فلتسمع كل الدنيا ... فلتسمع سنجوع .. ونعرى قطعا .. نتقطع ونسفّ ترابك يا ارضا تتوجع ونموت .. ولكن لن يسقط من أيدينا علم الأحرار المشرع لكن .. لن نركع للقوة .. للفانتوم ... للمدفع لن نخضع لن يخضع منا حتى طفل يرضع.~
القدس المحتلة- وكالات الإثنين، 15 مايو 2017 04:11 م 0 390
بسبب المجاز الإسرائيلية اضطر نحو 800 ألف فلسطيني إلى مغادرة ديارهم في العام 1948- أ ف ب
انطلقت في عموم فلسطين اليوم ومناطق الشتات الفلسطيني في أنحاء العالم فعاليات إحياء الذكرى الـ69 لقيام دولة الإحتلال على الأرض الفلسطينية والتي سميت وعرفت فيما بعد "بالنكبة" بعد احتلال ما نسبته 78% من أرض فلسطين التاريخية.
ونظّم فلسطينيون في الضفة الغربية، اليوم الإثنين، مسيرات ومهرجانات، إحياءً للذكرى الـ 69 للنكبة.
وحمل المشاركون في المسيرات الأعلام الفلسطينية وأعلاما سوداء، كتب عليها "حق العودة"، كما رفعوا مجسمات لمفاتيح ترمز لحقهم بالعودة لقراهم ومدنهم التي هُجّروا منها عام 1948م.
وأُطلقت صافرة لمدة 69 ثانية (بعدد سنوات ذكرى النكبة)، عبر مكبرات صوت المساجد في مختلف أنحاء الضفة.
وفي مدينة رام الله (وسط)، انطلقت مسيرة مركزية دعت لها اللجنة العليا لإحياء ذكرى النكبة، من أمام ضريح الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وجابت عدة شوارع، وصولا لخيمة التضامن مع المعتقلين المضربين عن الطعام في السجون الإسرائيلية، المقامة على ميدان الشهيد ياسر عرفات.
وأقيم مهرجان خطابي على ميدان "عرفات"، أكد خلاله المتحدثون على حق الفلسطينيين بالعودة لديارهم.
وقال محمد عليان، منسق "اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة، في كلمة له خلال المهرجان:" 69 عاما مضت على نكبة شعبنا، استطاع الاحتلال خلالها قتلنا واعتقالنا وهدم منازلنا لكنه لن يكسر فينا الإرادة لتجسيد حلم الدولة والعودة".
وأضاف:" نؤكد على موقفنا الثابت الذي لن يتغير بالتمسك بحق العودة لقرانا وبلداتنا التي هجرنا منها".
ويُطلق مصطلح "النكبة" على عملية تهجير الفلسطينيين، من أراضيهم على يد "عصابات صهيونية مسلحة"، عام 1948.
واضطر نحو 800 ألف فلسطيني إلى مغادرة ديارهم، في ذلك العام، الذي شهد تأسيس دولة إسرائيل، هربا من "مذابح" ارتكبتها عصابات صهيونية، أدت إلى مقتل نحو 15 ألف فلسطيني، بحسب تقرير حكومي فلسطيني.
القدس المحتلة- وكالات الثلاثاء، 16 مايو 2017 06:47 م 0 184
توعد "الشاباك" بمواصلة ملاحقة الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر- أ ف ب
أعلن جهاز الأمن العام للاحتلال الإسرائيلي "الشاباك"، الثلاثاء، اعتقال ما وصفه بـ"الخلية الإرهابية" في منطقة النقب المحتلة، بزعم التخطيط لتنفيذ هجمات، ردا على إخراج الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضرعن القانون.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن "الشاباك"، قوله إنه اعتقل أربعة فلسطينيين "خططوا لتنفيذ هجمات ضد جنود إسرائيليين في منطقة النقب (جنوب)".
وأشار "الشاباك" إلى أنه تم اعتقال اثنين من المواطنين في شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، وتم تقديمهما للمحاكمة دون توضيح وقت اعتقال المواطنين الآخرين.
وذكر أن المواطنين الأربعة، خططوا لتنفيذ الهجمات، ردا على قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي إخراج الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر عن القانون.
وذكرت وكالة "معا" الفلسطينية، أن لائحة الاتهام التي تم تقديمها ضد بعض أعضاء "الخلية"، جاء فيها أنهم خططوا لتنفيذ عملية إطلاق نار وعملية دهس أو طعن داخل حافلة أو قرب قاعدة عسكرية.
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد حظرت الحركة الإسلامية في شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2015، بداعي النشاط في القدس والمسجد الأقصى وتشكيل خطر على دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلن "الشاباك" قبل 5 أيام أنه اعتقل 6 وحقق مع 20 شخصا آخرين بشبهة النشاط في مدينة القدس المحتلة، لصالح الحركة الإسلامية داخل الأخضر.
وتوعد "الشاباك" بمواصلة ملاحقة الحركة الإسلامية، وقال إن "أنشطة الحركة الإسلامية تهدد أمن الدولة وأي عمل في صفوفها أو في صفوف جهة لها علاقة بها بما فيها العضوية فيها يعتبر محظورا قانونيا بناء على تصنيف تلك الحركة تنظيما إرهابيا".
العسكريان منتميان للواء "الزينبيون" الإيراني قُتلا في اشتباكات بسوريا- أ ف ب
قُتل عسكريان إيرانيان من الحرس الثوري في اشتباكات مع قوات المعارضة بسوريا.
