حب الأب
الحب أخذ وعطاء
لا تكفي أن تقول إني أحبك
مهم أن تقول لي ما فعلت
من أجل من تحب
لا يستقيم
إني أحبك ,ولا أسمعك
إني أحبك ,ولا أفهمك
إني أحبك, ولا أطعيك
***
حب الأب..
أن تعي إن هناك تجرية تفيدك
حب الأب ..
أن تقبل يداه صباح مساء ليدعو لك
حب الأب..
أن تفهم عينيه قبل أن لسانه... يفُهمك
حب الأب..
أن تكون شجرة سنديان في وجه الزمن كما اراد لك
حب الأب..
ان تكون بسمة الصباح بك
حب الأب..
ان تدعوا له بطول العمر كما فنى حياته من أجلك
حب الأب ...
ان يكون ,إفتخاره بك
***
عندما أحببنا آباءنا
أسعدناهم في حياتهم
وترحمنا عليهم في مماتهم
وكانت رمشة عين منهم أمرا
بني ....
هكذا الحب
الذي نعرفه
في منتهى الصراحة وبدون زعل
تقليص
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:skyblue;border:4px solid green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]وَلَئِنْ أَذَقْنَا الإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ
وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاء بَعْدَ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]صدق الله العظيمالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 16-03-2009, 15:00.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مروان قدري مكانسي مشاهدة المشاركةنسي الأستاذان الفاضلان / الناطور والجابري تفكيراً سائداً هذه الأيام وهو التفكير العدواني وهو الذي يخخط صاحبه للإطاحة بالآخرين ويلقبهم بألقاب ما أنزل الله بها من سلطان ،فيستقبح حسنهم ، ويستهجن صوابهم .. وذلك لمرض عضال في مكنون صدورهم .
التفكير العدواني
وهو الذي يخطط صاحبه للإطاحة بالآخرين ،فيستقبح حسنهم ، ويستهجن صوابهم
المصيبة هنا لو إستطاع أحدهم أن يكون في مركز مسئول
والمصيبة الكبرى ان يكون وزيرا للإعلام أو شئ شبيه بذلك
لك تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 24-02-2009, 11:17.
اترك تعليق:
-
-
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]أستاذنا الغالي / محمد جابري
صدقت وأحسنت فيما ذهبت إليه الآن .. وأعتقد أن هذا الأمر لن يدركه إلا أصحاب الفكر المحترم .. والذين يمارسون الكتابة كرسالة وليس لمجرد التسلية .. فلايهم حجم المشاركات بقدر ما يهم نوعيتها وقيمتها الفكرية والأدبية .. وأعتقد أن هناك أقلاما لاتكتب كثيرا .. لكن لها حضورها الطاغي على عقول القراء والأدباء .. على عكس بعض أدعياء الفضيلة الذين يلهثون وراء كل موضوع مثير .
شكرا لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
اترك تعليق:
-
-
أخي محمد موجي حفظك الله من كل سوء،
فالمتتبع للمنتدى يلمس عن كثب رشد رواده وأدبائه، فالخير في هذه الأمة لا ينقطع، كم من مواضيع نشرت لم يأبه لها الكتاب إعراضا عما تناولته من أباطيل، وقد مروا عليها مرور الظل دون أن يحرك ساكنا، وهم من هم في الجدل!!! وكأنهم يقولوا للباطل مت كمدا، وكم من مواضيع لم تتناول الموضوع بنظرة علمية موضوعية صرفت عنها الأنظار رغم أنك تجد أسماء لامعة لكتاب مرت من هناك، ألا يكفي هذا دليل ورع الأدباء، بأنهم لا يلتفتون إلى الموضوع إلا إذا كان ذا أهمية، ويتناولونه تارة بتعصب وأخرى بقلب منشرح، ولكن في كلتا الحالتين تغلب الموضوعية العلمية على الأنانية الفردية.
وكم هي مواضيع نقدها النقاد بما تستحق، قد يجاملها تارة بعض الكتاب ولكن تجد من يوجه النقد النزيه الذي يأمر بما تعارف عليه الأدباء في المجال.
وهذه إحدى الإيجابيات التي لمستها من خلال متابعتي لما ينشر ولما يعقب عنه، وما يعرض عنه.
أوليس فيما سلف ذكره دليل الأخذ بالعفو والأمر بالمعروف والإعراض عن الجاهلين؟؛ لكن الهمم العالية لا ترضى بسكنى الأرض وإنما تتألق نحو الثريا لتبرز لكل ذي عينين بأنها نجوم سماوية وإن أرسلت إشعاعاتها إلى الأرض.
