم وإن ذكرها الأصمعي في قصيدته اللائية الشهيرة!
    العزيز زياد

    كلنا مثلك لا ندري ما يريد السيد محمد. يقول اللغة العربية دقيقة في معانيها، وكما ترى لكل مفردة صفحة كاملة من المعاني.

    بالنسبة إلى "كع" هذا ما أورده اللسان:

    الكَعُّ والكاعُّ: الضعِيفُ العاجِ، وزنه فَعْلٌ؛ حكاه الفارسي.
    ورجل كعُّ الوجه: رقِيقُه. ورجل كُعْكُعٌ، بالضم، أَي جَبانٌ ضعيف. وكَعَّ يَكِعُّ ويَكُعُّ، والكسر أَجْوَدُ، كَعاً وكُعُوعاً وكَعاعةً وكَيْعُوعةً فهو كَعٌّ وكاعٌّ؛ قال الشاعر:

    إِذا كان كَعُّ القوْمِ للرَّحْلِ أَلْزَما

    قال أَبو زيد: كَعَعْتُ وكَعِعْتُ لغتان مثل زَلَلْتُ وزَلِلْتُ. وقال ابن المظَفَّر: رجل كَعٌّ كاعٌّ، وهو الذي لا يَمْضِي في عَزْمٍ ولا حَزْمٍ، وهو الناكِصُ على عَقِبَيْه. وفي الحديث: ما زالت قريش كاعّةً حتى مات أَبو طالب، فلما مات اجْتَرَؤُوا عليه؛ الكاعّةُ جمع كاعٍّ، وهو الجبان، أَراد أَنهم كانوا يجْبُنُون عن النبي، صلى الله عليه وسلم، في حياة أَبي طالب، فلما مات اجترؤوا عليه، ويروى بتخفيف العين. وتَكَعْكَعَ: هابَ القومَ وتركهم بعدما أَرادهم وجَبُنَ عنهم، لغة في تَكَأْكَأَ وتَكَعْكَعَ الرجلُ وتَكَأْكَأَ إذا ارْتَدَعَ. وفي حديث الكسوف: قالوا له ثم رأَيناك تَكَعْكَعْتَ أَي أَحْجَمْتَ وتأَخَّرْتَ إِلى وراءُ. وأَكَعَّه الخوفُ وكعكعه: حبسه عن وجهه، وكعكعه فتكعكع: حبسه فاحتبس؛ وأَنشد لمتمم بن نويرة:

    [td]ولـكِـنَّـنـي أَمْـضِـي عـلــى ذاكَ مُـــقْـــدِمـــاً[/td]

    [td]إذا بَعْضُ مَنْ يَلْقَى الخُطوبَ تَكَعْكَعا [/td]

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    أمرك يا سيدي، يا سيدي أمرك، ما قدرش أخالفك لأني عارفك تقدر تحط الحديد في إيدي، أمرك يا سيدي.
    وقبل هذا، من "أبتثيات" (؟!!!) السؤال أن تضبط الكلمات ضبطا دقيقا للتفريق بين الفعل والاسم حتى لا يتشعب بنا الحديث بعيدا.
    أما عن الكلمات الثلاث المطلوب شرحها فهي في وصف الرجال، فكعٌّ للجبان أو لرقيق الوجه الوقح؛ والعنطنط للرجل الطويل أو لمن في عنقه طول، والبلندح للرجل الذي لا ينجز وعده، والله أعلم ثم معجم المعاني.
    هل أصبت؟

    أصبت الجميع في مقتل لو أضفت إلى بلندح العمليق عرقوب

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
    لا يا حسين، نريد شرحاً للمفردات الثلاث على نفس الطريقة التي وردت في الأمثلة السابقة. سهلة.
    أمرك يا سيدي، يا سيدي أمرك، ما قدرش أخالفك لأني عارفك تقدر تحط الحديد في إيدي، أمرك يا سيدي.
    وقبل هذا، من "أبتثيات" (؟!!!) السؤال أن تضبط الكلمات ضبطا دقيقا للتفريق بين الفعل والاسم حتى لا يتشعب بنا الحديث بعيدا.
    أما عن الكلمات الثلاث المطلوب شرحها فهي في وصف الرجال، فكعٌّ للجبان أو لرقيق الوجه الوقح؛ والعنطنط للرجل الطويل أو لمن في عنقه طول، والبلندح للرجل الذي لا ينجز وعده، والله أعلم ثم معجم المعاني.
    هل أصبت؟

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    ما المطلوب ؟
    هل نبحث عن معاني الكلمات في المعاجم، ثم ننسخ ونلصق أم ماذا؟ .. كما أنه لا وجود للكع في المعاجم وإن ذكرها الأصمعي في قصيدته اللائية الشهيرة!

