صديقي لعوطار، تفضل:
سبق لي أن قلت لك أنني كنت أتابع مقالات الجابري عبر موقعه. لكن بعد وفاته كنت أتساءل حول مصير الموقع من بعده. فوجئت بالأمس حين وجدت الموقع على قيد "الحياة".
سبق لي أن قلت لك أنني كنت أتابع مقالات الجابري عبر موقعه. لكن بعد وفاته كنت أتساءل حول مصير الموقع من بعده. فوجئت بالأمس حين وجدت الموقع على قيد "الحياة".
تعليق