ورغبة في هذا الارتقاء والصعود يكتفي المؤمن بتكليف نفسه وتحريض الأخرين لعل من تاقت همته العلياء يمتطي صهوة براقك ليرافقك هناك...التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 24-02-2009, 08:41.
اترك تعليق:
-
-
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ
المشكلة أن البعض يستخدم هذه الآية دون أن يأخذ بالعفو ولا يأمر بمعروف ولا يعرض عن الجاهلين .. فيتمعر وجهه بها لغير الله ويستطيل بها على خلق الله ويشهرها في وجه خصومه كأنه يسبهم بها أو يطعنهم في كرامتهم
شكرا استاذنا على هذا الموضوع القيم [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
اترك تعليق:
-
-
التفكير التبريري
وهو التفكير الذي يبادر صاحبه إلى إخلاء نفسه من أي مسئوليه حيال أي أمر يقع ويلقى بتبعة ذلك على الاقدار ويبرر كل تصرف منه مهما كانت نتائجه.
كان لابد للعودة لهذا الفكر الذي أجده سائدا
الضعف وضياع الحق ليس معروفا من سببه بالتأكيد انت وليس أنا
الفسوق والإنحلال والدعارة ليس معروفا من سببه بالتأكيد أنت وليس أنا
وكل مشكلة وإن صغرت ليس معروفا من سببها ولكن بالتأكيد أنت وليس أنا
اترك تعليق:
-
-
بسم الله الرحمن الرحيم
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:skyblue;border:4px solid green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]{ والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما . يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا }[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
صدق الله العظيمالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 16-03-2009, 15:02.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلال عبد الناصر مشاهدة المشاركةنثرٌ جميل .
أستاذي , رائع و أطغى .
تحياتي .
أكانت نثرا
أو على الأقل حلما
اترك تعليق:
-
-
ذلك الطفل فينا
الذي نسيناه ولم ينسانا
افتقدناه وهو يصر على أن يبقى فينا
طفل... أمه وأبوه له وحده دون سواه
طفل... إذا غضب بكى
وإذا صنعت له ابتسامة ذهب معك إلى حيث تشاء
الأخ اسماعيل
ما أجمل أيام الطفولة
حيث البراءة والسعادة
خاطرة جميلة
بيد فنان مبدع
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركةليت كل منا يحافظ على وميض الطفولة داخله
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة
" بالرغم من أنه لا يكبر يبقى هو المسيطر على تصرفاتنا"
تربية أطفالنا
ومراعاة هذا الطفل المسيطر على الجسد مهما كبر حجمه
هدف نبيل يجب أخذته في الإعتبار
اترك تعليق:
-
-
ليت كل منا يحافظ على وميض الطفولة داخله
ويحميه من براثن ظروف الحياة التي تتربص بكل جميل فينا ،وتقتل دواخلنا البريئة .
ليتنا نتركه يغذي روحنا بالحيوية والنقاء على الدوام
تقديري واحترامي
اترك تعليق:
-
-
ألأخ إسماعيل الناطور المكرم
خاطرتك تحاكي كل واحد فينا
وقد صورت بدورك ذلك الطفل , الذي لا يكبر بداخلنا
بنقائه بضعفه وبقولك بأنه :
" بالرغم من أنه لا يكبر يبقى هو المسيطر على تصرفاتنا"
فقد منحته أيضا موقف مركز القوة ,بالفعل فهو الطفل الصغير الكبير
الضعيف القوي الذي كما ذكرت بالرغم من أننا افتقدناه لا زال يعيش فينا
ففي داخل كل منا ما زال يختبئ في زاوية محجوبة
عن وجوه الآخرين طفلا , يخشى الظهور ...
يخشى أن يتجلى وجهه الطفولي , ببرائته وأحزانه وأفراحه وشقاوته
وعفويته التي يرفضها الكبار , ولكن .........
بالرغم منا وبدون إرادتنا يتغلب علينا هذا الوجه
بين الحين والأخرى فيخرج محتجا يعلن تواجده ويعلن برائة طفولته التي لا تروق للآخرين ,
فما أجمل ذلك الطفل الذي يسكن أعماقنا , وما أروع بسماته الشقية التي تتحدى أحزاننا بشيء من ذكرى لأيام الفرح .....
رتك تحاكي كل واحد فينا
خاطرة قوية ,
إحترامي
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 106340. الأعضاء 6 والزوار 106334.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: