هل أنتم من محبي الألغاز؟ شاركونا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد شهيد
    رد
    هلا بالجمعة!
    زياد، معذرة عن التأخر في الرد.
    دعني أصحصح من خمرة النعاس وأواصل

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    تقسم الكرات إلى ثلاث مجموعات، كل مجموعة تحوي ٤ كرات .. من يكمل الحل ؟

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    أهلاً بالحبيب لعوطار .. حمداً لله على سلامتك وبالتوفيق لك في حل اللغز .. بالنسبة للسيد م.ش أين بقية الحل؟ ههه

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نورالدين لعوطار مشاهدة المشاركة
    أهلا بالإخوة الأفاضل

    جئت مسلما
    حاولت مع لغز الكرات بدأت السحب بستة ولم أصل إلى شيء
    جربت ثمانية
    جربت أربعة

    فشكرا للاستاذ زياد

    أما الأستاذ شهيد فأحيي فيه روح المثابرة والجدية والروح البحث
    تحية أيضا للأستاذينا الكبيرين السيدان الهويمل و ليشوري

    كلي شوق لقراءة Sarrasine

    وإن تذوقتها ربما تفاعلت معها

    ملاحظة خفيفة، هل يمكن أن تكون المثلية سببا كافيا لعدم تقديم شهادة علمية لشخص ما ؟
    هذا إن لم أطرح سؤالا أكثر خبثا فيم تفيد معلومة كهذه، إلا إن كان "علم الرجال" شرطا في الدراسات الأدبية الحديثة، فستكون هنا قدمت جرحا صائبا. فنقول مجروح مئة بالمئة.

    تحياتي
    أهلا ومرحبا بصديقي نورالدين
    كنت غائباً عنا في رحلتنا الشيقة الماتعة رفقة إخواننا.

    عن المثلية في حق رولون بارت إنما كانت فرضية ولو أنني لم أتوقف عندها قط وأنا أدرس رولون بارت منذ أزيد من عقدين.

    أما ماهو يقين فانظر ماذا فعلت المثلية مع واحد من أكبر عباقرة التاريخ وليس فقط في القرن العشرين: أقصد Turin الرياضي العملاق و أب الحاسوب الحديث ومكتشف الشفرات التي كسرت شفرات الألمان في الحرب العالمية. له الفضل على البشرية في العديد من المجالات لكن بمجرد أن علم بمثليته البريطانيون قدموا له حلا من اثنين: إما الخصي وإما السجن. لا داعي أن أضيف أكثر، راجع قصته وستعلم كيف أنهى حياته. دليل على أن الغرب كان ولازال يمجد و يشيطن من شاء.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 30-11-2017, 22:04.

    اترك تعليق:


  • نورالدين لعوطار
    رد
    أهلا بالإخوة الأفاضل

    جئت مسلما
    حاولت مع لغز الكرات بدأت السحب بستة ولم أصل إلى شيء
    جربت ثمانية
    جربت أربعة

    فشكرا للاستاذ زياد

    أما الأستاذ شهيد فأحيي فيه روح المثابرة والجدية والروح البحث
    تحية أيضا للأستاذينا الكبيرين السيدان الهويمل و ليشوري

    كلي شوق لقراءة Sarrasine

    وإن تذوقتها ربما تفاعلت معها

    ملاحظة خفيفة، هل يمكن أن تكون المثلية سببا كافيا لعدم تقديم شهادة علمية لشخص ما ؟
    هذا إن لم أطرح سؤالا أكثر خبثا فيم تفيد معلومة كهذه، إلا إن كان "علم الرجال" شرطا في الدراسات الأدبية الحديثة، فستكون هنا قدمت جرحا صائبا. فنقول مجروح مئة بالمئة.

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
    للان الأمور طيبة. لكن من قرأ S/Z يعلم أن القادم أعظم.