وذكرت وكالة "إرنا" الإيرانية، الأربعاء، أن العسكريين، المنتميين للواء "الزينبيون" المرتبط بالحرس الثوري الإيراني، قُتلا في اشتباكات بسوريا دون أن تحدد زمان أو مكان مقتلهما.
وأشارت الوكالة أن جثتي العسكريين، ويدعيان سيد ساجد وسيد نقي نجار، أُرسلتا إلى مسقط رأسهما مدينة قم، لدفنهما هناك.
وعقب بدئها تقديم دعمها العسكري للنظام السوري فقدت إيران أكثر من ألف عسكري ، بينهم 15 جنرالا، في الحرب السورية المستمرة منذ 6 سنوات.
وفي آذار/ مارس 2017، أعلن رئيس مؤسسة "الشهداء وقدامى المحاربين" في إيران عن إحصائية القتلى الإيرانيين في الجارتين سوريا والعراق.
وبحسب ما نقلته وسائل الإعلام، الثلاثاء، عن محمد علي شهيدي محلاتي، فإن أكثر من ألفي مقاتل أرسلتهم إيران إلى العراق وسوريا لقوا مصرعهم أثناء قتالهم هناك.
وأوضح أن نحو 2100 شخص قتلوا في العراق وأماكن أخرى، ولكنه لم يحدد الفترة التي قتل فيها هؤلاء المحاربون ولا جنسياتهم.
والرقم الذي أعلنه ممثل خامنئي في مؤسسة الشهيد الإيرانية، يتعلق فقط بالقتلى الإيرانيين الذين ينتسبون رسميا للجيش أو قوات الحرس الثوري الإيراني.
ما قصة السجين الذي طلب ترامب من أردوغان إطلاق سراحه؟
لندن- وكالات الأربعاء، 17 مايو 2017 04:41 م 0 1348
ترامب خلال لقائه مع أردوغان طالب 3 مرات بإطلاق سراح القس برونسون- جيتي
في ظل تعنت أمريكي واضح لتسليم تركيا فتح الله غولن المتهم الرئيس بالتدبير لعملية الانقلاب الفاشلة التي حدثت العام الماضي، باتت واشنطن تطالب أنقرة بالمثل وتسليم سجين أمريكي.
وطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره التركي رجب طيب أردوغان، بإطلاق سراح قس أمريكي في تركيا، وإعادته إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
واعتقلت السلطات التركية القس أندرو برونسون من كنيسة القيامة البروتستانتية في مدينة إزمير التركية، وذلك في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بتهمة عضويته بتنظيم الكيان الموازي المشرف على المحاولة الانقلابية التي شهدتها تركيا منتصف يوليو/ تموز الماضي.
وذكرت قناة "سي أن أن" الدولية، أن طلب ترامب من الرئيس أردوغان جاء خلال الاجتماع الذي جرى بينهما في البيت الأبيض.
وأضافت القناة، أن ترامب تقدم في البداية بطلب لأردوغان، ثم تم طرح الموضوع من قبل نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس مع الوفد التركي.
وفي السياق نفسه نشر البيت الأبيض بيانا قال فيه، إن ترامب خلال لقائه مع أردوغان طالب 3 مرات بإطلاق سراح القس برونسون، وإعادته إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
وكان المحامي جاي سيكولو، صرح بأن الرئيس الأمريكي وعده بأنه سيطلق سراح القس أندرو برونسون.
النظام السوري اعتبر القصف الأمريكي عدوانا على سيادته - أ ف ب
نقلت وسائل إعلام رسمية تابعة للنظام السوري عن مصدر عسكري قوله الجمعة، إن الضربة الجوية التي نفذها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الخميس على ميليشيا موالية للأسد، أصابت "إحدى نقاطنا العسكرية".
وبحسب وكالة سانا الرسمية، فإن المصدر العسكري أفاد بأن الضربات الجوية أسفرت عن مقتل عدة أشخاص وتسببت في أضرار مادية، مشيرا إلى "أن هذا يعرقل مساعي الجيش السوري وحلفائه لمحاربة تنظيم الدولة".
وأضاف أن "الاعتداء السافر على إحدى نقاط الجيش العربي السوري الذي قام به ما يسمى التحالف الدولي، يفضح زيف ادعاءاته في محاربة الإرهاب، ويؤكد بما لا يدع مجالا للشك حقيقة المشروع الصهيو-أمريكي في المنطقة، وأن محاولة تبرير هذا العدوان بعدم استجابة القوات المستهدفة للتحذير بالتوقف عن التقدم مرفوضة جملة وتفصيلا".
وختم المصدر حديثه بالقول إن "الجيش العربي السوري مستمر بالقيام بواجبه في محاربة "داعش" و"النصرة"، والدفاع عن كامل أراضيه، ولن ترهبه كل محاولات ما يسمى التحالف بالتوقف عن أداء واجباته المقدسة".
وكان مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية أعلن أن طائرات التحالف قصفت مساء الخميس قافلة موالية للنظام في سوريا، بينما كانت متجهة إلى حامية نائية للتحالف قرب الحدود الأردنية.
وأوضح المسؤول الأمريكي أن "القافلة كانت على الطريق لم تستجب للتحذيرات من عدم الاقتراب من قوات التحالف في التنف، وفي النهاية وجهت ضربة إلى طليعتها".
تعليق