عبر الطريق حتى لا يعبره الطريق ،لأنه يؤمن بمقولة #الطريق كالوقت إن لم تعبره عبرك# والتي استوحاها من المثل القائل : # الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك#
لماذا عبر الحمار الطريق؟ شاركونا بالإجابة
تقليص
X
-
كان عليه أن يعبر الطريق ليحظى بهذا الكم من المشاركات.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
-
أشكرك أخي زياد على الإفادة، فأنا من طبعي إذا غاب عني علم نافع أسأل. ولنأخذها سُنّةً حسنةً هنا: تخيل معي أخي زياد لو أراد كل فرد منا الوقوف على كل مقولة ذكرت هنا منذ بداية المشاركات في هذا العمل، ولو أراد كل واحد شغوف بالمعرفة أن يقرأ كل كتاب ذكره المشاركون هنا، كم سيكفيه من الوقت للإلمام بكل ما ورد؟؟ وأنا منذ بداية المشاركات لا تدري كم تعلمت ولا زلت أتعلم.
جازى الله كل من بسببه ازددت علماً.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 19-11-2017, 19:18.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركةعبر الطريق حتى لا يعبره الطريق ،لأنه يؤمن بمقولة #الطريق كالوقت إن لم تعبره عبرك# والتي استوحاها من المثل القائل : # الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك#
تعليق
-
-
الديك لم يعبر الطريق؟
فالديك فوق مزبلته صياح بعد أن فاضت معدته من محتوياتها
والحمار لم يعبر الطريق؟
لاحتكار عقله الغباء واحتكار جلده ومراكز احساسه للبلادة
والقرد لم يعبر الطريق؟
فالقرد في الجبلاية يمارس التمثيل والحيل ليحصل على موزة أو حبة فول سوداني
والخنزير لم يعبر الطريق؟
لاحتكار طبيعته للوضاعة والخسة وشحنته الزائدة من سوء الأخلاق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركةالديك لم يعبر الطريق؟
فالديك فوق مزبلته صياح بعد أن فاضت معدته من محتوياتها
والحمار لم يعبر الطريق؟
لاحتكار عقله الغباء واحتكار جلده ومراكز احساسه للبلادة
والقرد لم يعبر الطريق؟
فالقرد في الجبلاية يمارس التمثيل والحيل ليحصل على موزة أو حبة فول سوداني
والخنزير لم يعبر الطريق؟
لاحتكار طبيعته للوضاعة والخسة وشحنته الزائدة من سوء الأخلاق
ههه أضحكتني عن القرد في (الفول السوداني)
الحمار كائن مظلوم منذ الأزل. مصدر الغباء لأنه يحمل "الأسفار" ولا يفقهها؟ إنما هو المجاز ليس إلا؛ و لو حمل الأسفار أسد أو فرس لما ازدادا تفقهاً عن الحمار.
أما إذا سلّمنا على أن النفعية و الزينة هما مصدران من مصادر الترف البشري، فالحمار يخدم الغرضين معاً بنفس القيمة لدا الخيل والبغال (لتركبوها و زينة). والحمار في هذا الأمر بالضبط، أكثر نفعاً للإنسان من كثييييير من الناس (إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل).
يبقى صوته (أنكر الأصوات)، فهنا إشارة إلى صفة تخص الذائقة، لا يجب على الإنسان التحلي بها اجتماعياً، لكنها لا تقلل من شأن الحمار انطلاقاً مما سبق.
تحية تقدير وشكر للأستاذ الفقي. يومك سعيد.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 09-03-2018, 14:22.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةههه أضحكتني عن القرد في (الفول السوداني)
الحمار كائن مظلوم منذ الأزل. مصدر الغباء لأنه يحمل "الأسفار" ولا يفقهها؟ إنما هو المجاز ليس إلا؛ و لو حمل الأسفار أسد أو فرس لما ازدادا تفقهاً عن الحمار.
أما إذا سلّمنا على أن النفعية و الزينة هما مصدران من مصادر الترف البشري، فالحمار يخدم الغرضين معاً بنفس القيمة لدا الخيل والبغال (لتركبوها و زينة). والحمار في هذا الأمر بالضبط، أكثر نفعاً للإنسان من كثييييير من الناس (إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل).
يبقى صوته (أنكر الأصوات)، فهنا إشارة إلى صفة تخص الذائقة، لا يجب على الإنسان التحلي بها اجتماعياً، لكنها لا تقلل من شأن الحمار انطلاقاً مما سبق.
تحية تقدير وشكر للأستاذ الفقي. يومك سعيد.
لك الإحترام والتحية والشكر أستاذ محمد سهيد
لم تتحدث عن الديك أو الخنزير؟
انتبه أخي الفاضل أنا لم أتحدث عن هذه الحيوانات،
أنا اتحدث عمن يتخلق بأخلاقها أو يتلبس طباعها من البشر،
(إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل).
فنحن لانظلم الأنعام ولا الحيوانات بشكل عام، فهي مخلوقة بغريزتها،
ولكن نتحدث عن البشر أصحاب العقول، الذين يستعيرون طباع الحيوان الغريزي
تعليق
-
-
لم نختلف من حيث الجوهر، أستاذنا المحترم الفقي. الحيوانات مخلوقات تعيش وفق سلوكيات غريزية محددة وفق منهج محدد لها لا اختيار لها فيه (سواء كان سلوكا محمودا أو مذموما). و مئالها إلى تراب حيث رفع عنها التكليف و الحساب والعقاب (بخلاف البشر). لكن لحكمة إلهية ندرك يسيرها و يخفى عنا معظمها، جعل الله سلوكياتها مثلا يضرب للبشر إما للاقتداء أو للإلغاء. وعلى نحو المجاز الذي به يتضح المقال سار الخطاب القرآني البليغ و كذا فعل الأدب العالمي مثل "كليلة ودمنة" في الشرق و les fables de Lafontaine في الغرب قديماً و في العصر الخديث يحضرني كتاب في قمة الروعة والمجاز The Animals Farm لصاحبه العبقري George Orwell. وكلها أمثلة بليغة سار على نهجها صناع مسلسلات الكارتون التي تستثمر نفس المنهج لمخاطبة "ديداكتيكية" تربوية وذلك لما تكتسيه سلوكيات الحيوانات من أهمية بالغة في تلقين العبر و استخلاص الدروس : "ولكم في الأنعام عبرة" (فاعتبروا يا أولي الألباب). فهل من معتبِر!؟
أشكرك مجددا لإتاحتك لي فرصة الفضفضة.
تحيات صادقات.
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 113080. الأعضاء 9 والزوار 113071.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق