تويت
بياض الغيمة
كم يبدو ثقيلا
على وجه القمر
-
-
غيوم الليلة بيضاء
اللون القاتم
بالدمعةتعليق
-
قبل أن أنام
أطفأت القمر!
وغفوت بين الغيوم
أستاذة سميرة سلمان
سعدت بعودة قلمك ليزقزق لنا هذا الهايكو
محبة وارفة.تعليق
-
قبل أن أنامالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
شع القمر
فرحي
بحق سعيدة سعيدة جدا بطلتك
كنت.. لكن مافي حد يقدر يبعد عن بيته
دمت الاستاذة الغالية
كل المحبة والورد..التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 22-10-2017, 19:17.تعليق
-
" سأرمي حجرا للماء"
لعلّ الدوائرَ تزيلُ ندبةً
عن رأسيتعليق
-
إلى قلب الصيادكم كان عسيراسحرُ الترنيمة الأخيرة!التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 24-10-2017, 18:31.تعليق
-
ما أقرب أغنية الطائرمن شّركالصياد!
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 22-10-2017, 20:25.تعليق
-
الخلاصة:
الهايكو الحي.. الخديج؛ في حاضنة التأمل أثر كل قارئ يكتمل فيه شيء...
لا ترعاه حد يهرول باسم القصد واضح المعنى قراءة وأخرى يشيخ ويهرم ويموت.التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 03-11-2017, 10:25.تعليق
-
"الدارمي العراقي سطر بقافية ووزن، يقول ما لايقوله كتاب!
الهايكو دارمي ياباني."التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 25-10-2017, 15:45.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركةبعمري اشتري الطيبين واطلب رضاهم ** وأتمنه روحي أتصير نجمه بسماهم
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةمشمش عسل تفاح تدري انته كلهن = بس هنه مو حلوات انته احلى منهن.
فرحت كثيرا من رأيت اسمك استاذنا وشيخنا الكريم
شكرا شكرا من القلب للوقفة الدارمية الكريمةالتعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 26-10-2017, 16:21.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركةأهلا بك أختي الكريمة سميرة سلمان.
التفاعل الإيجابي هو الذي يشجع على الإبداع.
فضلك جبير أهواي وأشلون أجازيك ** وردت الله للكلفات سالم يخليك
تحياتي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةطاب بالخير مساؤك شخينا الفاضل
زادك الله علما ومعرفة اغبطهم من يجيدون التفاعل والابداع معا
شكرا صديقي اهواي والله اليســـــرك = شفت انه بيك الخير يامحلـــــــــه درك
كل التحيات وخالص المودةتعليق
-
الطائر الذي يبني بهمة
ماتت أنثاه،
ما زال على همتهالتعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 01-11-2017, 14:37.تعليق
-
أمام مرآة الشباك
وحدها تبني
أنثى السنونوتعليق
تعليق