المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد
مشاهدة المشاركة
الأستاذة الأديبة أميمة محمد
السلام عليكم
====
1
أحترم كل مفكر .. وكل مهموم بقضايا هويته وأمته وشعبه وثوابته
2
كل مفكر وكل مخلوق يؤخذ منه ويرد .. وليس حُجة مهما كانت حكايته
3
هل الشعوب تعشق جلاديها أكثر من أوطانها؟
= فقط هي طبقة الغوغاء والدهماء التي تربت على القهر الإستعماري وأذنابه،
= ولكن ظهرت الطبقة (الصفوة) التي تربت على العزة والنخوة
4
تتبع أحداث الحاضر والمستقبل بأدوات ونتائج أحداث تاريخية من الماضي،
قمة الخطأ وعينه وقلبه،
التاريخ لايُعيد نفسه، على أساس القاعدة الفطرية:
الحكم على الأحداث يقوم على أُسُس:
أ- تغير المكان
ب- تغير الزمان
ج- تغير الحال
د- تغير الزمان
5
وما حدث وماظل يحدث من أحداث،
هو صحوة ويقظة من سُبات عميق استمرت قرون،
بداية من الدويلات والإمارات والممالك التوريثية
6
بعض المفكرين ومنهم د. السويدان يعتمدون على نتائج أحداث التاريخ،
التاريخ المختلف تماماً عن أحداث اليوم
7
لايوجد أي نشاط بشري ، حتى لوكان عبقرياُ، بدون أخطاء.
ولنسأل أصحاب الإبتكارات الكُبرى
8
هل هناك طرق ووسائل أخرى تناسب أحداث العصر؟
= نعم، وهي تنحت الصخر الذي تكون عبر القرون الماضية:
حكم عضود، استدمار(استعمار)، عمالة، خيانة، عباسية أموية، قومية، أحلاف،
فرس، غرب (حروب صليبية لم تنته بعد)، صهيونية .....
9
إذن يقظة وصحوة اليوم لاتقاوم جبهة داخلية فحسب،
بل تقاوم جبهة خارجية،
جبهة خارجية تصنع المكائد وتمد بالسلاح،
وتتعهد بالمدد اللوجستي والدولار،
10
والمرحلة مرحلة كشف،
واليقظة التي أبهرت العالم كانت الكاشفة،
واليقظة التي أبهرت العالم لن يقدرها إلا رجال فقه الواقع وفقه المآلات
والحق منتصر
====
ملحق
التغيير لغة فهم الواقع، الواقع،
التغيير لغة الحل الجديد غير المألوف،
التغيير فقه واقع، فقه مآلات،
2
التغيير ؛
زمان جديد
ومكان جديد
وحال جديد
وإنسان جديد
3
التغيير،
انتقال المولود من رحم أمه إلى عالم جديد،
لو خيروا المولود، سيختار البقاء في:
الظلمة
التبعية الكاملة، غذاء، دواء، ....
4
ولايعلم أنه لو ظل في هذه الظلمة لمات
السلام عليكم
====
1
أحترم كل مفكر .. وكل مهموم بقضايا هويته وأمته وشعبه وثوابته
2
كل مفكر وكل مخلوق يؤخذ منه ويرد .. وليس حُجة مهما كانت حكايته
3
هل الشعوب تعشق جلاديها أكثر من أوطانها؟
= فقط هي طبقة الغوغاء والدهماء التي تربت على القهر الإستعماري وأذنابه،
= ولكن ظهرت الطبقة (الصفوة) التي تربت على العزة والنخوة
4
تتبع أحداث الحاضر والمستقبل بأدوات ونتائج أحداث تاريخية من الماضي،
قمة الخطأ وعينه وقلبه،
التاريخ لايُعيد نفسه، على أساس القاعدة الفطرية:
الحكم على الأحداث يقوم على أُسُس:
أ- تغير المكان
ب- تغير الزمان
ج- تغير الحال
د- تغير الزمان
5
وما حدث وماظل يحدث من أحداث،
هو صحوة ويقظة من سُبات عميق استمرت قرون،
بداية من الدويلات والإمارات والممالك التوريثية
6
بعض المفكرين ومنهم د. السويدان يعتمدون على نتائج أحداث التاريخ،
التاريخ المختلف تماماً عن أحداث اليوم
7
لايوجد أي نشاط بشري ، حتى لوكان عبقرياُ، بدون أخطاء.
ولنسأل أصحاب الإبتكارات الكُبرى
8
هل هناك طرق ووسائل أخرى تناسب أحداث العصر؟
= نعم، وهي تنحت الصخر الذي تكون عبر القرون الماضية:
حكم عضود، استدمار(استعمار)، عمالة، خيانة، عباسية أموية، قومية، أحلاف،
فرس، غرب (حروب صليبية لم تنته بعد)، صهيونية .....
9
إذن يقظة وصحوة اليوم لاتقاوم جبهة داخلية فحسب،
بل تقاوم جبهة خارجية،
جبهة خارجية تصنع المكائد وتمد بالسلاح،
وتتعهد بالمدد اللوجستي والدولار،
10
والمرحلة مرحلة كشف،
واليقظة التي أبهرت العالم كانت الكاشفة،
واليقظة التي أبهرت العالم لن يقدرها إلا رجال فقه الواقع وفقه المآلات
والحق منتصر
====
ملحق
التغيير لغة فهم الواقع، الواقع،
التغيير لغة الحل الجديد غير المألوف،
التغيير فقه واقع، فقه مآلات،
2
التغيير ؛
زمان جديد
ومكان جديد
وحال جديد
وإنسان جديد
3
التغيير،
انتقال المولود من رحم أمه إلى عالم جديد،
لو خيروا المولود، سيختار البقاء في:
الظلمة
التبعية الكاملة، غذاء، دواء، ....
4
ولايعلم أنه لو ظل في هذه الظلمة لمات
تعليق