تويت
مصاطب الباعة
بلا أيادٍ وتلوح
عناوين الكتب.
-
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 07-01-2018, 21:03. -
السماء تمطرواللبلابة عطشىعلى حائط نشرالتعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 07-01-2018, 21:11.تعليق
-
أشكرك الشكر الجزيل، أختي سميرة. هذا من فضل كرمك و سمو أخلاقك.المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
حفظك الله و رعاك.تعليق
-
مسرعا وراء السيارة
علّ رف الحمام
أسرع لمغزى العبارةالتعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 17-01-2018, 18:32.تعليق
-
للغرفة ترافقها
كل فراشات الحديقة
صورة في الجوالتعليق
-
سنادين عتبات الدرج مزهرة
حتى التي على الباب
لا تطأ الحجرةتعليق
-
أزهار السلم
شيء من أريج يضوع
في الغرفةتعليق
-
هايكو رائع
جمع ما بين مشهدية الصورة واللغة المكينة
أتابع باهتمام
تحيتي سيدتيلا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
-
مساؤك الورد أستاذة فاطمة الزاهراءالمشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
لا اخفي عليك كما اعتمد على الحدس وما يمليه.. المشد البصري
بكتابة هذا اللون، متابعة ذو المعرفة والعلم تشجعني وتعطيني المزيد من الثقة للاستمرار بالمحاولة..
ثمين هذا الحضور والمتابعة شرف لي
كل الشكر والتقدير
مودتي والتحيةتعليق
-
حجر الرابية...يشرع على سطوح المدينةباب كوخ واطئالتعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 06-02-2018, 16:35.تعليق
-
أصب الحذر
على الأشواك، تفاجئني
وخزة العطرتعليق
-
كلّهم بمعاطفِ الفروِ
إلا الذي يرتجفُ ،
لم يظهر في الصّورة .تعليق
-
حرُّ الظهيرة
رغم تراخيه يتقدمني
هذاك السرابتعليق
-
الرسام بالرمل
يرسمُ
ألوان الطائر الزاهية
تعليق
-
بينما يعد الرسام الألوان
في الشجر المسيج
إختفى الطائرتعليق
تعليق