هِي لَا تَعلَم أيْضًا أنَّ مِن قَامَت بِتسْلِيع جسدهَا لِلرِّبْحيَّة ستسْقط أَمَام التَّشييء الشَّامل والْكامل لِلدُّمْية بَاربِي وأخواتهَا ! . .
العارضة مَاذَا ستقدِّم أَمَام عَارِضة " لُعبَة " بِمقاييس عَالمِية ثابته لا تتغير بالتقادم الزمني! . . لَا تملُّ ولَا تَكِل . . تَفعَل مَا يَطلُب مِنهَا بِوَجه مُبْتَسِم .
مَاذَا ستفْعل مِن سَلعَت جَسدُها لِلْإعْلانات الرِّبْحيَّة ، أَمَام الذَّكَاء الاصْطناعيِّ ذو الأرقام الفَلَكيَّة ! ! . .
لَا تذْهبوا بعيدًا اُنْظُروا كَيْف تمَّ اِسْتبْدال بَعْض المذيعات ب " اللُّعْبة " وكيْف وجدْن الافْتراضيَّات طريقهنَّ اَلمهْنِي رسْميًّا على شاشات العالم ! . .
بَعد ان تَنجَح بَاربِي فِي مُهمتهَا ، ستأْتِي الضَّرْبة اَلتِي تَليهَا ، وَغالِبا سَتكُون مُوَجهَة لِلْأسْرة ! ! . .
سيُبَاح لِلْأنْثى.. للذَّكر ! . الزواج بِلعْبة الذَّكَاء اَلتِي لَا تَحدُث اِنْزعاجًا ، اِعْتراضًا ! . . كل شيء مباح حتَّى ............حدود التَّعَدُّد اَلرقْمِي !...
لِلتَّعْذيب ثَلَاث طُرُق، أَسالِيب، وسائل .
تَعذِيب اَللَّه لِلْإنْسان ، تَعذِيب الإنْسان لِلْإنْسان ، تَعذِيب الإنْسان لِلْكائنات .
وَهذِه الدُّمى مِن وَسائِل تَعذِيب الإنْسان لِلْإنْسان ! ! . .
( ولنذيقنَّهم مِن الْعذَاب الأدْنى دُون الْعذَاب الْأكْبر لَعلَّهم يرْجعون )
العارضة مَاذَا ستقدِّم أَمَام عَارِضة " لُعبَة " بِمقاييس عَالمِية ثابته لا تتغير بالتقادم الزمني! . . لَا تملُّ ولَا تَكِل . . تَفعَل مَا يَطلُب مِنهَا بِوَجه مُبْتَسِم .
مَاذَا ستفْعل مِن سَلعَت جَسدُها لِلْإعْلانات الرِّبْحيَّة ، أَمَام الذَّكَاء الاصْطناعيِّ ذو الأرقام الفَلَكيَّة ! ! . .
لَا تذْهبوا بعيدًا اُنْظُروا كَيْف تمَّ اِسْتبْدال بَعْض المذيعات ب " اللُّعْبة " وكيْف وجدْن الافْتراضيَّات طريقهنَّ اَلمهْنِي رسْميًّا على شاشات العالم ! . .
بَعد ان تَنجَح بَاربِي فِي مُهمتهَا ، ستأْتِي الضَّرْبة اَلتِي تَليهَا ، وَغالِبا سَتكُون مُوَجهَة لِلْأسْرة ! ! . .
سيُبَاح لِلْأنْثى.. للذَّكر ! . الزواج بِلعْبة الذَّكَاء اَلتِي لَا تَحدُث اِنْزعاجًا ، اِعْتراضًا ! . . كل شيء مباح حتَّى ............حدود التَّعَدُّد اَلرقْمِي !...
لِلتَّعْذيب ثَلَاث طُرُق، أَسالِيب، وسائل .
تَعذِيب اَللَّه لِلْإنْسان ، تَعذِيب الإنْسان لِلْإنْسان ، تَعذِيب الإنْسان لِلْكائنات .
وَهذِه الدُّمى مِن وَسائِل تَعذِيب الإنْسان لِلْإنْسان ! ! . .
( ولنذيقنَّهم مِن الْعذَاب الأدْنى دُون الْعذَاب الْأكْبر لَعلَّهم يرْجعون )
تعليق