[align=center] أين انت يا وطن؟[/align]
عاش سنيّ غربته المقفرة ، وهو يحلم بالعودة إلى " الوطن"
وعندما عاد جذِلاً إلى بلاده ليستقر بها أخيراً بعد تحقيقه الحلم بالحصول على الشهادة،
لم يجد من "الوطن "إلا بقايا ذكرياته الطفولية المهترئة التي ترقد في زوايا مخيلته الجرداء فقط.
عاش سنيّ غربته المقفرة ، وهو يحلم بالعودة إلى " الوطن"
وعندما عاد جذِلاً إلى بلاده ليستقر بها أخيراً بعد تحقيقه الحلم بالحصول على الشهادة،
لم يجد من "الوطن "إلا بقايا ذكرياته الطفولية المهترئة التي ترقد في زوايا مخيلته الجرداء فقط.
تعليق