تويت
وهي تحوك خيوط الصوف
عن تجاعيد جبينه
تطير ذبابة
عن تجاعيد جبينه
تطير ذبابة
-
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 02-11-2017, 18:40. -
تأخذ الشجرة للأبعد
لو يدرك والقشة في فمه
قبل صوت الجرارتعليق
-
سياج شائك
قبل التفتح
يعبر البرعم
...
عصفور يجانب وردة
أكثر فأكثر
انحناءة الغصن
...
بائعة العلكة الصغيرة
تدحرجت كثيرا قبل الدهس
علبة الكولا المتروكة
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 20-11-2017, 17:00.تعليق
-
العُمْر.
العُمْر.
اللّيل يسري في سكون،
وأذان العِشاء يجلل في السّماء،
يوم آخر انقضى من حياتي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
هلا شخينا الفاضل يسعد اوقاتك
كم تسعدني بحضورك الكريم
استاذنا ذو معرفة اكيد يعرف من أين يبدأ وأين يقف
ومن يجيد لغات غير العربية وقرأ الهايكو بلغات أخرى له دراية أكثر من الذي يعتمد على الحدس
ما رأيك أستاذي لو صادفك النص هكذا:
سريان السكون
أذان العشاء يجلل في السماء
انقضاء يوم آخر
اعتماد المصادر بدل الافعال
للتكثيف الليل في السطر يدل عليه السرى
اضافة لآذان العشاء
ابعاد ذات الشاعر وترك فسحة لتأمل القارئ؟
تقبل تحيتي وسؤالي
امتناني وافر الاحترامالتعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 04-11-2017, 12:36.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركةأهلا بك أختي الكريمة الأديبة سميرة سلمان في بيتك الكريم.
أنا سعيد بقبول استضافتي عندك حتى نتبادل الخبرات في هذا الفن الرقيق والراقي في الوقت نفسه.
نعم، قرأت كثيرا من الهايكو باللغة الفرنسية لأنني لا أحسن غيرها بعد العربية، كما قرأت منه في اللغة العربية، وأنا أتعثر فيه تعثري في كل فن اقتحمت ميدانه.
أما عن الصياغة التي اقترحتِها فهي مقبولة لكنني أحببت ربط النص بي شخصيا ثم إن توظيف الفعل يضفي حركة على النص بخلاف المصدر الذي يدل على الثبات والجمود والاستقرار، كما أن الرغبة في التكثيف يجب ألا تطغى علينا حتى تكبلنا عن الانطلاق وعن التعبير الحر.
شكرا على الاستضافة الكريمة.
تحياتي الأخوية.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةهلا ومرحبا شيخنا الفاضل
عفوا لم اقترح قصدي اسأل، وقد وجدت واستفدت من اجابتك كل الشكر
استاذنا من وجدوا لأنفسهم مهنة الشرطي في جوقة الهايكو العربي
لا أدري من الضفدع أم من ماتسوو باشو جائوا بمحرمات
لا لكثرة الافعال، لا للأنسنة، لا للذات الشاعرة لا للزخرفة البلاغية وووو الكثير اتابعهم بصمت، لا يقدر على مواجهتهم إلا لغوي بارع وذو علم ومعرفة.
دمت طيب الحضور كريما
امتناني وكل التحاياتعليق
-
ضحكتها العالية حين السؤال،لا شكّ تُتمم العاصفةغزارة المطر
التعديل الأخير تم بواسطة mmogy; الساعة 26-03-2024, 07:58.تعليق
-
أطراف أثل المقبرة،
كل الجهات مفتوحة
أمام رف الشقراقالتعديل الأخير تم بواسطة mmogy; الساعة 26-03-2024, 07:57.تعليق
-
حفرةٌ في جذع التين،
لونها أزرق
بيضات طائر كان ..التعديل الأخير تم بواسطة mmogy; الساعة 26-03-2024, 07:57.تعليق
-
قد يحسبه حلما
بائع الحلوى يأكل
الذبابُ من رأسهتعليق
-
بين عمود إنارة وآخر
ثلاثة، أربعة كم من سقوط
تتفادى المتعثرةتعليق
-
رحيق القداح
غلة النحل
أشتقتُ في الرسالةتعليق
-
الثكنة الخالية
الدود يبقي أربعة حروف
من رسالة الجنديتعليق
-
كثيرة هي الصعوبات و العراقيل التي نجتازها في حياتنا اليومية. مرة نتعثر مرة نسقط و مرة نتخطى. هي الحياة...المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق