تويت
وأنا راجع للبيت استمع في السيارة ل مارسيل خليفة: ظالم ياغزال، وهو يدندن تفكرت صديقنا الحمار : " في قلبي حريق ارحم يا رفيق، هايم في طريق ما توصلني لو كنت طليق ألقاني غريب في بحر عميق، عميق ما في لو قرار..."
-
-
ولا داعي أضيف ما المقطع اللي تبعه: "مرفوع القامة أمشي... " هههتعليق
-
هيفاء وهبي: لوين رايح هيدا الحمار؟!تعليق
-
محمد زفزاف: لماذا عبر الحمار؟ ولو أنني أعتبره"حوار في ليل متأخر"*، كل ما يمكن القول هو أن الحمار يسير "بين أرصفة وجدران*" بحثاً عن "المرأة والوردة*" تقبعان معاً في "بيوت واطنة*" وسط "الحي الخلفي*" إلى حد الذبول داخل "قبور في الماء*"...فيتحداكم : "أنا الأقوى"*
*كلها عناوين لروايات الكاتب المغرب الساخط، الراحل محمد زفزاف.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 15-11-2017, 11:51.تعليق
-
ويواصل محمد زفزاف: ولربما في العبور "محاولة عيش*" يائسة ل"أفواه واسعة*
تعليق
-
اشتقت منبر الحوار والإبداعالمشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
هناك عرفت علي الدميني
وعرفت اكثر نفسي حين وجدتني أكتب كتبات مقالية متواضعة مقارنة وما يعرض في الموقع كان إغلاقه مؤلما.
هناك وجدت للعبور طعما خاصّاتعليق
-
ربما يبحث عن بيضة الديكتعليق
-
أو لعله سارق السيارة اللعينتعليق
-
كولن ويلسن: لأنه لا منتمي.تعليق
-
John Gray التافه: غادر المريخ في اتجاه الزهرة لعله يفهم عقلية الأنثى.تعليق
-
عبر ليتأكد من إضاءة المصابيحتعليق
-
ويبحث لك عن حطب يدفيك في غياب المدفأةتعليق
-
أمل دنقل: لا تتوقف، ولو منحوك الذهب.تعليق
-
خشان خشان: ليدرس العروض الرقمي!تعليق
-
مظفر النواب
قمم
قمم
معزى على غنم
جلالة الكبش
على سمو نعجة
على حمار بالقدم
وتبدأ الجلسة...التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 16-11-2017, 07:55.تعليق
تعليق