    Advice: make sure you do not "get deep in ..."!@ You're moving from work to the writerly text
    واحد من أعمق الكتب في تحليل النص بطريقة لا يستطيعها غير Roland Barthes.
    S/Z لماذا هذا العنوان؟
    لاحظ عنوان القصة Sarrasine وتنطق SarraZine
    فتأتي S الأولى معكوسة على المرآة لتصبح Z الثانية.
    والمرآة تلعب دوراً في السرد.
    ولمن قرأ القصة يعلم أن الشخصيتين الرئيسيتين هما Sarrasine النحات الثائر على الأعراف و الشخصية الغامضة Zambinella التي التقاها في إيطاليا (لا يعرف القاريء بجنس Zambinella إلا فيما بعد، أهو ذكر أم أنثى أم مخنث؟ الشيء الذي جعل Barthes ينعت هذا العنوان ب شفرة Hermeneutic أي شفرة تفك اللغز والتساؤلات : فهي شفرة "معرفية" بما أن معرفة الجواب ستطارد القاريء منذ العنوان) .

    نعم S/Z هو قصة نقد قصة يبعدك عن القصة الأصل لكن يغوص بك في أعماق التحليل السيميو سيكولوجي المتشعب الأطراف.

    كنت ولا زلت أعتقد أن Barthes واحد من بين ألمع الأسماء في علمي السيميوليوجيا الأوربية (تختلف عما درسته عند الانجلوساكسون في أمريكا الشمالية) وعميد من أعمدة النقد في الغرب الحديث. لكنه لم ينصف ربما لأنه لم يحصل على دكتوراه رغم أنه سجل الأطروحة مع Greimas ولربما لأنه كان Homosexual (ولا يعرف هذا التوجه لديه إلا القليل).
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 30-11-2017, 21:52.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
    واصل صحيح تماماً ..
    يبدو أنك ستحصل على وصفة الزبادي لعشاء ليلتك هذه ههه
    أريد الدولارات التي خصصوها في الستينات للفتئز + ما يعادلها اليوم حسب معادلة النمو الاقتصادي

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
    لكي نعيد الأمور إلى أصلها، حسنا فعلت عزيزي أبو فهد.
    سأضيف هنا ما كتبه Roland Barthes حين قدم لأول مرة الشفرات الخمس في كتاب جد قيم (لكن غير متداول مقارنة مع كتب ومقالات أخرى من تأليفه) بعنوان S/Z الذي خصصه لتحليله النقدي السيميو بنيوي و السيكولوجي لقصة Balzac القصيرة : Sarrasine:


    Such sequences imply a logic in human behavior. In Aristotelian terms, in which praxis is linked to proairesis, or the ability rationally to determine the result of an action, we shall name this code of actions and behavior proairetic (in narrative, however, the discourse, rather than the characters, determines the action). This code of actions will be abbreviated ACT; furthermore, since these actions produce effects, each effect will have a generic name giving a kind of title to the sequence, and we shall number each of the terms which constitute it, as they appear (ACT. "To be deep in": 1: to be absorbed).

    لونت المفردات التي تهمنا هنا.

    على ضوء ما ورد عند أرسطو وما قصده بارت، سيمكننا متابعة النقاش حتى نخرج بفكرة أوضح للمفاهيم ولربما كانت فرصة لإتباث ما جاء في سياق التحليل السيميوبنويوي أو نقده.
    للان الأمور طيبة. لكن من قرأ S/Z يعلم أن القادم أعظم.

    Advice: make sure you do not "get deep in ..."!@ You're moving from work to the writerly text

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    واصل صحيح تماماً ..
    يبدو أنك ستحصل على وصفة الزبادي لعشاء ليلتك هذه ههه

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
    لغز الكرات ..

    نشرت مجلة التايم الأسبوعية هذا اللغز عام ظ،ظ©ظ¦ظ¨ وخصصت جائزة مقدارها ظ¢ظظ دولار لمن يحله .. إثنتا عشرة كرة من الذهب متساوية في الشكل والحجم والوزن عدا واحدة منها مختلفة قليلاً في الوزن ولكن لا يعرف فيما إذا هي ثقيلة أم خفيفة. كيف يمكن تحديد الكرة المختلفة وتحديد اتجاهها ثقيلة أم خفيفة باستخدام ميزان ذي ذراعين ثلاث مرات فقط وبدون أثقال؟
    قبل أن أغوص في تعقيدات الحل، أقسم الكرات إلى 3 مجموعات أ. ب. ث و أضع على كل كرة رقم 1أ، 2أ، 3أ وهكذا...

    أواصل أم أتصل بابن عباد؟

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    لكي نعيد الأمور إلى أصلها، حسنا فعلت عزيزي أبو فهد.
    سأضيف هنا ما كتبه Roland Barthes حين قدم لأول مرة الشفرات الخمس في كتاب جد قيم (لكن غير متداول مقارنة مع كتب ومقالات أخرى من تأليفه) بعنوان S/Z الذي خصصه لتحليله النقدي السيميو بنيوي و السيكولوجي لقصة Balzac القصيرة : Sarrasine:


    Such sequences imply a logic in human behavior. In Aristotelian terms, in which praxis is linked to proairesis, or the ability rationally to determine the result of an action, we shall name this code of actions and behavior proairetic (in narrative, however, the discourse, rather than the characters, determines the action). This code of actions will be abbreviated ACT; furthermore, since these actions produce effects, each effect will have a generic name giving a kind of title to the sequence, and we shall number each of the terms which constitute it, as they appear (ACT. "To be deep in": 1: to be absorbed).




    لونت المفردات التي تهمنا هنا.

    على ضوء ما ورد عند أرسطو وما قصده بارت، سيمكننا متابعة النقاش حتى نخرج بفكرة أوضح للمفاهيم ولربما كانت فرصة لإتباث ما جاء في سياق التحليل السيميوبنويوي أو نقده.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 30-11-2017, 18:12.

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    أهلا بأستاذنا الجليل وشكرا على "البخبخة" فأنا في أمس الحاجة إليها هذه الأيام.
    هناك حل أراه أقرب إلى الصحة وهو:
    1- توضع خمس كرات في كل كفة، وعندها نكون أمام احتمالين: إما أن تتساوى الكفتان فتكون الكرة المشكلة في الأرض، أو في الجيب، مع أختها، وإحداهما مخالفة للأخرى في الوزن حتما، وحين إذن نزن هتين الكرتين فترجح كفة إحداهما حتما، فنعود إلى واحدة من الخمس المتساوية تكون معيارا فنوازن بينها وبين إحدى الكرتين المتبقيتين فتظهر أيهما الأخف أو الأثقل؛
    2- وإما ترجح إحدى الكفتين في الوزنة الأولى فنأخذ اثنتين من الكرتين ونوازن بينهما وبين الاثنتين المتبقيتين عند الوزنة الأولى في 1؛ فإن تساوت الكفتان عرفنا أن الكرة المتبقية هي المشكلة، وإن رجحت إحدى الكفتين عرفنا أن إحدى الكرتين هي المشكلة وعندها نأخذ واحدة من الكرات المتساويات كمعيار ونزن بها الكرة المشكلة فنعرف أهي الأخف أم الأثقل.
    وفي كل من 1 و2 نكون قد وزنا الكرات ثلاث مرات فقط.


    حلك صحيح في الحالة (١) ولكنه يعتمد على الصدفة، فإذا أحالك الميزان إلى الحالة (٢) فلن تكفي ٣ وزنات لتفرع الإحتمالات .. بالتوفيق ..

