Palimpsestus: الرق الأدبي الممسوح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مصباح فوزي رشيد مشاهدة المشاركة
    فالكاتب الذي يحترم نفسه - فضلا عن احترامه قراءه - عليه أن يذكر المصادر أو الأفكار التي ألهمته الفكرة. أما أن يدعي السبق و التفرد المطلق، فهذا ضرب من ضروب...

    م.ش.
    أعذرني أستاذي الملهم إن قلت لك بأنّه " ليس هناك حقيقة مطلقة " ثمّة أشياء تفاجؤنا وخواطر وأفكار تأتي بالصدفة " لقيتها ..! لقيتها ..! على طريقة مبدأ أرخميدس Poussée d'Archimède
    [/QUOTE]

    لا اعتراض على هذا، صديقي. الذي أعنيه هنا هو "الادعاء" بالسبق المطلق. لأنه علمياً و "ذهنياً" غير ممكن. والتاريخ حافل بالأمثلة على ذلك. تحية لك.

    تعليق

    • محمد شهيد
      أديب وكاتب
      • 24-01-2015
      • 4295

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
      فالكاتب الذي يحترم نفسه - فضلا عن احترامه قراءه - عليه أن يذكر المصادر أو الأفكار التي ألهمته الفكرة. أما أن يدعي السبق و التفرد المطلق، فهذا ضرب من ضروب...
      وووووووووأنا ممن أؤيد الفكرة
      استمتعت بكل ما في هذا المتصفح من تعليقات
      بوركت

      سعيد بوجودك بالقرب، أستاذة ناريمان. وأسعد لأنك وجدت هنا ما يدعوك للاستمتاع. تحية لنبل مشاعرك
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 14-08-2018, 02:48.

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #18
        جميل،
        معلومات قيّمة وثرية، وطرس جديد للدماغ أضيف، على الله يستقر هناك.
        كل المودة والتقدير لجميع المداخلين.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • السعيد ابراهيم الفقي
          رئيس ملتقى فرعي
          • 24-03-2012
          • 8288

          #19
          لا يوجد نص ألبتة مهما سما دون أن يبنى على أنقاض نصوص سبقت
          (على بعد المسافة الجيو/زمنية أو قصرها).
          ====
          أوافق على هذا __ كما يلي:
          1
          قد تكون مرجعيته التي يعتنقها - وهذا حقه
          2
          قد تكون توارد أفكار -
          وهذا حقه
          3
          قد تكون شواهد للنقد بالإيجاب أو السلب - مع ذكر المصدر -
          وهذا حقه
          4
          قد تكون سلب ونهب مع عدم ذكر المصدر - وهنا مدان
          5
          أما أنه لايوجد
          نص البته دون أن يبنى على نصوص سابقة،
          فهذا صادم للإبداع والإختراع والإبتكار و فلتات العباقرة
          التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 22-02-2018, 13:55.

          تعليق

          • محمد شهيد
            أديب وكاتب
            • 24-01-2015
            • 4295

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
            جميل،
            معلومات قيّمة وثرية، وطرس جديد للدماغ أضيف، على الله يستقر هناك.
            كل المودة والتقدير لجميع المداخلين.
            أهلا بريما، صديقة الطبيعة. أشكرك على حسن استقبالك لما جاد به علينا أساتذتي الكرام. طابت أوقاتك.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
              أهلا بريما، صديقة الطبيعة. أشكرك على حسن استقبالك لما جاد به علينا أساتذتي الكرام. طابت أوقاتك.
              اشكر حضرتك لما تجود علينا من علمك؛ دراسات وأفكار، وآراء جميلة،
              تجعلنا نتابعك، متأكدين أن هنالك معلومات قيمة ستتحفنا بها،
              عداك عن حسن انتمائك وحرصك
              وتوصياتك وفكرك الحر.

              خالص التقدير.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
                لا يوجد نص ألبتة مهما سما دون أن يبنى على أنقاض نصوص سبقت
                (على بعد المسافة الجيو/زمنية أو قصرها).
                ====
                أوافق على هذا __ كما يلي:
                1
                قد تكون مرجعيته التي يعتنقها - وهذا حقه
                2
                قد تكون توارد أفكار -
                وهذا حقه
                3
                قد تكون شواهد للنقد بالإيجاب أو السلب - مع ذكر المصدر -
                وهذا حقه
                4
                قد تكون سلب ونهب مع عدم ذكر المصدر - وهنا مدان
                5
                أما أنه لايوجد
                نص البته دون أن يبنى على نصوص سابقة،
                فهذا صادم للإبداع والإختراع والإبتكار و فلتات العباقرة
                نهارك سعيد، أستاذنا المحترم السعيد إبراهيم الفقي،

                كل ما ذكرته من إبداع و اختراع و ابتكار له ضوابطه العلمية و القانونية التي لولاها لما كان شيء اسمه "حقوق الملكية الفكرية" و ماشابه ذلك مما يحفظ للمبدع إبداعه. و الشرط الأول والأهم في أحقية الملكية الفكرية هو، كما تفضلت بالإشارة إليه، الاعتراف لصاحبها بالسبق (أي استحالة وجود من أتى بنفس الفكرة من قبل تشبهها100%). إذن، نحن نتفق على هذا، كما اتفقت سلفاً مع أخينا الاستاذ مصباح.

                لكن، هذا كله لا يلغي مسألة منهجية صرفة: كل مخترع أو مبدع إلا و يكون قد اطلع سابقاً على أعمال من سبقوه أو عاصروه ومنها أتى بالجديد أو بالتصويب أو بالتطوير الخ...أو بغير المألوف تماماً. وهذا لا ينقص من عبقريته، بل بالعكس يجليها في أبهى صورة، لأنه كان له الفضل في تغيير الأمور من حسن إلى أحسن، أو من سيء إلى أفضل. و على حد قول المعري: إنني و إن كنت الأخير زمانه....لآت بما لم تستطعه الأوائل.

                ومنه فكرة "الأنقاض" التي وردت في المقالة والتي عليها تم تأسيس التحليل لمجاز "الرقوق".

                أشكرك على تفاعلك الجاد و الإضافات القيمة التي تتحف بها المواضيع. ممتن لك.

                تعليق

                • محمد شهيد
                  أديب وكاتب
                  • 24-01-2015
                  • 4295

                  #23
                  ظاهرة استلهامية "حية" لم يخطر على بالي أنني سأعيشها بكل تلك الروعة و الدهشة معاً.
                  (انظر تعليق الفنانة سليمى حين ذكرت أن للفراهيدي، صاحب العروض الشهير، مقولة منتشرة على الشابكة، محبوكة تماماً على نفس الشكل الذي ذكرته في المقالة) ههههه من غرائب الاستلهامات و ألذها. ألف شكر لك صديقتي سليمى.


                  أهلاً لعوطار، خاطرة حول المعرفة الناس من وجهة نظر الابستمولوجيا ينقسمون إلى أربعة أصناف: صنف يعرف و يعترف أنه يعرف. و آخر يعرف و لا يعترف أنه يعرف. وثالث لا يعرف و يعترف انه لا يعرف. أما الأخير فلا يعرف و لا يعترف أنه لا يعرف. فإذا ما عرضنا التصنيفات الابستمولوجية على مقياس المعرفة، فإن النماذج الأربعة سوف يقابلها عند

                  تعليق

                  • الهويمل أبو فهد
                    مستشار أدبي
                    • 22-07-2011
                    • 1475

                    #24
                    شيخ محمد

                    هذا طرس قديم أطلعك والقراء عليه:

                    لُوَيْس بن لُوَيْس

                    من دمياط إلى القاهرة (المقريزي، السلوك لمعرفة دول الملوك، ج1، ص: 437)

                    وفي الثانية من يوم الجمعة لتسع بقين من صفر [21-2-647هــ// 4-6-1249م]: وصلت مراكب الفرنج البحرية، وفيها جموعهم العظيمة صحبة (ريدافرانس [يعني: ري دي فرانس]— ويقال له الفرنسيس، واسمه لُوَيْس بن لُوَيْس. وريدافرانس لقب بلغة الفرنج، معناه ملك أَفْرنس – وقد انضم إليهم فرنج الساحل كله، فأرسوا في البحر بإزاء المسلمين. وسيّر ملك الفرنج إلى السلطان كتابا، نصه بعد كلمة كفرهم:

                    أما بعد فإنه لم يخف عنك أني أمين الأمة العيسوية، كما أني أقول إنك أمين الأمة المحمدية. وأنه غير خاف عنك أن أهل جزائر الأندلس يحملون إلينا الأموال والهدايا، ونحن نسوقهم سوق البقر ونقتل منهم الرجل ونرمل النساء، ونستأسر البنات والصبيان، ونخلي منهم الديار، وقد أبديت لك ما فيه الكفاية، وبذلت لك النصح إلى النهاية، فلو حلفت لي بكل الأيمان، ودخلت على القسوس والرهبان، وحملت قدامي الشمع طاعة للصلبان، ما ردني ذلك عن الوصول إليك، وقتلك في أعز البقاع عليك، فإن كانت البلاد لي، فيا هدية في يدي، وإن كانت البلاد لك والغلبة عليّ، فيدك العليا ممتدة إليّ. وقد عرفتك وحذرتك من عساكر حضرة في طاعتي، تملأ السهل والجبل، وعددهم كعدد الحصى، وهم مرسلون إليك بأسياف القضا


                    قبل وصول الرسالة، كان الملك الصالح مريضا، نقلوه من دمشق في محفة إلى القاهرة وكان أرسل مناد: "من له عند السلطان شيء فليأت ليأخذه." وتوفي الملك الصالح قبل أن يرى النتيجة مع ري دي فرانس. أدارت شجر الدر الأمور حتى وصل توران شاه. نهاية تهديد لُوَيْس بن لُوَيْس أن افتدته فرنسا بأربع مئة دينار ذهبا وكان المبلغ يساوي الدخل القومي الفرنسي السنوي.

                    تعليق

                    • محمد شهيد
                      أديب وكاتب
                      • 24-01-2015
                      • 4295

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                      اشكر حضرتك لما تجود علينا من علمك؛ دراسات وأفكار، وآراء جميلة،
                      تجعلنا نتابعك، متأكدين أن هنالك معلومات قيمة ستتحفنا بها،
                      عداك عن حسن انتمائك وحرصك
                      وتوصياتك وفكرك الحر.

                      خالص التقدير.
                      أعلمُ جيدا على أنني بين أيدي من يملكون عقولاً نيرة، لذلك أحرص على احترام عقولهم بتقديم ما قد يوضح الغامض و يبسط المعقد و ينفي الوحشة و يحدث الألفة (ومنه مواضيع الترفيه والفسحة كذلك). فتارة أفلح وتارات أخطيء، لكن الجدية في الطلب عنوان باب المعرفة. لك الشكر الجزيل، أختي ريما، على المتابعة والتحفيز على المثابرة. منذ أول يوم عرفتك - وليس بيوم بعيد - لمست في شخصك نخوة المرأة الهادئة الواعية.
                      دمت بألف خير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                        أعلمُ جيدا على أنني بين أيدي من يملكون عقولاً نيرة، لذلك أحرص على احترام عقولهم بتقديم ما قد يوضح الغامض و يبسط المعقد و ينفي الوحشة و يحدث الألفة (ومنه مواضيع الترفيه والفسحة كذلك). فتارة أفلح وتارات أخطيء، لكن الجدية في الطلب عنوان باب المعرفة. لك الشكر الجزيل، أختي ريما، على المتابعة والتحفيز على المثابرة. منذ أول يوم عرفتك - وليس بيوم بعيد - لمست في شخصك نخوة المرأة الهادئة الواعية.
                        دمت بألف خير.

                        ما زلت نهمة للمعرفة والاطّلاع، لكنني الآن أصبحت انتقائيّة في الاختيار،
                        ما يرهق تفكيري أتركه لما يسلّيني. من الممكن أن أرجع له بعد الراحة عندما
                        يكون التفكير صافيا.

                        سعيدة في حكمك هذا بعد شهور تعارفنا القليلة. وأحسّ بالفرحة لما ينوّه
                        شخص باسمي معلنا أنّني ممن دعمه سابقا ودببت روح الحماسة عنده.

                        كل المودة والتقدير، احترامي.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • محمد شهيد
                          أديب وكاتب
                          • 24-01-2015
                          • 4295

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
                          شيخ محمد

                          هذا طرس قديم أطلعك والقراء عليه:

                          لُوَيْس بن لُوَيْس

                          من دمياط إلى القاهرة (المقريزي، السلوك لمعرفة دول الملوك، ج1، ص: 437)

                          وفي الثانية من يوم الجمعة لتسع بقين من صفر [21-2-647هــ// 4-6-1249م]: وصلت مراكب الفرنج البحرية، وفيها جموعهم العظيمة صحبة (ريدافرانس [يعني: ري دي فرانس]— ويقال له الفرنسيس، واسمه لُوَيْس بن لُوَيْس. وريدافرانس لقب بلغة الفرنج، معناه ملك أَفْرنس – وقد انضم إليهم فرنج الساحل كله، فأرسوا في البحر بإزاء المسلمين. وسيّر ملك الفرنج إلى السلطان كتابا، نصه بعد كلمة كفرهم:

                          أما بعد فإنه لم يخف عنك أني أمين الأمة العيسوية، كما أني أقول إنك أمين الأمة المحمدية. وأنه غير خاف عنك أن أهل جزائر الأندلس يحملون إلينا الأموال والهدايا، ونحن نسوقهم سوق البقر ونقتل منهم الرجل ونرمل النساء، ونستأسر البنات والصبيان، ونخلي منهم الديار، وقد أبديت لك ما فيه الكفاية، وبذلت لك النصح إلى النهاية، فلو حلفت لي بكل الأيمان، ودخلت على القسوس والرهبان، وحملت قدامي الشمع طاعة للصلبان، ما ردني ذلك عن الوصول إليك، وقتلك في أعز البقاع عليك، فإن كانت البلاد لي، فيا هدية في يدي، وإن كانت البلاد لك والغلبة عليّ، فيدك العليا ممتدة إليّ. وقد عرفتك وحذرتك من عساكر حضرة في طاعتي، تملأ السهل والجبل، وعددهم كعدد الحصى، وهم مرسلون إليك بأسياف القضا


                          قبل وصول الرسالة، كان الملك الصالح مريضا، نقلوه من دمشق في محفة إلى القاهرة وكان أرسل مناد: "من له عند السلطان شيء فليأت ليأخذه." وتوفي الملك الصالح قبل أن يرى النتيجة مع ري دي فرانس. أدارت شجر الدر الأمور حتى وصل توران شاه. نهاية تهديد لُوَيْس بن لُوَيْس أن افتدته فرنسا بأربع مئة دينار ذهبا وكان المبلغ يساوي الدخل القومي الفرنسي السنوي.

                          درس باهض الثمن ذاك الذي تلقنه (الفرانييس) "أمين الأمة العيسوية" هههه
                          ربما لتسديد الفاتورة آنذاك، قاموا برهن ساعة الجزري "المسحورة" (وإليك الصورة)

                          تعليق

                          • محمد شهيد
                            أديب وكاتب
                            • 24-01-2015
                            • 4295

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                            ما زلت نهمة للمعرفة والاطّلاع، لكنني الآن أصبحت انتقائيّة في الاختيار،
                            ما يرهق تفكيري أتركه لما يسلّيني. من الممكن أن أرجع له بعد الراحة عندما
                            يكون التفكير صافيا.

                            سعيدة في حكمك هذا بعد شهور تعارفنا القليلة. وأحسّ بالفرحة لما ينوّه
                            شخص باسمي معلنا أنّني ممن دعمه سابقا ودببت روح الحماسة عنده.

                            كل المودة والتقدير، احترامي.
                            عندك روح الحماسة و الدعابة معاً. لا علم بدون ابتسامة. ولنا في الجاحظ خير أسوة.