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    بلغني أيها الأمير صاحب السعادة والرأي السديد والسيادة أنه لما بلغ حماده أرضه بكِناده دخل على بن عمه شهاده وكان متكئاً على وساده ومعه نفر من أكابر القوم من الساسة والقادة، والفلاسفة و من شهد لهم بالأدب والفصاحه كان منه بينهم شرذمة من السوق والباعه.

    فبعد التحية والسلام، وأكل ما لذ وطاب من طعام، أخبر حماده بن عمه صاحب الوساده على ما صار له مع ولي أمر المسلمين، حامي الحمى والدين، ناصر المستضعفين و قاهر الملاحدة المرتدين. فبعد أن انتهى من قص الخبر، شق ذلك على بعض من حضر، و شكك في صحته نفر أخر. أما ابن عمه فضجر، وقام من مقعده و شمّر، وطلع من فمه لهيب كأنه من سقر، وعقد النية أمام النفر، أن يخرج الليلة في سفر لينتقم ممن طغى وتجبر. فينتصر لابن عمومته، عسى أن يرد الاعتبار لبني عشيرته ويعود لأهل قبيلته فيسترجع من الهيبة ماتلف من رفعة المكانة وعظيم الشرف. وأخذ معه من الندماء ثلاثة تبثت عليهم الشجاعة والبساله ولم يختر من مجلسه من به كعّ عرف بالضعف والجبانه: فخرج معه عنطنط جرنفش، طويل قامه عصب على رأسه عمامه؛ وآخر جلندح عثجل، يرهب به عدوه من فرط الضخامه؛ وثالث حنتار، قصير القامه دحداح، لكنه رجل يعدل عشراً في الشهامه. خرجوا في موكب مهيب و كل واحد منهم يحمل في يده هراوه، قاصدين بيت الخلافه، ليحققوا الموعود، ويعودوا إلى أهليم بطوق الحمامه المفقود...

    وأدركني الصباح فسكتت عن الكلام المباح.

    هذا ما كان من أمر صاحبكم في مونتريال. أما ما صار في أرض اليمامة وبلاد الجزاير والحجاز ننتظر من يخبرنا به بإيجاز مع توخي في العبرة المجاز يروق بسماعه المزاج.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 28-11-2017, 14:12.

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    قدم حماد الديلمي على الوليد بن يزيد الأموي، وكان له عند الأمويين منزلة رفيعة. قال له الوليد: قد حدثتنا يا حماد في زيارتك السابقة عن الشعراء في العصور السالفة.
    فلمَ لا تحدثنا عما سيستجد على الشعر والعربية في قادم الأيام؟

    اعتذر حماد من ولي الأمر بلطف واستشهد ببعض أبيات الاعتذار. لكن الوليد ألح عليه، وكان المجلس يغص بالمتشوقين لحديث حماد مع أن أكثرهم يرميه بالكذب الصارخ.


    قال حماد: يا مولاي، والله تعالى مولاك ومولاي، لو قلت لك عما سيستجد لرماني القوم بالكهانة والكذب فأعذرني وأنا أعفيك من هبتك هذا العام.
    قال الوليد: لا طريق (
    no way)، ستحدثنا وسأقطع لسان من يكهّنك!

    قال حماد وقد أطنب في سرد غرائب أمور القرون المتتالية حتى وصل عصر ثورة الاتصالات. وقال لا أستطيع أن أحدثك عن معجزات العناكب والفضاءات الافتراضية
    التي ليست كما قال هاملت (أكون أو لا أكون) بل (أكون ولا أكون ثم أكون متى شئت).

    قال الوليد: ما هذا الهراء يا حماد؟ مه، ويحك: ثكلتك أمة المسلمين!


    قال الديلمي: قد قلت لك يا مولاي فلم تعذرني. فاعذرني الآن قبل أن تقيم علي حد الردة وأفقد حياتي ملوما مذموما!

    قال الوليد: بل أكمل بروية و ألغز وعرّض وأوري إن كان لا بد من ذلك. فأنت ضليع بعيبات البلاغة.

    حسنا يا مولاي. هل سمعت بالساخر جوفينال الرومي؟ قال الوليد لابد أنه من أبناء عمومة سيرجون كاتب الخراج في ديوان عبد الملك.

    قال حماد: بل ربما يكون جوفينال أحد أجداده القدماء.

