قصص قصيرة جدا!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    قصص قصيرة جدا!

    [align=justify]كان عليه أن يترجم كتابا في القانون، فطار إلى مراكش ليترجمه فيها.

    نهض مبكرا من النوم، وانزوى بعيدا تحت نخلة في أحد فنادق المدينة يترجم.

    ثم جاءه النادل وقال له: يا سيدي! لا تنس أن تذكرني في الرواية التي تؤلفها! محسوبك: فلان بن ..
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 29-07-2007, 21:31.
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org
  • حسام عبد الغفور
    عضو الملتقى
    • 03-06-2007
    • 346

    #2
    أخي وأستاذي الغالي الدكتور عبد الرحمن..
    مبدع أنت لا محالة..أينما حللت نثرت روائع نبضك الجميل.. لا عدمنا هذا البهاء

    تعليق

    • عبدالرحمن السليمان
      مستشار أدبي
      • 23-05-2007
      • 5434

      #3
      [align=center]أخي الحبيب الدكتور حسام حفظه الله،

      أكرمك الله وأحسن إليك. هذه محاولات علها تنجح بعد سنين عجاف!

      وتحية عطرة.
      [/align]
      عبدالرحمن السليمان
      الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      www.atinternational.org

      تعليق

      • صابرين الصباغ
        أديبة وشاعرة
        • 03-06-2007
        • 860

        #4
        [align=center]
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
        [align=justify]كان عليه أن يترجم كتابا في القانون، فطار إلى مراكش ليترجمه في مقهى حديقة أحد فنادقها ..

        وذات يوم نهض مبكرا وانزوى ــ بعد تناول الفطور ــ بعيدا وجلس في ظل نخلة يترجم.

        ثم جاءه النادل وقال له: يا سيدي! لا تنس أن تذكرني في الرواية التي تؤلفها! محسوبك: فلان بن فلان وفلانة، متزوج و ..

        انتهت القصة!!!
        [/align]
        أخي المبدع الكريم
        عبد الرحمن سليمان
        شرفت بالمرور من جوار حديقة فندقك
        وجدتك تكتب هذه القصة الرائعة
        فوقفت بجوارك وقلت لك ليتك لاتنساني فيها فانا
        فلانة بنت فلا ن بنت وزوجة .......
        رائعة القصة عندما يتخيل للعامة أن كل من امسك بقلم وورقة يكتب رواية
        هناك بعض الزيادات ستعرفها وحدك فكل فقرة لو اقتطعتها من النص ولم تؤثر فيه هى زائدة
        دمت مبدعا[/align]


        تعليق

        • مريم محمود العلي
          أديب وكاتب
          • 16-05-2007
          • 594

          #5
          [align=center]عبد الرحمن سليما ن
          نعم كل يدرك بمفاهيمه الأشياء
          حسب رؤيته وحسب واقعه
          وهذا ما رآه النادل
          *************
          قصة رائعة بما قدمته
          وناجحة بكل ما فيها
          كل الشكر والتقدير لك على ابداعك الجميل
          وأنا سعيدة أني قرأت لك
          تحياتي
          [/align]

          تعليق

          • عبدالرحمن السليمان
            مستشار أدبي
            • 23-05-2007
            • 5434

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مريم محمود العلي مشاهدة المشاركة
            [align=center]عبد الرحمن سليما ن
            نعم كل يدرك بمفاهيمه الأشياء
            حسب رؤيته وحسب واقعه
            وهذا ما رآه النادل
            *************
            قصة رائعة بما قدمته
            وناجحة بكل ما فيها
            كل الشكر والتقدير لك على ابداعك الجميل
            وأنا سعيدة أني قرأت لك
            تحياتي
            [/align]

            [align=justify]شكرا جزيلا على مرورك العطر وتعليقك الجميل أستاذتي الكريمة مريم.

            أسعدني كلامك كثيرا فهذه أول محاولة لي.

            حياك الله.
            [/align]
            عبدالرحمن السليمان
            الجمعية الدولية لمترجمي العربية
            www.atinternational.org

            تعليق

            • عبدالرحمن السليمان
              مستشار أدبي
              • 23-05-2007
              • 5434

              #7
              [align=justify]أختي الكريمة وأستاذتي العزيزة صابرين،

              أجمل تحية.

              كما ذكرت للأستاذة مريم، فهذه أول محاولة "جادة" لكتابة قصص قصيرة جدا، أردتها بمثابة "ومضات" مما اختزنته الذاكرة من التجربة الشخصية. وأنا، والحق يقال، لا أمارس الكتابة الأدبية، ولم أمارسها قط علما أني قارئ متذوق للشعر والأدب. وقد لا أبالغ إذا قلت لك إني لم أسمع بهذا النوع الأدبي حتى سنتين خلتا. ولعل إهداء أخي الدكتور فاروق مواسي مجموعة من قصصه القصيرة جدا لي آذار/مارس من هذا العام، هو ما جعلني أحب هذا النوع الأدبي من كثرة إبداع الدكتور فاروق فيه، وأغراني في المغامرة!

              وسعادتي كبيرة بتعليقك أختي صابرين، وقد أعدت صياغة النص من جديد.

              مع تقديري المسبق والكبير لأي نقد تقدمينه أنت أو يقدمه الزملاء الأدباء في هذا المجال.
              [/align]
              التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 30-06-2007, 21:26.
              عبدالرحمن السليمان
              الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              www.atinternational.org

              تعليق

              • عبدالرحمن السليمان
                مستشار أدبي
                • 23-05-2007
                • 5434

                #8
                [align=justify][align=center]11/09[/align][/align][align=justify]
                دخل مدينة عربية في يوم مشهود، فكانت وجوهٌ خائفة، وكانت شرطةٌ متوجسة، وكانت كلابٌ سلوقية .. وقد قرأ في كل مكان: "كلنا ضد الإرهاب"!


                [/align]
                التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 19-07-2007, 10:26.
                عبدالرحمن السليمان
                الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                www.atinternational.org

                تعليق

                • عبدالرحمن السليمان
                  مستشار أدبي
                  • 23-05-2007
                  • 5434

                  #9
                  [align=justify][align=center]بلاط الشهداء[/align]
                  بينما كان يقطع المسافة البعيدة صوب "طريفة" في جنوب إسبانيا، كانت "بلاط الشهداء" عن يمينه ..

                  وقف برهة، فتقدم إليه شيخ ودعاه لقراءة ذكر يتلوه الشهداء بعد صلاة العصر، فسار معه وهو يبكي ..

                  (مع الشكر للدكتور فاروق مواسي على إضافته الجميلة)..
                  [/align]
                  التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 19-07-2007, 22:32.
                  عبدالرحمن السليمان
                  الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                  www.atinternational.org

                  تعليق

                  • عبدالرحمن السليمان
                    مستشار أدبي
                    • 23-05-2007
                    • 5434

                    #10
                    [align=justify][align=center]شرابُ البَول![/align]
                    كانوا ثلاثة، تاهوا في الصحراء وهم يقطعونها، فنفد زادهم، وجف معينهم. فهلك الأول، ثم هلك الثاني، وشارف الثالث على الهلاك، فسلَّم واستسلم .. وما هي إلا برهة ثم أفاق مذعورا، وقد ألهم أن يشرب ..

                    شرب وشرب، وكادت رائحة البول أن تسد نفسه، ولكنه ظل يمشي وحيداً ..

                    (مع الشكر للدكتور فاروق مواسي على إضافته الجميلة).
                    [/align]
                    عبدالرحمن السليمان
                    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                    www.atinternational.org

                    تعليق

                    • أسامة أمين ربيع
                      عضو الملتقى
                      • 04-07-2007
                      • 213

                      #11
                      [align=center]سؤال وجواب[/align]

                      [align=right]الرجل : ناوليني الساعة يا امرأة !

                      زائر آخر الليل : والله أستاذ لالزوم لها، دقيقتان بس، سؤال وجواب...

                      ... ومازالت عقارب الساعة واقفة "إلى الأبد".

                      [/align]
                      التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أمين ربيع; الساعة 08-08-2007, 18:16.

                      تعليق

                      • د . فاروق مواسي
                        كبار الأدباء والمفكرين
                        • 30-05-2007
                        • 101

                        #12
                        والله جميل ، والأجمل وفاؤك وأمانتك .

                        محاولات رائعة ، وأنتظر مجموعتك التي ستطل علينا بها .....

                        [frame="9 80"]وتحيـــــــــــــــــــــــــــــة فاروقيــــــــــــــــــــــــــــة
                        [/frame]

                        تعليق

                        • عبدالرحمن السليمان
                          مستشار أدبي
                          • 23-05-2007
                          • 5434

                          #13
                          [align=justify]جازاك الله خيرا أيها الصديق الصدوق.

                          وتقول بانتظار مجموعتي؟!!! انتظرني حتى أزبب (بضم الهمزة وفتح الزاي وكسر الباء بعد تشديدها)!!!

                          ولكني سأترجم ما بذاكرتي التعبانة وسنرى!

                          أدامك الله نصوحا.

                          عبدالرحمن.
                          [/align]
                          عبدالرحمن السليمان
                          الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                          www.atinternational.org

                          تعليق

                          • عبدالرحمن السليمان
                            مستشار أدبي
                            • 23-05-2007
                            • 5434

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أمين ربيع مشاهدة المشاركة
                            [align=center]سؤال وجواب[/align]

                            [align=right]قال الرجل : ناوليني الساعة يا امرأة !

                            قال زائر آخر الليل : والله أستاذ لالزوم لها، تفضل معنا دقيقتين بس، سؤال وجواب...

                            ... ومازالت عقارب الساعة واقفة.

                            [/align]

                            [align=justify]الأستاذ أسامة،

                            قصة رائعة ومحزنة لأنها "صارت مع كثيرين"!!!

                            ما كنت أعلم أنك تمارس الكتابة الإبداعية وإن كانت آلتك مكتملة.

                            أعجبتني كثيرا نهاية القصة التي تتجلى الصنعة فيها!
                            [/align]
                            عبدالرحمن السليمان
                            الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                            www.atinternational.org

                            تعليق

                            • د . فاروق مواسي
                              كبار الأدباء والمفكرين
                              • 30-05-2007
                              • 101

                              #15

                              أخي أسامة :

                              نصك جميل وصادم ، فجواب زائر الليل :" كلها دقيقتين " ، و " لا لزوم للساعة " ....ثم ضياع الوقت في التحقيق وفي اختفاء الزمكان لدى الإنسان ، وساعة دالي مشيرها قد انكسر ...من شأنها أن توقفنا على حقيقة الجريمة ، وإذا كانت الساعة توقفت فإن ساعة الجريمة ما زالت تدق وتدق وتدق ....
                              ذهب أستاذًا وعاد غيابًا !!!!


                              أخي أسامة : هات نصوصًا أخرى ذكية ومستفزة !


                              [frame="7 80"]وتحيـــة فاروقيــــة[/frame]

                              لقراءة كتابي في القصص القصيرة جدًا :

                              تعليق

                              يعمل...
                              X