                            كوني بخير، سيدتي.

                            تعليق

                            • محمد شهيد
                              أديب وكاتب
                              • 24-01-2015
                              • 4295

                              #29
                              شيخ أبو فهد، ما رأيك في هذا الرق الملغز (مخطوط فوينيش نسبة إلى صاحبه تاجر التحف الأثرية الشهير voynich)
                              ذكرته بالإشارة الرمزية في "ملك أنا!"

                              ملك أنا بلا تاج يزينني و لا عرش يحملني و لا قصر يأويني و لا قلعة تحميني ملك أنا بلا نشيد يخلدني و لا جيش ينصرني و لا شعب يهتف باسمي و لا عدو يهتز لذكري أنا القيصر دون شيشيرون دون بروتوس أحكامي لا تشعل الأغورا و لا تلهب السيناتوس بطولاتي لا تُدوَّن هزائمي لا تُعنْون لا يتصل جذعي بفرع نبي لا يرقد جدي في قبة ولي لا سرّ


                              الرق يعتبره علماء الآثار أعقد مخطوط على وجه الأرض. ذكرت المصادر العلمية أنه يرجع تاريخه إلى القرن الخامس عشر ميلادي و أنه مكتوب بلغة لا تشبه أية لغة و فيه ذكر لنباتات لا يعرفها البشر ههه
                              لا بد لصديقنا الخبير الدكتور السليمان أن يطلع على المخطوط و يخبرنا عن شيء من أسراره (اللغوية خاصة)
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 14-04-2018, 10:44.

                              تعليق

                              • الهويمل أبو فهد
                                مستشار أدبي
                                • 22-07-2011
                                • 1475

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                                شيخ أبو فهد، ما رأيك في هذا الرق الملغز (مخطوط فوينيش نسبة إلى صاحبه تاجر التحف الأثرية الشهير voynich)
                                ذكرته بالإشارة الرمزية في "ملك أنا!"

                                ملك أنا بلا تاج يزينني و لا عرش يحملني و لا قصر يأويني و لا قلعة تحميني ملك أنا بلا نشيد يخلدني و لا جيش ينصرني و لا شعب يهتف باسمي و لا عدو يهتز لذكري أنا القيصر دون شيشيرون دون بروتوس أحكامي لا تشعل الأغورا و لا تلهب السيناتوس بطولاتي لا تُدوَّن هزائمي لا تُعنْون لا يتصل جذعي بفرع نبي لا يرقد جدي في قبة ولي لا سرّ


                                الرق يعتبره علماء الآثار أعقد مخطوط على وجه الأرض. ذكرت المصادر العلمية أنه يرجع تاريخه إلى القرن الخامس عشر ميلادي و أنه مكتوب بلغة لا تشبه أية لغة و فيه ذكر لنباتات لا يعرفها البشر ههه
                                لا بد لصديقنا الخبير الدكتور السليمان أن يطلع على المخطوط و يخبرنا عن شيء من أسراره (اللغوية خاصة)
                                https://en.m.wikipedia.org/wiki/Voynich_manuscript
                                السيد محمد شهيد
                                تحية وبعد
                                بعد قراءتي آراء المعلقين (وهم جهابذة) وصلت إلى قناعة أنه كتاب له علاقة بالجنس، وأن النباتات على صلة بالقضية نفسها. ولا بد أن الكاتب كتبه وصفة لرجل ذي شأن لا يرغب أن يدرك أحد "عنته". فكتب له هذا الكاتب مخطوطته بطريقة لا يعرفها أحد غيرهما. ولربما أن الرجل ذا الشأن كافأ المؤلف بجزاء سينمار. مثل هذه الكتب انتشرت في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. وكان للعرب الغرناطيين شأنٌ في هذا المجال، فقد حاولوا أن يُسوُّقوا انجيل برنباس (Gospel of Barnabas) وكتب الحديد (Books of Lead).

                                والله أعلم

                                ننتظر حلك لهذا اللغز

                                تعليق

                                يعمل...
                                X