    هذا جوفينال استعاده رجل عربي غير معروف في حينه، في أقصى بلاد الغرب، في مونتريال تحديدا، يحدّث فيه من مكانه في الغرب
    عظماء العرب في اليمامة وفي بليدة الجزائر وشخص لا أعرف موطنه من أرض العرب، ربما هي نجد أو الحجاز. وكل هذا يحدث في
    الوقت نفسهّ أو متى شاء أيٌّ منهم.

    انتصب الوليد واقفا وسيفه في يده: أتهزأ بعقولنا يا ابن اللخناء!!!!

    صرخ حماد وكان رعديدا: أمهلني هنيهة أشرح الأمر يا مولاي! قد أجبرتني على القول وكنت أريد أن أخلص إلى لغز بالعربية تعرفة جيدا.
    قال الوليد: أوكي: هات اللغز. قال حماد قد سُفك دمي ولا حول ولا قوة إلا بالله. حثه الوليد: اللغز أيها الراوية!

    قال حماد: اللغز هو "كع".

    قال الوليد والشرر يتطاير من عينه اليمنى واليسرى مصرورة: إليّ بالنطع والسيف ولن ينفع الذبياني. وهم في قطع رأس حماد، فـ"كعـ"ـه الحاجب
    وقال إن عظماء العرب المذكورين فقدوا العربية ويريدون إحياءها بمثل هذه الأحاجي. إن حمادا أسر لي بهذا برسالة أرسلها لي بسهم افتراضي
    وأخرج هاتفه النقال ومكّنه من قراءة الرسالة. (همس الوليد في أذن الحاجب: هل هذا سحر؟ أومأ الحاجب برأسه، وعلم أن حمادا مقتول)


    تأسف الوليد على عظماء العرب وبكى. وبعد أن كفكف دموعه، قال كان لهم أن يستشيروا ابن غوغل. وشكر الراوية حماد وقال في الليلة القادمة
    تكمل لنا ما بقي. قال حماد، وقد عزم على الهرب، يا مولاي لو فكروا بلغز جوفينال الرومي لعرفوا كل الكلمات العربية. وذهب من فوره ولم يسمع
    منه الوليد ولا هو من الوليد. وكذا قصد الحاجب القسطنطينية.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    متى نقولها متفرقة أم دفعة واحدة؟
    أما عن نفسي فأقولها دفعة واحدة بعد قراءة هذا اللغز.

    لا يا حسين، نريد شرحاً للمفردات الثلاث على نفس الطريقة التي وردت في الأمثلة السابقة. سهلة.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
    (...) على نفس المنوال، يأتي السؤال: متى يقال في لغتنا "كع" و "عنطنط" و"بلندح"؟
    متى نقولها متفرقة أم دفعة واحدة؟
    أما عن نفسي فأقولها دفعة واحدة بعد قراءة هذا اللغز.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    لغز نسجته على ضوء ما علمته اليوم من الثعالبي عليه رحمة الله:

    كما لا يخفى على أهل اللغة، من فنون لغتنا البديعة الدقة في وصف المسميات على اختلاف منازلها، أشكالها وألوانها. مثلا:

    لا يقال كأس إلا إذا كان فيه شراب، وإلا فهي زجاجة.
    لا يقال مائدة إلا إذا كان عليها طعام، وإلا فهي خِوان.
    لا يقال فرْو إلا إذا كان فيه صوف، وإلا فهو جلد.
    لا يقال للقوم رُفْقة إلا ماداموا منضمين في مجلس واحد أو مسير واحد، فإذا تفرقوا ذهب عنهم اسم الرفقة، ولم يذهب عنهم اسم الرفيق.
    لا يقال للبخيل شحيح إلا إذا كان مع بخله حريصاً.

    وغيرها كثير.

    ودعوني أعترف لكم على أن هذه الدقة شبه الإعجازية في تسمية المسميات عند العرب تكاد تعتبر واحدة من أعقد المسائل عندنا في علوم السيمياء التي تعتمد في أطروحاتها على الدقة في تسمية الأمور بمسمياتها. حتى أنه من بين أبرز الإشكاليات التي تعرض على الباحثين في سلك الدكتوراه محاولة الإجابة على سؤال : ما الذي يسبق عند تسمية الأمور بمسمياتها: هل الاسم أم الشيء المسمى؟ فسبحان من علم آدم الأسماء كلها.


    على نفس المنوال، يأتي السؤال:

    متى يقال في لغتنا "كع" و "عنطنط" و"بلندح"؟
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 28-11-2017, 00:52.

    اترك تعليق:

يعمل...
X