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
    بل تكفي ، ولن أشارك حتى يحاول الجميع. هو افترض أن كفة سترجح من البداية. ومع ذلك صحيح حتى لو تساوتا. وحتى لو كان المطلوب الأخف وليس الأثقل.
    واذا كنت غلطان ح تصححوني
    بثلاث وزنات فقط هذه الطريقة لا تصلح، لو كان عدد الوزنات أكثر لكان ممكناً .. اللغز كله في محدودية الوزنات بثلاث فقط.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
    أحسنت بخ بخ
    قرأت له ثلاث حلول ولم انتبه أنها تفريعات على ما قدمته
    أهلا بأستاذنا الجليل وشكرا على "البخبخة" فأنا في أمس الحاجة إليها هذه الأيام.
    هناك حل أراه أقرب إلى الصحة وهو:
    1- توضع خمس كرات في كل كفة، وعندها نكون أمام احتمالين: إما أن تتساوى الكفتان فتكون الكرة المشكلة في الأرض، أو في الجيب، مع أختها، وإحداهما مخالفة للأخرى في الوزن حتما، وحين إذن نزن هتين الكرتين فترجح كفة إحداهما حتما، فنعود إلى واحدة من الخمس المتساوية تكون معيارا فنوازن بينها وبين إحدى الكرتين المتبقيتين فتظهر أيهما الأخف أو الأثقل؛
    2- وإما ترجح إحدى الكفتين في الوزنة الأولى فنأخذ اثنتين من الكرتين ونوازن بينهما وبين الاثنتين المتبقيتين عند الوزنة الأولى في 1؛ فإن تساوت الكفتان عرفنا أن الكرة المتبقية هي المشكلة، وإن رجحت إحدى الكفتين عرفنا أن إحدى الكرتين هي المشكلة وعندها نأخذ واحدة من الكرات المتساويات كمعيار ونزن بها الكرة المشكلة فنعرف أهي الأخف أم الأثقل.
    وفي كل من 1 و2 نكون قد وزنا الكرات ثلاث مرات فقط.

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
    أشكرك صديقي حسين، بإذن الله سوف أعود إلى مناقشة المصطلحات المعقدة بعد حصة الترويح عن النفس.
    بما أنك ستعود بعد جرعة ترويح أو تسرية عن النفس، إليك ما تنشغل به بعد عودة حميدة

    الترجمة دائما صعبة حتى على مستوى الخطاب اليومي المبتذل. ومن أصعب الأمور أن ينقل المرؤ ما يعرفه بلغة معينة إلى لغة مختلفة لا تنتمي إلى أسرة اللغة الأصل، فما بالك إذا جاء النقل معنيا بمفاهيم هي نفسها صعبة في لغتها وبيئتها!. قد يكون النقل من الفرنسية إلى الإنجليزية (كلاهما اندويوروبية) ليس بنفس الصعوبة التي يواجهها الناقل من أيهما إلى العربية. خطر لي هذا الأمر وأنا أحاول استيعاب ما الذي دعاك إلى نقل Proairesis إلى حركة أو حركية؟ أو دينامية أو حيوية؟ قلت لنفسي، هذه لها مصطلحها الأرسطي الخاص بها: "الطاقة" (energeia). قرأت التبريرات الحركية وأعدت قراءتها، ومنحتها فائدة الشك (يعني قلت: المشكلة ربما عندي وليس عند الحركية). رجعت إلى علم أخلاق أرسطو (الكتاب الثالث). وحاولت مجددا.

    أخيرا أكتشفت أن سؤالك ليس عن معنى أو دلالة Proairesis وإنما عن وظيفتها وعلاقة المفردة بالتداول والتدبر، أي بالـ(deliberation). هذا التداول أو المداولة يأتي من أجل اتخاذ قرار أو خيار. وبهذا يكون التداول وسيلة لتحقيق "غاية"، والغاية هي اتخاذ الخيار المناسب. الآن، وههنا مربط الفرس: في الطرح الأرسطي، الخيار أو القرار هو نفسه وسيلة لتحقيق غاية (telos): وتنفيذ القرار يقتضي عملا ما (action) حتى لو كان هذا العمل "لا عمل" إذا كان بهذا "اللاعمل" يُحقق "الغاية". القرار أو الخيار دائما وأبدا هو خيار غائي وليس مقصورا على نفسه. ومن هنا يأتي توظيف الأخلاق الأرسطية في خطاب السرد السميوبنيوطيقي أو البنيوسميوطيقي مثلما وظّفه الآبيقوريون (Stoics) من قبل ومثل ما خالف به هايدغر من بعد وقصره على الـ(Dasein) ليكون "ممكن الوجود" ليس من أجل (غاية) وإنما لنقض أو ضد "الغائية" نفسها. أي أن يكون أو يتحقق الـDasein بذاته ولذاته لا أن يكون من ثم وسيلة لتحقيق غاية. أنظر مفهوم (teleology).

    اترك تعليق:

يعمل...
X